صدر حديثاً:موضوعات الرسائل العلمية المسجلة في قسم التفسير وعلوم القرآن بكلية القرآن الكريم

إنضم
09/01/2004
المشاركات
1,474
مستوى التفاعل
3
النقاط
38
الإقامة
المدينة النبوية
01.png

صدر حديثاً عن دار الميمنة بسورية الطبعة الأولى من كتاب:
موضوعات الرسائل العلمية المسجلة في قسم التفسير وعلوم القرآن بكلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية في الجامعة الإسلامية منذ إنشائه إلى نهاية العام الجامعي 1431- 1432هـ - عرضا وتحليلاً
لفضيلة الدكتور/ أمين بن عائش المزيني
الأستاذ المساعد بقسم التفسير وعلوم القرآن
ووكيل عمادة الدراسات العليا للتطوير والجودة
بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
ويقع الكتاب في 176 صفحة من القطع العادي.
قام فيه الباحث بتتبع الرسائل الجامعية في قسم التفسير وعلوم القرآن بكلية القرآن الكريم بالجامعة الإسلامية, منذ إنشاء القسم عام 1379هـ إلى نهاية العام الجامعي 1431-1432هـ, ومما ذكره في المقدمة مايلي:
وقد اهتممت في فترة من الفترات بتتبع الرسائل العلمية في القسم، ففوجئت برسائل كثيرة لم أطلع عليها من قبل أثناء دراستي في الكلية (في مرحلة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه)، كما لحظت اتجاه الباحثين إلى اتجاهات معينة في التخصص.
فأردت أن أكتب دراسةً عن موضوعات الرسائل العلمية في القسم، أقوم من خلالها بتوثيق جهود القسم في خدمة كتاب الله تعالى من خلال الرسائل العلمية، وتسليط الضوء على ملحوظات أود من زملائي الباحثين الاطلاع عليها، للرقي بالرسائل العلمية في مجال التخصص، ولفت أنظارهم إلى سعة أفق الكتابة في تخصص (التفسير وعلوم القرآن)، ورحابة مجالات الكتابة فيه، ومحاولة إيجاد التناسق والتكامل بين هذه الرسائل العلمية.
وقد استشرت عدداً من مشايخي الفضلاء في كتابة هذا البحث، فوجدت منهم التشجيع الذي فاق توقعي، واستفدت من ملحوظاتهم ونصائحهم، قبل البحث وأثناءه، فاستعنت بالله تعالى وبدأت في البحث...
وقد جعلت اهتمامي في البحث منصباً على الحديث عن موضوعات الرسائل العلمية، دون الاكتفاء بالنظر إلى العناوين التي قد لا تكون محدِّدة لإطار البحث بشكل دقيق.
كما تحاشيت الدخول في تقويم تلك الرسائل في ذاتها ومضمونها، أو الحكم عليها، إذ هذه هي مهمة المناقشين، وحتى الرسائل التي أوصيتُ بطباعتها إنما كانت تلك التوصية بناء على أهمية موضوع الرسالة بالنسبة للتخصص، لا بالنظر إلى جودة تلك الرسائل، ومدى إتقانها.
وقد قدمت للبحث بمقدمة، ومهدت له بالتعريف عن كلية القرآن الكريم وقسم التفسير وعلوم القرآن، وقسمته إلى سبعة مباحث، وهي:
المبحث الأول:الرسائل العلمية في التفسير التحليلي، وفيه مطلبان:
المطلب الأول: العرض.
المطلب الثاني: التحليل.
المبحث الثاني: الرسائل العلمية في التفسير الموضوعي، وفيه مطلبان:
المطلب الأول: العرض.
المطلب الثاني: التحليل.
المبحث الثالث: الرسائل العلمية في التفسير الفقهي، وفيه مطلبان:
المطلب الأول: العرض.
المطلب الثاني: التحليل.
المبحث الرابع: الرسائل العلمية في التفسير المقارن، وفيه مطلبان:
المطلب الأول: العرض.
المطلب الثاني: التحليل.
المبحث الخامس: الرسائل العلمية في علوم القرآن، وفيه مطلبان:
المطلب الأول: العرض.
المطلب الثاني: التحليل.
المبحث السادس: الرسائل العلمية في أصول التفسير وقواعده، وفيه مطلبان:
المطلب الأول: العرض.
المطلب الثاني: التحليل.
المبحث السابع: الرسائل العلمية في الكتب والمؤلفين في التفسير وعلوم القرآن، وفيه مطلبان:
المطلب الأول: العرض.
المطلب الثاني: التحليل.
وألحقت البحث بثلاثة ملاحق رأيت ضرورة إدراجها لتتم الفائدة المرجوة من البحث، وهما:
الملحق (1): كشاف الرسائل العلمية المسجلة في القسم (مرتبة حسب تاريخ تسجيلها).
الملحق (2): كشاف الرسائل العلمية المسجلة في القسم (مرتبة حسب حروف الهجاء).
الملحق (3): إحصائيات الرسائل العلمية المسجلة في القسم.
ثم ختمت البحث بأبرز النتائج والتوصيات التي خرجت بها من هذا البحث، وعقَّبتها بفهرس المصادر والمراجع، وفهرس الموضوعات.
