محمد بن علي محمد
New member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صادفني هذا الموضع في تفسير الرازي من سورة البقرة ( مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير) (7/ 102)
عند قوله
المسألة الثالثة: اعلم أن كثيرا من المتكلمين قالوا: إن الفاعل والعارف والمأمور والمنهي هو القلب، وقد استقصينا هذه المسألة في سورة الشعراء في تفسير قوله تعالى: نزل به الروح الأمين على قلبك [الشعراء: 193، 194]
فهل عند أحدكم من علم أن يكون الرازي ابتدأ في التفسير من منتصف القرآن مثلا ، ثم بعد الانتهاء عاد من الأول ليستكمل الباقي ؟
وهذا الأمر يفيد في الاحالات
فنامل ممن لديه جواب ألا يبخل علينا
بارك الله فيكم
صادفني هذا الموضع في تفسير الرازي من سورة البقرة ( مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير) (7/ 102)
عند قوله
المسألة الثالثة: اعلم أن كثيرا من المتكلمين قالوا: إن الفاعل والعارف والمأمور والمنهي هو القلب، وقد استقصينا هذه المسألة في سورة الشعراء في تفسير قوله تعالى: نزل به الروح الأمين على قلبك [الشعراء: 193، 194]
فهل عند أحدكم من علم أن يكون الرازي ابتدأ في التفسير من منتصف القرآن مثلا ، ثم بعد الانتهاء عاد من الأول ليستكمل الباقي ؟
وهذا الأمر يفيد في الاحالات
فنامل ممن لديه جواب ألا يبخل علينا
بارك الله فيكم