نتائج مسابقة ملتقى أهل التفسير لأحسن مشاركة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

مركز تفسير

مركز تفسير للدراسات القرآنية
إنضم
30 مارس 2004
المشاركات
623
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
الرياض
01.png


الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا وحبيبنا محمد وعلى أله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين​

أما بعد​

فقد يسر الله تعالى بمنه وكرمه إعداد مسابقة ملتقى أهل التفسير لأحسن مشاركة ، من شهر رمضان لهذا العام 1431هـ، فأثمرت بعون الله تعالى ثمرات عديدة أهمها:

1- استقطاب عدد من الأعضاء المميزين الجدد للمشاركة في الملتقى .
2- بث روح التنافس.
3- إثراء الملتقى بالمشاركات النافعة والنقاشات المثمرة .

وقد لمسنا هذا واقعا خلال هذا الشهر، فالمشاركات عادة تقل في شهر رمضان، بسبب انشغال الناس ببرامجهم الرمضانية الخاصة والعامة، لكن هذا المسابقة جعلت كثيرين يلتفتون إلى الملتقى ويثرونه بالجديد والمفيد.
وهذا داخل فيما يُشتغَل به في رمضان، إذ مجاله هو القرآن الكريم، ولكل وجهة هو موليها.

وقد كان من أغراض المسابقة -بالإضافة إلى ما سبق- إبراز أحسن ما كتب خلال الشهر الكريم، لتكون دافعا إلى التميز بالكتابة وتشجيعا عليه مستقبلا، وهذا هو الأساس الذي تم عليه ترشيح الموضوعات، وإلا فالملتقى يزخر بكتابات عديدة مبثوثة خلال العام تمثل تميزه.

وقد بلغ عدد المشاركات المرشحة اثنتا عشرة مشاركة.

ونحن في هذا اليوم نعلن النتائج التي حصلت عليها كل مشاركة، مرتبة على التوالي من الأعلى إلى الأدنى، وبالله التوفيق.


وعليه فتكون الجوائز العشر للمشاركة العشر الأولى، وسوف يتم التواصل مع أصحابها لإيصالها لهم بالطريقة المناسبة.

وفي الختام نود الإشارة إلى بعض الأمور:
1- الطريقة المعتمدة في الدرجات هي متوسط ما حصلت عليه كل مشاركة من درجات لجنة التحكيم (وعددهم أربعة) وقد ذكر في الإعلان أن درجات هذه اللجنة تمثل نسبة 70% من مجموع الدرجات والباقي للتصويت.
إلا أننا استبعدنا أخيرا النسبة التي جعلت للتصويت نظرا لعدم المشاركة الفعالة فيها، مما يؤثر سلبا على الدرجة المستحقة، ورغبة في تحري العدل والإنصاف اعتمدت درجات لجنة التحكيم وحسب.
2- لوحظ أن غالب الموضوعات المرشحة تصب في جانب التفسير الموضوعي للقرآن الكريم، وهذا أمر طبيعي خلال شهر رمضان، إذ العادة أن يغلب فيه على القارئ جانب التدبر الهدائي، فتثمر مثل هذه الكتابات النافعة، ونحن مع تشجيعنا لهذا الأمر، نرجو أن تشمل المنافسة -في مسابقات قادمة- جوانب أخرى من الدراسة القرآنية .
3- هذه المسابقة هي الأولى من نوعها –كما جاء في العنوان- والبدايات يشوبها في العادة ما يشوبها، لذا نرجو من جميع الإخوة الكرام التكرم بمراسلتنا بكل ما من شأنه الارتقاء بمثل هذه المسابقات، وتقديم أي مقترح لتطويرها.

نسأل الله تعالى بمنه وكرمه أن يوفق الجميع لكل خير وأن يسددنا جميعا في الأقوال والأعمال إنه سميع مجيب
والحمد لله رب العالمين​
 
أبارك للزملاء الفائزين في هذه المسابقة وفقهم الله ونفع بهم ، وأشكر الزملاء القائمين على تنظيم هذه المسابقة ومتابعتها وعلى رأسهم رئيس اللجنة أخي محمد العبادي وفقه الله .
وأرجو أن تكون هذه المسابقة بداية لما هو أقوى وأجود في ملتقى أهل التفسير .
 
