جزاكم الله خيرا شيوخنا الأكارم
هذا الجهد المبارك هو للشيخ صلاح كرنبة جزاه الله خيرا
وقد نقلت له التعليقات والاقتراحات وأنقل لكم رده وتعليقه كما جاء في الرابط التالي:
http://www.yah27.com/vb/showthread.php?p=63708#post63708
الإخوة الأفاضل :" د /ابراهيم " ود/أنمار" ومساعد الطيار "وأمين الشنقيطي" وأبو الجود " وأبو
يعقوب" جزاكم الله خيراً ، وإنني عندما فكرت في وضع هذه الشجرة منذ ما يزيد على العقدين من
الزمن لم يكن يتوفر لي إلا اليسير اليسير من مادتها العلمية ، فخرجت في طبعت كتابي فضائل القرآن
وحملته الأولى وهي لا تزيد على الثلاثين اسما إلا قليلاً ، والكتاب كان لايناقش هذه المسألة إلا بفقرات
تحوم حول الموضوضوع وصفحات الكتاب انحصرت في (120) صفحة ط / مؤسسة الرسالة عام
1418هـ ثم تطور الأمر بفضل من الله عز وجل ثم بفضل الخيرين أمثال الشيخ المقرئ عادل حمصي
أمد الله في عمره الذي رفدني بأسماء المقرئين في مدينة حلب ، وما وجدته على الشبكة العنكبوتية
مما يتعلق بمقرئي فلسطين والأردن لأخي د/ابراهيم الجوريشي وغيرهما ... ما جعل عملي ينمو
ويتطور فتصير الكتابة عن مدارس المقرئين بالعشر الكبرى في بلاد الشام الكبرى وتنمو الشجرة
المباركة لتضم على أفنانها أكثر من تسعين من المقرئين . وهكذا يخرج الكتاب مع مطلع العام الجديد
1428 هـ من مطابع الرابطة بمكة المكرمة بالتعاون مع القلم للطباعة في جدة بثوبه القشيب ليتجاوز
في عدد صفحاته الثلاثمائة صفحة . وإنني ياإخوتي قد حططت عصا الترحال في طيبة الطيبة مدينة
الحبيب محمد صلوات الله وسلامه عليه مع مطلع هذا القرن الهجري ، واترقب من يدلي لي بمعلومة
أو وثيقة في هذا المجال فأحفظها وارتبها لطبعة قادمة بإذن الله ، وقد وصلني من خلال اللقاء
الشخصي أو المهاتفة أو البريد الشيء الكثير بالنسبة للمقرئين بالعشر الصغرى وبالسبع أيضاً ،
وإنني لأشكر كل من يقدم لي خدمة في هذا المضمار وأترقب المزيد من فضل الله وكرمه ، وأسأل
الإخوة الكرام : أن من كان عنده أسما لمقرين بالكبرى أوالصغرى ولو من غير هذا الطريق أن يتحفونا
أو عن المولد والوفاة للمتوفين .
وعنواني : (العنوان البريدي)(المدينة المنورة/ص . ب/326)
الهاتف المحمول :
00966/ 503303184
(البريد الإلكتروني)
Salahkrenbh@ hotmail.com
وأكرر شكري لأحبابائي على هذه الملاحظات القيمة ، وأشكر سلفا من يكون عونا لي على إتمام هذه
المهمة التي أسأل الله عز وجل أن تثمر في ميزان حسناتنا جميعاً .