ما هي الموضوعات التي تجذبك في ملتقى أهل التفسير ؟ شارك برأيك

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29 مارس 2003
المشاركات
19,304
مستوى التفاعل
119
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
01.png


مع تزايد المشاركات في أقسام الملتقى المختلفة أصبح بعضنا ينتقي من الموضوعات ما يناسبه إما لحاجته إلى هذا الموضوع بعينه، أو لضيق وقته عن استعراض كل ما يكتب في الملتقى، أو غير ذلك من الأسباب . وبعضنا ربما يجذبه الكاتب لما يعلمه عنه من الإفادة والحرص على الجديد المفيد .
ورغبةً منا في استطلاع أرائكم حول الموضوعات التي تجذبكم لنحرص عليها ، والموضوعات التي ترون أنكم بحاجة إليها ولا تجدونها مطلقاً أو لا تجدونها على الوجه الذي يرضيكم لننظر في السبيل الأمثل لتحقيقها بقدر الإمكانيات المتاحة لنا في إدارة الإشراف على الملتقى ، ونحن نرى ضرورة إشراككم جميعاً في أي قرار يتعلق بهذا الملتقى الحواري الذي نتقاسم فيه جميعاً الفائدة والمسئولية لتطويره والمحافظة على تميزه وصفائه ، ولا أخفيكم أنني أشعر بقصور شديد من قبلنا في التواصل مع الأعضاء ومعرفة ما يريدونه من الإشراف ، مع سهولة التواصل عبر هذه الوسائل الإلكترونية ولله الحمد .
وسأكتب عن الموضوعات التي تجذبني في الملتقى بعد أن أقرأ ما تكتبونه إن شاء الله .
أرجو من الجميع المشاركة وفقكم الله ولو باختصار ...
 
جزاكم الله خيرًا.

مما يجذبني:
- الحديث عن البلاغة القرآنية، وما يذكر من أمثلة.
- مواضيع في توضيح بعض المسائل الأصولية في علوم القرآن.
- الإعلان عن المؤتمرات التي تقام عن القرآن وعلومه.
- العنوانات الجاذبة باستفهام عن معنى آية أو استفسار.
- صدور كتاب في التفسير أو تحرير مسائل في علوم القرآن، أو في البلاغة القرآنية. وهذا في الغالب من اختصاص الشيخ د. عبد الرحمن الشهري، والأخ المساهم، جزاهما اللهُ كلَّ خير.
ولا يكاد يفوتني مما يكتبه الشيخ د. مساعد الطيار -حفظه الله- شيء، وذلك لأن الموضوعَ المذكورَ يكون في تحرير مسألة، ويكون جديدًا، وكذا العنوان واضح معبر عما فيه.

تقبل اللهُ منكم العمل، وبارك لكم.
 
شكر الله لكم شيخنا الفاضل
وملتقى أهل التفسير من أكثر ما استفدنا منه-ولله الحمد- بارك الله في جهود القائمين عليه
لكن أكثر ما يهمني - الملتقى العلمي للتفسير وعلوم القرءان ومافيه من تدبرات وتأملات سواء لغوية أو إيمانية وعقدية ...
 
حقيقة مع حبي لهذا الملتقى ولأهله
وفيه كل شيء إلا الشيء الذي يطابق اسمه
فكل المواضيع تحول حول الحمى ولكنها لا تقع فيه إلا نادرا
يجذبني مدارسة الآيات وتدبرها ومعرفة الأقوال الصحيحة في معناها
ولكن مع الأسف الشديد مواضيعها في الملتقى قليلة جدا
ربما تقولون كتب التفسير متوفره ويمكن أن ترجع إليها
فأقول إن طرح هذه المواضيع تدفعك إلى البحث والمناقشة والرجوع إلى كتب التفسير وهذه هي فائدة المدارسة
طبعا هذه وجهة نظري وربما لا يوافقني عليها كثيرون
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
 
بسم1
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعا وبارك الله فيكم وكل عام أنتم جميعا بخير وسلام وأمان وعلى طاعة الرحمن وأقرب إلى الجنة وأبعد عن النار
ما هي الموضوعات التي تجذبك في ملتقى أهل التفسير ؟ شارك برأيك
باختصار شديد يعجبني جدا انتقاء الموضوعات الخاصة بالبلاغة وإعجاز القرآن الكريم وأسلوبه وكل مرة أدخل أجد موضوعات ماشاء الله دوما دوما مفيدة والدفاع عن القرآن الكريم ... وغيرها وأيضا مكتبة الملتقى بصراحة توفر الجديد في علوم القرآن وتكون حصرية الذي يقدمه الأخوة الأفاضل الأكارم أخي المساهم وأخي حسين بن محمد وغيرهما بارك الله فيكم جميعا هذه الإجابة على سبيل المثال وليس الحصر فالملتقى مواضيعه رائعة فعلا ماشاء الله
 
شكر الله تعالى لأهل الملتقى مايبذلونه من جهود مباركة في خدمة القرآن الكريم وعلومه ، ومن أنفس ما شدني من موضوعات :
* المقالات العلمية التأصلية لعلوم القرآن وأصول التفسير .
* الموضوعات التي تتطرق للجانب النقدي لدى المفسرين .
* عرض موضوعات كتب الدراسات القرآنية .
* المقالات في ملتقى الإنتصار للقرآن الكريم .
* المذكرات الشخصية للمسيرة العلمية لبعض أعضاء الملتقى كالدكتور غانم قدروي الحمد .
* اللقاءات مع أعلام المصنفين المعاصريين في الدراسات القرآنية .
* إعلانات المؤتمرات العلمية .
موفقين دوماً لكل خير ........
 
وفقكم الله وبارك فيكم وشكر لكم حرصكم
تصفّح هذا الملتقى المبارك هو جزء من عملي اليومي الذي لاغنى لي عنه
وتهمني فيه الموضوعات المتعلقه بعلوم القرآن, وأصول التفسير,والمكتبه القرآنيه,وما يعلن فيه من برامج وكذلك تلفت نظري بعض الموضوعات الأخرى..
وأضم حروفي بقوّه إلى حروف الشيخ ابوسعد الغامدي وفقه الله وحفظه
وأرجو أن يكون للأسئلة المطروحه إهتماماً أكبر في الرد عليها ,وإقامة دورات علميه عبر القناة تتناسب مع كافة المستويات العلميه لأعضاء الملتقى ..
والحمد لله رب العالمين.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
في الواقع كل ما في الموقع رائع ، ومواضيعه أكثر من رائعه ، والأمر الذي يسعد القلب ويثلج الصدر وجود علماء وأساتذة وباحثين ،لذا أحس بالأمان وأعلم أني ما زلت صغيرة بينهم علماءًا وقدراً وسناً.
أما سؤالكم الكريم :
يقال (ما لا يدرك كله لا يترك كله)
قد لا يتسع الوقت لكي نعرج على كل شيء في الموقع
لكن من أكثر المواضع التي انتفعت منها في دراستي وبحوثي
قسم (ملتقى القراءات والتجويد ورسم المصحف وضبطه)
وأرجوا من الله أن يوفقكم في المستقبل القريب للعناية به أكثر وخاصة مجال القراءات العشر الكبرى والصغرى .
وأسأل الله أن يستخدمنا وإياكم في نصرة دينه وإعلاء كتابه.
وجزاكم الله خيرا.
 
