لعل إفراد لفظ (اليمين) ؛ لأن اللفظ قبلها مفرد .((أولم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيؤ ظلاله عن اليمين والشمائل))
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لعل إفراد لفظ (اليمين) ؛ لأن اللفظ قبلها مفرد .((أولم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيؤ ظلاله عن اليمين والشمائل))
لعل التنصيص بالعندية ؛ للتنبيه على أنه وإن أحسنت بتسكين أبويك عندك في البيت ، فإنه لا يجوز لك أن ....((إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أفّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً))
ذكر ابن عباس أنه صلى الله عليه وسلم أُري مالكاً خازن النار .((وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا ..))
بيّن النبي صلى الله عليه وسلم متعلَّق : (يوم ندعو) ، في قوله عليه الصلاة والسلام :((ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً * يوم ندعو كل أناس بإمامهم))
نشكر الندوة العالمية للشباب الإسلامي على تطبيق هذه الآية الكريمة في الأولمبياد .((قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى))
يصح تفسير (البلد) بالمدينة المنورة أيضاً ؛ بدلالة : (وأنت حل) التي هي في موضع حال للمقسم به .((لا أقسم بهذا البلد * وأنت حل بهذا البلد))
القاموس المحيط - (1 / 1672) :((ونزّلنا عليكم المن والسلوى))
تفسير مقاتل بن سليمان - (3 / 323) :((فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا))
من معاني (لعلكم تُسألون) : تُسألون -من قِبَل الفقراء- أموالكم التي ستتركونها للدمار .(لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(يُؤْتَى بِالْقُرْآنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَهْلِهِ الَّذِينَ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِهِ تَقْدُمُهُ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَآلُ عِمْرَانَ ». رواه مسلم((يوم ندعو كل أناس بإمامهم فمن أوتي كتابه بيمينه فأولئك يقرؤون كتابهم ولا يظلمون فتيلاً))
وكذلك استُعمل لفظ النَّيل في قوله تعالى : ((لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم)) . بعد ذكر البُدن في شعائر الله .وجه الدلالة : أن النَّيل يطلق غالباً على : إصابة المطلوب البعيد .
فاستُعمل هذا اللفظ هنا للإشارة إلى أن من ذرية إبراهيم عليه السلام من يرمي فيصيب . فكان أول مذكور : هو إسماعيل عليه السلام .
وقد قال صلى الله عليه وسلم حين رآى شباباً من الأنصار ينتضلون : (ارموا بني إسماعيل ؛ فإن أباكم كان رامياً) .
السماء : كل ما كان في العلو .((ألم تر أن الله سخر لكم ما في الأرض والفلك تجري في البحر بأمره ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه))
من فوائد الآية الكريمة : أن السبق إلى العبادة يحسّنها ويرفعها ؛ بدلالة قوله سبحانه : (لها) .((أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون))
الذي يظهر أن الباء في قوله سبحانه : ((بأيديهم)) هي للإلصاق ، وليست للآلة فحسب .((فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم))
لعل المقصود في الآية الكريمة : أنهم يتلقونه ويتحدثون به مباشرة . فالباء للإلصاق .((إذ تلقّونه بألسنتكم))
لعل مناسبة الجملة الكريمة لما قبلها : أن مكاتبة السيد لأمته التي ظلمها ، قد يحوجها إلى البغاء لتنفكّ ، فصار في معاملته لها شبهة إكراه على ذلك .((ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن ...))
قوله عليه الصلاة والسلام :
« يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى ثَلاَثِ طَرَائِقَ رَاغِبِينَ رَاهِبِينَ ، وَاثْنَانِ عَلَى بَعِيرٍ ، وَثَلاَثَةٌ عَلَى بَعِيرٍ ، وَأَرْبَعَةٌ عَلَى بَعِيرٍ ، وَعَشَرَةٌ عَلَى بَعِيرٍ ، وَتَحْشُرُ بَقِيَّتَهُمُ النَّارُ تَبِيتُ مَعَهُمْ حَيْثُ بَاتُوا وَتَقِيلُ مَعَهُمْ حَيْثُ قَالُوا وَتُصْبِحُ مَعَهُمْ حَيْثُ أَصْبَحُوا وَتُمْسِى مَعَهُمْ حَيْثُ أَمْسَوْا » .
لعل وجه المناسبة بين الآيتين الكريمتين : هو الإشارة إلى أن المراد بـ:(في كتاب مبين) يحتمل أن يكون القرآن أيضاً .((وما من غائبة في السماء والأرض إلا في كتاب مبين * إن هذا القرءان يقص على بني إسرائيل ....))