شكر

شكر

نشكر القائمين على هذه المسابقة , ونسأل الله أن يجزل لهم المثوبة والأجر ,, وبحق فقد أثرت هذه المسابقة الملتقى وخلقت فيه روحا تفاعلية , وأرجو أن تكون هناك مسابقة ثابتة لأفضل مشاركة في كل شهر, وذلك ضمن بنود معينة وأقسام مختلفة , ولو كانت بدون جوائز,,
ثم أقترح أن يكون هناك نقد وتصويب لهذه المشاركات وتبيين مواطن القوة والضعف لكل مشارك , مثل أن تتم مراسلة كل مشارك ببنود التقييم , حتى نرتقي بكتاباتنا و بحوثنا ...
 
مبارك على الفائزين الفوز
وأدعوا الله أن يديم هذه المسابقة النافعة كل عام

وفقكم الله لكل خير
 
الله يبارك في جهود كل القائمين على المسابقة
.. وهنيئاً لكل الفائزين ..
ومن لم يدرك المشاركة أو الفوز هذا العام حظًا أوفر في العام المقبل بحول الله وقوته.
 
أسأل الله أن يبارك للفائزين فوزهم وأن ينفعنا بما كتبوه

كما أشكر أخي الكريم الأستاذ/ محمد بن حامد العبادي صاحب هذه الفكرة وأشكر بقية لجنة التحكيم على متابعتهم المستمرة للمشاركات ومن ثم تقييمها وهو لعمري يحتاج إلى جهد وخصوصا في هذا الشهر الكريم
 
الشكر كل الشكر للقائمين على المسابقة المتميزة وهنيئا للإخوة الاعزاء الذين وفقهم الله الكريم ببركة الشهر الكريم إلى الفوز في المسابقة الميمونة وعلى رأسهم الأخ الفاضل محمد بن جماعة،ومزيدا من خدمة كتاب الله الكريم عنوان عزنا وسر سعادتنا في الدنيا والآخرة....
أخوكم علي بن عبد العزيز عدلاوي الجزائري ثم الجلفاوي
لا تنسونا من دعواتكم المباركات
 
بارك الله خطوات جميع الاخوة الذين شاركوا في هذه المسابقة إعدادا وإعلاما ونشرا وردا وتعقيبا ، وإني لفرح مسرور بإدراج موضوعي ضمن المواضيع الفائزة، وأريد أن أقول للإخوة المعدين للبرنامج، بأني أريد أن أعفيكم من إرسال تلك الجائزة ، وأرجوكم أن تتصدقوا بها نيابة عني لدار أيتام تكون موجودة بقربكم ، فهي هدية قرآنية ، وأريد أن تصل الى قلوب مكلومة ، عسى الله أن يبارك فيها فتكون لهم عونا ولو لأيام إن شاء الله .
 
بارك الله للجميع بمثل هذه الأعمال

((( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون )))

وتحصيلنا واستفادتنا من هذه المشاركات فوز لنا وظفر لا يعدله شيء ..
 
أبارك للإخوة الفائزين ، وأشكر الإخوة المنظمين لهذه المسابقة ، ولعلها تتطور مرة بعد مرة إن شاء الله تعالى .
 
انطلاقا من الحديث النبوي الشريف: "من لم يشكر الناس لم يشكر الله" نشكر إخواننا ومشايخنا الأجلاء القائمين على هذا الملتقى عموما، والساهرين على إنجاح مثل هذه الأنشطة المباركة خصوصا، نشكر الجميع على ما مجهوداتهم المبذولة الواضحة/ ونسأل الله لنا ولهم ولجميع المشاركين في المسابقة والملتقى الفردوس الأعلى.
 
أبارك للفائزين ، فعلا بحوث مميزة ، ولم أشارك في التصويت ، وكم أتمنى أن يتم الترشيح في نفس الوقت ، حتى يقرأ الإنسان ومن ثم يقارن ، فقد يرى أحدهم أن بحثا ما ممتاز ومن ثم يقرأ غيره فيرى أنه أميز ، وهذا يذكرني بعصابة الفصل الذين كانوا يضغطون على المتميزين حتى لا يرفعوا مستوى الفصل فيصعب الأستاذ الامتحان .
 