شكر الله لكم ياشيخ عبدالرحمن وللإخوة المشاركين.
مما يجذبني :
- البحوث والمواضيع الخاصة لأعضاء الملتقى خصوصا من مشايخنا الفضلاء والتي يخصون الملتقى بها.
- المواضيع المتعلقة بنكت القرآن ولطائف التأملات .
- المواضيع التي تقدم أفكار ومقترحات جديدة من بحوث أو مشاريع أو إرشاد إلى مخطوطات ونحو ذلك.
- المواضيع التي تستعرض جديد الإصدارات .

وعلى كل فالملتقى متميز جدا ، ويعجبني فيه التخصص.
جزاكم الله خيرا.
 
أما أنا فيجذبني الكاتب المتميز علمياً في أي موضع كانت مشاركته، أعني من يكتب كلاماً محرراً مختصراً بلغة صحيحة، وأسلوب رفيع.
ولا يفهم من ذلك الاقتصار على أسماء معينة، لكن الإنسان إذا إذا تأنى وتأمل وقلب النظر في الفكرة التي يريد طرحها، وربما احتاج إلى استشارة أو مذاكرة بعض إخوانه فيها، أظن أن من يسلك هذا المنهج ولا سيما المبتدئين ستكون مشاركته جيدة مفيدة، لكنْ سيترتب على ذلك الإقلال من المشاركات، وهذا أمر محمود لمثل هؤلاء.
والعلم واسع ومتشعب، وربما أدرك الصغيرُ ما لم يدركه الكبير، وربما فتح على الإنسان في باب دون باب، ولذلك يعجبني غاية الإعجاب زملاؤنا الذين اقتصروا على المشاركة في جوانب معينة يتقنونها مع أن لهم اطلاعا ومعرفة بما يطرح في الملتقى من مسائل لكنهم أحبوا أن يبقوا مستفيدين، مثل الأستاذ عبد الله الشتوي وزملائه في الملتقى التقني، وأخينا أبي عبد الرحمن المساهم، والأخوات في ملتقى البرامج الأعلامية، وغيرهم ممن لا تحضرني أسماؤهم الآن.

وأنا أعرف بعض أعضاء الملتقى من أساتذة الجامعات تبقى عندهم الفكرة أو المسألة ( المشكلة ) بضعة أسابيع أو أشهر قبل أن يرقموها في الملتقى؛ لأنها لم تستوِ في نظرهم، فلا يحبون الاستعجال في طرح مسائل لم تأخذ حقها من البحث والتحقيق.

أما ما يتعلق بالأسئلة، والأخبار كالدلالة على اسم كتاب أو مخطوط، أو محاضرة أو دورة ... ، أو التهاني، والتعازي، والشكر، ونحو ذلك، فالخطب فيها سهل، والحرج مرفوع. والله الموفق.
 
- إعلانات صدور الكتب المتعلقة بالدراسات القرآنية
- زاوية كنت في المكتبة
- الفوائد المنتقاة من بعض الكتب
- كتابات شيخي مساعد الطيار رفع الله قدره
- استعراض بعض الكتب
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم
فملتقانا منتدى علمي متين ومتميز ، نرجو أن يزيد تألقه وعطاؤه في عالم التفسير وعلوم القرآن
فاهتمامي ينصب على المواضيع الخاصة
بالتأصيل فيما يخص التفسير وعلوم القرآن
تدارس الآيات وتدبرها
الجديد في ميدان البحث العلمي للدراسات التفسيرية وعلوم القرآن
الإعلان عن اللقاءات العلمية المختلفة
النقد البناء لكل ما يكتب في الملتقى بغية الوصول إلى الجودة في الأداء والدفع بالدراسات القرآنية إلى المزيد من التألق والاحترافية
جازى الله العاملين في الملتقى والساهرين عليه وأحسن إليهم ونفع بهم
والحمد لله رب العالمين​
 
جزاكم الله خير الجزاء

تجذبني الموضوعات المباشرة

التي تخاطب في الإنسان واقعه الشخصي والجماعي ..

ولا يجبذني هنا طحن الرحى

من شرح لمختصر

واختصار لمشروح

وما شابهه من مكرور
 
أكثر ما أتـابعه هنــــا...

الملتقى العلمي ))

أحب الوقفـات البلاغيـــة في تفسير الآيـــات ..
النقـاشات العلمــية التي تدور تحت أي عنوان أقرأه .. إذ أجد ذلك يثريني كثيرا .. ويسـاعدني على النظر والتـأمل للموضوع محل النقـاش من زاويا مختلفــة ..

جزى الله خيرا كل من أعـان على هذا الملتقـــى المبـارك ..
 
يعجبني في الملتقى أمران :
الأول / النقاش العلمي الجاد في موضوعات "البلاغة القرآنية"
الثاني / تميز الأعضاء فأغلبهم أكادميون ، ومتميزون في تخصصاتهم.

وإن كان ثمة تساؤل كنت أنوي طرحه في موضوع مستقل ..ولا أدري إن كان هذا مكانه المناسب..
هو : ما سبب ركود الملتقى في الأشهر الأخيرة ..؟
يشهد بذلك عدد القراء .. عدد المشاركات.. بقاء الموضوعات أسابيع دون أن تنتقل إلى الصفحة الثانية..على خلاف ما كنا نشهده قبل ذلك من تفاعل ونشاط .. حتى إن من يكتب موضوعًا اليوم إذا أراد البحث عنه من الغد فلن يجده إلا في الصفحات التالية .. مما يؤكد كثرة الموضوعات الجديدة
ومع ذلك فلا يزال الملتقى هو الرقم الأول في المفضلة.. وله عبقه ..لا حُرمناه
 
شكر الله لكل من تفضل بإبداء رأيه في هذا النقاش ، وأنا سعيد بهذه الآراء التي تعين على تصحيح المسار .
وفي انتظار بقية آراء الجميع للخروج بملخص إحصائي يساعدنا في التطوير في الجانب العلمي الذي يُعَدُّ أولويةً بالنسبة لنا .
 
يعجبني في هذا الملتقى منتدى القراءات والتجويد ورسم المصحف وضبطه
أجد فيه حوارات قوية ونافعة بين العلماء والمشايخ الفضلاء
ولكن امر بسيط لاحظته عندما عملت في فهرسة هذا القسم قبل مدة .. هي أنه عندما عدت في صحفات قديمة في المنتدى وجدت فهرسة بالقسم قام بها أحد الأخوة الأكارم ولكنها غير مثبتة مما جعلها تضيع بين الكتابات مع قوتها وجودتها ,, فحبذا أن تثبت هذه الفهارس حتى تتم الاستفادة منها بأكبر شكل ممكن ..
جزاكم الله خيرا ..
 
