عيسى ابنها((فناداها من تحتها ألّا تحزني ..))
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عيسى ابنها((فناداها من تحتها ألّا تحزني ..))
مَن كان مِن المسلمين قلبه في غمرةٍ من الرجاء الزائد ، فسيعمل أعمالاً هي دون الأعمال الصالحة .((بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِنْ هَذَا وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِنْ دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ))
(..وَمَنْ مَسَّ الْحَصَى فَقَدْ لَغَا) ، (إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ: أَنْصِتْ، يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ، فَقَدْ لَغَوْتَ) .((يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة ..))
على الذين خلطوا عملاً صالحاً وآخر سيئاً ،((وَصَلِّ عَلَيْهِمْ))
الغسل في اللغة يحمل معنى : إزالة الوسخ .((فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق))
اللون الأزرق في النهار لو تأملته ، فإنك تجد أنه سواد الليل مختلط بصفار النهار .((وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ))
ترك الله الذِّبح فينا ولم يرفع حكمه ؛ فالمولود مرتهن بهذا الفداء .(العقيقة)((وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ))
الباطن : بإدراكه بواطن الأشياء والأمور كما هي على حقيقتها . سبحانه((هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (3))
قام عبدالله بن أبي قحافة -رضي الله عنه- في الناس خطيباً ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس، فكان أولَ خطيب دعا إلى الإسلام، وثار المشركون على أبي بكر وعلى المسلمين، فضربوه في نواحي المسجد ضرباً شديداً، ووُطئ أبو بكر وضُرب ضرباً شديداً ..((وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (18) وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا))
الرضّاعات التي تباع هذا الزمن في الأسواق ، فلا جناح على الوالدين استعمالها فيمسكها الطفل ليرضع الحليب منها بشرط : (إذا سلّمتم ما آتيتم بالمعروف) .. فلا يهمل في غسلها .((وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ))
وقد يقال أنهم لم يحتاجوا إلى الصبر في انتصارهم الأوّلي بأحُد ، كما قال تعالى : ((إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ)) .هذا الوعد الرباني ، ليس مقصوراً على غزوة أحد ، بل هو ممتد .. فأمدهم ربهم في الأحزاب كذلك .
وصْف امرأةٍ بعمل الرجال .. فيه هجاء لها((وامرأته حمّالة الحطب))
لمّا كانت أخوّة الرضاعة سبباً لتحريم الجمع ، فمن باب أَولى تحريم الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها من النسب .((وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ ..))
لضبط المتشابهات .((وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغَارٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُوا يَمْكُرُونَ (124) فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ))
يظهر من إطلاق الآية الكريمة أنّ الإنسان لو قرأ من وسط السورة فإنه يسمي .((اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ))
والحائض لا تصلي .. فلا تقرأ القرآن إذاً إلا كعابر سبيل .((وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى))
رابِطِ الخيل يا فتى .. واشدد عضَلاً قد انحنى((وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ))
فشُدّوا عليهم ، ولا تتركوا الحبل على الغارب(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ))
العطف يفيد مشروعية الصلاة بعد الطواف بالبيت .((وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى))
كَانَ صلى الله عليه وسلم إذا قَدِمَ مَكَّةَ بَاتَ بِذِي طَوًى حَتَّى يُصْبِحَ ، ثُمَّ يَدْخُلُ مَكَّةَ .((لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ))
دلّت الآية الكريمة على أن التذبيح مكروه للعدو ، فلم يستخدمه صلى الله عليه وسلم مع أعدائه .((وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ ..))
نوعين ، أو ذكر وأنثى ..((جعل فيها زوجين اثنين))
حديث أبي اليمان (ص: 28) :((..وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (89) إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى ..))
ما ذكره الله في الآية السابقة ، فيقرأ الإمام سورة الجمعة والمنافقون ؛ لورود ذكر الموت . أو الغاشية ؛ لورود الإياب إلى الله ، ثم الحساب .((قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (8) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ))
يظهر من الآية الكريمة : أنّ من ولّى وجهه إلى أكثر الجهة ، لا كلها .. فقد صح توجهه((فولّ وجهك شطر المسجد الحرام))
فيسبح الإنسان إذاً بحمد ربه ـ ويدعو - ويقرأ بالسور التي فيها تسبيح لله أو تحميدكأنّ الآية الكريمة تشير إلى عدم وجوب القراءة في صلاة النهار -الظهر والعصر- . وهذا رأي ابن عباس
لعل التثنية تكون أيضاً في الصعود .((إليه يصعد الكلم الطيب)) ، ((كتاباً متشابهاً مثاني))
(... ثُمَّ يُقَالُ لِلْأَرْضِ: أَنْبِتِي ثَمَرَتَكِ، وَرُدِّي بَرَكَتَكِ، فَيَوْمَئِذٍ تَأْكُلُ الْعِصَابَةُ مِنَ الرُّمَّانَةِ، وَيَسْتَظِلُّونَ بِقِحْفِهَا ..) .((إلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ ، وَمَا تَخْرُجُ مِنْ ثَمَرَاتٍ مِنْ أَكْمَامِهَا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ))
من غسّل ميتاً فليغسل ، ومن حمله مباشرة فليتوضأ((وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ))
الدش الفضائي هيئته تحكي بأن الإشارات الالتقاطية معارج .((سُقُفًا مِنْ فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ))
الوضوء يطهّر تمام الطهارة من مس الرجل فرج امرأته .. وبما أن الطهارة تستعمل غالباً -في العرف- في إزالة الوسخ ورائحته وما شابه .((.. أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ ، مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ ..))