سليم محمد ربيع
New member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
من المعلوم قراءة الإمام الحبر أبي جعفر رحمه اللهقوله تعالى {فَمَنُ اضْطِرَّ} بكسر الطاء، وهو مع ذلك يضم النون من {فمن} على أصله المُطَّرِد في باب (نِلْتَ وُدًّا)، وإذا ابتدأ بلفظ {اضْطِرَّ} ضم همزة الوصل أيضا.
ووَجَّهَ علماءُ القراءات قراءتَه بضم النون بأنه لم يَعْتَدَّ بكسر الطاء لعُروضِه.
وسؤالي: لماذا لا يَعْتَدُّون بأصل الطاء أيضًا عند الوقف على الراء فيفخموها له؟ أم أن الأمر صرفي بحت لا علاقة له بالقراءة.
من المعلوم قراءة الإمام الحبر أبي جعفر رحمه اللهقوله تعالى {فَمَنُ اضْطِرَّ} بكسر الطاء، وهو مع ذلك يضم النون من {فمن} على أصله المُطَّرِد في باب (نِلْتَ وُدًّا)، وإذا ابتدأ بلفظ {اضْطِرَّ} ضم همزة الوصل أيضا.
ووَجَّهَ علماءُ القراءات قراءتَه بضم النون بأنه لم يَعْتَدَّ بكسر الطاء لعُروضِه.
وسؤالي: لماذا لا يَعْتَدُّون بأصل الطاء أيضًا عند الوقف على الراء فيفخموها له؟ أم أن الأمر صرفي بحت لا علاقة له بالقراءة.