- تعجبني مواضيع الردود على الشبهات وكشف الفتن المضلات وحراسة كتاب رب الارض والسموات
- ويعجبني ايضاً مواضيع مدارسة الآيات والنكت والملح التفسيرية
-ويجذبني اخبار الكتب الجديد منها والقديم وتعليقات شيوخنا عليها واراءهم فيها
واخيراً يعجبني في المجلس مجالسة قوم -ان شاء الله- لا يشقى بهم جليسهم
 
تجذبني التأملات القرآنية المتعلقة بالجانب الايماني واللغوي والحديث حول المواضيع المطروحة في الوقت الراهن وربطها بكتاب الله سبحانه ومع الأسف الشديد فاني قل ماأرى ذلك مطروحا في المنتدى كما تعجبني الافادة عن بعض الكتب التي تثري طلبة العلم وأتمنى أن يكون هناك مزيد اهتمام حول الاعجاز العلمي المعاصر للقرآن وتأصيل ذلك علميا
 
كان يجذبني كل ما يكتب في الملتقى لأنه كان غنياً بالمواضيع القيمة في كافة الأقسام وما زلت أتابع أي موضوع في البلاغة القرآنية والتأملات والتدبر مع أنها صارت قليلة عن السابق. كما يعجبني قسم الكتب وما يصدر حديثاً لأني كثيراً ما اشتري الكتب بناء على ما أقرأه عنها من تعريف هنا. كما أفتقد كثيراً متابعة ذكريات الأعضاء الأفاضل على غرار مذكرات الدكتور غانم قدوري الحمد لأنها تقربنا إلى معرفة علمائنا وتتبع سيرتهم المشرفة التي تكون دافعاً لكثيرين للإقتداء بهم فحبذا لو فُعّلت هذه الذكريات مع باقي العلماء الكرام والمستشارين من أهل هذا الملتقى المبارك.
ولا يفوتني مواضيع الملتقى التقني والجهد الجبار الذي يبذله مشرفيه وأخص الأخ عبد الله الشتوي من عرض الجديد النافع وتقديم الخدمات ومساعدة من لديه مشكلة تقنية فبارك الله بجهوده وإخوانه في الملتقى التقني.
بصراحة ركود الملتقى في الآونة الأخيرة كما ذكر بعض الإخوة والأخوات له تأثير كبير على عدم المتابعة فكثيراً ما أفتح الملتقى (وهو من الصفحات التي تبقى مفتوحة على جهازي من الصباح الباكر إلى آخر ساعات الليل) فتمر ساعات طويلة وأيام لا يتعدى فيها المشاركات الجديدة عدد أصابع اليدين وأحياناً اليد الواحدة. وإني إذ أعذر مشايخنا الأفاضل لانشغالهم في أمور أخرى هامة أيضاً إلا أن للملتقى وأعضائه حق عليهم أيضاً في توفير العلم والنصح والارشاد فكثيرا ما نجد مشاركات من أعضاء جدد ومن طلبة علم تبقى على صفحات الملتقى دون توجيه أو تصحيح أو حتى ابداء رأي مما يؤثر في متابعة المواضيع سلباً
واعذروني على نقدي هذا ولولا أن لهذا الملتقى مكانة خاصة عندي لما تكلمت وقد كنت لا أريد المشاركة إلا أني رأيت من واجبي أن أقول ما لدي.
وأخيراً يؤسفني أن أحداً من الأعضاء (إلا الدكتور ابراهيم الحميضي بارك الله فيه) لم يأت على ذكر متابعة مواضيع ملتقى البرامج الإعلامية رغم الجهد الضخم المبذول في توفير حلقات البرامج وتفريغها وتنقيحها إلا أنها أقل المواضيع التي يذكرها أحد أو حتى يشكر أصحابها ولو بكلمة أو دعاء أو يمر عليها لذا أقترح إن لم يكن لهذا الملتقى من فائدة علمية ترجى فالأولى لنا نحن القائمات عليه أن نضع جهدنا في مكان آخر علنا نفيد ونستفيد!
عذرا على الاطالة وفقكم الله تعالى لكل خير وأعاد لنا الملتقى نابضاً بالعلم وأهله مرجعاً آمناً نعود إليه في علوم القرآن وغيرها
 
ما يجذبني:
1- ملتقى البرامج الإعلامية خصوصا التفسير المباشر فكنت أتابع الحلقات عن طريقه، كما أنني أتابع تفريغات دروس الأترجة.
2- أحرص على قراءة كل ما يكتبه بعض المشرفين والأعضاء المميزين في طرحهم.
3- ما يتعلق بعلم مقاصد السور، والمناسبات.
4- النكات البلاغية واللطائف التفسيرية.
5- موضوعات التدبر.
6- التعريف بالكتب جزى الله خيرا كل من دلنا على كتاب نافع.
وما عدا ذلك فبحسب العنوان إن شدني دخلت الموضوع وقرأت.
 
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمدبن عبدالله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا
وبعد:
السلام عليكم المشرفون على الملتقى. سادة وسيدات.ورحمة الله وبركاته
-ان كل المواضيع والبحوث والدراسات التي تبث في الملتقى جذابة ومفيدة ولاغنى عنهالكل طالب علم.
وما يجذبني أكثرهو:(ملتقى القراءات والتجويد ورسم المصحف)
فجزى الله خيرا كل العلماء الأجلاءالذين يسهرون على نشر العلم والمعرفة آخذين بيدالقارئ المبتدئ الى بر النجاة
وأي نجاة أكثر من اخراج الانسان من ظلمات الجهالة الى نور العلم والمعرفة-وزكاة العلم تعليم الغير.والله الموفق
 
ما هي الموضوعات التي تجذبك في ملتقى أهل التفسير ؟ شارك برأيك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الملتقى حديقة غناء ، بساتينها وارفة ، و ثمارها يانعة من كل علم فنون و متون .
أطروحات الأساتذة الأجلاء ، و الإخوة الأفاضل، أطروحات مفيدة ، و جميلة جديدة...
تميل نفسي إلى الإضافات الجديدة و الممتعة في مجال التفسير الموضوعي للقرآن الكريم ..و كذلك النظرات المتأملة في آيات الذكر الحكيم التي يتحفنا بها الأساتذة الأكارم و الإخوة المشاركون النجباء .
و مازالت نفسي تنتظر و بشغف النظرات المتأملة و الإضافات الفريدة و الجديدة في النظرات النفسية ( و كل ما يتعلق بالنفس و إنفعالاتها ) و تفسير ذلك تفسيرا تصويريا ، فهو مجال قل طراقه و سالكوه..

