( حم * والكتاب المبين * إنا جعلناه قرآنا عربيًا ....) الزخرف
يقول الزمخشري في تفسيره الكشاف :
( أقسم بالكتاب المبين وهو القرآن وجعل قوله : ( إنا جعلناه قرآنا عربيًا ) جوابًا للقسم وهو من الأيمان الحسنة البديعة ، لتناسب القسم والمقسم عليه ، وكونهما من واد واحد . ونظيره قول أبي تمام : وثناياك إنها إغريض )
وكيف يكون ذلك ؟