أبو عمرو البيراوي
New member
- إنضم
- 29/04/2008
- المشاركات
- 505
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
الأخوة الكرام،
النقاش يتشعّب ......
1. قول من قال إن العقائد والشرائع تثبت بخبر الآحاد هو الأصح دليلاً.
2. أما الزعم بأن خبر الآحاد يفيد القطع فغير صحيح. فإذا كان خبر الواحد يفيد القطع فلماذا يشترط في الشهادة أكثر من عدل في الرجال والنساء. ولماذا يشترط في حد الزنا أربعة عدول.
3. أقصد أن الله تعالى يكلفنا بما يغلب على ظننا، فإذا توفر الدليل اليقيني فلا معنى لغلبة الظن في مواجهة اليقين. أي إذا لم نجد الدليل اليقيني فنحن ملزمون بما يغلب في عالم الظن.
النقاش يتشعّب ......
1. قول من قال إن العقائد والشرائع تثبت بخبر الآحاد هو الأصح دليلاً.
2. أما الزعم بأن خبر الآحاد يفيد القطع فغير صحيح. فإذا كان خبر الواحد يفيد القطع فلماذا يشترط في الشهادة أكثر من عدل في الرجال والنساء. ولماذا يشترط في حد الزنا أربعة عدول.
3. أقصد أن الله تعالى يكلفنا بما يغلب على ظننا، فإذا توفر الدليل اليقيني فلا معنى لغلبة الظن في مواجهة اليقين. أي إذا لم نجد الدليل اليقيني فنحن ملزمون بما يغلب في عالم الظن.