الملتقى ميدان يجمع الأفاضل العلماء ، بعلمهم و فضلهم و أطروحاتهم القيمة
حفظ الله تلك الأقلام ، و وفقها للصواب
و في رعاية الله
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائما احب النقاشات التي تدور في الملتقى واختلاف الاراء حول مسالة تخص القران ... واحب كذلك المواضيع التي تتناول الاعجاز البياني في القران .... وتعجبني دائما كتابات شيخنا الدكتور مساعد الطيار وشيخنا الدكتور عبد الرحمن الشهري ...
ادعو الله تعالى ان يجعل هذا الملتقى واحة لنا جميعا لنتدبر من خلاله ونفهم كتابه الكريم ..... ودمتم
 
غالب في الملتقى أحرص على متابعته بشكل دوري من خلال أيقونة (المشاركات الجديدة) إلا أن ما يهمني الاطلاع عليه:
١. المناقشات العلمية، والأطروحات التأصيلية لمباحث التفسير وعلومه، وكذلك المواضيع التي تعنى بالجوانب الأكاديمية والمهارية في تدريس الدراسات القرآنية
٢. الإعلان عن المؤتمرات والملتقيات القرآنية في أرجاء العالم الإسلامي
٣. متابعة أنشطة وبرامج مركز تفسير للدراسات القرآنية
٤.التعريف بجديد الإصدارات والكتب المتخصصة، خاصة عندما يكون عرضًا مفصلاً
٥. قسم ملتقى الرسائل الجامعية، وما يعرض في غيره فيما يتعلق بتنزيل الأبحاث والرسائل العلمية على الملتقى من قِبل بعض الإخوة المعنيين بذلك جزاهم الله خيرًا
وأقترح بهذا الخصوص -ولا أدري إن كان هذا مطروحًا للدراسة - أن يكوّن الملتقى أو مركز تفسير قاعدة بيانات متكاملة تجمع كافة ما رفع على الانترنت عامة، وعلى الملتقى خاصة من الرسائل الجامعية والمؤلفات والأبحاث في الدراسات القرآنية
٦. المواضيع التقنية والشروحات المرئية، وأتمنى لو يتميز الملتقى التقني في ملتقى أهل التفسير عن غيره من خلال تناوله للبرامج التقنية التي تخدم القرآن الكريم وعلومه خاصة، بحيث يكون متخصصًا في البرامج التقنية القرآنية ومحاولة استقطاب المهتمين والمعنيين بهذا الجانب من الفنيين والشرعيين إلى هذا القسم من الملتقى
 
أصدقكم القول :
قد مر عليّ زمان - بل أزمنة - تمنيت فيها أن لو رجع الملتقى إلى سابق عهده مذ سنوات مضت ! أيام كان التسجيل مغلقا ! أيام لم أكن أنا وأمثالي أعضاء فيه ! أيام كنا نرى موضوعا للشيخ عبد الرحمن الشهري ، يرد عليه الشيخ مساعد الطيار ، ثم يدخل معقبا الشيخ غانم الحمد ، ويشاركهم الشيخ أحمد شكري ، والشيخ أحمد البريدي ، والشيخ محمد القحطاني ، والشيخ فهد الوهبي ، والأستاذ أيمن صالح شعبان ، وغيرهم من الأماثل الكرام !
لم أكن أعلم أيامها موقعا واحدا على الشبكة يماثله أو يدانيه ، إلا ملتقى أهل الحديث لا غير. لم يكن لأحدنا وقئتذ أن يمر على الموضوعات أو المشاركات مرور الكرام لينتقي منها ، ولم يكن أحدنا يعدم فائدة في كل موضوع - بل مشاركة - تُنشر ، ولم نكن نرى في حواراتهم إلا العلم والأدب ، والحلم واللطف في الأخذ والرد ، ونرى طلب الحق بصدق شاخصا من كلماتهم .
لكن ما الحيلة وقد زاحمهم عليه أمثالي ( من الجهلاء والمتطفلين ) حتى صارت المشاركات فيه كالإبل مائة ! وصرنا نرى أحيانا ما يدمي القلب ؛ من حديث بغير علم ، ومراء بغير أدب !
فلست أدري حقا هل تجرأنا لبُعد مشايخنا ، أم بُعد مشايخنا لجرأتنا ؟!
ومن لي بساعة من تلك الأيام الجميلة ؟ وإن كنت أول الخارجين المتابعين بصمت ؟!

عن نفسي أفتقد كثيرا من هؤلاء الكرام ، الدكتور مساعد الطيار والدكتور غانم الحمد والدكتور أحمد شكري وغيرهم من المتخصصين ، أتمنى لو كانت لهم مقالات تنشر دوريا ( أسبوعيا أو حتى شهريا ) ، لا أن يكون ذلك في المناسبات فحسب ، نحن نقدر ظروفهم ، ولكن هم من أطمعنا فيهم بكرمهم وعلمهم وأدبهم ، فلا نرضى ببعدهم بعدما عرفناهم . وفقهم الله وأعانهم ونفع بهم وجزاهم عنا خير الجزاء وأتمه وأعلاه ، وأجله وأجزله وأوفاه .

ولولا طلب الشيخ عبدالرحمن الشهري من الجميع المشاركة = ما نشرتُ مشاركتي هذي ، وفقه الله وحفظه ونفع به .
والحمد لله وحده على كل حال ، وهو الموفق والمستعان والهادي إلى سواء السبيل .
 
يعجبني ما أعجب كاتب المشاركة رقم 11
ويجذبني اخبار الكتب الجديد منها والقديم وتعليقات شيوخنا عليها واراءهم فيها
 
من أكثر الموضوعات التي استفدت منها ولا زلت وبإذن الله سأستفيد : مذكرات الدكتور غانم الحمد وفقه الله لم تكن مجرد مذكرات فليتها تطبع فما أحوج الصغار مثلي لتلك المذكرات .. فجزاه الله خيرا وأجزل له المثوبة عدد ما استفدت منه أحيي به همتي إذ فترت وأعزي بها نفسي إذا ضاقت بي السبل ولا زلت حتى اللحظة أذكر فرحتي بحصوله على الماجستير بعد أكثر من 35 عاما عند استماعي لمناقشته لكنها بحمد الله فضل التقنية .
فياليت مشايخنا الأكابر يتفضلون علينا بمذكراتهم .
ويجذبني :
* المشروع الرمضاني ( كانوا لا يتجاوزون عشر ... ) رائع بجدارة وأتمنى تبني هذه الفكرة لأعوام أخرى .
* الموضوعات العلمية الفريدة ( نسيج وحدها ) جديدة الطرح والفكرة .
* مناقشات الرسائل العلمية ولا زلنا ننتظر رفعها كما وعدنا الدكتور المفضال شيخنا عبدالرحمن الشهري .
تشدني : أخبار المناقشات والمؤتمرات .
 
السلام عليكم
تعجبني في الملتقى جميع مواضيع التدبر في القرآن الكريم ...
أيضا ملتقى البرامج الإعلامية وتفريغ الحلقات يروقني كثيرا ...جزى الله القائمين عليه الفردوس الأعلى ...
الإعلان عن جديد الكتب ....
الأسئلة عن آيات أو كلمات غريبة في القرآن تثير فضولي ...
مما يعجبني أيضا لاصق عرّف بنفسك من خلال هذا اللاصق تعرفنا على أغلب أعضاء الملتقى الأكارم ...
 
