الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لانبي بعده
أما بعد فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنتم بخير
فهذه مشاركات مختارة فيما يتأدب به الإنسان في نفسه ويتجمل به في شخصه
رأيت أن أنثرها بين أيديكم - وأنا أحوج إليها منكم - تذكرة وإعانة على الخير
اقتنصتها من كتاب ابن المقفع المعروف بالأدب الصغير
راجياً من الله أن تجد القبول
وأحب أن أتقدم هنا بالشكر لشخصين كريمين وشيخين فاضلين
أولهما شيخ ما زلت أتأدب على يديه ، يتخولني دائماً بالنصح والتذكير ، ويتفقدني إذا غبت عنه ، ويدلني على مكارم الأخلاق وحسن السجايا ، بأسلوبه الحكيم وأدبه الجم ، وتواضعه الكبير ...
وثانيهما شيخ رأيت الأدب يجري في دمه ، ويسري في قلبه وقلمه ، رغم أني لم ألتق به حتى الآن ، ولكنه في عيني ، وذكره في قلبي فلا يكاد يغيب !!
وما استلهمت هذه المشاركة إلا من طريقته ، والسير على درب سيرته ...
فالأول هو شيخي العزيز أبو أيوب العواجي ، حفظه الله ووفقه لكل خير ، وزاده رفعة ذكر ومكانة في الدنيا والآخرة ..
والثاني هو شيخي الغالي فهد الجريوي ، حفظه ربي وشفاه وعافاه ، من كل مكروه يراه ، ومتعه بالصحة والعافية , والسعادة في الدنيا والآخرة ..
ولا أنسى أن أشكر أخي الحبيب محب القراءات الذي افتقدني مدة انقطاعي عن هذا الملتقى الميمون ...
فله الشكر من أخ كريم وشيخ عزيز ...
وبعد فإلى أولى نفائس ابن المقفع في الأدب .....
أما بعد فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنتم بخير
فهذه مشاركات مختارة فيما يتأدب به الإنسان في نفسه ويتجمل به في شخصه
رأيت أن أنثرها بين أيديكم - وأنا أحوج إليها منكم - تذكرة وإعانة على الخير
اقتنصتها من كتاب ابن المقفع المعروف بالأدب الصغير
راجياً من الله أن تجد القبول
وأحب أن أتقدم هنا بالشكر لشخصين كريمين وشيخين فاضلين
أولهما شيخ ما زلت أتأدب على يديه ، يتخولني دائماً بالنصح والتذكير ، ويتفقدني إذا غبت عنه ، ويدلني على مكارم الأخلاق وحسن السجايا ، بأسلوبه الحكيم وأدبه الجم ، وتواضعه الكبير ...
وثانيهما شيخ رأيت الأدب يجري في دمه ، ويسري في قلبه وقلمه ، رغم أني لم ألتق به حتى الآن ، ولكنه في عيني ، وذكره في قلبي فلا يكاد يغيب !!
وما استلهمت هذه المشاركة إلا من طريقته ، والسير على درب سيرته ...
فالأول هو شيخي العزيز أبو أيوب العواجي ، حفظه الله ووفقه لكل خير ، وزاده رفعة ذكر ومكانة في الدنيا والآخرة ..
والثاني هو شيخي الغالي فهد الجريوي ، حفظه ربي وشفاه وعافاه ، من كل مكروه يراه ، ومتعه بالصحة والعافية , والسعادة في الدنيا والآخرة ..
ولا أنسى أن أشكر أخي الحبيب محب القراءات الذي افتقدني مدة انقطاعي عن هذا الملتقى الميمون ...
فله الشكر من أخ كريم وشيخ عزيز ...
وبعد فإلى أولى نفائس ابن المقفع في الأدب .....