* * لطائف الوقوف * *

وقوفات كان يقفها الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام

وقوفات كان يقفها الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام

هنالك وقوفات وردت عن الرسول صلى الله عليه وسلم وليست رؤوس آي​
قال السخاوي: (( ينبغي للقارئ أن يتعلم وقف جبريل عليه السلام، فإنه كان يقف في سورة آل عمران عند قوله { قل صدق الله * فاتبعوا ملة ابراهيم حنيفاً}​
والنبي صلى الله عليه وسلم يتبعه.
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقف في المواضع الآتية رغم أنها ليست رؤوس آي :
سورة البقرة والمائدة عند قوله تعالى { فاستبقوا الخيرات* }
سورة المائدة { سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق*}
{ قل هذه سبيلي أدعو إلى الله * على بصيرة أنا ومن اتبعني }
{ كذلك يضرب الله الأمثال * الذين استجابوا لربهم الحسنى }
{ والأنعام خلقها * لكم فيها دفء}
{ أفمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً * لا يستوون }
{ ثم أدبر يسعى فحشر * فنادى }
{ ليلة القدر خير من ألف شهر * تنزل الملائكة }
فكان صلى الله عليه وسلم يعتمد الوقف على تلك الوقوف وغالبها ليس رأس آية وما ذلك إلا لعلم عنده علمه من علمه وجهله من جهله )). اهـ.
لي تعليق على الوقف في سورة النازعات
{ ثم أدبر يسعى فحشر * فنادى }
معلوم أن الفاء حرف يفيد التعقيب فالوصل يفيد أن جمع الناس تم بسرعة
أما الوقف فيفيد أن هنالك مدة زمنية تطلبها جمع الناس وهو ما يعطي عمقاً للمعنى.
 
وكذلك قوله تعالى في:
- سورة النجم ( 6 - 7 ): { ذو مِرَّة * فاستوى وهو بالأفق الأعلى }.
 
سورة التوبة

سورة التوبة

قال الله تعالى :

(عفى الله عنك * لِمَ أذنت لهم حتى يتبين لك ...)
 
قرأت قبل أيام في تفسير جزء (عم) للشيخ ابن عثيمين ، قدس الله روحَه ونوّر ضريحَه ، أنه يوقَفُ عند (البيت) من قوله تعالى: ( فليعبدوا ربَّ هذا البيت ) ثم يبتدئ: ( الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف ) حتى لا يُتوهّم كونُ الموصول من صفة (البيت) .

______
 
الأخ لؤي أبو محمد
هذه الوقوفات المنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم لم تثبت عنه البتة ، وقد نقلها غير السخاوي ، فليس لها إسناد ، وهي من الغرائب ، وتجدها كذلك في كتاب كنوز ألطاف البرهان في رموز أوقاف القرآن لمحمد الصادق الهندي ، وهي موجودة على حاشية المصحف الباكستاني .
 
وكذلك قوله تعالى في:
- سورة النساء ( 108 ): { يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم * إذ يبيتون ما لا يرضى من القول }.
 
لدي مداخلة على هذا الموضوع كنت منذ مدة أريد أن أكتبها و لكن تدفعني عنها الشواغل ثم لما بدأت في كتابتها طالت بعض الشيء
فأفردتها هنا على هذا الرابط و هي في أمور عامة و منهجية في لطائف الوقف القرآني
و فيها بعض الملاحظات العامة
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?p=13553#post13553
أرجو التكرم بالاطلاع عليها و و ذكر ما ترونه من ملاحظات
 
وكذلك قوله تعالى في:
- سورة النساء (157 - 158): { وما قتلوه * يقيناً * (157) بل رفعه الله إليه}.
 
من الوقوف التي أعجبتني في القرآن المجيد

من الوقوف التي أعجبتني في القرآن المجيد

مشايخنا الأفاضل حياكم الله ، ها أنا ضيف جديد على هذا الملتقى المبارك فأنتم القوم - فيما أحسبكم - لا يشقى بكم من يجالسكم ؛ لأني من المشتغلين بالنحو والأعاريب ، فأرجو أن تقبلوني ومشاركتي فلدي بعض الوقوف التي أعجبتني ولم أطلع عليها في كتاب ، وهي :

قوله تعالى في سورة الشعراء " إن حسابهم إلا على ربي * لو تشعرون "

وقوله سبحانه في سورة النمل " رب إني ظلمت نفسي * وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين "

وقوله في سورة الأنبياء" ووهبنا له إسحاق * ويعقوب نافلة "
 
- سورة النحل (120): {إن إبراهيم كان أُمَّةً قاتناً * لله * حنيفاً وما كان من المشركين}.
 
