عمر محمد
New member
السلام عليكم
بدايةً حَدَّدتُ المنوط به الرد، فمن تدخل وليس عنده نقل يعزوه لأحد كتب العلماء الثقات في هذا العلم وليس مجازاً في القراءات السبع، فحسابه عند ربه.
الشبهة الأولى: القراءات الشاذة كانت صحيحة ثم انقطع سندها ولم تصل لنا بالسند المتصل فصارت شاذة
هل يعني هذا ضياع بعض الوحي على اعتبار أن هذه القراءات مات الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يقول أنها من العرضة الأخيرة إلا أن انقطاع سندها أدّى لضياع بعض القرآن الصحيح ؟
الشبهة الثانية: يقولون : لم تُضبَط القراءات الصحيحة من الشاذة إلا بعد " طيبة النشر "
يعني أن الناس كانت تقرأ بالقراءات الشاذة قبل ابن الجزري
فأين هذا من " وإنا له لحافظون " .
أقول من خلال تجاربي في مطالعة الشبهات الفقهية والعقدية والقرآنية والحديثية:
مهما كانت الشبهة قوية في نظري، فمن المؤكد أن هناك عالم قوي يعلم الرد عليها ولا يدل جهلي بالرد عليها على قوتها، فهناك دائماً من يقدر على الرد عليها سواء وصلت له أو لم أصل، وبالتالي لا يصح التسرّع بالاقتناع بالشبهات.
والسلام عليكم
بدايةً حَدَّدتُ المنوط به الرد، فمن تدخل وليس عنده نقل يعزوه لأحد كتب العلماء الثقات في هذا العلم وليس مجازاً في القراءات السبع، فحسابه عند ربه.
الشبهة الأولى: القراءات الشاذة كانت صحيحة ثم انقطع سندها ولم تصل لنا بالسند المتصل فصارت شاذة
هل يعني هذا ضياع بعض الوحي على اعتبار أن هذه القراءات مات الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يقول أنها من العرضة الأخيرة إلا أن انقطاع سندها أدّى لضياع بعض القرآن الصحيح ؟
الشبهة الثانية: يقولون : لم تُضبَط القراءات الصحيحة من الشاذة إلا بعد " طيبة النشر "
يعني أن الناس كانت تقرأ بالقراءات الشاذة قبل ابن الجزري
فأين هذا من " وإنا له لحافظون " .
أقول من خلال تجاربي في مطالعة الشبهات الفقهية والعقدية والقرآنية والحديثية:
مهما كانت الشبهة قوية في نظري، فمن المؤكد أن هناك عالم قوي يعلم الرد عليها ولا يدل جهلي بالرد عليها على قوتها، فهناك دائماً من يقدر على الرد عليها سواء وصلت له أو لم أصل، وبالتالي لا يصح التسرّع بالاقتناع بالشبهات.
والسلام عليكم