أصدقكم القول :
قد مر عليّ زمان - بل أزمنة - تمنيت فيها أن لو رجع الملتقى إلى سابق عهده مذ سنوات مضت ! أيام كان التسجيل مغلقا ! أيام لم أكن أنا وأمثالي أعضاء فيه ! أيام كنا نرى موضوعا للشيخ عبد الرحمن الشهري ، يرد عليه الشيخ مساعد الطيار ، ثم يدخل معقبا الشيخ غانم الحمد ،..).
أحسن أخانا في وصف ما أعانيه و أتمناه و بالذات في الحديث عن كثرة المراء و الإنتصار للنفس و غيرها كثير.
و أكثر ما يجذبني في الملتقي هو أحاديث التدبر و كذلك المشاركات الخاصة بالتطبيق العملي للقرآن و الذي هو ثمرة الحفظ و الفهم و التدبر و إن كانت مثل هذه المشاركات قليلة و حتي إن بدأت لا تلبث تتحول عن هدفها
 
لعل أداخل ـ مستئذناً أخي الدكتور عبدالرحمن (وقد ذكرت له هذا في جلسة خاصة) ـ في ذكر سبب الركود الذي صحب الملتقى في الفترة الماضية ، بحدود 8 أشهر ، وعندي أن السببان الأكبران ـ وبينهم ترابط ـ هما:
1 ـ الثورات العربية التي سرقت أحاديث الناس ومتابعاتهم إلى الحديث عن الثورات، والتي طالت عدداً من الدول العربية، وهي أحداث جسام، تأخذ من تفكير الإنسان الكثير، وخاصةً طلاب العلم، ليس من حق العلم أن يكون طالب العلم بعيداً عن واقعه، وبالأخص إن كان خطيباً أو متحدثاً إعلامياً، أ, أستاذاً في الجامعة أو غيرها.
2 ـ الدخول في عالمي الفيس بوك وتويتر ، ولا يشك أنهما ميدانان رحبان للتأثير، وتصحيح المفاهيم، وقد لمستُ هذا بنفسي، فالناس فيهم خير كثير، لكن يغيب عنهم من العلم بالشريعة وفهم معاني الوحيين الشيء الكثير، فالغالب على هؤلاء الأفاضل العاطفة الجياشة.
كما في هذين العالمين التقنيين الجديدين فئام من المنافقين والزنادقة، ويحتاجون إلى جهاد الكلمة، ويتابعهم عشرات الآلاف، بل والله إن أحد التافهين يتابعه الآن نحوٌ من 90.000 شخص، فقط لأنه مشهور إعلامياً، وإلا فلو دخلت صفحته في تويتر لندمت على ضياع وقتك في قراءة تعليقاته التي تليق بعقله.
وأنا أعلم أنه ليس كلُّ أحدٍ ينتدب لهذا، بل أرى ألا يدخل في نقاش وبيان المعاني إلا من عنده علم قوي، ومؤصل، حتى لا يكون ضرره اكثر من نفعه، لكن هذا لا يسوّغ أن ينزوي القادرون عن هذه الميادين من الإعلام الجديد، فقد لمست كما لمس غيري من طلاب العلم - مع حداثة التجربة - الأثر الطيب لما ييسر الله من المشاركة فيه.
والله الموفق.
 
جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكر الله للاخوان القائمين على هذا المنتدى المبارك
يعجبني كثيرا
1) مواضيع التدبر والتامل للقران
2) تفسيرات آيات مشكلة الفهم
وجزاكم الله خيرا
 
أصدقكم القول :
قد مر عليّ زمان - بل أزمنة - تمنيت فيها أن لو رجع الملتقى إلى سابق عهده مذ سنوات مضت ! أيام كان التسجيل مغلقا ! أيام لم أكن أنا وأمثالي أعضاء فيه ! أيام كنا نرى موضوعا للشيخ عبد الرحمن الشهري ، يرد عليه الشيخ مساعد الطيار ، ثم يدخل معقبا الشيخ غانم الحمد ، ويشاركهم الشيخ أحمد شكري ، والشيخ أحمد البريدي ، والشيخ محمد القحطاني ، والشيخ فهد الوهبي ، والأستاذ أيمن صالح شعبان ، وغيرهم من الأماثل الكرام !
لم أكن أعلم أيامها موقعا واحدا على الشبكة يماثله أو يدانيه ، إلا ملتقى أهل الحديث لا غير. لم يكن لأحدنا وقئتذ أن يمر على الموضوعات أو المشاركات مرور الكرام لينتقي منها ، ولم يكن أحدنا يعدم فائدة في كل موضوع - بل مشاركة - تُنشر ، ولم نكن نرى في حواراتهم إلا العلم والأدب ، والحلم واللطف في الأخذ والرد ، ونرى طلب الحق بصدق شاخصا من كلماتهم .
لكن ما الحيلة وقد زاحمهم عليه أمثالي ( من الجهلاء والمتطفلين ) حتى صارت المشاركات فيه كالإبل مائة ! وصرنا نرى أحيانا ما يدمي القلب ؛ من حديث بغير علم ، ومراء بغير أدب !
فلست أدري حقا هل تجرأنا لبُعد مشايخنا ، أم بُعد مشايخنا لجرأتنا ؟!
ومن لي بساعة من تلك الأيام الجميلة ؟ وإن كنت أول الخارجين المتابعين بصمت ؟!

عن نفسي أفتقد كثيرا من هؤلاء الكرام ، الدكتور مساعد الطيار والدكتور غانم الحمد والدكتور أحمد شكري وغيرهم من المتخصصين ، أتمنى لو كانت لهم مقالات تنشر دوريا ( أسبوعيا أو حتى شهريا ) ، لا أن يكون ذلك في المناسبات فحسب ، نحن نقدر ظروفهم ، ولكن هم من أطمعنا فيهم بكرمهم وعلمهم وأدبهم ، فلا نرضى ببعدهم بعدما عرفناهم . وفقهم الله وأعانهم ونفع بهم وجزاهم عنا خير الجزاء وأتمه وأعلاه ، وأجله وأجزله وأوفاه .

ولولا طلب الشيخ عبدالرحمن الشهري من الجميع المشاركة = ما نشرتُ مشاركتي هذي ، وفقه الله وحفظه ونفع به .
والحمد لله وحده على كل حال ، وهو الموفق والمستعان والهادي إلى سواء السبيل .
الملتقى بالنسبة لي مائدة عليها مالذ وطاب وضعت بين يدي جائع لا يدري من أين يبدأ,وما هو أفضل من غيره فينتقيه,فأنا جديدة فيه وحقيقة أجد نفسي ووقتي محدود في حيرة أقرأ ماذا وأدع ماذا؟ولعلي وجدت في كلام الأخ حسين ما يدعوني إلى المشاركة برأي قد يفيدنا جميعا فلا هو يتأسف على ما فات ولا مثلي يحتار فيما يختار وهو أن تفصل مشاركات المشايخ الأفاضل مثل:عبد الرحمان الشهري ومساعد الطيار وأمثالهم في ركن خاص بهم فمن أراد ان يستفيد منهم لا تضيع منه مشاركاتهم في زحمة المشاركات الأخرى,ويبقى أكيد التواصل بينهم وبين القراء بالسؤال حول ما كتبوه أو النقد أو.......,ويبقى الباب مفتوحا لمشاركة الأعضاء من غيرهم في صفحات خاصة بهم في الملتقى,قد يخالفني الكثير على هذا الرأي,لكنه يحفظ مكانة أهل العلم ويقرب علمهم إلى كل متصفح,والله أعلم.
 