وقد بدأت البحث بحصر الرسائل العلمية المسجلة في القسم منذ إنشائه عام 1397 ه إلى نهاية العام الجامعي 1431-1432ه عن طريق قواعد معلومات الرسائل العلمية في القسم، وأدلة الرسائل التي أصدرتها الجامعة عن الرسائل العلمية فيها، ثم جردت مكتبة الرسائل العلمية في الكلية، ثم جردت مكتبة الرسائل العلمية في المكتبة المركزية.
ثم بعد الاطمئنان إلى حصر الرسائل العلمية بدأت في المرحلة الثانية، والتي كانت عبارة عن تصنيف هذه الرسائل حسب موضوعاتها، ووجدتها لا تخرج عن سبعة مجالات، آثرت أن أجعل الحديث عن كل مجال من هذه المجالات في مبحث مستقل، واصطلحت على تسميتها بالمجالات تفريقاً بينها -وهي التخصص الدقيق- وبين التخصص العام (التفسير وعلوم القرآن).
وأيما رسالة تنازعها مجالان من هذه المجالات فقد التزمت بذكرها في المجال الألصق بها، وذلك بعد التريث والاطلاع على الرسالة، بل ربما سؤال صاحبها واستشارته في تصنيفها.
وقد قسمت كل مبحث من هذه المباحث إلى مطلبين: المطلب الأول: العرض، والمطلب الثاني: التحليل.
حيث عرضتُ في مطلب (العرض) الرسائلَ العلمية في ذلك المبحث، مبتدئاً برسائل الماجستير ثم رسائل الدكتوراه مرتبة حسب تاريخ تسجيلها، وذلك في جدول بينتُ فيه: عنوان الرسالة، واسم الباحث، والمرحلة الدراسية، وتاريخ تسجيل الرسالة، وتاريخ مناقشة ما نوقش منها قبل تاريخ 20/5/1434هـ، وملحوظات عامة عن الرسالة.
وأما المطلب الثاني (التحليل) والذي هو لُبُّ هذا الدراسة، فقد تحدثت فيه عن إحصائيات الرسائل في المجال -محل حديث المبحث- ونسبتها إلى مجموع الرسائل الكلي، وكم الماجستير منها، وكذا الدكتوراه، وكم عدد التأليف منها، وكذا التحقيق، ثم أحلل موضوعات تلك الرسائل، بتصنيف طريقة الكتابة فيها ما إذا كانت نقدية أو وصفية، أو استقرائية، إلى غير ذلك، ومدى التنوع في موضوعاتها، ومدى أهميتها في مجال التخصص، واهتممت كذلك -بعد عرض تصنيف الرسائل- بمدى وفاء تلك الرسائل -مجتمعة- بالإلمام بجوانب التخصص الدقيق محل الحديث، وعدم تركزها في جهة منه دون الجهات الأخرى.
ورأيت أن من إتمام الفائدة من هذه الدراسة بيان الرسائل المطبوعة في مجال من مجالات التخصص، ثم الرسائل التي أوصي بطباعتها، وذلك بناء على مدى أهمية موضوعها، ومقدار غَنائه في التخصص، دون النظر في جودة تلك الرسائل، وقوتها العلمية.
ثم ذكرت في كل مبحثٍ الرسائلَ التي انتهت مدة دراسة باحثيها ولم يكملوها، وهي قليلة بحمد الله.
ثم ختمت كل مبحث بلفت أنظار الباحثين إلى الموضوعات التي تفتقت من خلال ما سبق من عرض لتلك الرسائل، فأشير إلى الفرص المتاحة، والآفاق المتفتحة، والمجالات التي هي بحاجة إلى كتابة ضمن ذلك التخصص الدقيق، دون النص على موضوعات بأعيانها.
وقد اعترضتني أثناء عملي في هذا البحث عدة عقبات: منها:
1) عدم دقة قواعد بيانات الرسائل العلمية، بحيث سقطت منها رسائل، كما دخلت فيها رسائل ليست من رسائل القسم، وذكرت بعض رسائل القسم في رسائل أقسام أخرى، مما تطلب جرد الرسائل العلمية المحفوظة في الجامعة، والتي هي بدورها لم تسلم من النقص.
2) أن كثيراً من عناوين الرسائل العلمية لا تدل على مضمونها، أو تدل عليه دلالة غير واضحة، مما أوجب علي في أحيان كثيرة جداً الرجوعَ إلى تلك الرسائل نفسها لمعرفة تخصصها الدقيق، كما اضطررت إلى الاطلاع على خطط الرسائل التي ما زال الباحثون في إعدادها، ولم تنته مدتهم النظامية، كما اضطررت أحياناً أخرى إلى سؤال أصحاب الرسائل أنفسهم لمعرفة التخصص الدقيق لرسائلهم.
3) أن كثيراً من الرسائل شاملة لأكثر من مجال من مجالات التفسير وعلوم القرآن، فيتنازعها مبحثان، مما جعلني أتردد وأتريث في تصنيف كثير من هذه الرسائل، قبل أن أذكرها في المبحث الألصق بها.
ولله الحمد أولاً وآخراً، وظاهراً وباطناً، على ما أولاه وأسداه علي من نعم عظيمة، وآلاء جسيمة، منها تيسيره لهذا البحث، حتى ظهر في ثوبه الذي أرجو أن يكون في المقام المأمول، وقد آتى أكلَه، وأيْنَعَ قطافُه، وأبرزت فيه ما كنت آمله من فوائد من بحثه.
ثم أزجي شكري وامتناني لكل من شجعني على هذا البحث، أو أعانني فيه بكتاب، أو معلومة، أو فائدة، فجزاهم الله عني خير الجزاء، وأجزل لهم المثوبة والعطاء.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
 
