صدر حديثاً (هارون بن موسى الأعور : منزلته وآثاره في علم القراءات) لـ د. ناصر المنيع

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29 مارس 2003
المشاركات
19,306
مستوى التفاعل
124
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]

ضمن (سلسلة البحوث العلمية المحكمة)(1) التي تصدرها (الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه) صدر البحث الثاني بعنوان :
[align=center]هارون بن موسى الأعور : منزلته وآثاره في علم القراءات[/align]
[align=center]للشيخ الدكتور ناصر بن محمد بن عثمان المنيع
الأستاذ المشارك بقسم الثقافة الإسلامية بجامعة الملك سعود[/align]

[align=center]
6484ef85aab0ae.jpg
[/align]

وقد طبع الكتاب في طبعته الأولى في 166 صفحة من القطع العادي، وقسمه الباحث إلى فصلين :
الأول : فيه التعريف بهارون بن موسى .
والثاني : جمع فيه الباحث القراءات التي رواها وأسندها هارون بن موسى الأعور مع توثيقها .

جزى الله الدكتور ناصر المنيع خيراً على بحثه هذا ونفع بعلمه، وشكر له مسارعته إلى المشاركة في هذه السلسة .












ــــــــــــــــــــــــــ
(1) سلسلة البحوث العلمية المحكمة في الدراسات القرآنية : شارك ببحثك .

(2) انظر البحث الأول بعنوان : إقراء القرآن الكريم : شروطه وآدابه) للدكتور محمد فوزان العمر .
 
هارون بن موسى الأزدي العتكي مولاهم أبو عبدالله القارئ الأعور النحوي البصري . لم تذكر المصادر تأريخ مولده ، لكن بالنظر إلى سنة وفاته يمكن تحديد مولده ما بين سنة 95هـ وسنة 105هـ . كان يهودياً فشرح الله صدره للإسلام وأسلم وتعلم العربية والقرآن وضبطه حتى أصبح يلقب بالقارئ ، وله عناية خاصة بالمصاحف القديمة وضبطها . وتفاصيل سيرته في كتاب الدكتور ناصر المنيع .
 
أشكر أخي المفضال الدكتور عبدالرحمن على هذا التعريف الموفق ...


وأحب أن أقول إن طبع هذا الكتاب ونشره ما هو ألا حسنة من حسنات الأخوين د. عبدالرحمن الشهري و د. مساعد الطيار.... فهما من رشحا البحث وتابعا قراءته وتقديمه للمطبعة ... ولهما الدور الأكبر في نشره فجزاهما الله عني خير الجزاء....


وأرحب بدروي بأي نقد للكتاب هنا أو بأي طريقة ... واشكر سلفا كل من ينبهني على الأخطاء العلمية أوالمنهجية التي وقعت فيه .....
 
جزاكم الله خيرا..
وهارون بن موسى العتكي هو أول من تتبع شواذ القراءات وغرائبها وألف بينها كما قال أبو حاتم السجستاني رحمه الله.
 
عودة
أعلى