هل هذا من الاعجاز العددي الذي يحسم خلاف

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
17 أبريل 2012
المشاركات
301
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
القاهره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في بداية مشاركتي اود ان أحيي القائمين في هذا المنتدي المتميز بين نظائره من المنتديات الاسلاميه وسؤالي يتعلق بعلاقه بين سورة التوبه والانفال وهي ان احد الاخوه في منتدي اخر ذكر
علاقه بين سورة الانفال والتوبه وهي عند ضرب عدد ايات سورة التوبه وهو (129)في ترتيبها وهو 9 يكون الناتج 1161 وهذا الرقم هو رقم ترتيب اول ايه في سورة الانفال التي ليس بينها وبين سورة التوبه بسمله وهناك علاقه بين التوبه والانفال هي انهم متجاورتان وهما السورتان الوحيدتان التي ليس بينهم بسمله ويتكلمان عن موضوع القتال في سبيل الله فهل هذا يحسم خلاف ان هناك من ذكر ان التوبه والانفال سوره واحده والذي لااري انه صحيح لانه يخالف المتفق عليه بين الجمهور ان عدد سور القران 114
 
التعديل الأخير:
حياك الله أخي مجدي والاعجاز العددي لا يحسم مسائل الخلاف وليس أداة للترجيح وإن استأنس به مستأنس غير أن الاتكاء يجب أن يكون على النصوص .
أما الفصل بين الأنفال والتوبة فهو متواتر بالقراءة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم واستقر العمل عليه في مصحف عثمان وإنما أمرهم عثمان أن يتابعوا الطوال فجعلت سورة الأنفال وسورة التوبة في السبع ولم يفصل بينهما بـ " بسم الله الرحمن الرحيم " للنهي عن بدء سورة براءة بالبسملة.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في بداية مشاركتي اود ان أحيي القائمين في هذا المنتدي المتميز بين نظائره من المنتديات الاسلاميه وسؤالي يتعلق بعلاقه بين سورة التوبه والانفال وهي ان احد الاخوه في منتدي اخر ذكر
علاقه بين سورة الانفال والتوبه وهي عند ضرب عدد ايات سورة التوبه وهو (129)في ترتيبها وهو 9 يكون الناتج 1161 وهذا الرقم هو رقم ترتيب اول ايه في سورة الانفال التي ليس بينها وبين سورة التوبه بسمله
صحيح . الرقم العام للآية الأولى في سورة الأنفال هو 1161 .
أنا شخصيا أعتبر هذه الملاحظة من الإعجاز العددي .
وقد سبق ان طرحت مشاركة سابقا حول هذا الموضوع : القرآن وحدة واحدة ، وبالتالي فالآية في القرآن لها رقما ترتيب ، باعتبار السورة التي وردت فيها ، وباعتبار عدد آيات القرآن كلها .

ومثل هذه الملاحظة :
سورة الأعراف هي السورة رقم 7 ، وعدد آياتها 206 .
حاصل ضرب العددين هو 1442 . وهذا العدد ( 1442 ) هو مجموع أعداد الآيات في أطول 7 سور في القرآن باعتبار اعداد آياتها .
 
شكرا لك يااستاذ عبدالله وابحاثكم في الاعجاز العددي جدا متميزه واتمني ان اقرا الجديد لكم علي هذا المنتدي المبارك واضيف الي ملاجظتك ان الايه 206 في سورة الاعراف هي السجده الاولي في القران مما يوحي ان كل هذا مقصود من المولي عز جل في ترتيب القران وعدد اياته
 
يبقى للناظر في الإعجاز العددي الإجابة على سؤال هو:ما مدى التوافق بين هذه النظرية وعلم عد آي القرآن الذي يأتي بالإبطال على كثير من تلك النظريات؟
 
يبقى للناظر في الإعجاز العددي الإجابة على سؤال هو:ما مدى التوافق بين هذه النظرية وعلم عد آي القرآن الذي يأتي بالإبطال على كثير من تلك النظريات؟
تحيه لك يااخ موسي انت تقصد اختلاف العدد بين مدني وكوفي اظن ان اغلب الابحاث العدديه علي العد الكوفي فقط وقد ثبت فيها الاعجاز وهذا لايمنع من وجود اعجاز في الاعداد الاخري ولكنها تحتاج الي دراسه وابحاث اخري ولكنها الان علي العد الكوفي لانه الاوسع انتشارا
 
جزى الله تعالى الأخوة خيرا على ما أبدوه ، ولكني - في الحقيقة - أتحفظ على ما يسمى ( الإعجاز العددي في القرآن ) فهو أمر مستحدث ، وفيه تكلفات كثيرة ، وليس له ضابط يضبط به ، ويكفي ما أشار له الأخ موسى سليمان - جزاه الله خيرا - ويبقى أن هناك إشارات ( ولست ممن يقول بالتفسير الإشاري ) تُعد من ملح العلم لا من متينه . والعلم عند الله تعالى .
 
