هل تؤيدون تقسيم الملتقى العلمي حسب الموضوعات : سجل رأيك مشكوراً

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29 مارس 2003
المشاركات
19,306
مستوى التفاعل
124
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]

أكثرنا عليكم أيها الإخوة الفضلاء لأننا نشعر بحقكم في المشاركة في كل قرار يتخذ بشأن هذا الملتقى فهو لنا جميعاً ، وقد سبق أن اقترح عدد من الفضلاء تقسيم الملتقى العلمي إلى أقسام بحسب الموضوعات :( التفسير - علوم القرآن - القراءات - التجويد - صدر حديثا في الدراسات القرآنية ) ونحوها . غير أننا في إدارة الموقع لم نشأ أن نصنع هذا لأننا نشعر أن في ذلك تشتيتاً للمتابع للموقع ، فالغالب أن المتصفح يدخل قسماً واحداً بكثرة ، ويقل تردده على بقية الأقسام فيفوته ما فيها من العلم .
غير أنني فكرت في هذا الآن فرأيتُ أننا قد نظرنا للأمر بعين المشرفين وأغفلنا عين القارئ المستفيد ، فربما يكون الأفضل والأسهل للمتابع أن يذهب للقسم الذي يروق له ، ويهمه أمر متابعته دون بقية التخصصات الأخرى في الدراسات القرآنية ، ويمكن للمتابع اليومي للملتقى أن يذهب لأيقونة (مشاركات جديدة) فيقرأ المشاركات الجديدة في كل الأقسام . وقد تفضل أخي العزيز المشرف الدكتور مساعد الطيار وفقه الله بطرح فكرة جميلة لو تمكنا من تطبيقها تقنياً تجدها هنا كيف نستطيع تصنيف موضوعات الملتقى في عدة ملتقيات مع الحفاظ عليه كما هو؟ غير أنه لم يأتنا من يخبرنا بإمكانية ذلك تقنياً ، ولو تيسرت لعدلنا عن فكرة التقسيم ، وهي لو تحققت ذهبنا إليها في وقت .

فالآن أشيروا علينا بما ترونه في هذا :
- إن رأيتم تقسيم الملتقى إلى أقسام بحسب الموضوعات فعلنا ، وجربنا مدى فائدة هذا للمتصفح ورصدنا الأراء خلال مدة التجربة . فإن كانت أفضل وأنفع أبقيناها ، وإلا عدنا للطريقة الحالية ، فأمر تقسيم الملتقى وإعادته أمر سهل من حيث التقنية ولله الحمد .

- وإن رأيتم إبقائه على حاله الآن فيكون هذا بعد الاطمئنان لرأيكم في الأمر .


وفقكم الله جميعاً لما فيه الخير .

الرياض في 29/1/1428هـ
 
الاهتمام بالصفحة الأولى ، وحسن الفهرسة أجدر من التقسيم

الاهتمام بالصفحة الأولى ، وحسن الفهرسة أجدر من التقسيم

أخي الكريم خادم الدراسات القرآنية الدكتور: عبد الرحمن الشهري حفظك الله،
ليس من الأولويات هذا التقسيم لاسيما وأن الصفحة الأولى مشتركة بين كل الرواد والزائرين،
وهي بمثابة الفهرس،
لكن لوأمكن تمييز كل تخصص في الصفحة الأولى للملتقى بلون أو علامة بارزة،
بعد ذلك ماعلى الراغب في تخصص ما، إلا أن يطلب ما يريده،
وأرى من الآن القيام بفهرسة شاملة وفق التخصصات القرآنية،وإرسال مطالبات لمن له مشاركة لم ينهها بإنهائها،
أوبإدارة حوار معه، وهذا دوركم كمشرفين أجزل الله لكم الثواب. والله الموفق.
 