بارك الله فيكم جميعاً على ما تفضلتم به من تعقيبات مفيدة وأرجو أن ننتفع بها .
وتعليقاً على ما كتبه بعض الزملاء من التحسر على ما آل إليه حال الملتقى من الضعف في كثير من المشاركات فهذا صحيح، وللأسف أننا حتى اليوم لم ننجح في إقناع جميع المشاركين بالكتابة بالأسماء الصريحة ولا في منع مشاركة غير المتخصصين، فدخل في الملتقى أعضاء من غير هذه الفئة زهدونا في ملتقى أهل التفسير، وأصبحت أرى ما يكتبون وأسترجع !
إن منعتهم أو نبهتهم قالوا : متكبرون، وأخذوا يلمزوننا في مشاركاتهم وموضوعاتهم التي لا تصلح لهذا الملتقى مع تقديري لهم كأشخاص فهم فضلاء طيبون .
وإن تركتهم وشأنهم آل الحال إلى ما ترون من المشاركات التي لا جديد فيها إلا اجترار الكلام، والجدل العقيم والمشاغبة وتضييع الوقت دون جدوى، ولكن عدم الحضور الفاعل للمشرفين وللأعضاء المتميزين جعلني أسكت على مضض، وأراقب الحال بصمت فيه مرارة؛ لأنني أرى الملتقى يسير في غير الطريق المرسوم له.
والهدف من إنشاء الملتقى هو خدمة الباحثين المتخصصين في الدراسات القرآنية بالدرجة الأولى، فينبغي أن تكون كل الموضوعات التي تنشر وتناقش تهم هذه الشريحة وتضيف لها جديداً، وما سوى ذلك فليس من أهدافنا في الملتقى وقد كررنا هذا مراراً.
 
الشيخ الفاضل الدكتور عبدالرحمن الشهري
لا ينبغي بقائك متفرجا أو مراقبا ، والأولى مساهمتك وفريق الإشراف في كل ما يكتب بالتصحيح والتعليق والتوجيه ، ولا بأس من حذف الموضوعات غير المناسبة وكذلك حذف التعليقات والمداخلات غير اللائقة ، بل حجب مشاركات البعض ، وما أدعو لإجرائه مع غيري ومشاركاتهم أقبل بإجرائه معي ومشاركاتي ، ورضى الناس جميعا - يا شيخ عبدالرحمن - غاية لا تدرك ، فلا يكن ذلك كل همك ، وفقكم الله وسددكم .
 
مأجور يا أبا عبدالله
أنت أبونا .. وأخونا الكبير
تعاملنا معاملة أبنائك وإخوانك ..
ومن ذا الذي يسلم !


لستَ هنا مشرفاً أو مراقباً فقط
أو متفرجاً .. حاشاك

بل رأينا فيك الداعية المشفق .. - وحسبك بها منزلة -
والمربي الصابر .. الذي لا يقف طموحه بتحسين المظاهر

فكم لك ولمن يشاركك في هذا المشروع
بهذا الأسلوب الجاذب والقلوب المفتوحة
من أيادٍ على من يرتاده ، وآثار عميقة على من ينهل منه

فامض على ما يرضي الله جل وعلا
ولا تلفت إلى بنيات الطريق .. فالأمر أسرع من ذلك
 
بارك الله فيكم جميعاً على ما تفضلتم به من تعقيبات مفيدة وأرجو أن ننتفع بها .
وتعليقاً على ما كتبه بعض الزملاء من التحسر على ما آل إليه حال الملتقى من الضعف في كثير من المشاركات فهذا صحيح، وللأسف أننا حتى اليوم لم ننجح في إقناع جميع المشاركين بالكتابة بالأسماء الصريحة ولا في منع مشاركة غير المتخصصين، فدخل في الملتقى أعضاء من غير هذه الفئة زهدونا في ملتقى أهل التفسير، وأصبحت أرى ما يكتبون وأسترجع !
إن منعتهم أو نبهتهم قالوا : متكبرون، وأخذوا يلمزوننا في مشاركاتهم وموضوعاتهم التي لا تصلح لهذا الملتقى مع تقديري لهم كأشخاص فهم فضلاء طيبون .
وإن تركتهم وشأنهم آل الحال إلى ما ترون من المشاركات التي لا جديد فيها إلا اجترار الكلام، والجدل العقيم والمشاغبة وتضييع الوقت دون جدوى، ولكن عدم الحضور الفاعل للمشرفين وللأعضاء المتميزين جعلني أسكت على مضض، وأراقب الحال بصمت فيه مرارة؛ لأنني أرى الملتقى يسير في غير الطريق المرسوم له.
والهدف من إنشاء الملتقى هو خدمة الباحثين المتخصصين في الدراسات القرآنية بالدرجة الأولى، فينبغي أن تكون كل الموضوعات التي تنشر وتناقش تهم هذه الشريحة وتضيف لها جديداً، وما سوى ذلك فليس من أهدافنا في الملتقى وقد كررنا هذا مراراً.
شيخنا .. افعل ما بدا لك وكل الأعضاء رضوا بحكمكم ووثقوا بفضلكم ..
من حق المشرف أن يحذف ويوجه ورضا الناس غاية لا تدرك .. وأقول لمن عاتبك أن يضع نفسه مشرفا على الملتقى ويضع الهدف نصب عينه ثم ليقرأ مشاركته ثم ليخبر ماذا يجد ؟ أقول هذا وأنا مشرفة قسم في أحد المنتديات الطلابية وأعرف بالتجربة والتواتر أن قرارات المشرف بالحذف أو... إنما تنبع من رؤية وهدف الملتقى .
وأما عدم الحضور الفاعل للمشرفين فراجع إلى كثرة مشاغلهم لكن كوني مشرفا يبنبغي أن أضع الملتقى ضمن مهامي اليومية وأظن أن النسخة الكفية تريحهم أو بالآيباد ، على الأقل أسجل حضورا في دفتر التوقيع في قسم المشرفين ( أحفظ للمشرفين قدرهم واحترامهم فهم أساتذتي لكن أتكلم من واقع تجربتي ) وأعتذر على تطفلي .
 
تصفح الملتقى شبه يومي عندي من خلال أيقونة ( المشاركات الجديدة) ومما أحرص عليه :
1. الإصدارات الجديدة سواءً التي يذكرها شيخنا الشيخ عبد الرحمن الشهري أو موضوع (( كنت في المكتبة )) للشيخ فهد, أو غير ذلك.
2. مشاركات شيخنا الشيخ مساعد الطيار - حفظه الله-.
3. الرسائل العلمية.
4. المدارسات وبعض النقاشات.
وفق الله الجميع و بارك الله في الجهود.
 
