خالد الباتلي
New member
- إنضم
- 04/04/2003
- المشاركات
- 172
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
أشكل علي معنى قوله تعالى: "أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ" (هود: 17)
فراجعت بعض كتب التفاسير فوجدت معتركا في هذه الآية في بيان معناها لكثرة الاحتمالات واختلاف مرجع الضمائر – وأخص منها ابن عطية وابن عاشور-، فأرجو من إخواننا المتخصصين الممارسين للتفسير والخلاف فيه أن يلخص معنى الآية مهذبا مع توجيه ذلك وتطبيق قواعد التفسير وقرائن الترجيح، وأنا جازم أنه سيفيد ويستفيد كثيرا، وله منا الثناء والدعاء.
والسلام عليكم،،،
فراجعت بعض كتب التفاسير فوجدت معتركا في هذه الآية في بيان معناها لكثرة الاحتمالات واختلاف مرجع الضمائر – وأخص منها ابن عطية وابن عاشور-، فأرجو من إخواننا المتخصصين الممارسين للتفسير والخلاف فيه أن يلخص معنى الآية مهذبا مع توجيه ذلك وتطبيق قواعد التفسير وقرائن الترجيح، وأنا جازم أنه سيفيد ويستفيد كثيرا، وله منا الثناء والدعاء.
والسلام عليكم،،،