بارك الله خطوات جميع الاخوة الذين شاركوا في هذه المسابقة إعدادا وإعلاما ونشرا وردا وتعقيبا ، وإني لفرح مسرور بإدراج موضوعي ضمن المواضيع الفائزة، وأريد أن أقول للإخوة المعدين للبرنامج، بأني أريد أن أعفيكم من إرسال تلك الجائزة ، وأرجوكم أن تتصدقوا بها نيابة عني لدار أيتام تكون موجودة بقربكم ، فهي هدية قرآنية ، وأريد أن تصل الى قلوب مكلومة ، عسى الله أن يبارك فيها فتكون لهم عونا ولو لأيام إن شاء الله .
هنيئا لكم وشكر الله لكم شعوركم النبيل نحو إخوانكم المعوزين والمحتاجين...وقد كنت أنوي-في حال نجاحي في المسابقة-أن أطلب من إخواني المنظمين أن يرسلوا بالجائزة لإخواننا في غزة العزة...أشهدكم على ذلك والله على ما أقول شهيد...
 
أبارك للسادة الموفقين الحائزين على جوائز المسابقة وأشكرهم على ما بذلوه من أجل إثراء الملتقى .
كما أتقدم بشكري وتقديري لمن فكر ورصد وحكّم وأسأل الله أن يكون ذلك في ميزان الحسنات .
 
البحوث أو الدراسات

البحوث أو الدراسات

أبارك للفائزين ، فعلا بحوث مميزة ، ولم أشارك في التصويت ، وكم أتمنى أن يتم الترشيح في نفس الوقت ، حتى يقرأ الإنسان ومن ثم يقارن ، فقد يرى أحدهم أن بحثا ما ممتاز ومن ثم يقرأ غيره فيرى أنه أميز ، وهذا يذكرني بعصابة الفصل الذين كانوا يضغطون على المتميزين حتى لا يرفعوا مستوى الفصل فيصعب الأستاذ الامتحان .
ومن هذه البحوث أو الدراسات التي قُدمت (لقط الجوهر من سورة الكوثر ) أتسائل وأهمس في قلبي همساً مخافة أن يسجل عليّ نكتة سوداء: ما الذي يُعيب هذا البحث في أن يكون مرشحاً على الأقل وليس فائزاً؟؟!!! ولا أريد أن أذكّر ببحوث اخرى كان اللازم فيها على الأقل الترشيح ولو على طريقة المشورة واحترام رأي الأعضاء الذين أخذوا 30% من نسبة التصويت ثم الغيت بسبب العزوف .ثم اليست ظاهرة جديرة بالدراسة عزوف الأخوة عن التصويت وإقبالهم بنفس الوقت على قراءة المواضيع؟؟ اليس هذا تناقضاً واضحاً ؟؟ وإن لم يكن فما هو سره؟؟؟ مع احترامي وتقديري الشديدين لكل الجهود التي بذلت في هذا الشأن والتي ستكون لا شك في موازين العمل إن شاء الله ونحن نعلم ان اي عمل لا بد له من هفوة او نقص ولا نقول ذلك الا على سبيل المناصحة والمحبة في الله ان شاء الله.وبارك الله بك أيتها الاخت ام عبد الله الجزائرية.والحقيقة أنني ترددت كثيراً في كتابة هذه الملاحظة ولكن أنت من شجعني لذلك .
 
تيسير الغول أتسائل وأهمس في قلبي همساً مخافة أن يسجل عليّ نكتة سوداء: ما الذي يُعيب هذا البحث في أن يكون مرشحاً على الأقل وليس فائزاً؟؟!!! ولا أريد أن أذكّر ببحوث اخرى كان اللازم فيها على الأقل الترشيح ولو على طريقة المشورة واحترام رأي الأعضاء الذين أخذوا 30% من نسبة التصويت ثم الغيت بسبب العزوف .ثم اليست ظاهرة جديرة بالدراسة عزوف الأخوة عن التصويت وإقبالهم بنفس الوقت على قراءة المواضيع؟؟ اليس هذا تناقضاً واضحاً ؟؟ وإن لم يكن فما هو سره؟؟؟
فعلا ظاهرة غريبة...أن تكون المقروئية طافحة على التصويت؟؟؟؟
أنا مثلا صوت على موضوعي9 منها4ممتاز
أخونا الكريم العزيز الفائز الأول محمد بن جماعة لم يصوت على موضوعه سوى3 ممتاز
أرجو أن يعاد النظر في مسألة التصويت هاته مع سالف شكرنا وامتناننا للأخ محمد العباد المشرف على المسابقة الكريمة
 
