ندوة ( دراسات علوم القرآن في القرن الخامس عشر )

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع تبيان
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

تبيان

New member
إنضم
02/09/2009
المشاركات
251
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
الرياض
تقيم الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (تبيان) ندوة علمية بعنوان
( دراسات علوم القرآن في القرن الخامس عشر الهجري ، الواقع واستشراف المستقبل)​
وذلك يوم الثلاثاء 21/4/1431هـ بعد صلاة المغرب
في القاعة الكبرى بكلية أصول الدين .

يشارك في الندوة كل من :
الأستاذ الدكتور. محمد بن عبدالرحمن الشايع . الأستاذ بقسم القرآن وعلومه بكلية أصول الدين - رئيس هيئة تحرير مجلة الدراسات القرآنية .

الأستاذ الدكتور. فهد بن عبدالرحمن الرومي . أستاذ القرآن وعلومه بجامعة الملك سعود . عضو مجلس إدارة الجمعية .
و تأتي هذه الندوة ضمن البرنامج العلمي الذي تنفذه الجمعية , وتعتبر هذه الندوة من الندوات المهمة جداً لما يمثله موضوعها من أهمية بالغة في تقويم مسيرة البحث العلمي في علوم القرآن ، ولما يرجى من استشراف المستقبل العلمي والبحثي في هذا الجانب المهم من جوانب العلم الشرعي.
ويعتبر المشاركون في الندوة ممن لهم إسهامات مميزة في علوم القرآن في العقود الثلاثة الماضية، ويتوقع أن يكون لأطروحاتهم قيمة علمية في هذا المجال.
وتحرص الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (تبيان) على أن تقدم في برنامجها العلمي وموسمها الثقافي ما يمثل إضافة للتخصص وخدمة للباحثين وطلاب وطالبات الدراسات العليا .
وسينقل اللقاء للأخوات في مركز دراسة الطالبات .
كما يمكن متابعة اللقاء عبر الانترنت من خلال موقع الجمعية .
 
موضوع قيم ، وضيوف مميزون وفقهم الله ونفع بهم ، وطالما تعلمنا على أيديهم واستفدنا منهم بارك الله فيهم .
 
لقاء الخبراء

لقاء الخبراء

حقيقة هذا اللقاء من الوزن الثقيل -إن صح التعبير- ، لأنه جمع علمين من أعلام الدراسات القرانية في العصر الحاضر، وفي موضوع حي، و الإخوة المتخصصون في الدراسات القرآنية يدركون الجهود العلمية التي قدمها ضيوف هذا اللقاء لهذا التخصص،و للمتخصصين في الدراسات القرانية، فكثير من أساتذة هذا التخصص في الجامعات - وبشكل أخص في الجامعات السعودية مع عموم نفعما لكثير من المتخصصين في كثير من البلدان- قد أفادوا من علم الشيخين إن سرا أو جهرا، واعني بجهرا التتلمذ في مقاعد الدراسة في الجامعة أو الدراسات العليا، أو مناقشة الرسائل،أو الكتب، وأعني بسرا تحكيم البحوث في المجلات العلمية والترقية.
فهناك رصيد علمي وخبرة تربو على ثلاثة عقود تجعل لهذا اللقاء قيمته العلمية فهو لقاء الخبراء. أستاذنا الأستاذ الدكتور محمد الشايع الرجل الذي يعمل بصمت ، نظر ثاقب وتفكير عميق يسبق أي سطر يكتبه أو يلقيه .
شيخ المفسرين -كما سمعته يطلق عليه في أكثر من موطن هذا اللقب الأستاذ الدكتور حكمت بشير ياسين وقد سألته عن سبب إطلاقه لهذا اللقب فكان يذكرتميزه في التفسير الميسر الذي طبعه مجمع الملك فهد-
الدكتور الشايع خدم هذا التخصص بأبحاثه وإشرافه ومناقشاته لرسائل الماجستير والدكتوراة وتوجيهه لطلاب الدراسات العليا، فكان نعم العون لهم بعد الله ،
والأستاذ الدكتور فهد الرومي خبير المناقشات والإشراف في الدراسات العليا وتحكيم الأبحاث ،الرجل المنجز ، وكل من وقع بحثه بين يديه يشعر بالسعادة لسرعة انجازه مع دقة علمية متمكنة .
خبير المؤتمرات والندوات العلمية في خارج المملكة ، وعلاقاته بالمتخصصين في مختلف أنحاء العالم تشهد بذلك، وأنا من الشاهدين .
إضافة لكتبه التي أثرى بها مكتبة الدراسات القرآنية .
وهناك جامع آخر بين ضيفينا يشهد بذلك كل من خالطهما –وهو من أخلاق العلماء وطلبة العلم- ألاوهو غمط النفس، والتواضع الجم،وهذا الأمر من العلامات الفارقة التي يتميزان بها
إضافة لما يتمتع به ضيفينا من خلق كريم وأدب عال في تعاملهما ، وقد شرفت بصحبتهما سفرا وحضرا فرأيت من ذلك ما يعد شامة بارزة في سيرتهما –نحسبهما كذلك ولا نزكي على الله أحدا-
الأستاذين الفاضلين ليسا بحاجة إلى حديثي هذا ، وأعرف أن هذا لايعجبهما أبدا، ولكنها كلمة حق في حقهما .

