نايف الزهراني
New member
صدر عن دار الكتب العلمية ببيروت : موسوعة تفاسير المعتزلة, جمع وتحقيق الدكتور / خضر محمد نبها, وتقديم الدكتور / رضوان السيد, في ثلاثة مجلدات:
- ضم المجلد الأول منها: تفسير أبي بكر الأصم (ت:225 -هكذا هو على المجلد والصواب: 240 كما هو في مقدمة الكتاب), ويليه تفسير أبي مسلم محمد بن بحر الأصفهاني (ت:322).
- واحتوى المجلد الثاني تفسير أبي علي الجُبَّائي (ت:303).
- وفي المجلد الثالث تفسير أبي القاسم الكعبي البلخي (ت:319).
وأشار المحقق إلى أنه بصدد إلحاقها بتفسيري: أبي الحسن علي بن عيسى الرُّمَّاني (ت:384), والقاضي عبد الجبار الهمذاني (ت:415).
واعتمد المحقق في جمعه على جملة مصادر عامة لعامة تفاسير المعتزلة, وخاصة بكل تفسير على حدة, وهي:
- تفسير الرازي: التفسير الكبير.
- مقالات الإسلاميين, للأشعري.
- المغني في أبواب العدل والتوحيد, للقاضي عبد الجبار.
- تنزيه الأنبياء والأئمة, للشريف المرتضى.
- والمسائل في الخلاف بين البصريين والبغداديين, لابن رشيد النيسابوري (من كبار المعتزلة ت:440).
- شرح نهج البلاغة, لابن أبي الحديد (ت:656).
- التبيان, للطوسي (وهو الأساس لهذه الموسوعة كما ذكر المحقق).
- مجمع البيان, للطبرسي.
- المنتخب, لابن إدريس الحلِّي (من فقهاء الشيعة).
- سعد السعود للنفوس, لابن طاووس الشيعي (ت:664), وهو فهرست لخزانة كتبه كتبه خوفاً من سرقتها كما صرح بنفسه, وقد دون فيها صفحات بأرقامها من كتبه للتثبيت (وتبرز أهميته في أنه نقل مقتطفات حرفية من تفاسير المعتزلة عدا تفسير الأصم).
ويلاحظ في مصادر الجمع إغفاله لمصادر هامة وافرة النقولات من تفاسير الشيعة, منها: تفسير الحاكم الجشمي, وأمالي المرتضى, وتلخيص البيان للرضي, والصرفة, ونحوها من الكتب الدائرة في فلك التفسير وعلومه, والتأويلات الكلامية.
وقد كرر المحقق مقدمته في بداية كل مجلد, وصدر كل تفسير منها بدراسة تحليلية للتفسير, وموجز تعريفي بالمفسر.
وجميع هذه المجلدات الثلاثة في طبعتها الأولى, لعام 1428هـ.
- ضم المجلد الأول منها: تفسير أبي بكر الأصم (ت:225 -هكذا هو على المجلد والصواب: 240 كما هو في مقدمة الكتاب), ويليه تفسير أبي مسلم محمد بن بحر الأصفهاني (ت:322).
- واحتوى المجلد الثاني تفسير أبي علي الجُبَّائي (ت:303).
- وفي المجلد الثالث تفسير أبي القاسم الكعبي البلخي (ت:319).
وأشار المحقق إلى أنه بصدد إلحاقها بتفسيري: أبي الحسن علي بن عيسى الرُّمَّاني (ت:384), والقاضي عبد الجبار الهمذاني (ت:415).
واعتمد المحقق في جمعه على جملة مصادر عامة لعامة تفاسير المعتزلة, وخاصة بكل تفسير على حدة, وهي:
- تفسير الرازي: التفسير الكبير.
- مقالات الإسلاميين, للأشعري.
- المغني في أبواب العدل والتوحيد, للقاضي عبد الجبار.
- تنزيه الأنبياء والأئمة, للشريف المرتضى.
- والمسائل في الخلاف بين البصريين والبغداديين, لابن رشيد النيسابوري (من كبار المعتزلة ت:440).
- شرح نهج البلاغة, لابن أبي الحديد (ت:656).
- التبيان, للطوسي (وهو الأساس لهذه الموسوعة كما ذكر المحقق).
- مجمع البيان, للطبرسي.
- المنتخب, لابن إدريس الحلِّي (من فقهاء الشيعة).
- سعد السعود للنفوس, لابن طاووس الشيعي (ت:664), وهو فهرست لخزانة كتبه كتبه خوفاً من سرقتها كما صرح بنفسه, وقد دون فيها صفحات بأرقامها من كتبه للتثبيت (وتبرز أهميته في أنه نقل مقتطفات حرفية من تفاسير المعتزلة عدا تفسير الأصم).
ويلاحظ في مصادر الجمع إغفاله لمصادر هامة وافرة النقولات من تفاسير الشيعة, منها: تفسير الحاكم الجشمي, وأمالي المرتضى, وتلخيص البيان للرضي, والصرفة, ونحوها من الكتب الدائرة في فلك التفسير وعلومه, والتأويلات الكلامية.
وقد كرر المحقق مقدمته في بداية كل مجلد, وصدر كل تفسير منها بدراسة تحليلية للتفسير, وموجز تعريفي بالمفسر.
وجميع هذه المجلدات الثلاثة في طبعتها الأولى, لعام 1428هـ.