أقترح إبقاء الملتقى على ما هو عليه من التنوع,؛ لأن في التقسيم تشتيت مرهق بتتبع الأقسام ومواصلة موضوعاتها, وعلى الأخص الموضوعات الحوارية المشتركة, وسيضعف التفاعل مع الموضوعات التي تًطرَح للمناقشة والحوار العام لتواريها في هذه الأقسام.
ولإفادة القارئ المستفيد أقترح بدلاً من التقسيم على الموضوعات: إصدار فهارس موضوعية دورية - كل أربعة أشهر مثلاً - تُثَبَّت في ركن خاص على الصفحة الأولى, يجد فيها الزائر رغبته في التخصص الذي يريد النظر فيه.
 
التقسيم غير جديد فهو يشتت، ومعدل المشاركات اليومية في الموقع قليل على هذه الصفحة، فإذا قسم صار أقل بكثير فربما يمضي اليوم والأيام ولم يضف شيئا في بعض الأقسام المستحدثة، وهذا يسقط قيمة الموقع، فالزائر إذا لم يجد جديدا اليوم ولا غدا و... غادر بلا رجعة !
 
التقسيم غير جديد فهو يشتت، ومعدل المشاركات اليومية في الموقع قليل على هذه الصفحة، فإذا قسم صار أقل بكثير فربما يمضي اليوم والأيام ولم يضف شيئا في بعض الأقسام المستحدثة، وهذا يسقط قيمة الموقع، فالزائر إذا لم يجد جديدا اليوم ولا غدا و... غادر بلا رجعة !

وبمثل قول أستاذي عبد الرحمن أقول....
 
التقسيم جيد لو كان ثمة مشاركات كثيرة أما والحال أن المشاركات قليلة فلا أرى التقسيم فربما كما أسلف الأخوة يكون سببا في هجر الملتقى
 
أقول كما يقول الشيخ أحمد القصير، فالمشاركات ليست بالكثرة بحيث نحتاج معها للتقسيم، وكم حصلنا على فائدة بسبب هذا التنوع، ما كان لنا أن نحصل عليها مع التقسيم، والأمر إليكم.
 
التقسيم غير جيد للأسباب التي ذكرها الاخوان

ولكن إن فتح باب التسجيل في المنتدى مع الأشتراط أن تكون المشاركات في علوم التفسير والدراسات القرانية فقط فسوف يكون التقسيم جيد ومفيد
والله أعلم
 
كما قال الأخوة جميعاَ التقسيم يشتت الملتقى ، والجمع بركة وتنوع
 
أرى أن يقسم الملتقى العلمي إلى قسمين أساسيين فقط ولا يزاد على ذلك فيكون عندنا الملتقى العلمي بمسماه الحالي وتفرد القراءات بملتقى خاص تحت اسم : ملتقى القراءات القرآنية ,أما بقية التقسيمات فهو مشتت للذهن كما ذكر الأخوة .
 
أرى ان يظل الأمر على ما هو عليه، فلو كانت المشاركات قلية الآن مع لفت النظر لكل الموضوعات، فستنعدم عند

التقسيم في بعض الأقسام فليتدبر وإلى الأمام دوما.
 
مبادرة طيبة للتطوير..جزاكم الله خيراً

لكن الموقع في هيئة المكتنزة (الحالية) جيدٌ ..!

فلا أرى داعياً لتقسيمه و تشتيته، وهو الآن بأحسن حال .
 
ارى انه يمكن التقسيم إلى قسمين اثنين كما ذكر أخي د. البريدي لكن مع اختلاف في التطبيق
قسم يعنى بالمشاركات والجديد والمتابعة وقسم يعنى بالفرز الموضوعي التلقائي، ولعلنا نجد طريقة للجمع بين الامرين دون الحاجة إلى اعادة الترتيب من جديد
حيث إنه من وجهة نظري القاصرة من الصعب على المتصفح الجديد متعرفة الموضوعات التي تم تناولها
 
أرى أن يقسم الملتقى إلى ثلاثة أقسام ،فيكون عندنا الملتقى العلمي بمسماه الحالي وتفرد القراءات بملتقى خاص , وكذلك يفرد قسم للمشاركات الجديدة، حتى يسهل الاطلاع على آخر ها.
 