جزى الله تعالى الأخوة خيرا على ما أبدوه ، ولكني - في الحقيقة - أتحفظ على ما يسمى ( الإعجاز العددي في القرآن ) فهو أمر مستحدث ، وفيه تكلفات كثيرة ، وليس له ضابط يضبط به ، ويكفي ما أشار له الأخ موسى سليمان - جزاه الله خيرا - ويبقى أن هناك إشارات ( ولست ممن يقول بالتفسير الإشاري ) تُعد من ملح العلم لا من متينه . والعلم عند الله تعالى .
جزاك الله خيرا يااخ محمد وكما تعرف يااخي ان اي جديد له معارضيه واوافقك الراي ان هناك بعض الابحاث التي فيها تكلف ولكن هناك ايضا ابحاث غايه في الموضوعيه والمنهجيه وفيها اكثر من الاشارات تستطيع ان تقرا هنا في المنتدي للاستاذ عبدالله جلغوم وله مشاركات عديده يتكلم في اعجاز ترتيب سور القران اهم هذه المشاركات قانون الحالات الاربع في القران وكذلك هناك من خارج المنتدي موقع للاستاذ عبد الدائم كحيل وهو يتكلم في اعجاز العدد سبعه في موقع اسرار الاعجاز العلمي في القران والسنه وهناك موقع مركز نون للدرسات القرأنيه
 
الأخ الفاضل / أحمد مجدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد :
فيقرر العلماء أن كل مسألة لا ينبني عليها عمل فالخوض فيها خوض فيما لم يأت من الشرع دليل على استحسانه ؛ وأتسائل عن الفائدة العملية من هذه العمليات الحسابية ... الحقيقة أنها لا تؤثر في زيادة إيمان ولا زيادة عمل ؛ فمن يؤمن بالقرآن بأنه كتاب إعجاز وهداية ، لا يزيده مثل هذه الحسابات شيئا ، وعلى المسلم أن يهتم بما يقربه من الله تعالى من فهم كتابه وتدبره والعمل به ؛ ويبقى أمر هذه الحسابات - كما ذكرت - من ملح العلم لا من متينه ... أسأل الله تعالى أن يلهمني وإياك الصواب في القول والعمل ... آمين .
 
التعديل الأخير:
الأخ الفاضل / أحمد مجدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد :
فيقرر العلماء أن كل مسألة لا ينبني عليها عمل فالخوض فيها خوض فيما لم يأتي من الشرع دليل على استحسانه ؛ وأتسائل عن الفائدة العملية من هذه العمليات الحسابية ... الحقيقة أنها لا تؤثر في زيادة إيمان ولا زيادة عمل ؛ فمن يؤمن بالقرآن بأنه كتاب إعجاز وهداية ، لا يزيده مثل هذه الحسابات شيئا ، وعلى المسلم أن يهتم بما يقربه من الله تعالى من فهم كتابه وتدبره والعمل به ؛ ويبقى أمر هذه الحسابات - كما ذكرت - من ملح العلم لا من متينه ... أسأل الله تعالى أن يلهمني وإياك الصواب في القول والعمل ... آمين .
المساله ليست عمليات حسابيه المساله هي اكتشاف لظاهره موجوده في القران بوضوح نحن لانحتاج لها لزيادة ايماننا فايماننا بكتاب الله لايحتاج الي دليل حسابي ولكن غير المسلميين منهم ما قد يستفيد من هذه الابحاث واعتقد ان الاعجاز العلمي واللغوي والبياني في القران لا يبني عليها عمل ولكن نحن مطالبين من الله بالتدبر في كتاب الله وايصال تدبرنا الي الاخرين فانت تتفق معي ان هذا العدد من الايات التي تتكلم عن حقائق علميه نحتاج الي تفسيرها بالاعجاز العلمي وكذلك الظواهر العدديه فمثلا الحروف المقطعه طس وردت في سورة النمل فقط في القران الظاهره التي لايمكن ان تكون مصادفه ان يتكرر الحرف ط 27 مره بنفس رقم ترتيب السوره ويتكرر الحرف س 93 مره بعدد ايات السوره
 
