هل هناك موازنة بين الشاطبية والتيسير؟

إنضم
14/05/2005
المشاركات
203
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
مكة المكرمة
أرجو من أهل الاختصاص أن يفيدونا في هذا الامر

هل يوجد كتبا او ابحاث درست الفروقات والزيادات
بين الشاطبية والتيسير؟

وجزاكم الله خيرا.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وبعد :
فإن كتاب التيسير للإمام الداني يعتبر أصلاً للشاطبية وقد نظم الإمام الشاطبي قصيدته من هذا الكتاب بمعنى أنه حول المنثور إلى منظوم ، وقال في ذلك :
وفي يسرها التيسير رمت إختصاره *** فأجنت بعون الله منه مؤملاً
وألفافها زادت بنشر فوائد *** فلفت حياءً وجهها أن تفضلا
أما بالنسبة للزيادات والفروق فهي قليلة جداً وقد جمعها بعضهم على شكل أبحاث أو في ثنايا بعض الرسائل العلمية ، ولكي تعم الفائدة فسوف أنزلها في الموقع قريباً .
 
جزاكم الله خيرا شيخنا وبارك الله فيكم
ونحن بانتظار إنزالها هنا لحاجتنا الماسة لها
فلا تطل علينا المدة أحسن الله إليكم في الدارين

عبدالله الشمراني قال:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وبعد :
فإن كتاب التيسير للإمام الداني يعتبر أصلاً للشاطبية وقد نظم الإمام الشاطبي قصيدته من هذا الكتاب بمعنى أنه حول المنثور إلى منظوم ، وقال في ذلك :
وفي يسرها التيسير رمت إختصاره *** فأجنت بعون الله منه مؤملاً
وألفافها زادت بنشر فوائد *** فلفت حياءً وجهها أن تفضلا
أما بالنسبة للزيادات والفروق فهي قليلة جداً وقد جمعها بعضهم على شكل أبحاث أو في ثنايا بعض الرسائل العلمية ، ولكي تعم الفائدة فسوف أنزلها في الموقع قريباً .
 
نحمد الله تعالى على ما أولانا من النعم ونصلي على سيدنا محمد خير البشر عليه الصلاة والسلام:
فقد بحثت سريعاً ووجدت مخطوطتين في الفرق والزيادة بين الشاطبية والتيسير هما
1- مخطوط البيان في الجمع بين القصيدة والعنوان للقيلي
2- معين المقري النحرير على ما اختص به العنوان والقصيدة والتيسيير للعلامة احمد بن علي بن عبدالرحمن المشهور بالبلبيسي (979هـ) وأوراقه :عشرة أوراق
أما بالنسبة للمطبوعات فلا يحضرني شيء معين لكن قد تجد ذلك في مقدمات شروح الشاطبية وكذلك في كتب التحريرات والمؤلفات الحديثة في علم القراءات .
 
عبدالله الشمراني قال:
فقد بحثت سريعاً ووجدت مخطوطتين في الفرق والزيادة بين الشاطبية والتيسير هما
1- مخطوط البيان في الجمع بين القصيدة والعنوان للقيلي
.

تنبيه:
يظهر أنه سبق قلم فالعنوان ليس هو تيسيرالداني بل هو كتاب آخر من أصول النشر تأليف أبي طاهر إسماعيل بن خلف بن سعيد بن عمران الأنصاري الأندلسي المتوفى سنة 455 هجرية
أنظر النشر ج 1 ص 64
وينظر من هو القيلي هل هو الأبهري أم غيره

والله أعلم
 
وأكثر من رأيته يتعرض للفروق الشيخ الضباع في كتابه إرشاد المريد شرح القصيد

ويتعرض أيضا لما هو أهم من ذلك، ما قد يتبادر إلى الذهن أنه من طريق الشاطبية وليس كذلك وإن ذكر في متن القصيدة، وفي معظم ذلك يقول بعض الشراح أن الشاطبي ذكرها استطرادا
 
جزاكم الله خيرا مشايخي الكرام على هذه التوضيحات
وهل يوجد على النت شئ من هذه الكتب كلملف ورد
اتمنى اذا امكن وضعها كملف مرفق لعدم تيسرها لنا
وجزاكم الله خيرا
 