لقاء الثلاثاء القادم باختصار :لقاء الخبراء.
نفع الله بعلمهما ، وبارك الله في أعمارهما وأعمالهما
هناك تفاصيل هامة في هذا اللقاء أدعها لتبيان للحديث عنها.
 
ما قلت يا دكتور عيسى إلا حقاً ، وأنا اشهد أنهما من خيرة أساتذتي الذين أتشرف بتتلمذي عليهما وفقهما الله وزادهما من فضله .
 

الله ينفع بالجميع .....
 
موضوع جميل ومهم ، وعنوان واسع، فأتمنى أن تدار الندوة لتشمل الموضوعات اللائقة بهذا العنوان وبمقام الشيخين الفاضلين، مما نحتاج سماع الحديث حوله من مناقشة المناهج الجديدة والتجديدية التي أفرزت في هذا القرن: بناءة أو هدامة، سواء منها ما يتعلق بما أضيف للمكتبة القرآنية من دراسات خادمة للقرآن وعلومه، أو ما برز في هذا القرن من أساليب في التفسير والدرس القرآني، أو الموضوعات التي أفرزتها أحداث القرن، ودرست من منظور قرآني ...

باختصار..
أتمنى أن يكون محور اللقاء الذي ينضوي تحته عنوان الندوة هو: (جديد الدراسات القرآنية وأساليب التجديد في القرن الخامس عشر)

وفق الله القائمين على اللقاء لكل خير ..
وكتب به النفع العميم.
 
المادة الصوتية للندوة

المادة الصوتية للندوة

تجدون التسجيل كاملا لندوة ( دراسات علوم القرآن ) على موقع الجمعية
http://www.alquran.org.sa/
 
خلال ندوة عن واقع ومستقبل علوم القرآن.. د. الرومي:

الأمة الإسلامية مقصرة في بيان مدى الإصلاح الاجتماعي الذي يحققه القرآن الكريم للأمم