المساله ليست عمليات حسابيه المساله هي اكتشاف لظاهره موجوده في القران بوضوح نحن لانحتاج لها لزيادة ايماننا فايماننا بكتاب الله لايحتاج الي دليل حسابي ولكن غير المسلميين منهم ما قد يستفيد من هذه الابحاث واعتقد ان الاعجاز العلمي واللغوي والبياني في القران لا يبني عليها عمل ولكن نحن مطالبين من الله بالتدبر في كتاب الله وايصال تدبرنا الي الاخرين فانت تتفق معي ان هذا العدد من الايات التي تتكلم عن حقائق علميه نحتاج الي تفسيرها بالاعجاز العلمي وكذلك الظواهر العدديه فمثلا الحروف المقطعه طس وردت في سورة النمل فقط في القران الظاهره التي لايمكن ان تكون مصادفه ان يتكرر الحرف ط 27 مره بنفس رقم ترتيب السوره ويتكرر الحرف س 93 مره بعدد ايات السوره
 
الأخ أحمد مجدي - هداني الله وإياك الصواب - أرجو أن توضح لي ما فائدة ما ذكرته مما يتعلق بـ ( طس ) في سورة النمل ، في تدبر القرآن ، أو دعوة غير المسلمين .
 
الأخ أحمد مجدي - هداني الله وإياك الصواب - أرجو أن توضح لي ما فائدة ما ذكرته مما يتعلق بـ ( طس ) في سورة النمل ، في تدبر القرآن ، أو دعوة غير المسلمين .
اليس ذلك دليل مادي ان ترتيب السوره وعدد اياتها وحروفها مقصوده من الله لايمكن ان يدخلها تدخل بشري او اجتهاد من الصحابه ادق الامور في القران كلها موكله الي الله انا وانت لانحتاج الي هذا ولكن غير المسلم يحتاج الي مثل هذه الادله اليس هناك من كتابات المستشرقيين من يطعن في القران سواء في جمعه او ترتيبه او حتي اختلاف الحروف فيه بل حتي المسلم قليل الايمان سوف تزيد من ايمانه فمن الناس من يشرح صدره للاسلام سماع القران او معاملة المسلميين او تدبر معاني القران ومنهم من يؤثر فيه الاعجاز العلمي او العددي
 
الأخ أحمد مجدي
متى يمكن الحكم على أمر ما بأنه ظاهرة ، فأنت تقول : ( فمثلا الحروف المقطعه طس وردت في سورة النمل فقط في القران الظاهره التي لايمكن ان تكون مصادفه ان يتكرر الحرف ط 27 مره بنفس رقم ترتيب السوره ويتكرر الحرف س 93 مره بعدد ايات السوره ) ، فماذا عن ( طسم ) في الشعراء والقصص ، هل يتوافق ذلك مع ما ذكرت في هاتين السورتين حتى تحكم أنها ظاهرة ؟ وهل هذا يمكن أن ينسحب على باقي الحروف المقطعة من أوائل السور ؟ فإذا لم ينسحب عليها ، فما هو ردك .. هل تكون ظاهرة كما تزعم ؟
أرجو ألا تفهم من أسئلتي ما ليس في مرادي ؛ فأحيانا يستهوي الإنسان أمر فيملك عليه عقله ، فينشغل عن المهمات ؛ شغلني الله وإياك بالحق ... آمين .
 
الأخ أحمد مجدي
متى يمكن الحكم على أمر ما بأنه ظاهرة ، فأنت تقول : ( فمثلا الحروف المقطعه طس وردت في سورة النمل فقط في القران الظاهره التي لايمكن ان تكون مصادفه ان يتكرر الحرف ط 27 مره بنفس رقم ترتيب السوره ويتكرر الحرف س 93 مره بعدد ايات السوره ) ، فماذا عن ( طسم ) في الشعراء والقصص ، هل يتوافق ذلك مع ما ذكرت في هاتين السورتين حتى تحكم أنها ظاهرة ؟ وهل هذا يمكن أن ينسحب على باقي الحروف المقطعة من أوائل السور ؟ فإذا لم ينسحب عليها ، فما هو ردك .. هل تكون ظاهرة كما تزعم ؟
أرجو ألا تفهم من أسئلتي ما ليس في مرادي ؛ فأحيانا يستهوي الإنسان أمر فيملك عليه عقله ، فينشغل عن المهمات ؛ شغلني الله وإياك بالحق ... آمين .
الاخ محمد بارك الله فيك قلت ان هذا مثال هناك منظومه كبيره لايمكن النظر الي قطعه صغيره دون النظر الي العمل كله وقلت ان هذه السوره تميزت في القران بهذان الحرفين عن غيرهما لكل سوره علي حدي اعجازها ولكل السور مجتمعه ايضا اعجازها وكل مجموعه من السور اعجازها ونحن في بداية هذا العلم لااعرف لماذا رفض ماهو جديد رغم ان ليس فيه مايخالف الشرع هل هو تصلب في التفكير ام خوف علي الدين
 