بارك الله فيك وفي المؤلف الدكتور أمين ، وأتطلع لقراءة هذا البحث ففكرته رائعة وأحسبه سيفيد كثيراً في تطوير مسار هذه الرسائل العلمية مستقبلاً إن شاء الله .
 
بارك الله فيك وفي المؤلف الدكتور أمين ، وأتطلع لقراءة هذا البحث ففكرته رائعة وأحسبه سيفيد كثيراً في تطوير مسار هذه الرسائل العلمية مستقبلاً إن شاء الله .
وبارك فيكم, سأرسل لفضيلتكم نسخة من الكتاب قريباً إن شاء الله.
 
وننتظر وعدك يا محب القراءات بالبحث المماثل عن رسائل قسم القراءات بالجامعة أيضاً
ولك الشكر الجزيل إذ كان انبثاق الفكرة وولادتها من فضيلتكم.
بارك الله الجهود ونفع بها.
 
بارك الله فيكم ، جهد طيب، في مجال تدعو الحاجة إلى الكتابة فيه، فهو خدمة للباحثين، وسبب لتطوير الدراسات القرآنية .
وليت الأقسام العلمية الأخرى تحذو حذوكم ، ثم تتاح هذه المعلومات اكترونيا على الشبكة .
 
بارك الله فيكم ، جهد طيب، في مجال تدعو الحاجة إلى الكتابة فيه، فهو خدمة للباحثين، وسبب لتطوير الدراسات القرآنية .
وليت الأقسام العلمية الأخرى تحذو حذوكم ، ثم تتاح هذه المعلومات اكترونيا على الشبكة .

