أخوتي في الله بحاجة الى (الآيات المدعى نسخها بآية السيف مع بيان ماتقتضيه)

إنضم
26/04/2012
المشاركات
12
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
العمر
38
الإقامة
العراق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو من اخوتي مساعدتي في الحصول على رسالة ( الآيات المدعى نسخها بآية السيف مع بيان ماتقتضيه هذه الآية عرض وتحليل، عثمان معلم شيخ ) .
وقد كلفتً أحد أخوة أن يبحث لي في أماكن أخرى ولم يفلح فأرجو منكم ذلك وشكراً.
 
عنوان الرسالةالآيات المدعى نسخها بآية السيف مع بيان ما تقتضيه هذه الآية ـ عرض وتحليل ـ.الباحثأ. عثمان معلم محمود شيخجنسية الباحثالصومالالجامعة/الكلية/القسمالجامعة الاسلاميه / القرآن الكريم / التفسبرالتخصصالتفسير وعلوم القرآنعدد الأجزاء1الدرجة العلميةامتيازتاريخ المناقشة0000-00-00المشرفونأ.د..محمود سيبويه البدوي
المناقشون[غير محدد]
موجز الرسالةملخص تعريفي للرسالة : قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. الباب الأوّل: فيه فصلان: مقدمات في النسخ، آية السيف تحديدها وتفسيرها والكلام عليها من حيث النسخ والإحكام. الباب الثاني: الآيات المدعى نسخها بآية السبف، وفيه تسعة فصول: الأخبار هل يدخلها نسخ أم لا؟ آيات الوعيد، الآيات الَّتي تأمر بالإعراض عن المشركين، أو الجنوح للسلم وعدم سب آلهتهم، آيات العفو والصفح عن المشركين، آيات الصبر، آيات تقصر مهمة الرسول ( على البلاغ فقط، الآيات الآمرة برد العدوان بالمثل، آيات تدل على احترام العهود مع المشركين، آيات أخرى ادعى نسخها بآية السيف. الباب الثالث: شرح بعض ما تقتضيه آية السيف، وفيه تمهيد، وفصلان تضمنا مراحل تشريع الجهاد، وحكم الجهاد، من أمرنا بقتالهم، آداب القتال في الإسلام، الغاية من القتال في الإسلام. ثم ختم الباحث رسالته بذكر أهم النتائج الَّتي توصل إليها، ومنها: أن الأخبار لا يدخلها النسخ، وأن مجموع الآيات المدعى نسخها بآية السيف (157) آية، ترجح لدى الباحث أن خمساً منها منسوخة بآية السيف، وتوقف في اثنين أو ثلاثاً، وأما بقية الآيات فثبت لدى الباحث أنها محكمة.
 
أختي الكريمة بحثت لك عن الرسالة المطلوبة لكن للأسف لم أجدها ...
لكن لديّ رسالة أبحث عنها منذ فترة وهي موجودة في جامعة بغداد فهل تملكين إحضارها ؟ قبل أن أرسل لك العنوان ... ولو ترتب على إحضارها تكلفة فأتكفل بذلك ... وبارك الله فيك
 
أتطفل على هذا الموضوع وإن كنتُ لستُ من أهل التخصص لكن لعل المعلومة تنفعك وهي أن الإمام علي بن محمد السخاوي رحمه الله قد اعتنى بهذا الأمر في "كتابه جمال القراء وكمال الإقراء" في باب النسخ .
والله أعلم.
 
أتطفل على هذا الموضوع وإن كنتُ لستُ من أهل التخصص لكن لعل المعلومة تنفعك وهي أن الإمام علي بن محمد السخاوي رحمه الله قد اعتنى بهذا الأمر في "كتابه جمال القراء وكمال الإقراء" في باب النسخ .
والله أعلم.
جزاك الله خيرا
أعزك الله
أرجو المزيد نفع الله بكم
 
الرسالة موجودة في مركز الملك فيصل للبحوث
تحت رقم
55838
يمكنك مراسلتهم لإرسال نسخة مصورة عنها
انظر الرابط أدناه:
مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية

جزاك الله خيرا أخي الكريم واستاذنا المحترم
لا اعرف كيف أراسلهم لانه لا يوجد في صفحتهم ايميل او بريد الكتروني هل من سبيل في رأيك ؟
 
أنا راسلتهم بالبريد في مرحلتي الدكتوراه والماجستير فأجابوني مشكورين رغم أني في الأردن

