السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قريـبًــــا إن شاء الله
يصدر عن مؤسسة علم لإحياء التراث، ودار اللؤلؤة بالمنصورة النظم الفائق في أبواب من أصول القراءات السبع
لأخيكم:
أحمد محمد سليمان (المليجي).
والله الموفق.
بسم الله
الإمام المقرئ أبو حفص النشار.
عمر بن قاسم بن محمد، الشيخ المفيد، تلا عليه القسطلاني صاحب لطائف الإشارات، وغيره.
له:
المكرر فيما تواتر من القراءات السبع وتحرر.
البدور الزاهرة في القراءات العشر المتواترة.
القطر المصري في قراءة أبي عمرو البصري.
وهذه الكتب معروفة متداولة.
وله أيضًا:
التيسير...
الأخ الكريم/ محمد الصديقي.
بالنسبة لي لم يحدث هذا الذي تسأل عنه.
والبيان أن:
الشيخ محمد زياد التكلة - حفظه الله - قرأ على الشيخ مصباح الختمة كاملة بقراءة عاصم؛ يعني: بروايتي شعبة وحفص.
وقرأ الجزرية وتحفة الأطفال، وبعض الشاطبية.
كل هذا بحضوري واستماعي ... وبهذا كنت شاهدًا على هذه الإجازة.
وهذا ما...
شكر الله يا شيخ عمرو بن هيمان.
والشيخ السيد أحمد عبد الرحيم شيخي الذي أعتز به.
وبعض هذه الكتب قد أهدانيها بسخاء قلَّ أن أجده في سواه.
والأستاذ محمد الخطيب صديق حميم قديم.
إني أحب قصائديأحمد محمد سليمان
يا من أهنتِ قصيدتي
شعري يحلق في الفضاءْ
ورضاكِ عنْهُ أوِ امتعاضُكِ كلُّ ذا عِندي سواءْ
يا مَن أسأتِ إلى الهوى، ماذا أقولُ لمن أَساءْ؟
من أنتِ في سوق النساءْ؟
* * *
يا من أثرتِ الذكرياتْ
وقتلتِ كلَّ الأمنياتْ ([1])
سفَّهتِ كلَّ الأغنياتْ
من أنتِ في سوق البنات؟
* *...
السعادة الزائفة ... القصّةُ الكامِلة
أحمد محمد سليمان
(1) قبلَ البدْءِ
هذه قصّةٌ يائسةٌ وأحداثٌ بائسةٌ، لا تستحِقُّ أن تُرْوى، وما كانَ لها أنْ تُحكى، لوْلا أنَّها اقْترنَتْ لديَّ بِكتاباتٍ أدبيَّةٍ، شعرًا ونثرًا، فصارَتْ جزءًا مِنْ تكْوِيني.
وبعضُ النّاسِ لا يقبَلُ منّي أنْ أَبوحَ بمثْلِ ما في...
أنا أحترمُ نفسي.
وأعلمُ أنّي إنْ أهنتُها لم يحترمْها بعدي أحدٌ.
وأحترمُ سنّي.
وأعرفُ أنَّ أمورًا يُقدِمُ عليها بعضُ الناسِ لا تُناسبُ سنّي.
وأحترمُ علمي.
فأنا أُنسَبُ إلى علْمِ الدّينِ.
وأحفظُ كرامتي.
فليس لديَّ ما هو أعزُّ منها.
غيرَ أنّي أتوقُ إلى السَّعادةِ أحيانًا كما يبحثُ عنْها الآخَرونَ،...
فتح الله لك.
لا أحسب أن في هذا التوجيه خللا.
بل القرائن على صحته كثيرة.
لا يصح هذا التوجيه؛ لأن الجملة ستكون: (وعُلِمَ أن فيكم ضُعفاءُ) ونائب الفاعل حينئذٍ المصدر المؤول أو الذي يُقال فيه: المنسبك.
مع سؤال ... هل يُقال: إن الفعل هنا معلقٌ عن العمل؟