الشيخ الكريم د.أنمار.....
ما أعرفه أن اسم كتاب الضبّاع هو : "إرشاد المريد إلى مقصود القصيد" ولعله سبق قلم أيضا.
......................................................................................................
الأخ الكريم / إبراهيم الجوريشي - وفقه الله - :
عليك بشرح الشاطبية لأبي شامة ، فقد تعرض مؤلفه للفروقات القليلة بين الشاطبية والتيسير
أثناء شرحه للأبيات.
ولا أظنَك تجد غير هذا على الشبكة العنكبوتية فقد بحثت وبحثت قبلك لكني لم أوفق. ولذا أرجو
أن تُعْلِمَني إن وجدتَ مبتغاك على الشبكة. (لم أبحث في مخطوطات الأزهر لأن النص العربي في موقعهم لا يظهر عندي! "ويبدو لي أنه خطأ برمجي")
مثال على الفروقات:
لم يذكر صاحب التيسير - رحمه الله - مسألة قصر المنفصل للدّوري وقد ذكرها الشاطبي
في قوله :
فَإِنْ يَنْفَصِلْ فَالْقَصْرُ يَادّرْهُ طَالِباً
بِخُلْفِهِماَ يُرْوِيكَ دَرًّا وَمُخْضَلاَ

وفقكم الله.
 
نعم هو كذلك فجزاك الله خيرا
 
الشيخ الكريم : د.أنمار...
اللهم آمين ، ولك المثل.
أرجو منكم أن تنظروا في صندوق الرسائل الخاصة بارك الله فيكم.
 
سؤال يهمني..... أرجو ممن يعلم أن يجيب عليه ؟

سؤال يهمني..... أرجو ممن يعلم أن يجيب عليه ؟

يُذكر مخطوط لأحد المغاربة قبل مائتي عام تقريبا في القراءات واظن عنوانه (التشهير فيما بين الشاطبية والتيسير) فهل يفيدنا أحد الإخوة الأكارم عن المؤلف وكان المخطوط؟؟
وهل تعلم كتابا تناول الخلاف والزيادات بين الشاطبية والتيسير؟؟؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، تحية طيبة إلى كافة الإخوة المشرفين على هذا الموقع العلمي الرائد وإلى جميع الباحثين والمشاركين في إثرائه ، بخصوص سؤال اللأخ الشنقيطي أقول: إن كعنوان هذه الرسالة المذكورة في سؤالك هو : بيان الخلاف والتشهير وما زاده الحرز على التيسير لشيخ القراء في زمانه : أبو زيد عبد الرحمن بن القاضي المكناسي نسبا الفاسي مقاما المتوفى سنة 1082 هجرية ، ويعتبر هذا الشيخ الجليل حلقة مهمة في سياق تطور علم القراءات في العالم الإسلامي في زمانه حيث جدد الكثير من قواعده وأصل العديد من فنونه وقضاياه حيث لقبه بعض المترجمين بداني عدوة المغرب تشبيها له باإمام الداني بعدوة الأندلس ، وأذكر أن الأستاذ عبد الله البخاري وهو مغربي من خرجي الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية القرءان الكريم، سبق أن قام بدراسة وتحقيق هذا الكتاب كرسالة بحث في الإجازة ولعلها محفوظة في أرشيف هذه الجامعة المباركة في تلك البقعة المباركة قرب مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:أخي الشيخ عبد الله الشمراني:
كتاب البيان الذي ذكرته حقق في الجامعة الإسلامية وهو للقيني واسمه (البيان في الجمع بين القصيدة والعنوان لأبي زكريا القيني تحقيق ودراسة هشام الزريري ماجستير (بحث تكميلي).
وأما الكتب التي ذكرتها فليست في الزيادات بل هي في الخلاف الذي ورد في هذه الكتب ،وقد أشرفت على بعض الباحثين ممن حقق بعض الكتب من هذا النوع واتضح أن المقصود هو ماذكرته،ولتوضيح ذلك (الخلاف) فالمراد من أمثلته: لو ذكر في الشاطبية الخلاف عن بعض الرواة في كلمة مثلا (بخلفهما يرويك) فيأتي صاحب الكتاب ليجمع بين كتابين اختارهما، ثم يبين من ذكر أحدهما،ومن ذكر الوجه الثاني منهما،
وأما كتب الفروق فقد ذكر د:انمار وجودها مبثوثة في مصادر كثيرة، وبعض الإخوة ذكر أنها مخطوطة ككتاب بيان الخلاف والتشهير لابن القاضي ،وسأحاول ذكر بعض ذلك من كتاب للأسقاطي (1159هـ) من المواضع نبه فيها على بعض ذلك وأما بالنسبة لسؤال الشيخ محمود:
فأقول : الكتاب كالتالي: هومخطوط في الجامعة الإسلامية بعنوان: بيان الخلاف والتشهير..لابن القاضي ناسخه محمد تقي الله بن عبد الله المايابا،نسخة واحدة،عدد اوراقها 34 ورقة، ورقمها 4987/1 مصدرها المدينة.
وماذكره الشيخ المغربي(الذي كتب اسمه بالإنجليزية) غير مستبعد، وإن كانت بحوث الليسانس لاتشكل أهمية لدى الكثيرين، والشيخ عبد الله البخاري زميلي في الدراسة والتخرج والله اعلم.
 