ص.ب : 51049, الرمز البريدي : 11543
هاتف: 01-4650185

أو

صندوق بريد 51049 الرياض 11543 المملكة العربية السعودية هاتف: 4652255 (1) (966) ناسوخ: 4659993 (1) (966) [email protected]
 
ليس هناك اية اسمها اية السيف ولا يصح ما قيل عنها من النسخ جملة وتفصيلا فعلام التطويل فيما لا طائل وراءه
وكل ما يقال حول ذلك ماهو الا من الوهم الذي دك حصون المسلمين
 
ليس هناك اية اسمها اية السيف ولا يصح ما قيل عنها من النسخ جملة وتفصيلا فعلام التطويل فيما لا طائل وراءه
وكل ما يقال حول ذلك ماهو الا من الوهم الذي دك حصون المسلمين

كلامك غير واضح
وعلى كلٍ فما قيل عنها آية السيف حقيقة ، ولا نسخ فكلٍ مما قيل عنه انه ناسخ ومنسوخ فهو محكم في الحقيقة
ولكن لوجود ضبابية حول هذه المسألة كان الجهل بهذه الآية كبير
والذين اطلعوا على هذا الموضوع خفي عليهم الشيء الكثير فروَّجوا ما أرادوه وقد مُرِّرَ على الناس ذلك لعدم وضوح المسألة لكثرة النقول وكثرة الكلام فللوصول الى هذه النتيجة التي ذكرتها لابد من الخوض في كل ما كتب عنها من الموافق والمخالف لئلا ندع شاردة او واردة حولها الا ونطلع عليه .
ليس الاشكال في الوصول الى هذه النتيجة التي ذكرتها .... وانما الاشكال في طريقة طرح الموضوع وسوقه باسلوب ينسجم مع الفكرة التي يروم المتكلم تحقيقها في نفس السامع ومنه تعلم زيف كثير مما وراء تلك الجمل والخطابية .
فتجد كثير من الرسائل والنصوص لكتاب وعلماء تتفق من حيث المادة والحكم وتختلف من حيث الاسلوب والطرح وكل واحد منهم يريد بهذا الاسلوب الوصول الى هدف معين .
والله اعلم
 
ومن قال ان اية السيف حقيقة لاهذا الاسم جاءنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته فكيف يصير حقيقة اذن
انا اتكلم عن تسمية الاية بهذا الاسم
 
الاجتهاد في التسمية بابه واسع ولا حرج فيه ومثله لا يحتاج لسند، ومراد الأوائل من معنى النسخ يختلف بحسب سياقه . فليتأمل
 
ومن قال ان اية السيف حقيقة لاهذا الاسم جاءنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته فكيف يصير حقيقة اذن
انا اتكلم عن تسمية الاية بهذا الاسم

ليس كل مالم يرد ليس له حقيقة فهناك حقيقة عرفية موجودة لدى اهل العلوم ومطلحات خاص بهم ولا مشاحة في الاصطلاح ... هذا من جهة .
ومن جهة اخرى : ان اشهر أقوال المفسرين ان قوله تعالى :  فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ  الآية : 5 من سورة التوبة .
هي آية السيف التي قيل أنها نسخت آيات العفو والصفح والاعراض والمسالمة .....

وقد ورد أثر يشير الى تحديدها وسبب تسميتها بذلك حيث قال سفيان بن عيينة : قال علي بن أبي طالب: بعث النبي صلى الله عليه وسلم بأربعة أسياف :ـ
سيف في المشركين من العرب، قال الله تعالى: فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ هكذا رواه مختصرا ،
وأظن أن السيف الثاني هو قتال أهل الكتاب لقوله تعالى: قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْأخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ َرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ الآية :29 من سورة التوبة . ،
والسيف الثالث قتال المنافقين في قوله يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ من الآية :73 من التوبة . ،
والرابع قتال الباغين في قوله :  وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ من الآية :9 من الحجرات .

ينظر : تفسير القرآن العظيم ، أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي (المتوفى: 774هـ) ، تحقيق : محمد حسين شمس الدين ، مط : دار الكتب العلمية، منشورات محمد علي بيضون – بيروت ، الطبعة: الأولى - 1419 هـ ، 2/444 ، 4/99 .
ومن هنا جائت تسيمتها بهذا الاسم
وللعلم تسميتها بهذا الاسم لا يعطي مدلولاً بأنها ناسخة كما ذهب اليه بعض اهل العلم فتسيمتها لا تخرجها عن كونها محكمة ولا تخرج غيرها من الإحكام ، وانما وجه التسمية انه دالة على القتال في الجملة ، والله أعلم .
 
عودة
أعلى