تغطية-منصور الحسين
أكد أستاذ علوم القرآن بجامعة الملك سعود الدكتور فهد بن عبدالرحمن الرومي أن الأمة الإسلامية مقصرة في بيان مدى الإصلاح الاجتماعي الذي يحققه القرآن الكريم للأمم مضيفا أن الأزمة المالية الأخيرة والتي عصفت بالعالم كانت فرصة لبيان ذلك عبر إقامة ندوات علمية لبيانه بالأدلة والإثباتات العلمية ولكن ذلك لم يتم .
جاء ذلك في الندوة العلمية التي أقامتها الجمعية السعودية لعلوم القرآن الكريم ( تبيان ) يوم الثلاثاء الماضي تحت رعاية معالي مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله ابالخيل والتي حملت عنوان ( علوم القرآن في القرن الخامس عشر الهجري، الواقع واستشراف المستقبل ) بحضور وكيل جامعة الإمام محمد بن سعود للدراسات والتطوير والاعتماد الأكاديمي الدكتور عبدالرحمن الداود في القاعة الكبرى بكلية أصول الدين . وقد بدأت الندوة والتي حضرها عدد من المهتمين والمتخصصين والأكاديميين وطلاب وطالبات الدراسات العليا من أعضاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه وغيرهم وشارك فيها كل من الأستاذ الدكتور محمد الشايع الأستاذ بقسم القرآن بكلية أصول الدين والأستاذ الدكتور فهد بن عبدالرحمن الرومي أستاذ علوم القرآن بجامعة الملك سعود بتقديم للمشاركين فيها من قبل مدير الندوة الدكتور محمد بن سريع السريع رئيس مجلس إدارة الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه الدكتور محمد بن سريع السريع مستعرضا جهودهما وإسهاماتهما في خدمة علوم القرآن الكريم. بعدها تحدث الأستاذ الدكتور محمد الشايع عن المخرجات التعليمية والرسائل العلمية التي تطرقت لعلوم القرآن مؤكدا أن الرسائل العلمية اهتمت بالكم ولكنها لم تهتم بالكيف مضيفا أن على طالب الدراسات العليا أن يكون لديه وضوح في الهدف الذي يسعى إليه من الدراسة العلمية وان يكون الابتكار أساس في بحثه لا التكرار منتقدا الأنظمة واللوائح المعمول بها للحصول على الدرجات العلمية مضيفا أن بعضها عائق أمام الرسائل العلمية .
بعد ذلك تحدث الأستاذ الدكتور فهد بن عبدالرحمن الرومي عن القرآن الكريم وعلومه مؤكدا أن على كل امة دراسة القرآن الكريم لمعالجة حاضرها والتخطيط لمستقبلها محملا المفسرين للقرآن الكريم مسؤولية اكتشاف علل أمتهم وعلاجها من خلاله
وأشار الرومي إلى أن هناك العديد من الأطروحات التي استجدت في تفسير القرآن الكريم والتي بعضها قد جانبه الصواب وذلك لعدم الفهم الكامل لمعاني القرآن الكريم وتدبرها بالشكل الصحيح مضيفا أن هناك حاجة للتنسيق بين الكليات التي تعنى بالقرآن الكريم وتلك التي تهتم بالنحو والبلاغة في سبيل لمخرجات تعليمية قادرة على فهم معاني القرآن الكريم واستكشاف بلاغته العظيمة .
 
كنت أترقب كما ترقب غيري بلهف ماذا ستسفر عنه هذه الندوة وخاصة أنها لقاء على مستوى على عال من المختصين

وإلى هذه اللحظة لم يتحفنا الإخوة الذين حضروا بالمحاور الجديدة التي طرحت في هذه الندوة
والتغطية التي تفضل بها الإخوة لم تشف غليلاً
 
بارك الله فيكم يا كرام
كيف لي أن أحصل على المادة العلمية لهذه الندوة؟
فالروابط الصوتية لا تعمل؛ وأنا في أمس الحاجة إليه في بحثي
 

باختصار..
أتمنى أن يكون محور اللقاء الذي ينضوي تحته عنوان الندوة هو: (جديد الدراسات القرآنية وأساليب التجديد في القرن الخامس عشر)

وفق الله القائمين على اللقاء لكل خير ..
وكتب به النفع العميم.

قال فأحسن، أحسن الله إليه وإليكم.
 
عودة
أعلى