بخصوص سؤال اللأخ الشنقيطي أقول: إن كعنوان هذه الرسالة المذكورة في سؤالك هو : بيان الخلاف والتشهير وما زاده الحرز على التيسير لشيخ القراء في زمانه : أبو زيد عبد الرحمن بن القاضي المكناسي نسبا الفاسي مقاما المتوفى سنة 1082 هجرية ، ويعتبر هذا الشيخ الجليل حلقة مهمة في سياق تطور علم القراءات في العالم الإسلامي في زمانه حيث جدد الكثير من قواعده وأصل العديد من فنونه وقضاياه حيث لقبه بعض المترجمين بداني عدوة المغرب تشبيها له باإمام الداني بعدوة الأندلس ، وأذكر أن الأستاذ عبد الله البخاري وهو مغربي من خرجي الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية القرءان الكريم، سبق أن قام بدراسة وتحقيق هذا الكتاب كرسالة بحث في الإجازة ولعلها محفوظة في أرشيف هذه الجامعة المباركة في تلك البقعة المباركة قرب مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قرأت هذا الخبر قبل مدة، ونويت أن أتصل بالأستاذ عبد الله البخاري لأتأكد منه، فلم يحصل ذلك، لكن قبل أيام أمدني أخ فاضل بصورة من عمل الأستاذ البخاري، فوجدته غير الذي ذكره الأخ هنا، وإنما هو:
بيان الخلاف والتشهير والاستحسان، وما أغفله مورد الظمآن، وما سكت عنه التنزيل ذو البرهان، وما جرى عليه العمل من خلافيات الرسم في القرآن​
وهو للعلامة ابن القاضي أيضا رحمه الله، حققه الأستاذ في سنة التخرج من الجامعة، وأشرف عليه الشيخ المرصفي سنة 1408هـ.
أما كتابه الآخر الذي ذكره العضو، والذي هو:
بيان الخلاف والتشهير وما زاده الحرز على التيسير
فقد حقق في كلية الآداب بوجدة شمال شرق المغرب، حققه الباحث طليحة زيان سنة 1996م، ونال به دبلوم الدراسات العليا (يعادل الماجستير) تحت إشراف الأستاذ محمد بالوالي.
نسأل الله تعالى أن ييسر طباعته.
 
[gdwl]أما بالنسبة للزيادات والفروق فهي قليلة جداً وقد جمعها بعضهم على شكل أبحاث أو في ثنايا بعض الرسائل العلمية ، ولكي تعم الفائدة فسوف أنزلها في الموقع قريباً . [/gdwl]
[gdwl]جزاكم الله خيرا شيخنا وبارك الله فيكم
ونحن بانتظار إنزالها هنا لحاجتنا الماسة لها
فلا تطل علينا المدة أحسن الله إليكم في الدارين[/gdwl]

