ف

مشاركات الملف الشخصي آخر النشاطات المنشورات معلومات

  • ‫إكذب، إزن، أقتل...ولك الجنة!‬‎ - YouTube
    وددت لَو تابَعتَ هذه الخُطبَة شَيخنا الفاضِل للأستاذ "عدنان إبراهيم"؛ لَستُ أزكِّي الرَّجل؛ فالقُرآن علَّمني أن لا يُزكَّى الأشخاص ولا يُقدَح فيهِم أحياء أو أمواتا؛ إلا من قدَح الله فيه أو زكَّاه بالنَّص الصريح القاطِع؛ وإنَّما لترى بأم عينيك إلى أن كلَّ من تجرَّد لاتباع القُرآن وَحدَه مِن غير أيَّة خلفية فإنَّه سيصل إلى الحَقيقَة وسيراها بينة واضِحة.
    مع تحفظي كما أسلفت مِن ذِكر الخَطيب لبعض شخصيات تارخيَّة؛ فلستُ ممَّا قال في قبيل أو دبير؛ فتلك أمة قد خلت، لها ما كسبت ولنا ما كسبنا، والله أعلم
    موضوع مِن أهمِّ المواضيع القُرآنيَّة التي تَقصِم ظَهر المَعصيَة مِن جُذورِها؛ وتُعيد المسلمين إلى إسلام القرآن الحقيقي الصَّافي الذي كان عليه الأنبياء والمرسلون عبر القُرون... إنه موضوع الخوف والرَّجاء... رجاء طالعه شَيخَنا على هذا الرَّابط:
    الخوف والرجاء في القرآن الكريم.pdf - 4shared.com - document sharing - download
    4shared - My 4shared - shared folder - free file sharing and storage
    موضوع مهم جدا من جديد مواضيعي في تبيان الشبه والأماني العقَديَّة... يتناول مسألة الخلود في النار بالآيات البينات الواضِحات... أنتَظر نقدَكم وتصويبَكم.
    4shared - My 4shared - shared folder - free file sharing and storage
    في الرابط أعلاه تجدُ أستاذنا موضوعا جديدا من مواضيعي في سلسلة "الرد على الشبه والأماني السرابية" يتعلق بموضوع المشيئة، وما يروج له من أن الموحد العاصي تحت المشيئة إن شاء غفر الله له وإن شاء عذبه... رجاء اقرأه بعين ناقدة وبخلفية بيضاء، وانقده بما تشاء، وإني في انتظار ملاحظاتك واقتراحاتك.
    محبك وابنك: نسيم من الجزائر
    شَيخَنا الكَريم سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته...
    وبعد: فالله يَعلَم أنَّا نُحبُّكم فيه ونَحفَظ مقامكم، ونٌبارِك جُهودَكُم؛ وإن وَجدتُم في كَلامِنا مِن عَتب وشدَّة فهيَ إن شاءَ الله لَغيرَة على كَلام الله ودينِه مِن أن تُداخِلُه الشُّبه وألوان السَّراب.
    أدعُوكم بحرارَة وصِدق إلى النَّظر في هذه المَواضيع الثَّلاثَة على هذا الرَّابط:
    4shared - My 4shared - shared folder - free file sharing and storage
    أتمنى منكم جدا قراءَتها والتَّأمل فيها، ومساءَلة النَّفس بصدق عمَّا ورَد فيها؛ ثُمَّ مراجَعة منظوماتنا العَقديَّة على ضَوئها؛ فإنَّ الرجوع إلى الحق خَير من التَّمادي في الباطل كما ورَد عن الفاروق رضي الله عَنه، وإنَّها لعَمر الحق لمسؤوليَّة عُظمى بينَ أيديكم وأيدينا سنسأل عنها غدا يوم القيامة؛ واعلموا أني لا أدعو إلى مذهب ولا إلى فكرة؛ إنَّما مذهبي نصوص الوَحي القاطِعة مع ما ورَد من صحيح السُّنة الموافقة للكتاب.
    محبكم وابنكم: نسيم من الجزائر
  • جار التحميل...
  • جار التحميل...
  • جار التحميل...
عودة
أعلى