قوله تعالى في قصة موسى عليه السلام لما ورد ماء مدين :(فَسَقى لهما ثمَّ تولَّى إلى الظلِّ فقالَ* رَبِّ إني لما أنزلتَ إِليَّ من خيرٍ فقير) القصص 24

بحيث يقف القارئ أولاً على كلمة (فقالَ) على أنه فعلٌ ماضٍ من القيلولة. ثم يبدأ مرة أخرى من (قال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير). فيكون من القول . وإن ابتدأ بقوله (رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير) كان ظاهراً أنه دعاء من موسى عليه السلام.
ولست أدري هل تعرض لهذا المعنى أحد من المفسرين أو المصنفين في الوقف والابتداء.
 
قال تعالى : لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز * عليه ما عنتم.

رمز السجاوندي بأن الوقف على عزيز مجوز، على تأويل عليه ما عنتم أي شفاعة ما أثمتم
ثم اعترضه وصحح عدم الوقف في الآية.
 
من رائعة الوقف القراني

من رائعة الوقف القراني

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من رائعة الوقف القرآني
" وما يتبع الذين يدعون من دون الله شركاء إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون " يونس
يحتمل في "ما" أن تكون نافية وحينئذ يكون الوقف على "إلا الظن" فهي موجبة له وكرر "إن يتبعون" توكيداً .
ويحتمل في "ما" أن تكون استفهامية ويكون الوقف على "شركاء" فيتم بها المعنى ليتم الإخبار بقوله "إن يتبعون إلا الظن" .
" إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم وشركاءكم ثم لايكن أمركم عليكم غمة ثم اقضوا إليَّ ولا تنظرون" يونس
"وشركاءكم" تعرب إما مفعول معه أو مفعول بفعل مضمر التقدير "ادعوا شركاءكم" وهذا على القراءة بقطع الهمرة وإما على الوصل فهو معطوف في قوله "فأجمعوا" .
" وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهاراً ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يغشي الليل النهار إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون "
الوقف على قوله " ومن كل الثمرات " ثم تبدأ بقوله " جعل فيها زوجين " يعني الذكر والأنثى ، ويجوز الوقف على " اثنين" وهو أحسن .
" للذين استجابوا لربهم الحسنى والذين لم يستجيبوا له لو أن لهم مافي الأرض جميعاً ومثله معه لافتدوا به أولئك لهم سوء العذاب ومأواهم جهنم وبئس المهاد "
الوقف على " الحسنى" وهي مبتدأ والمراد بها الجنة ، و"للذين استجابوا" خبر مقدم ، "والذين لم يستجيبوا " مبتدأ وخبره " لو أن لهم ...." فتقف على الأمثال .
والوقف الآخر : على قوله " والذين لم يستجيبوا له " ويكون للذين استجابوا يتعلق بيضرب ، والذين لم يستجيبوا معطوف على الذين استجابوا .
ويكون المعنى : يضرب الله الأمثال للطائفتين .
" ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون "
اللام على وجه التهديد لقوله بعده "فتمتعوا فسوف تعلمون" فعل هذا يبدأ بها ، وقيل اللام لام العاقبة فعلى هذا توصل بما قبلها لأنها في الأصل لام كي ، قال ابن .... : وذلك بعيد في المعنى .
" ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر "
الواو : يحتمل أن تكون عاطفة على ما قبلها فيوصل المعنى وخص المشركين لأنهم لا يؤمنون بالآخرة فيفرطون في حب الدنيا .
ويحتمل أن تكون الواو استئنافية فيبدأ بها ، والمعنى : ومن الذين أشركوا قوم يود أحدهم لو يعمر ألف سنة ، قال ابن ...... : والأول أظهر .
" كأن لم يكن بينكم وبينه مودة ياليتني كنت معهم فأفوز عظيماً "
هذه جملة اعتراض بين العامل والمعمول فلا يجوز الوقف عليها وهذه المودة في ظاهر المنافق لا في اعتقاده .
" لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثاً "
الواو يحتمل أن تكون استئنافية فتقف ، ويحتمل أن تكون حالية .