الأخ الفاضل / أحمد مجدي
تكلم العلماء منذ القديم في مسألتي الترتيب : ترتيب الآيات داخل السورة الواحدة ، وترتيب السور حسب مصحف عثمان رضي الله عنه ؛ ولم يختلفوا على أن ترتيب الآيات داخل السورة توقيفي ، واختلفوا في الثانية وكل له وجهة ، ولم يكونوا على معرفة بما يسمى ( الإعجاز العددي ) ، واتسعت صدورهم لهذا الخلاف الذي لا يؤثر في أن القرآن كلام الله تعالى ، وكما اتفقنا أن ما يسمى بـ ( الإعجاز العددي ) لا يفيد في قضية عقدية ولا علمية ، وأشرت أنت إلى أنه قد يفيد في بعض حالات ربما تأثرت بقضايا العلوم التجريبية وافتتنت به ، فأيهما أولى لطالب العلم أن ينشغل بما ليس بواجب شرعًا ، أم بتحصيل ما هو واجب على الكفاية ، وهو أشد من الواجب العيني - كما لا يخفاك .
أنا أشكر لك حميتك للدعوة وحرصك على ذلك ، وأرجو لي ولك الخير ، ولكن لا بد من التثبت واليقين قبل الكلام فيما يسمى بالإعجاز العلمي أو العددي ، والتفريق بين النظريات والحقائق ، قبل أن نوردها على الناس ؛ وإنك ما حدثت أناسا بحديث لم يبلغ عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة .
وفقني الله وإياك لما يحبه ويرضاه ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
 
التعديل الأخير:
الأخ الفاضل / أحمد مجدي
تكلم العلماء منذ القديم في مسألتي الترتيب : ترتيب الآيات داخل السورة الواحدة ، وترتيب السور حسب مصحف عثمان رضي الله عنه ؛ ولم يختلفوا على أن ترتيب الآيات داخل السورة توقيفي ، واختلفوا في الثانية وكل له وجهة ، ولم يكونوا على معرفة بما يسمى ( الإعجاز العددي ) ، واتسعت صدورهم لهذا الخلاف الذي لا يؤثر في أن القرآن كلام الله تعالى ، وكما اتفقنا أن ما يسمى بـ ( الإعجاز العددي ) لا يفيد في قضية عقدية ولا علمية ، وأشرت أنت إلى أنه قد يفيد في بعض حالات ربما تأثرت بقضايا العلوم التجريبية وافتتنت به ، فأيهما أولى لطالب العلم أن ينشغل بما ليس بواجب شرعًا ، أم بتحصيل ما هو واجب على الكفاية ، وهو أشد من الواجب العيني - كما لا يخفاك .
أنا أشكر لك حميتك للدعوة وحرصك على ذلك ، وأرجو لي ولك الخير ، ولكن لا بد من التثبت واليقين قبل الكلام فيما يسمى بالإعجاز العلمي أو العددي ، والتفريق بين النظريات والحقائق ، قبل أن نوردها على الناس ؛ وإنك ما حدثت أناسا بحديث لم يبلغ عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة .
وفقني الله وإياك لما يحبه ويرضاه ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الاخ محمد العلماء القدماء الاجلاء لم يكن لهم معرفة بعلوم عصرنا سواء العلميه او الرياضيه ام نحن فهذا اختيار الله لنا واراك لاتر اننا مختلفون في العصر معهم وطالما لايؤثر ذلك في بدعه في الدين فلماذا التضييق ام مسالة الاختلاف في ترتيب السور فيكيفنا ان مذهب الجهور هو التوقيف كما الاختلاف في قضيه الترتيب لايمنعنا من الاعتراف بالاعجاز في الترتيب اذا وجدنا ذلك حقيقه موجوده وهمتنا ان ننشغل بكل شئ يتعلق بالقران يترتيب عليه عمل او لاكما اننا ايضا ان كان ذلك يؤثر علي حالات ولو قليله عينا بالتعب من اجل الدعوه وفقني الله معك الي الصواب والي العمل بما يرضيه
 
يبقى للناظر في الإعجاز العددي الإجابة على سؤال هو:ما مدى التوافق بين هذه النظرية وعلم عد آي القرآن الذي يأتي بالإبطال على كثير من تلك النظريات؟
كيف يا أخي الكريم سيبطلها ؟
إذا كشفت لك عن عشر علاقات رياضية محكمة أو أكثر تؤكد ان عدد آيات سورة الماعون هو 7 . ونعلم أن هناك من يقول انها 6 .. فأيهما أحق ان يبطل الآخر ؟
أقول لك : لا هذا يبطل ولا ذاك ، فلكل أسراره .
ولكن إن تمسكت بكلامك ، وتمسكنا بكلامنا ، فسنطالبك بالدليل .
ثم ،
لا يوجد هناك نظريات . نحن نسجل ملاحظاتنا على ترتيب سور القرآن ، لا نفسر ولا نرتكب مخالفة ، ولا نعارض الإجماع ...
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى