هل كان الزمخشري يعني بقوله هنا " مراعاة النظير " ؟

ابن ماجد

New member
إنضم
28 ديسمبر 2005
المشاركات
49
مستوى التفاعل
0
النقاط
6

( حم * والكتاب المبين * إنا جعلناه قرآنا عربيًا ....) الزخرف

يقول الزمخشري في تفسيره الكشاف :

( أقسم بالكتاب المبين وهو القرآن وجعل قوله : ( إنا جعلناه قرآنا عربيًا ) جوابًا للقسم وهو من الأيمان الحسنة البديعة ، لتناسب القسم والمقسم عليه ، وكونهما من واد واحد . ونظيره قول أبي تمام : وثناياك إنها إغريض )

وكيف يكون ذلك ؟​
 
عودة
أعلى