تقبلوا خالص تحياتي
أخوكم
 
جزى الله الإخوة المشايخ خير الجزاء على ما أتحفونا به .
وحقيقة هذا العلم مهم للغاية في فهم ىي الكتاب العزيز
 
ومنه قوله تعالى(( أعدت للمتقين*)) ثم يتم(( المتقين الذين ينفقون في السراء والضراء و.....))الآية

وكذلك((ونعم أجر العاملين*)) ثم يتم(( العاملين الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون))
 
أحسنت أخي مجاهد وقد سبقت الإشارة إلى ضابط هذا الباب في المشاركة التاسعة.
 
السلام عليكم

جزاكم الله خيرًا على هذا الموضوع الجميل . الوقف اهتم به علماء القراءات والعربية .
في قوله ، تعالى : ( فجاءته إحداهما تمشي . على استحياء قالت ...) الآيةَ .
هل الوقف على ( تمشي ) وارد؟ هو يعطي معنى مختلفًا ، لأن الاستحياء يكون متعلقًا بالقول ، لا المشي .

حياك الله أبا عبدالله ..
لكن هذا الوقف وإن كان حسنا لأول وهلة ،إلا أنه عند التأمل فيه ضعف ؛ لأنه قوله حينئذٍ : (فجاءته إحداهما تمشي) تحصيل حاصل ، إذ الأصل أن مجيء الإنسان ماشيا ،فتعلق الحياء بالمشي حينئذٍ ؛ ولأن من كانت تستحي في مشيتها فمن الأولى أن تكون من الحييات في قولها ومنطقها ،والله أعلم.
 
هنا وقفان سمعت الثاني من القارئ الشيخ ناصر القطامي
فرجعت للتفسير فوجت الأول
كما فسره الإمام البغوي رحمه الله
وهما في سورة الفجر:
وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا (20) كَلَّا * إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا (21) وَجَاءَ رَبُّكَ * وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (22) قال في معالم التنزيل:
{ وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا } أي كثيرًا، يعني: تحبون جمع المال وتولعون به، يقال: جم الماء في الحوض، إذا كثر واجتمع.
{ كَلا } ما هكذا ينبغي أن يكون الأمر. وقال مقاتل: أي لا يفعلون ما أمروا به في اليتيم، وإطعام المسكين، ثم أخبر عن تلهفهم على ما سلف منهم حين لا ينفعهم، فقال عز من قائل: { إِذَا دُكَّتِ الأرْضُ دَكًّا دَكًّا } مرة بعد مرة، وكسر كل شيء على ظهرها من جبل وبناء وشجر، فلم يبق على ظهرها شيء.

{ وَجَاءَ رَبُّكَ } قال الحسن: جاء أمره وقضاؤه (1) وقال الكلبي: ينزل { وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا } قال عطاء: يريد صفوف الملائكة، وأهل كل سماء صف على حدة. قال الضحاك: أهل كل سماء إذا نزلوا يوم القيامة كانوا صفًا مختلطين بالأرض ومن فيها فيكون سبع صفوف
______________
(1)هذا تأويل والصواب حمل الآية على الحقيقة وعلى مراد الله تعالى. راجع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية: 5 / 402-409، 16 / 416-420.(هذه الحاشية من المحقق جزاه الله خيرا
 
جزاكم الله خير الجزاء .. جزاكم على حسن القراءة للقران الكريم .. جزاكم على فتح باب التدبر في القران الكريم..
وجزاكم وجزاكم .
من الايات التي تخطر على البال الان قوله تعالى في براءة يوسف عليه السلام :
(وان كان قميصه قد من دبر فكذبت ) (وهو من الصادقين) .. سمعت اماما يقرا بها.. .

ومنه قوله تعالى : ( شهر رمضان الذي انزل فيه القران ) ويبدا ( القران هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان).
ومنه قوله تعالى ( ولكم فيها ما تشتهي انفسكم ولكم فيها ما تدعون) ويبدا ( ما تدعون نزلا من غفور رحيم)
سبحان الله تعالى الذي احكم القران الكريم وجعله معجزة الى يوم الدين .
 
