عبدالله جلغوم
New member
هل كان لآيات القرآن عدد معروف زمن الخليفة عثمان ؟
الإجماع على أن ترتيب آيات القرآن توقيفي ، ورغم ذلك فقد اختلف في عدد آيات القرآن ..
الإجماع على أن عدد آيات القرآن لا تقل عن ستة آلاف آية ، وما فوق ذلك مختلف فيه . ففي أحد قولي المدنيين : أن عدد آيات القرآن ستة آلاف فقط ، وفي قول ثان لهم 6214 ، وقال البصريون: 6204 ، وقال المكيون : 6219 ، وقال الشاميون : 6225 ، وقال الكوفيون : 6236 .
( ثم سور القرآن على ثلاثة أقسام : قسم لم يختلف فيه لا في إجمالي ولا في تفصيلي ، وقسم اختلف فيه تفصيلا لا إجمالا ، وقسم اختلف فيه إجمالا وتفصيلا . الإتقان : 1 / 147 ) .
السؤال : هل كان أي من هذه الأعداد معروفا زمن الخليفة عثمان ؟ أو زمن النبي صلى الله عليه وسلم ؟
إذا كان أحدها معروفا ، فمن أين جاءت الأعداد الباقية ؟
وإذا كانت كلها معروفة ، فما سبب الاختلاف ؟ ولماذا اختار أهل الشام العدد كذا وأهل البصرة العدد كذا ؟
الإجماع على أن ترتيب آيات القرآن توقيفي ، ورغم ذلك فقد اختلف في عدد آيات القرآن ..
الإجماع على أن عدد آيات القرآن لا تقل عن ستة آلاف آية ، وما فوق ذلك مختلف فيه . ففي أحد قولي المدنيين : أن عدد آيات القرآن ستة آلاف فقط ، وفي قول ثان لهم 6214 ، وقال البصريون: 6204 ، وقال المكيون : 6219 ، وقال الشاميون : 6225 ، وقال الكوفيون : 6236 .
( ثم سور القرآن على ثلاثة أقسام : قسم لم يختلف فيه لا في إجمالي ولا في تفصيلي ، وقسم اختلف فيه تفصيلا لا إجمالا ، وقسم اختلف فيه إجمالا وتفصيلا . الإتقان : 1 / 147 ) .
السؤال : هل كان أي من هذه الأعداد معروفا زمن الخليفة عثمان ؟ أو زمن النبي صلى الله عليه وسلم ؟
إذا كان أحدها معروفا ، فمن أين جاءت الأعداد الباقية ؟
وإذا كانت كلها معروفة ، فما سبب الاختلاف ؟ ولماذا اختار أهل الشام العدد كذا وأهل البصرة العدد كذا ؟