(الظل) : محلى بأل ؛ للاستغراق .((فسقى لهما ثم تولى إلى الظل))
لعل ذلك لورود اسم الله الأعظم فيهما .قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(يُؤْتَى بِالْقُرْآنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَهْلِهِ الَّذِينَ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِهِ تَقْدُمُهُ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَآلُ عِمْرَانَ ».
((من شجرة)) : هنا تبعيض للشجرة ، لا الشجر .. فلعل فيه إشارة إلى المراسم (أقلام الخشب) .((ولو أن ما في الأرض من شجرةٍ أقلامٌ))
لعل تأخير جملة :((وكفى الله المؤمنين القتال)) عن ((وردّ الله الذين كفروا)) فلم تكن قبلها ؛ لإفادة أن المؤمنين هم من سيغزوا المشركين الذين شاركوا في الأحزاب ، لا العكس .((وردّ الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالو خيراً وكفى الله المؤمنين القتال))
لعل في الآية الكريمة إشارة إلى كراهة أكل كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير .((يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات وما ....))
الذي يظهر أن مناسبة بداية الآية الكريمة لما قبلها وما بعدها : يفيد بأن النبي صلى الله عليه وسلم لا يورث ، ما تركه : صدقة .((النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم ، وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين إلا ..))
لعل حجة من فسر (النذير) بالشيب أو موت الأقارب : أنّ ذِكْره أتى بعد ذكر التذكّر الذي هو فرعٌ عن إنذار الرسل عليهم السلام ،((أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير))
لعل في الآية الكريمة إرشاداً إلى أن أول يوم لتأريخ المسلمين هو اليوم الذي وصل فيه رسول الله إلى المدينة .((لمسجد أسس على التقوى من أول يوم ..))
لعل علاقة الآية الكريمة بما قبلها : الإشارة إلى أشد صور تنكيس المعمّر ، وهي : الطمس على البصر (ضعف النظر) ، وعدم القدرة على الوقوف أو المشي .((ومن نعمره ننكسه في الخلق ، أفلا يعقلون))
لعل من مناسبات ذكر هذه الآية الكريمة بعد قصة تزويج النبي صلى الله عليه وسلم بزينب بنت جحش رضي الله عنها ؛ للإشارة إلى أنها أول أزواجه لحوقاً به بعد موته .((تحيتهم يوم يلقونه سلام))
لعل من ولايتهم لهم ، ما ذكر الله سبحانه في سورة الشورى : ((أو يرسل رسولاً فيوحي بإذنه ما يشاء)) .((نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة))
لعل في الآيات الكريمة دلالة على أن داود عليه السلام كان ينام شطر الليل ثم يقوم ثم يرقد آخره . كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم .((واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب * إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق))
لعل مما يستفاد من الآية استحباب مبايعة المؤمنات اللاتي جئن قريباً من ديار الكفر ، أو أسلمن قريباً .((يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على ..))
لعل مناسبة الآية الكريمة لما قبلها : الإرشاد إلى تذكير الناس -في الخطبة والصلاة- بملاقاة الموت وباليوم الآخر .((يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله))
الإرشاد إلى العفو والصفح والمغفرة في الآية الكريمة وردَ فيما لو أبعدونا عن الدين ، فمن باب أَولى : أمور الدنيا .((يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدواً لكم فاحذروهم ، وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم))
لو كان معنى الطاء : الطاغية ، لكان يُستنبط اسم امرأة فرعون من نفس الآية : طـا سين ميم .((طسم))
(اللهم بارك لأمتي في بكورها) .((هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور))
التصديق أعلى من مجرّد الإيمان ، أي : يجعل ذلك اليوم نصب عينيه ، فيصدّق بعمله ما آمن به .((والذين يصدّقون بيوم الدين))
لعل في الآيات الكريمة دلالة على أن الشمس تُدنى من الخلق يوم القيامة بمقدار ميل أو ميلين .((فإذا برق البصر * وخسف القمر * وجُمع الشمس والقمر))
لعل الصلاة التي صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين فتح مكة ، هي من هذا الباب .((إنا أعطيناك الكوثر * فصل لربك وانحر))
لو سأل سائل عن وجه اختلاف نظم هذه الآية الكريمة عن نظم الآية الكريمة التي وردت قبلها بعدة آيات ، وهي : ((يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالاً طيباً)) .((يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم)) سورة البقرة
وكذلك الرافضة حين اختلفوا في مصحف فاطمة ..((ذلك بأن الله نزّل الكتاب بالحق ، وإنّ الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد))
لعل في الآية الكريمة دلالة على قول ابن عباس في أن المعتمر يحل بطوافه بالبيت ؛ لأنّ الآية حرّمت الرفث في الحج .((فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج))
لعل الشدة الربانية في هذا الأسلوب ؛ للإشارة إلى كراهة كثرة السؤال .((ولو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم))
لعل مناسبة الآية الكريمة لما قبلها : لورود ذكر الإخراج في قوله سبحانه : ((متاعاً إلى الحول غير إخراج)) .((ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف))
لو أرجعنا ضمير (ينصره) إلى (من) : فلعل المعنى أن هذا الظانّ سيرى نصر الله للمؤمن على الكافر ، فليستعد وليفعل هذه الأمور : يمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع نفَسه فلينظر هل ..((من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ))
الظاهر أنّ غمهم كان خيراً لهم ؛ حيث أوقف الحزن عنهم . وقد استعاذ رسول الله صلى الله عليه وسلم من الحزن .((إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم فأثابكم غماً بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم))
لعل في الآيات إشارة إلى الشفاعة العظمى حين يذهب الناس إلى آدم ثم نوح ثم ...((وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذاً لا يلبثون خلافك إلا قليلاً * سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلاً))
أي : أن اللاتي لا يلي نكاحهن الولي محرّماتٌ ؛ إذ هنّ حينئذ محصنات عن الزواج .((والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم))
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : يَا آدَمُ ، قُمْ فَابْعَثْ بَعْثَ النَّارِ . فَيَقُولُ : لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ ، يَا رَبِّ . وَمَا بَعْثُ النَّارِ ؟ قَالَ : مِنْ كُلِّ أَلْفٍ تِسْعَ مِائَةٍ وَتِسْعَةً وَتِسْعِينَ ......) .((ويستعجلونك بالعذاب ولن يخلف الله وعده ، وإنّ يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون))
اقتباس:((يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلاَلَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَآ إِن لَّمْ يَكُن لَّهَا وَلَدٌ))
لعل في الآية الكريمة إشارة إلى تحريم الرجوع من الأرض المقدسة المهاجَر إليها -كالمدينة- .((يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين))
لعل المناسبة بين الآيتين الكريمتين تظهر في قول النبي صلى الله عليه وسلم : (من صلى البردين دخل الجنة) .((وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع لعلهم يتقون * ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه))
لعل مناسبة ذكر الصلاة هنا : لأنّها أول ما يحاسب به العبد المسلم يوم القيامة .((.... ولتنذر أم القرى ومن حولها ، والذين يؤمنون بالآخرة يؤمنون به وهم على صلاتهم يحافظون))
1- لعله يقال لذكورهم يوم القيامة حين يجوعون : كلوا واشربوا مما أخلصتموه لكم .-ولن يجدوه- .((وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرّم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم فيه شركاء ، سيجزيهم وصفهم إنه حكيم عليم))
سبحان الله ، أبيح لهم شحم الأماكن التي لا يضطرون إلى أكل الشحم منها ، وحُرّم عليهم ما احتاجوا إلى أكله .((ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا أو ما اختلط بعظم))
تحتمل الآية الكريمة معنى : أنهم قدّروا الشرب من هذه الأكواب في الجنة ، فلم يشربوا منها في الدنيا .((قواريراْ من فضة قدَّروها تقديراً))
لعل من فوائد ذكر ضمير (هم) في الآية الكريمة : الإشارة إلى أنهم لا يُحزنون أنفسهم . وإنما الحزن الجبلّي فحسب .((فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون))
لعل سبب ذكر جملة : ((لا نكلف نفساً إلا وسعها)) هو لأنّ الآيات التي قبلها استفاضت في ذكر عذاب الظالمين . فجاءت الجملة الكريمة للتخفيف على المؤمنين ؛ موازَنةً .((والذين ءامنوا وعملوا الصالحات لا نكلف نفساً إلا وسعها أولئك أصحاب الجنة)) سورة الأعراف
لعل النبي صلى الله عليه وسلم تأوّل هذه الآية حين دخل مكة مطأطئ الرأس متخشعاً .((وادخلوا الباب سجّداً))
لعل مناسبة الآية الكريمة لما قبلها : إيضاح أنه لا يصح الاتفاق مع هؤلاء الأسرى المفرج عنهم على أن يتجسسوا لصالح المسلمين .((إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَـئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُم مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُواْ))
صحيح البخاري ت - (18 / 473)((ويمنعون الماعون))
لعل من مناسبة الآية الكريمة لما قبلها : أن سارِعوا إلى التقوى قبل أن يأتيكم الموت .((إن الله له ملك السماوات والأرض يحيي ويميت))