ولإفادة القارئ المستفيد أقترح بدلاً من التقسيم على الموضوعات: إصدار فهارس موضوعية دورية - كل أربعة أشهر مثلاً - تُثَبَّت في ركن خاص على الصفحة الأولى, يجد فيها الزائر رغبته في التخصص الذي يريد النظر فيه

أتفق مع الأخ أبو بيان في هذا الرأي
 
رأيي أن كثرة التقاسيم تشتت المتصفح ، ولكن إن لزم الأمر أرى أن يكون التقسيم ثنائياً بحيث يكون التفسير وعلوم القرآن في قسم ، والقراءات والتجويد في قسم آخر ..

بارك الله في جهودكم ...
 
الحمد لله ، وبعد ..

أفضِّل بقاءه كما هو الان .

ودمتم على الخير أعواناً .
 
مع الرأي الذي يقول بعدم التقسيم نظرا للأسباب التي ذكرها الإخوة الكرام.
وفق الله الجميع ،،،
 
الملتقى بحمد الله يضم عدداً طيباً من المتخصصين بالقراءات رواية ودراية , والمشتغلون بهذا الفن بالعالم الاسلامي بحمد الله كثير , فإفراد ما يختص بالقراءات ويدخل معه التجويد تبعاً سيكون له ألاثر الطيب على شريحة كبيرة لا تعنيهم بقية مسائل الملتقى الدقيقة , ويمكن حال إفراده وضع جملة من الأفكار لتفعيله بحيث يكون له خصوصية خاصة يستفيد منه طلبة العلم المهتمون بهذا الجانب والمشتغلون بتحفيظ القرآن من المعلمين والمتعلمين , ولعل الأخو لا يكتفون ب نعم أو لا بل يشاركون بإطروحات جديدة واقتراحات مناسبة لتفعيل دور الملتقى وخدمة مرتاديه .
 
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا للتقسيم.
وجزاكم الله خيرا.
 
أشكر لفضيلة المشرف على الموقع حرصه على معرفة آراء المتعاملين والمتابعين لهذاالموقع المتميز
وأنا أرى أن التقسيم الحالي للموقع جيد وفيه فوائد عديدة يطلع القارئ من خلالها على موضوعات لم يكن يقصدها وهذه فائدة كبيرة
وأوافق الإخوة الذين اقترحوا الفهرسة الدورية للموضوعات فلعها تغني عن إعادة نثر الموقع وإن كان التجديد أمرا حسنا تحبه النفوس وترغب فيه
وبارك الله فيكم على الجهود الطيبة
 
ربما تحتاج المسألة إلى قضية فرز الموضوعات
فمثلا نجد في الموقع جهد كبير في التعريف بالكتب الصادرة حديثا( بارك الله في الاخ المشرف) هذه مثلا لو عمل لها ارشفة بحيث تكون كلها في مكان واحد.
وهكذا لكثير من الجوانب التي يهتم بها الموقع
بحيث يسهل على متصفح الموقع الوصول إلى ما يبحث عنه في الموقع، وهذا لا ينقص من قيمة الومقع الذي نفخر به ونعتز بما وصل إليه
 
أرى أن يقسم الملتقى العلمي إلى قسمين أساسيين فقط ولا يزاد على ذلك فيكون عندنا الملتقى العلمي بمسماه الحالي وتفرد القراءات بملتقى خاص تحت اسم : ملتقى القراءات القرآنية ,أما بقية التقسيمات فهو مشتت للذهن كما ذكر الأخوة .

أتفق مع رأي الشيخ أحمد البريدي..
 
جزاكم الله خيراً جميعاً ، وقد سعدتُ برأي من تفضل بإبداء رأيه منكم .
وقد نفذت فكرة فهرسة الموضوعات بحيث نجمع بين الفكرتين دون التقسيم وبدأت بفهرسة موضوعات (صدر حديثاً) على هذا الرابط :
[align=center]فهرس متجدد لموضوعات (صدر حديثا في الدراسات القرآنية) [/align]
وهي بداية لمعرفة رأيكم في طريقة الفهرسة وهل هي مناسبة أم لا بهذه الطريقة حتى نستمر فيها فاكتبوا رأيكم هنا أو هناك ، ثم نقوم بإذن الله بفهرسة بقية الموضوعات ونقتسمها فيما بيننا ، حتى لا ينتهي شهر صفر هذا إلا وقد انتهينا من الفهرسة بإذن الله .

وفقكم الله جميعاً وسدد خطاكم وآراءكم .
الرياض في 3/2/1428هـ .
 
أرى تقسيم الملتقى حسب الموضوعات ليكون أسهل في الوصول إلى المراد
 
نعم، إذا أمكن إفراد قسم للقراءات القرآنية...........فهذا مما يساعد على حفظ وقت الأعضاء..........وجزاكم الله خيرا
 
من خلال اطلاعي على مواقع أخرى مماثلة ظهر لي أن التقسيم أجود من عدمه وأن التغيير إلى الأحسن أحسن، وأن البحث على الباحث حال تقسيمه أيسر ولذا فأنا من دعاة التقسيم وأستشهد بما هو موجود في المكتبات من تقسيم يعين الباحث على الوصول إلى بغيته بسهولة، مع وجود مجال أو باب يجمع المشاركات الجديدة من جميع الأقسام، وكما قال فضيلة الدكتور الشهري: يمكن أن نجرب فإن لم تجده حسنا عدنا، وإن وجدناه حسنا عدنا للبحث إلى الأحسن.
 
وفقك الله أبا عبدالله والذي أراه أن ينقسم الملتقي إلى قسمين قسم يخص الموضوعات التي لا تخص القرآن وعلومه

وهي المواضيع العامة والقسم الآخر هو الذي يبحث في ما وضع له الملتقى ويدخل في ذلك التفسير وعلوم القرآن

والقراءآت وفق الله الجميع لكل خير
 
نعم نعم للتقسيم

نعم نعم للتقسيم

السلام عليكم ورحمة الله وبعد
تحية عاطرة لجميع الفضلاء المشاركين في مناقشة هذا الرأي والقارئين له

أيها الاخوة :سبق أن طرحت هذا الرأي وهورأي التقسيم للملتقى في مشاركة سابقة،لما له من أثر متميز في جمع شتات الابحاث والاطروحات والمناقشات والكتب ،وأنا على يقين أن في ذلك خدمة للباحثين والمتخصصين تجعل للملتقى قيمة عالية ،وتجعله مقصدا للباحثين ،ييممون (ماوساتهم) شطرهذا الملتقى حينما يريدون موردا يأرزون إليه لتتبع موضوع أومالجديد في تخصص ما من تخصصات هذا العلم المبارك

وانني أشكرالدكتور عبد الرحمن الشهري لطرحه هذا الموضوع لطلب رأي الاخوة والاخوات فيه ، الاأنني أطالبه بالتزامه بأثر هذه المشورة وإكمال هذه الر وح الديمقراطية في الاستجابة للمطالبين بالتقسيم ،والاحتكام لصناديق الاقتراع في التصويت ، وإلافانني أحذره انقلابا يطيح بكرسيه ،مع انني أعلم سلفا أثر هذه الخطوة لكثرة أتباعه ومحبيه؟؟؟
(عذرا هل هذه المداعبة)

تحياتي لك أخي عبدالرحمن ،ولجميع الاخوة والاخوات
 
جزاكم الله خيراً جميعاً على هذه الآراء النيرة ، والمشاركة الفاعلة في بناء هذا الموقع واستمراره وتميزه .
وقد رأت إدارة الموقع بعد جمع آرائكم وتقليبها ، النزول عند رغبة الكثير بإفراد قسم جديد باسم : ملتقى القراءات والتجويد ، وسد الثغرات في التخصصات الفرعية في الدراسات القرآنية الأخرى بصنع فهارس دقيقة لكل قسم .

[align=center]بناء على رغبتكم : افتتاح قسم جديد في الملتقى (ملتقى القراءات والتجويد ورسم المصحف وضبطه) [/align]


وإنني أشكر الدكتور عبد الرحمن الشهري لطرحه هذا الموضوع لطلب رأي الاخوة والاخوات فيه ، الاأنني أطالبه بالتزامه بأثر هذه المشورة وإكمال هذه الر وح الديمقراطية في الاستجابة للمطالبين بالتقسيم ، والاحتكام لصناديق الاقتراع في التصويت ، وإلافانني أحذره انقلاباً يطيح بكرسيه ، مع انني أعلم سلفا أثر هذه الخطوة لكثرة أتباعه ومحبيه؟؟؟
حياك الله أخي الحبيب أبا عبدالمحسن ، وأنا رهن إشارتكم إلا أن للموقع مجلساً لا نستبد بالرأي دونه ، وإني شخصياً أرى عدم التقسيم ، لكن رغبتكم ورغبة الفضلاء مقدمة عندي ، وأنا أسعد بتقديم رأيكم على رأيي لأن الموقع لنا جميعاً، ولعلنا نلبي هذه الرغبات شيئاً فشيئاً حتى يتكامل الموقع ، وتفعل بعض الخدمات والجوانب فيه لتكون أقرب وأسهل للجميع .

جزاكم الله خيراً ونفع بعلمكم ورأيكم السديد ، والموقع لا يقوم إلا بأمثالكم من الفضلاء الحريصين على الارتقاء بهذا العلم بكل تخصصاته وفروعه ، ونسأل الله التوفيق والسداد ،،،

الجمعة الموافق 25/3/1428هـ
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: أخي خادم الدراسات القرآنية،الدكتور عبد الرحمن الشهري،حفظه الله، رأيتم بارك الله فيكم أنتم وإخوانكم مشرفوا الملتقى تقسيمه إلى عدة فنون علمية تتعلق بالقرآن الكريم، كان آخرها ملتقى القراءات والتجويد، وهذاشيء طيب، على أن تقوموا بتقييمه بعد فترة من الزمن من تجربته ، فلعله يمكن أن تكون هناك مقترحات أخرى، فتميزون علماً آخر بملتقى خاص به على غراره، كالإعجاز العلمي،والبحث العلمي ودروسه النظرية والتطبيقية في تخصص التفسير وتدريسه، وكذلك ابتكار ملتقى الملتقيات الذي يمكن أن تضعوا فيه روابط ملتقيات أخرى في التخصص يمكن استعراضها من خلال ملتقاكم بالاتفاق مع أصحابها،وغير ذلك من الأفكار المفيدة.
أخيراً بهذه المناسبة أحسب أننا نحن المداومون على الملتقى العلمي غير المتخصصين في التفسير، قدلانتقابل في محاورة علمية هادئة لفترة طويلة، وذلك بعد أن اجتمعنا فترة دام خمس سنوات،فإليكم تحياتي وتقديري أهل التفسير في ملتقاكم (الملتقى العلمي: للتفسير) بعد التقسيم.هذه كلمات أحببت أن أهمس بها لك أخي الكريم، وإلى لقاء في ملتقيات أخرى مباركة على مائدة القرآن الكريم وعلومه ودراساته.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
جزاكم الله خيراً يا دكتور أمين على هذه الكلمات الطيبة الصادقة ، وأعدك أن ترى بإذن الله ما يسرك من المشروعات العلمية عبر هذه الشبكة العلمية قريباً ، وأن نكون دوماً عند حسن الظن إن شاء الله .
 
وانا كذلك ارى ان هذا التقسيم يشتت وكما قال شيخنا واستاذنا الشهري :((فالغالب أن المتصفح يدخل قسماً واحداً بكثرة ، ويقل تردده على بقية الأقسام فيفوته ما فيها من العلم)) .
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
أولاً: جزاكم الله خيراً شيخنا على طرح هذه الفكرة والاطلاع على آراء رواد الملتقى المبارك.
ثانياً: أنا مع فكرة التقسيم ولو لفترة تجريبية. فالتقسيم يجعل القارىء يصل إلى بغيته دون عناء.
ثالثاً: إنشاء قسم بعنوان: أحدث المشاركات. وذلك ليكون الزائر أو العضو على علم بكل جديد فى الملتقى.
وجزاكم الله خير الجزاء​
 
بارك الله فيكما وجزاكما خيراً .
هذا موضوع قديم ، وقد تم تقسيم الملتقى بعد ذلك إلى أقسام رأت إدارة الإشراف تنفيذها بعد استشارتكم في موضوعات منشورة أخرى غير هذا . وقد نبهنا رفع الموضوع إلى تقييم التجربة التي مضى عليها أكثر من أربع سنوات ربما .
وفقكم الله لكل خير .
 
وقد سبق أن اقترح عدد من الفضلاء تقسيم الملتقى العلمي إلى أقسام بحسب الموضوعات :( التفسير - علوم القرآن - القراءات - التجويد - صدر حديثا في الدراسات القرآنية ) ونحوها . غير أننا في إدارة الموقع لم نشأ أن نصنع هذا لأننا نشعر أن في ذلك تشتيتاً للمتابع للموقع ، فالغالب أن المتصفح يدخل قسماً واحداً بكثرة ، ويقل تردده على بقية الأقسام فيفوته ما فيها من العلم .


أوافقك أخي الكريم في هذا ؛ فأنا ـ مثلاً ـ مهتمة بالبلاغة القرآنية ، فإذا دخلت الملتقى العلمي ، تشدني بعض الموضوعات في التفسير فأقرءها ، ولو كان هنا ملتقى خاص بالتفسير فربما أنني لا أدخله وتفوتني هذه الفائدة

وثمة فكرة كنت أنوي أن أكتبها في موضوع خاص ، وهي أن يستحدث ملتقى بعنوان (الملتقى المهني ) أو ماشابه ذلك .. يُطرح فيه هموم العمل في المجال القرآني ، تطرح فيه موضوعات على غرار موضوعكم المبارك حول أساليب التدريس للأستاذ الجامعي ..
ويتشارك فيه الأخوة الأعضاء فيما يخص تدريس القرآن الكريم .. كطرح أفكار مبدعة لتحبيب الطلاب في علوم القرآن .. وأساليب حديثة لتحفيظ القرآن الكريم .. عروض بوربوينت يتبادلها الأعضاء .. وهكذا..
وهذا اللتقى يهم شريحة كبيرة من مرتادي الموقع : الأساتذة الجامعيين بكافة تخصصاتهم سواء التفسير أو القرآن أو علوم القرآن ، والمدرسين في المدارس ، والمدرسين في حلقات تحفيظ القرآن ، ولربما عمّ النفع ا.لأساتذة من غير المختصين في القرآن وعلومه
وبالإمكان إجراء موضوع خاص به كهذا الموضوع يُستفتى فيه الأعضاء ، والرأي لكم أولاً وآخراً
 
التقسيم غير جديد فهو يشتت، ومعدل المشاركات اليومية في الموقع قليل على هذه الصفحة، فإذا قسم صار أقل بكثير فربما يمضي اليوم والأيام ولم يضف شيئا في بعض الأقسام المستحدثة، وهذا يسقط قيمة الموقع، فالزائر إذا لم يجد جديدا اليوم ولا غدا و... غادر بلا رجعة !


