ظلت الحروف المقطعة في القرآن الكريم الشغل الشاغل لأغلب المفسرين ولن تجد كتاب تفسير ـ قديما كان أم حديثا ـ لم يقف متأملا عند تلك الحروف ، فعلى امتداد الزمان منذ بداية عهد التدوين وحتى اليوم والعلماء والباحثون يجربون كل الوسائل اللغوية والإمكانات الحديثة – كالحاسوب وغيرها- في فك شفرة هذه الحروف...