رأي واقتراح

رأي واقتراح

الحمد لله وبعد
أعجبني طرح الدكتور عبدالرحمن لهذا الموضوع باستفتاء الإخوة ، وهو ماعودنا عليه دائما من أخذ الآراء سعياً لتطوير الملتقى .
وأعجبني من مداخلات الإخوة أن رؤاهم قد تواترت في أهمية موضوع ينبغي أن يجدد به الملتقى وهو
((( مدارسة القرآن وتدبره ))) لاستخلاص هداياته ولطائفه ، ثم تزكية النفس وزيادة إيمانها وهدايتها بكتاب ربها .
وقد أشار لذلك عدد من الأخوة وهذه أقوالهم :
- يجذبني مدارسة الآيات وتدبرها ومعرفة الأقوال الصحيحة في معناها
- ويعجبني ايضاً مواضيع مدارسة الآيات والنكت والملح التفسيرية
- يعجبني تدارس الآيات وتدبرها
- النكات البلاغية واللطائف التفسيرية.
- موضوعات التدبر.
- تجذبني التأملات القرآنية المتعلقة بالجانب الايماني واللغوي والحديث حول المواضيع المطروحة في الوقت الراهن وربطها بكتاب الله سبحانه ومع الأسف الشديد فاني قل ماأرى ذلك مطروحا في المنتدى
- المواضيع المتعلقة بنكت القرآن ولطائف التأملات
- مافيه من تدبرات وتأملات سواء لغوية أو إيمانية وعقدية
- يعجبني كثيرا مواضيع التدبر والتامل للقران
وعليه فإنني أقترح على أخي الدكتور عبدالرحمن والإخوة القائمين على الملتقى ، تجديد الموقع بملتقى يخص (((المدارسة والتدبر)) ، وهو ماأظن أنه سيكون باعثاً للنفوس ومجدداً للهمم وجاذباً للمتأملين والمتدبرين بإذن الله .
 
أكثر ما أعجبني في هذا الملتقي المبارك روح الإخاء والمودة والتعاون بين أعضائه الكرام والرغبة الصادقة في مساعدة إخوانهم وأود أن أسجل موقفا خاصا بي عندما أكرمني الله عزوجل بصدور كتابين لي وأشرت إليهما في هذا الملتقي وجدت من الحفاوة والترحيب والدعاء مايعجز عن وصفه القلم
كما أعجبني قسم صدر حديثا في الدراسات القرآنية وأخص بالذكر زاوية (كنت في المكتبة) لأخي الفاضل فهد الجريوي
وأعجبني قسم الكتب والبحوث والمخطوطات وما يرفعه الإخوة الأفاضل من كتب نفيسة وقيمة وأخص بالذكر الأخت الفاضلة باحثة علم والأخ الكريم الجنوبي في رسائله القيمة في التفسير الموضوعي وغيرهم كثير
كما أعجبني قسم ملتقي الرسائل الجامعية وخاصة إقتراح الدكتور الفاضل عبد الله الجيوسي بإنشاء قائمة بأسماء الرسائل الجامعية المطبوعة
إضافة إلي قسم الملتقي العلمي بأكمله وما يتناوله في التأمل والتدبر في بعض الآيات واستخراج هدايتها وأنوارها
هذا غيض من فيض فيما أعجبني في ملتقي أهل التفسير
وأتفق مع إخوني الكرام وأؤيد بقوة ماقاله الدكتور الفاضل محمد الربيعة علي أهمية موضوع مدارسة القرآن وتدبره
وأقترح أن يكون علي غرار مجالس القرآن للدكتور فريد الأنصاري رحمه الله فقد أجاد وأبدع في استخراج الهدي المنهاجي ومسلك التخلق لآيات السور التي قام بدراستها وهي ( الفاتحة – الفرقان – يس – الحجرات- ق – الذاريات – الطور – النجم ) وقد صدرت في مجلدين طبعة دار السلام – مصر
http://www.alfetria.com/forum/index.php
وأري أن مشروع الدكتور الفاضل فهد الوهبي (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات حتى يعلموا ما فيهن من العلم والعمل) طرح متميز يحتاج إلي جهد متواصل من إخواني الأعضاء وأسأل الله عزوجل أن يستمر بعد شهر رمضان
كما أود أن أشير أن كتب التفسير وخاصة المعاصرة منها غنية بالتوجيهات السلوكية والتربوية وتحتاج إلي من يغوص في بطونها ويستخرج منها الدرر والجواهر علي غرار ما فعل أصحاب موسوعة التفسير الموضوعي لسور القرآن تحت عنوان الهدايات المستنبطة من الآيات في كثير من السور .. ولازلت أري أن تجربة الدكتور فريد الأنصاري رائدة وفريدة ومتميزة
أسأل الله عزوجل أن يجعل هذا الملتقي كالشجرة الطيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها .. وأن يرزقنا جميعا الإخلاص في الأقوال والأعمال وأن يجمعنا في مستقر رحمتة كما جمعنا في هذا الملتقي .
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الملتقى جميع مافيه رائع ويجذب الكثير من متخصصين وغير متخصصين لكن مهتمين ومحبين بعلم التفسير فحقيقة يشكر القائمين عليه من مشرفين واعضاء وغيرهم من داعمين...
وتعلمون أني لست متخصصه بالتفسير وإنما دراستي بالدعوة والاحتساب وبتأكيد لن تكون مشاركاتي مثل المتخصصين بالتفسير ولذلك خصوصاً في مشاركاتي في مشروع (لا يتجاوزون عشر آيات) للدكتور فهد الوهبي حفظه الله أنا ارحب واسعد كثيراً بأي تعقيب أو نقد على ما اذكره..
فأنا لم اسجل في هذا الملتقى إلا لأتعلم واستفيد من خبرتكم وما وهبه الله لكم من علم وفقه في التأويل لكتابه عز وجل..
أرجوا إلا تزعجكم مشاركاتي فأنتم اساتذتنا وعلمائنا ونحن نحتاج لمعين علمكم بارك الله لكم فيه وزادكم من فضله..
ماسبق ذكره من أراء الأعضاء اشعرني بأن مشاركتنا ليس لها مكان لديكم وضعيفه..لكن إلا ترون أننا بأكثر من يحتاج ليتعلم منكم..
ولا اخفيكم أن زامن وقت تسجيلي بالملتقى وقت دراستي بالماجستير فساعدني ذلك كثيراً في الأبحاث العلمية التي تقوم على التأصيل..
فأستفدت منكم كثيراً خصوصاً لمشاركات المختصين بعلم التفسير (د.فهد الوهبي، د.مساعد الطيار، د.عبدالرحمن الشهري،،،)وغيرهم إيضاً لاتحضرني اسمائهم متميزين حقيقة ماشاء الله تبارك الرحمن وزادكم الله من فضله..
الملتقى ناجح ولايزال في ارتقاء وتميز..فبورك بكم جميعاً..
تحياتي لكم..
طالبتكم: مشاعل.
 
التعديل الأخير:
يجذبني في الملتقى:
- التأملات والتدبرات القرآنية.
- الموضوعات المتعلقة بمناهج البحث، واقتراح المواضيع الجديدة للرسائل الجامعية.
- ملتقى الرسائل الجامعية.
- النقاش العلمي.
هذا (مع تقصيري)،
جزى الله كل من أفادنا خير الجزاء ونفعنا بما تعلمنا.
 