أقول وبالله التوفيق:
لم يكتف الإمام الشاطبي في نظمه لكتاب "التيسير في القراءات السبع" بما فيه، بل توجه بزيادات وفوائد لم يضمها التيسير، وقد أشار إلى هذه الحقيقة بقوله:
وَفي يُسْرِهَا التَّيْسِيرُ رُمْتُ اخْتَصَارَهُ ... فَأَجْنَتْ بِعَوْنِ اللهِ مِنْهُ مُؤَمَّلاَ
وَأَلْفَافُهَا زَادَتْ بِنَشْرِ فَوَائِدٍ ... فَلَفَّتْ حَيَاءً وَجْهَهَا أَنْ تُفَضَّلاَ
ويمكن تقسيم هذه الزيادات إلى ثلاثة أقسام: زيادة في الأبواب، وزيادة في الأصول، وزيادة في الفرش.
فمن الأبواب التي اشتمل عليها حرز الأماني ولا توجد في "التيسير":
- باب اتفاقهم في إدغام (إذ) و(قد) وتاء التأنيث و(هل) و(بل)، قال أبو شامة: "هذا الباب ليس في التيسير، وهو من عجيب التبويب في مثل هذا الكتاب، فإنه لم ينظم هذه القصيدة إلا لبيان مواضع خلاف القراء، لا لما أجمعوا عليه، فإن ما أجمعوا عليه أكثر مما اختلفوا فيه، فذكر ما أجمعوا عليه يطول، ولكن قد يعرض في بعض المواضع ما يختلفون فيه وما يجتمعون عليه، والكل من باب واحد، فنفى المجمع عليه مبالغة في البيان، ولأن من هذا الباب ما أجمعوا على إظهاره في الأنواع كلها نحو { إِذْ قَالُوا } [يوسف: من الآية 8]، { قَدْ نَرَى } [البقرة: من الآية144]، و { وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ } [القصص: من الآية11].. وما أجمعوا على إدغامه وما اختلفوا فيه، فلما ذكر المختلف فيه، بقي المجمع عليه، وهو منقسم إلى مدغم ومظهر، فنظم المدغم لقلته، فبقي ما عداه مظهرا"
- باب مخارج الحروف وصفاتها التي يحتاج القارئ إليها.
قال أبو شامة: "هذا الباب من زيادات هذه القصيدة على ما في التيسير، ولكن ذكره أبو عمرو الداني في آخر كتاب "الإيجاز" وعلى ما فيه نظم الشاطبي -رحمه الله تعالى- ولا تعلق له بعلم القراءات إلا من جهة التجويد."
- ومن أمثلة زيادات الحرز عن "التيسير" في مجال أصول القراءات قول علم الدين السخاوي إثر شرحه لقول الشاطبي:
وَمَا بَعْدَ هَمْزِ الْوَصْلِ إيتِ وَبَعْضُهُمْ ... يُؤَاخِذُكُمُ آلانَ مُسْتَفْهِماً تَلاَ
قال: "وأما { يُؤَاخِذُكُمْ } [ البقرة: من الآية 225.] و { آلْآنَ } [يونس: من الآية 51، و91.] في الموضعين فهو من زيادات القصيد، وترك ذكرها في التيسير طرد للأصل، وموجب لدخولها في حكم ما سبق من المد في نظائرها.
وقال عبد الفتاح القاضي - رحمه الله- في قول الناظم:
وَفِي المُتَعَالِي دُرُّهُ وَالتَّلاقِ وَالتْـ ... ـتَنَا دَرَا بَاغِيهِ بِالْخُلْفِ جُهِّلاَ
"والذي عليه المحققون أن قالون ليس له من طريق النظم في هذين الموضعين إلا الحذف،
فيقتصر له عليه".
وقال عبد الفتاح القاضي أيضا في قول الناظم:
وَفي نَرْتَعِي خُلْفٌ زَكاَ وَجَمِيعُهُمْ ... بِالإِثْبَاتِ تَحْتَ النَّمْلِ يَهْدِيَنِي تَلاَ
"اختلف عن قنبل في ياء "نرتع" بيوسف، فروى عنه فيها الإثبات والحذف، وعلى وجه الإثبات يكون في الحالين على أصل مذهبه، وهذا من الناظم خروج عن طريقه وطريق أصله، فطريقه حذف الياء في الحالين لقنبل".
- ومن أمثلة الزيادات في فرش الحروف، قول علم الدين السخاوي إثر شرحه لقول الناظم:
وَمُدَّ بِخُلْفٍ مَاجَ وَالْكُلُّ وَاقِفٌ ... بِإِسْكَانِهِ يَذْكُو عَبِيرًا وَمَنْدَلاَ
"وقوله: "بخلف ماج" أي: اضطرب، وهذا زائد على التيسير؛ لأنه لم يذكر فيه عن ابن ذكوان سوى المد.".
 
شكر الله لكم جميعاً ما تفضلتم به.
وأضيف أنه صدر حديثا بحث لفضيلة الشيخ د/ عبدالرحيم بن عبدالله بن عمر الشنقيطي ( الأستاذ المساعد بقسم القراءات بالجامعة الإسلامية بالمدينة) بعنوان : حالات الشاطبية مع التيسير , ونُشر في مجلة معهد الشاطبي في العدد التاسع - جمادى الآخرة - 1431هـ.
انظر التعريف بهذا العدد مع نبذة مختصرة عن البحث هنا
 
منذ سنتين وصلتني رسالة ماجستيرلطالب جزائري تقدم بها في الجزائر
ذكر فيها الخلافات التي بين الشاطبية والتيسير
وهي ليست عندي الان
 
من المفيد في هذا الموضوع الرجوع إلى ما كتبه شيخنا الدكتور إيهاب فكري في رسالته المسماة:
التيسير لما على الشاطبية من تحرير​
ففيها فوائد جمة تتعلق بالتحريرات على الحرز، وقد ذكر فيها أيضا زيادات الشاطبية على التيسير، وأوصلها إلى 126 مسألة زادها الإمام الشاطبي رحمه الله على ما في التيسير أو على رق التيسير، كما ذكر فيها ما خالف فيه الإمام الشاطبي طريقه اختيارا وليس على سبيل الزيادة، وأحصى لذلك تسع مسائل.
والرسالة مطبوعة في آخر شرحه للشاطبية الذي سمَّاه: تقريب الشاطبية، وهو متداول.
 
عودة
أعلى