أشكر جميع من شارك في هذه الفوائد، وأضيف:
من الوقوفات اللطيفة التي تشحذ أذهان السامعين:
الوقوف على ( ما) في قوله تعالى{ إن الله لا يستحييي أن يضرب مثلا ما . بعوضة فما فوقها} البقرة أو الثمن .
الوقوف على(كن) في قوله تعالى{ كن فيكون} في جميع القرآن.
الوقوف على (ولد) في قوله تعالى{ قل إن كان للرحمن ولد} ثم يستأنف { فأنا أول العابدين}(18) الزخرف على جعل ( ما نافية.
يقف على كل واحدة من هذه الكلمات{ إنه فكر وقدر} .{فقتل} {كيف قدر} { ثم قتل}{ كيف قدر} من سورة المدثر}.

[أبو حذيفة جلول المسجل باسم (بوسنيان)
 
[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أصف نفسى حتى بصغار طلاب العلم , ولكنى أحب القرآن وأحب التأمل فيه , فأتمنى أن أشارك معكم عسى لما أخطأ تقومونى ,ولكنى سأبدأ بما سمعته أما ما سأتدبره بإذن الله ففى مشاركة أخرى إن شاء الله تعالى.

*من الوقف الممنوع :أخطأ إمام فى الصلاة الجهرية قال (فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآَتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آَدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى) ثم ركع ...قال أحد المأمومين وهو شيخ عالم عندنا لو كان أكمل (ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى)ثم ركع !!!

*قالت لى معلمة وأنا أقرأ عليها (يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُوا لَا عِلْمَ لَنَا * إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ) بأن نقف على (لا علم لنا) ثم نبدأ بـ (إنك أنت علام الغيوب)
حتى لا يتوهم أنهم يقصدون لا علم لنا بأنك علام الغيوب


*قالت لى معلمة أخرى الأفضل الوقف على (قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ ) ثم نبدأ بـ (أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ) قالت لى بأن هذا الجيل الذى عصى قد مات كله فى الأربعين سنة هذه ثم دخل جيل جديد .

* *(لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ ) * ( وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ) وقف بيان .

هذا والله أعلم[/align]
 
شكر شيخنا الشيخ عادل على هذه النصائح الطيبة والقواعد المحكمة، وأحب التنبيه الى أمرين:

أولا: أفضل من سمعته وأعرف يهتم بالوقف والابتداء ثلاثة: الشيخ إبراهيم الأخضر- - تلميذه الشيخ ابراهيم الدوسري-- الشيخ عادل الكلباني.

ثانيا: كنت قد قد شاركت أمس بذكر بعض لطائف الوقوف لكن لم تكن الحروف منسقة، وأعيدها اليوم لعلها تنضبط.

أقول: من الوقوفات التي تشحذ أذهان السامعين:

1- الوقوف على ( ما) في قوله تعالى { إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما} بعوضة فما فوقها. الثمن الأول في البقرة.

وقد يعكر عليها أن الابتداء بالمنصوب ضعيف في اللغة.

2- الوقوف على { كن} من كل ما ورد في القرآن من قوله تعالى{ كن فيكون} باعتبار أن الجملة الأولى إنشائية،

والثانية خبيرة.


3- الوقوف على على ( ولد) من قوله تعالى { قل إن كان للرحمن ولد} فأنا أول العابدين} الآية [ 81] من سورة الزخرف

باعتبار أن إن نافيا وليست شرطية.

4- الوقوف على قوله تعالى { وفي أنفسكم} بحيث تصل بها { للموقنين} ثم تقف على أنفسكم، ثم تبتدإ { أفلا تبصرون}

وذلك في الآية [ 21 ] الذاريات.

5- إفراد كل واحدة من هذه الكلمات{ إنه فكر وقدر}-- {فقتل}--{ كيف قدر}-- {ثم قتل}--{كيف قدر}.--{ ثم نظر}

وفق الله الجميع لتدبر كتابه، والعمل به.



أبو حذيفة جلول ( أكتب باسم بوسنيان) سوف أعد العضوية قريبا إن شاء الله.
 
عودة
أعلى