شكر الله للقائمين على هذا الملتقى جهدهم وخدمتهم للعلم وأهله.
يعجبني ما يبذله الجميع من النصائح والارشادات في جميع منتديات الملتقى وعلى وجه الخصوص ملتقى الدراسات القرآنية والرسائل الجامعية؛ لان الطالب في هذا المجال سينتج بحثا ينتفع منه الآخرون بخلاف التعلم الشخصي فإنه ايسر درجة
والله الموفق والهادي الى سواء السبيل
 
بسم الله الرحمان الرحيم والحمد لله رب العالمين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا مشرفنا العزيز عبدالرحمن الشهري فقد طرحت موضوعا في غاية الأهمية حيث يتم تبادل الإهتمامات المتعلقة بالقرآن الكريم لنستفيد منها جميعا في قالب تعارفي. المواضيع التي كانت تجذبني هو دراسات من يسمون بال"مستشرقين" لأنك عندما تقرأ لخبير في "الاسلاميات" ثم تقرأ لخبير آخر فكأن الواحد يرد على الآخر في المواضيع التي تختلف فيها وجهات النظر، والمهم في ذك هو محاولة الوصول الى المناهج التي يدرسون بها المواضيع القرآنية. بعد ذلك رأيت أن هذا يحصل، وبشكل أفضل زيادة عليه باللغة العربية لا اللغات الاعجمية، مع القرآنيين المسلمين بينهم عندما يرد باحث أو عالم متخصص في القرآن على الآخر أو عندما يختلفان كأن الواحد يرد على الآخر، شيء طبيعي يعكس طبيعة المعرفة الحية، نستفيد من ذلك أساليب النقد و أطراف التكامل.

تدبر ذلك يؤدي إلى إستخلاص نتائج تتعلق بالجانب النقدي و من ثم التكامل المعرفي لأن كلما إقترب تدبر قرآني من الصواب ترى زيادة التكامل بينه و بين التدبر الذي يظهر أنه يختلف معه إذا إقترب أيضا هذا الأخير من الصواب.

المعرفة الحية هي غير المعرفة الصورية. الأولى تأتي من ظاهرة خارجة ومستلقة عن ذاتي المفكرة أي تلك الظاهر تمدني ببيانات و علاقات تتعامل معها ذاتي المفكرة. أما الثانية، أي المعرفة الصورية، فتأتي من ذاتي المفكرة حيث أصنع صورا و تصح التصوات والاستنتاجات داخل حدود هذه الصور، حيث يمكن أن يتسع الخيال ويفتح الباب أمام إنزال تلك الصور على ظواهر خارج الذهن مما يؤدي إلى قيام معرفة ميتة لاواقعية. المعرفة الحية هي المقصودة في الآية المقدسة {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا} .. حتى لا أطيل كما هو مطلوب في أول مشاركة.

نحن نتعامل في حياتنا مع الظواهر و الظواهر إجتماعية و نفسية و تاريخية و طبيعية.
الإختلاف الذي يؤدي إلى ظهور النقد (أساس المحاججة) ويؤسس للتكامل المعرفي نجده في كل الظواهر وهذا يبين طبيعة الظواهر.
و المواضيع التي تجذبني بعد (نشوء النقد المؤدي للتكامل) هو البحث عن القواسم المشتركة في التعامل مع الظواهر بين ظاهرة القرآن و الظواهر الأخرى.

شكرا جزيلا.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائما احب النقاشات التي تدور في الملتقى واختلاف الاراء حول مسالة تخص القران ... واحب كذلك المواضيع التي تتناول الاعجاز البياني في القران .... وتعجبني دائما كتابات شيخنا الدكتور مساعد الطيار وشيخنا الدكتور عبد الرحمن الشهري ...
ادعو الله تعالى ان يجعل هذا الملتقى واحة لنا جميعا لنتدبر من خلاله ونفهم كتابه الكريم ..... ودمتم

بارك الله فيكم .
 
بسم الله،ولا حول ولا قوة الا بالله ، وصلى الله على محمد واله وصحبه وسلم....
حقيقة أشعر وانا اكتب الان واشارككم- وانتم من انتم وانا من انا - اننى كالقزم يتطاول بين العمالقة.
وهذه المشاركة هى اول مشاركة لى فى ملتقاكم الرائق ، ولعل ما اريد ان اشارك به مناسب لهذا الموضوع . اولا- تحصل لى من قراءة المشاركات تحت هذا الموضوع امرين لابد وان انطلق من خلالهما :1-ان الملتقى معنى بالمتخصصين فى هذا الشان . 2-اصل الموضوع :ما الذى يجذب المشارك فى الملتقى،وما الذى يرجو ايجاده فيه وهو غير موجود به . فهناك امر غاية فى الاهمية ،ومتعلق بالتخصص والمتخصصين فى هذا الشان ،غير انه لا يحظى بكثير اهتمام؛ ألا وهو: تفسير القران للعامة ،او بمعنى اخر:ايصال المعنى القرانى لعموم الناس بحيث يستطيعون معه العمل بالقران . فهذا الامر اخص خصائص المتخصصين ؛ فكما ان المتخصص يربى وينشا متخصصا اخر(وهو الشكل الاكاديمى ،ولعل التخصص اوسع واعم) ؛فكذالك يعلم الناس القران ويبين معانيه بيانا يمكنهم من العمل به ؛والا صار المتخصص لا يفهم ولا يفهم الا مثله؛فيصير الامر مغلقا عليهم لا ينفذ اليهم احد ولا ينفذون لاحد. فلابد من الية تمكن المتخصص من تبسيط كل ما تعلمه ليصير من اهل القران الذين يمسكون بالكتاب ؛فلا يستقيم ان يكون من درس وتخصص فى القران وعلومه عاجزا عن ايصال معانيه لعموم الناس ،فى حين كونه بارعا فى بحوثه ومناقشاتة مع المتخصصين.فكما تناقش اساليب التدريس الاكاديمى ؛كذلك تناقش اساليب التفسير للعامة من الناس؛فهذا ليس بمناة عن المتخصص ؛بل من يفسر للناس كتاب ربهم ان لم يكن من بذل عمره لدراسته .وتحت هذا البحث امور كثيرة تستحق الدراسة من اهمها دراسة طرق تفسير النبى صلى الله عليه وسلم للقران لاصحابه وهل غايرصلى الله عليه وسلم بين تعليم خاصة من الناس وبين عامتهم فى بيان الكتاب، واصحابه صلى الله عليه وسلم لتباعهم كذلك وهكذا ؛لمعرفة نهجهم من جهة ولمعرفة تاريخ تفسير القران للعامة وما طرا عليه عبر السنين ،ويتبع هذا امور فرعية كثيرة .وايضا مما يخص هذا البحث حض الناس على التدبر اذ هو عبادة وفعل يفعله العبد نفسه لا ان يتلقاه ؛ حيث ان البعض يحض على التدبر وما يتدبر ولا يجعل من يحضه على التدبر يتدبر وانما يطالعان تدبرا لعالم سابق او معاصر؛فهذا ما اتمن ان اجده مفصلا فى ملتقاكم الرائع بمزيد بحث وانتم اهل لذلك واعتذر على الاطالة وعلى تكلمى بين من يجب ان اسمع له وصلى الله على محمد واله وصحبه وسلم.
 
الملتقى كنز نسأل الله تعالى لكم الثبات والسعيد من ينتفع بكل مافيه من درر بالنسبةلي أنا أخسر الكثير فلا أدخل الا ماتنتخبونه من مواضيع ترسل عبر البريد الالكتروني وأختار منها حسب الوقت . أشكر د عبدالرحمن الشهري على كل مايبذل من الجهود وفريق العمل بوركت جهودكم.
 
عودة
أعلى