يسعدنا إضافة الكتاب إلى مكتبة المركز، والاتفاق لاحقًا على خطة إلكترونية لتيسير الاستفادة من محتوياته وضمه إلى قاعدة البيانات القرآنية.
 
هل يمكن إتاحة هذا البحث القيم على صفحات الموقع ليفيد منه طلبة العلم ؟؟؟ وجزاكم الله خيراً .
 
سأضيف خاتمته وخلاصته بإذن الله.
 
هذه خاتمة البحث، والتي ضمنتها أهم النتائج والتوصيات التي خرجت بها من البحث:

"الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً، أما بعد:
فقد اتجهت الهمة بتوفيق من الله تعالى إلى الاضطلاع بالقيام بهذا البحث، واستغرق العمل عليه أكثر من سنة، أشتغل به حيناً، وأنشغل عنه حيناً آخر، وكلما كللت أو مللت استنهض همتي الفوائد التي كنت أرجوها من القيام بهذا البحث: لي، وللقسم الذي أنتمي إليه، وللباحثين في مرحلة الدراسات العليا.
وبحمد الله تعالى، فقد مَنَّ الله علي بتمام العمل، وبلغني ما كنت آمله وأزْيَد من الفوائد التي أرجوها، وخرجت من هذا البحث بنتائج وتوصيات كثيرة، ومعظمها مبثوث في ثنايا هذا البحث، غير أني أحاول إبراز أهم هذه النتائج والتوصيات فيما يأتي:
- سعة تخصص (التفسير وعلوم القرآن)، وأن الموضوعات فيه لا تنضب، وإنما تحتاج من الباحث إلى سعة الاطلاع، والجد والاجتهاد في البحث والتنقيب، بعد معونة الله وتوفيقه.
- أن قسم التفسير وعلوم القرآن من الأقسام العريقة في مجال التخصص، فهو من أقدم الأقسام القرآنية في الجامعات السعودية التي اعتنت بالدراسات العليا، ومن أكثرها ثراء وغزارة في الرسائل العلمية.
- اتجهت الرسائل العلمية في القسم بوضوح إلى التفسير التحليلي تحديداً، إذ حاز على أكثر من نصف الرسائل في القسم، وذلك على حساب مجالات القسم الأخرى.
- رغم أن مجال (علوم القرآن) قد حظي بنصيب لا بأس به من الرسائل العلمية في القسم إلا أن هذا المجال بحاجة ماسَّة إلى مزيد من اهتمام الباحثين: لكثرة أنواعه، وكثرة مسائله، وكون كثير من مسائله وأنواعه لا تزال بحاجة إلى تحرير، وإلى دراسات تطبيقية، فضلاً عن كونه مظنة لإعانة الباحث على تضلعه في تخصصه الدقيق، وإبداعه فيه.
- لم تلق الدراسات التفسيرية المتلعقة باللغة العربية نصيباً جيداً من الرسائل العلمية في القسم، فليس في القسم من الدراسات اللغوية المتعلقة بتفسير القرآن الكريم وعلومه إلا رسائل معدودة، رغم خصوبة هذا المجال، وكونه معيناً للباحث على التضلع في تخصصه الدقيق، وإبداعه فيه، إذ اللغة العربية هي اللغة التي نزل بها القرآن، والتوسع فيها من أهم الوسائل المعِينة على فهم القرآن الكريم وتفسيره.
- هذا البحث -على حد علمي- هو أول دراسة علمية لموضوعات الرسائل العلمية في الأقسام المماثلة في الجامعات الأخرى، ولن تكتمل الفائدة المرجوة إلا بعمل الدراسات والأبحاث المماثلة لجميع الأقسام القرآنية في الجامعات السعودية، حتى تتضح الصورة العامة للرسائل العلمية في التخصص في جميع الجامعات السعودية في صورة متكاملة متناسقة، ولعل الجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه تأخذ زمام المبادرة، وتطرح هذه الفكرة كمشروع على أعضائها من الأقسام القرآنية في الجامعات السعودية، على أن تكون الخطة موحدة بين هذه الأبحاث.
- أخذت المشروعات العلمية -التي يشترك فيها طالبان فأكثر من القسم في موضوع واحد- حيزاً كبيراً من الرسائل العلمية المسجلة في القسم، خاصة في السنوات الأخيرة، نظراً للحاجة الماسة إلى هذه المشروعات لتستوعب أكبر عدد من الباحثين لتضاعف عددهم أضعاف ما كان عددهم في السنوات الماضية؛ ورغم الحاجة الماسة لهذه المشروعات فإن لها سلبيات، أهمها: إضعاف الابتكار لدى الباحثين، وتشجيع الاتكالية لديهم في البحث عن الموضوعات؛ ولذا فإنه يجب على القسم إعادة النظر في فتح الباب على مصراعيه في قبول المشروعات، وتشجيع الباحثين على الابتكار في الموضوعات.
- كثير من الرسائل العلمية قيمة، وتعد مرجعاً للباحثين في بابها، إلا أن كثيراً منها أيضاً لم يطبع، مما يقلل إمكانية استفادة الباحثين من هذه الرسائل، والمأمول من الجامعة أن تتجه إلى التوسع في تبني طباعة الرسائل العلمية القيمة، والتي تخدم التخصص، إثراء للعلم، وتقديراً للباحث، وإبرازاً لجهود الجامعة في خدمة التخصص.
بدأ تسجيل الرسائل في القسم من عام 1397ه، أي قبل أكثر من 35 سنة، وقد طرأت تغيرات كثيرة إلى اليوم في مجال الأبحاث، فقد أفادت التقنية الباحثين في مجالات التخريج، والتوثيق، والتعامل مع المخطوطات، كما طبع كثير من الكتب التي كانت مخطوطة أو مفقودة، وتم تبادل المخطوطات مع كثير من المكتبات العالمية التي كانت تحتكر هذه المخطوطات؛ فلا مانع من إعادة بحث بعض الموضوعات التي يرى الباحث أنها لم توف حقها من البحث نتيجة الظروف التي أحاطت بكتابة تلك الموضوعات."
 
بارك الله في جهودك ،هل سيتم تحميل الكتاب على الملتقى .
 
اود الحصول على نسخة من الكتاب مطبوعا ؛فأين اجده في مكتبات السعودية ؟
 
هذا رد صاحب الدار عن مكان بيع الكتاب: في المدينة المنورة : المؤيد- النصيحة - المغامسي - الرشد - الخضيري .
مكة المكرمة: الأسدي.
جده: الشنقيطي.
الطائف: أم هاني.
 
أنتظر رفعه على الملتقى لكي أطلع عليه واقراه واستفيد منه،ول ااعتقد أنه سيصل الى فلسطين مطبوعا وخصوصا في الايام والاشهر القادمة.
 
أخي عمر، أقدر لك حرصك، وقد أرسلت إليك رسالة على الخاص.
 
بارك الله فيك أخي محب القرآءات..
وبارك الله في أخي د. أمين المزيني .. ونفع الله به...جهد مشكور..
 
وفيك أخي ياسر، وفي القارئين كذلك.
 
بإذن الله تعالى سيتحدث د/أمين المزيني عن كتابه في محاضرة ستقيمها كلية القرآن الكريم بالجامعة الإسلامية بالتعاون مع جمعية (تبيان) فرع المديينة المنورة.
http://vb.tafsir.net/tafsir37865/#post210592
 
فعلا ، الرسالة قيمة ويجب تعميم هذه الدراسة في باقي جامعات العالم ، و التنسيق بينها ؛ للخروج بتحليل أعمق و أشمل
 
جهد مشكور,وعمل قيم يستحق التنويه,وأن يحذو الأفاضل حذوه في الجامعات المختلفة ,وكلنا أمل أن نتمكن من مطالعته -ولو إلكترونيا- لجمع موضوعات التفسير وعلوم القرآن,قصد إفادة الباحثين وطلاب الدراسات العليا
فبارك الله فيكم دكتور أمين
 
نسخة من البحث

نسخة من البحث

هذه نسخة من البحث، وقد تفضلت مكتبة الحرم النبوي بسحبها على الماسح الضوئي.
جزى الله القائمين عيها خير الجزاء.
 
عودة
أعلى