سررت بنتيجة المسابقة، وهنيئا لجميع الفائزين.
وجزى الله الإخوة المشرفين على اعتمادهم هذا الشكل من الحوافز لتنشيط الأعضاء وتشجيعهم على الكتابة والحوار العلمي البنّاء.
وأرجو أن يثير مقالي المذكور حوارا مثمرا، فتلك هي الجائزة الحقيقية والحافز الأهم عندي.
كما أرجو أن تتطور فكرة المسابقة مستقبلا، وأقترح ما يلي:
1- قد يكون من الأفضل عدم فتح الباب للترشيح العلني، لأنه يثير الحساسيات، خصوصا عندما يكون الأمر متعلقا بجوائز مالية. وترك الأمر للجنة مقترحة من عدد من المشرفين وعدد من القرّاء الجيّدين
2- قد يكون من الضروري محاولة وضع معايير دقيقة وممكنة القياس، لتحديد جودة المقالات (ويمكن الاطلاع في ذلك على الموضوع الذي أثرته منذ بضع سنوات في هذا الملتقى حول معايير تقييم الكتابات الجيدة)
3- عدم الاكتفاء بترشيح المقالات، وإنما إضافة ترشيح للتعقيبات والتعليقات ونقد المواضيع المطروحة
 
أشكر جميع الإخوة الذين تفضلوا بالمشاركة وإبداء الرأي.
كما أبارك لجميع الإخوة الفائزين، وأسأل الله أن ينفع بما كتبوا.

وقد كان لهذه المسابقة أثر طيب ولله الحمد، تمثل في استحثاث الأعضاء على الكتابة المميزة والانتقاء الجيد، واستقطاب أوجه جديدة للمشاركة في الملتقى في وقت تقلّ فيه المشاركات عادة.

وقد كان بريد المسابقة يستقبل يوميا عددا من المشاركات، يتم قراءتها وتسجيل أصحابها في الملتقى وعرض مشاركاتهم فيه، ثم مراسلتهم بالروابط التي عرضت عليها المشاركات.
كما كانت هناك متابعة دقيقة لكل ما يكتب في الملتقى العلمي وفرز وترشيح للمميز منه.

وبخصوص ما ذكره الإخوة أعلاه من شأن التصويت فإن العبرة ليست بعدد الأصوات بل بما حصل عليه العضو من تقييم المصوتين.
وقد كان الغرض منه إضفاء شيء من روح التنافس وتفاعل الأعضاء، لكننا وجدنا بعض الموضوعات المرشحة لم يصوت عليها سوى اثنان، فكيف يمكن أن نأخذ بتقييمهما؟!

لذا ارتأت اللجنة اعتماد درجات لجنة التحكيم إذ هي الأقرب للصواب والواقع.
والأمر في هذا يسير وواضح إن شاء الله.

وبخصوص ما ذكره أخي تيسير -وفقه الله- فالموضوع المشار إليه كتب قديما، والمسابقة خاصة بالموضوعات المكتوبة خلال شهر رمضان.

وأخيرا ..
أكرر شكري لكل من أبدى ملاحظة أو وضع اقتراحا، فالأعمال لا تنمو إلا بتلاقح الأفكار وتبادل الخبرات، وأعده بأن ما ذكره سيكون محل العناية والتقدير، فالنية قائمة على عقد مسابقات مستمرة تهدف إلى إبراز المشاركات المميزة والارتقاء بالكتابة القرآنية بشتى مجالاتها.
 
أشكر جميع الإخوة والمشايخ ممن شارك أو صوت أوساهم في هذه المسابقة المفيدة والهادفة كذلك الشكر للإخوة المنظمين -وأخص بالذكر منهم المشايخ الفضلاء- ، فالشكر موصول إليكم غير مقطوع بإذن الله تعالى ، ولكل من ساهم في هذه المسابقة الطيبة..