هذا ما أردتُ قوله.
 
اختلجتني الكثير من المشاعر وأنا أقرأ هذا الموضوع والحوارات التي فيه؛ فسمحتُ لنفسي أن أنثر ما جال بخاطري بين أيديكم مبعثرا هكذا دونما ترتيب ولا ترابط؛ كيفما جاء...
* لقد مضى على هذا الموضوع وما فيه من نقاشات وقتا ليس بالقصير (أربع سنوات أو ربما أكثر) لكنه مازال حيا... وكأنه كُتب بالأمس!.. (فما أقصر هذه الحياة لو أننا نفطن!!)
* لقد كان لإكمال بعض الإخوة الكرام الحوار دون أن ينتبهوا لتاريخه أثر عميق في نفسي... (فما أبسط أن يتداخل الأمس البعيد باليوم القريب ببساطة وسلاسة ودون اختلال.. لا عجب إذن أن نرى أن حياتنا كلها بعد أن تنقضي... كيوم واحد أو كبعض يوم!!)
* لقد قرأتُ من سطور هذا الموضوع اختلافا كبيرا في الآراء؛ وتنوعا في المقترحات؛ وتباينا في بعض الجزئيات... وقرأتُ من خلف السطور هما واحدا يجمع بين الجميع ويتقاسم اهتمامهم فردا فردا؛ ألا وهو حب هذا الملتقى والرغبة الصادقة في تطويره والارتقاء به...
* إن هذا الموضوع ليس الأقدم ليثير تأملاتي هذه... بل هناك ما هو أقدم منه وأقدم... والكثير من هذه المواضيع القديمة تنبؤك عن جهود جبارة ـ متناثرة هنا وهناك ـ تكاتفت واتحدت لأجل أن نرى هذا الملتقى المبارك بهذا التميز الذي هو عليه اليوم. فلهم جميعا منا تحية تقدير واحترام.
* إن الأرشيف الذي لازال وفيا يشهد للكثير من الأسماء والشخصيات الرائعة التي مرت على الملتقى سواء أكانت ولازالت تكتب فيه؛ أم أنها كانت ثم انقطعت عنه منذ سنوات.. إن هذا الأرشيف لهو أرشيف إلكتروني.. لو طرأ عليه خلل ما ـ لا سمح الله ـ لذهبت هذه الملفات بأسماء أصحابها وجهودهم أدراج الرياح؛ لكنها لن تذهب أبدا من أرشيف صحائف أعمالهم عند الله وستظل محفوظة عند الله تشهد لهم بالتفاني والصدق والإخلاص.
أسأل الله أن يكتب لأعضاء هذا الملتقى المبارك ـ من أولهم إلى آخرهم ـ القبول والرضوان, وأن يوفقنا جميعا لملء صحائفنا بما فيه خدمة لدين الله وكتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
 
أختي "بنت اسكندراني"...
جزاك الله خيرا...كم أستمتع بقراءة مشاركاتك التي تشهد على تميزك ونبوغك.
وفقك الله لكل خير..أمثالك يضفون على الملتقى رونقا يزيد من جماله وصفائه....
حفظ الله لنا هذا المنبر النيِّر، وزاده تألقا...آآآمين.
 
بارك الله بجهودكم فضيلة الشيخ عبد الرحمن ونشكركم على حبكم لمشاركتنا ونسأل الله أن يسدد خطاكم ، وبخصوص السؤال فإني أرى والله أعلم أن التقسيم الحالي هو جيد ومفيد للباحث والناشر على حد سواء ، وفي حال تقسيم الموقع إلى المقترح فسيكون كما تفضلت إدارتكم الموقرة تشتيتا للباحث عن الموضوعات واسهابا لا داعي به . شكرا على سعة صدوركم في استقبال المشاركات
 
عودة
أعلى