ومبارك على الفائزين فيها ووفقهم لمزيد من العطاء..

وبما أن رمضان لهذا العام على الأبواب لي سؤال للإخوة والمشايخ منظمي المسابقة-بارك الله فيكم-:
-
أين وصل خبر المسابقة لهذا العام/1432هـ وهل هناك جديد فيها؟
-
وما خبر الجوائز سواء المالية للمراتب الأولى أو من (المرتبة السابعة إلى العاشرة) باعتبار أني في المرتبة العاشرة والحمد لله؟!

بوركتم!
 
بارك الله فيكم أخي عبدالحق آل أحمد .
هل أفهم من سؤالك أنك لم تستلم جائزتك بعد من المركز ؟ حتى أتحقق من الأمر إن كان لم يتم تسليمك جائزتك ، فالذي أعرفه من الزملاء في المركز أن الجميع قد استلم جائزته .
وفقكم الله جميعاً لكل خير .
 
نعم أستاذي الفاضل" عبد الرحمن الشهري" إلى حدّ الساعة لم أستلم الجائزة ، وقد أرسلتُ برسالة خاصة فيما يتعلق بالجائزة لكل من " مركز التفسير " ولكم حفظكم الله ولكن قلت لعل الخلل في الخاص أو ما شبه ذلك؟!

والله يرعاكم!
 
نعم أستاذي الفاضل" عبد الرحمن الشهري" إلى حدّ الساعة لم أستلم الجائزة ، وقد أرسلتُ برسالة خاصة فيما يتعلق بالجائزة لكل من " مركز التفسير " ولكم حفظكم الله ولكن قلت لعل الخلل في الخاص أو ما شبه ذلك؟!

والله يرعاكم!
الله المستعان .
ذكرني على الخاص بعنوانك وفقك الله وأبشر ونعتذر لك أشد الاعتذار .
 
الله المستعان .
ذكرني على الخاص بعنوانك وفقك الله وأبشر ونعتذر لك أشد الاعتذار .

تم ذلك شيخنا الكريم، وبشرك الله بالفردوس الأعلى في الجنة وبنظرة لوجه الله الواحد القهار..كيف وأنتم شيوخنا أهل الفضل والكرم فلا داعي للإعتذار..
 
بارك الله فيك.
وصل عنوانك فاطمئن ، وسأسعى لإرسال جائزتك لك عاجلاً ، وسأضاعف لك الجائزة بسبب تأخرنا عليك وفقك الله .
 
بارك الله فيك.
وصل عنوانك فاطمئن ، وسأسعى لإرسال جائزتك لك عاجلاً ، وسأضاعف لك الجائزة بسبب تأخرنا عليك وفقك الله .
بارك الله فيك شيخنا الكريم، وسقاك من فضله ماء غدقا، وهل مضاعفة الجائزة تقتصر على أخينا الحبيب تطبيقا لمبدأ "سبقك بها عكاشة" أم تشمل إخوانه الذين لم يقضوا نحبهم بعد.
 
بارك الله فيك شيخنا الكريم، وسقاك من فضله ماء غدقا، وهل مضاعفة الجائزة تقتصر على أخينا الحبيب تطبيقا لمبدأ "سبقك بها عكاشة" أم تشمل إخوانه الذين لم يقضوا نحبهم بعد.
بل من باب سبقك بها عكاشة
 
شيخنا الفاضل/ عبد الرحمن الشهري-حفظكم الله-؛ عندما قرأت تعليقكم الأخير ومضاعفتكم الجائز -لي- تذكرت قول الله تعالى: { فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً } وقلت في نفسي سبحان الله تذكري لهذه الآية ومناسبة مضاعفت شيخنا الفاضل للجائزة مع تأخرها هذا من ثمار العناية بكتاب الله تعالى والدندنة حوله في هذا المنتدى المبارك، باعتبار ربط الذهن دائما بكتب الله تعالى وتدبره..فجزاكم الله خيرا شيخنا الكريم على جودك وكرمك وأضحك الله سنك أخي الدكتور/ محي الدين غازي!
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى