رسائل قصيرة لبعض كُتَّاب ملتقى أهل التفسير .... (ابحث عن اسمك)

الصديق العزيز الدكتور عبد الرحمن الشهري
هذه الالتفاتة الطيبة أقدرها لكم، ويسرني مشاركتكم دوماً، وإذا كنت انقطعت عن الكتابة والمشاركة فإني لم أنقطع عن المتابعة.
 
وكيف الوصول إلى هذه الرسالة العلمية(التفسير والمفسرون ببلاد شنقيط ).أخي الحبيب محمود ليتك تسعى لنشرها في هذا الملتقى المبارك أولنشر ملخص واف لها فتفسير الشناقطة مميز كتميزهم في العلوم الشرعية واللغة والأدب

حياك الله شيخنا الكريم ونفع بكم وجزاكم عني خير الجزاء.

وأرجو أن تأذنوا لي حفظكم الله بـقولِ:

إنَّ هذا الكتابَ خرج مطبوعاً في بيروت قبل سنوات , وقد أخبرني المؤلفُ بأنهُ تناول فيه الدراسة الوصفيةَ والدَّراسة النقديةَ لتفسير الشناقطة .

وأنهُ جعلَ مقدمتهُ عبارةً عن دراسةٍ للمحاضر واتجاهاتها الفكرية وإسهامها في الحركة الثقافية ومقارنتها بالتعليم النِّـظامي.

ثم تحدث عن نشـأة العناية بالتفسير في بلاد شنقيط , وخصائص التصنيف فيه بين النظم والنَّـثر , ثم مصادر الشناقطة في التفسير , واتجاهاته بين الأثر واللغة , وتناول التفسير الإشاريَّ والرَّمـزيَّ وأثرهُ في بعض تفاسير الشناقطة أصحاب الاتجاه الصوفي كالشيخ محمد المامي وغيره رحمهم الله.

ثم جعل القسم التالي لما سبق خاصاً بتفاسير الشناقطة ومفسريهم ذاكراً في ذلك تراجمَ لأشهـر التفاسير والمفسرين في القرنين الثاني عشر والثالث عشر الهجريين.

وختم ذلك بحديث عن حركة الشناقطة المعاصرة في التفسير .

ولعلي أذكر منهجهُ في الرسالة فور وصولها إلي بتفصيل لا يترك إشكالاً إن شاء الله.
 
[align=center]

إلى الشيخ الحبيب والفذ الأريب الدكتور/ عبد الرحمن الشهري


بارك الله لك في أعمالك وأوقاتك وأهل بيتك
وجعل الله جنة الفردوس مستقرك ومأواك
ويشهد الله على حبي لك فيه أيها الشيخ الجليل

لك رسالة حب موسومة بالشكر والتقدير
لحرصك على استمرار العطاء في ملتقى أهل التفسير


أفكارٌ جميلة ورسائل تعيد الذكريات في رقة العبارات
تجمع القلوب وتحرك النفوس وتلم الشمل
وتنتظر إشراقة مواضيع ومناقشات ودراسات وتأملات
في سماء ملتقى أهل التفسير
بأقلام هؤلاء العلماء الكبار الذين خدموا القرآن وعلومه

فنحن الصغار بحاجة لمثل هؤلاء الأفذاذ
لننهل من مزيد علومهم وسابق تجاربهم عبر هذا الملتقى الطيب


أسأل الله جل جلاله أن يجمعني وإياكم على خير في هذه الدنيا
وأسأله أن يرزقني ووالدي وإياكم السكنى في فردوس الجنان
إن ربي سميع مجيب

[/align]
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كل عام و انتم جميعا و كل المسلمين بخير .. و تقبل الله الصيام و القيام منا و منكم ..

جزاكم الله خيرا على الاهتمام بأعضاء الملتقى و على الرسائل الرائعة ..
 
جزاك الله خيرا وبارك فى جهودكم لإثراء الملتقى

جزاك الله خيرا وبارك فى جهودكم لإثراء الملتقى

إخوانى الكرام كل عام وأنتم بخير وجزاكم الله خيرا وبارك فى جهودكم وإلى الأمام دوما لرفعة هذا الملتقى وإثراءه ليبقى منارة لطلبة العلم فى كل زما ن و مكان ، ولى رجا ء وهو أن يتجاوز كل منا عن أخيه و يسامحه فى تلك الكلمات التى ماصدرت إلا من قلب محب عاتب ، وكما قيل : ويبقى الود ما بقى العتاب ،والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
 
بارك الله فيك يا ابا عبد الله
رسالتكم لنا تكشف عن صدقكم في إدارة الملتقى .. ونحن دوما معكم .. لكننا غالبا نؤثر المتابعة.. ولا عذر لنا في التقصير .. لكن نقول .. قريبا باذن الله تخرج المكتبة القرانية بالثوب الجديد.. وأسأل الله ن يعيننا على ذلك
 
أخي الحبيب الدكتور عبد الرحمن ذوقكم الرفيع يخجلنا وإن كان تقصيرنا بأعذار وفقكم الله أخي وسدد خطاكم فما تقومون به أمر كبير نسأل الله تعالى أن يتقبله خالصا لوجهه الكريم
 
لعل هذه الرسالة التذكيرية فرصة لإعادة النشاط في الملتقى لمن شغل عنه بأشياء أخرى، وقد ذكر عدد من الإخوة الذين سبقوني بالتعليق كثرة المشاغل وتعدد الأعباء لكل منهم، ولا ينبغي لها أن تثنينا عنه، ولهذا الملتقى دور بارز ظاهر في إثارة المسائل العلمية ونقاشها وتعارف المهتمين في الموضوع الواحد.
جزى الله تعالى الأخ المشرف العام خيرا على هذا التنبيه وأعاننا جميعا على القيام بالواجبات بالوجه الحسن.
 
عجبت لهمتك وفاعليتك أبا عبدالله ، فأنت صاحب السبق والفضل على أهل هذا التخصص بهذا الموقع المبارك .فسر بتوفيق الله ونحن معك بإذن الله .
 
محمد عمر الضرير :
ما جديدك وأين وصل بك المطاف في بحثك للدكتوراه ؟28/8/1430هـ
رعاكم الله يا أبا عبدالله و
أثابكم على هذه الرسائل الودية الجميلة، التي أرجو أن تبعث الهمم، وتوقظ الوسنان وترد الغائب، ونشكر لك حسـن ظنك بإخوانك وحرصك على نفعهم ونفع الناس بهم، وهذا يدل على فضلك وطيب نفسك:

[align=center]وما عبَّر الإنسان عن فضل نفســه *** بمثل اعتقاد الفضل في كل فاضل[/align]

ونحن وإن فترنا أو انشغلنا عن هذا المنتدى المبارك؛ فإننا مطمئنون عليه مادام أن أباه وربَّانه ( المشرف العام) حاضر فيه، متابع له، نسـأل الله تعالى للجميع الإعانة والتوفيق وسداد القول وصلاح العمل
.

وبالنسبة لودود سؤالكم الكريم: فتلميذكم يسعى حاليا لتعديل عنوان البحث السابق الخاص بالاستنباط، لأسباب لا أثقل عليكم بتفاصيلها؛ ويتابع الإجراءت الإدارية الروتينية فيه.

وبالنسبة لسيره: -ولما تعلموه من ضعفنا- فإنا نسير معه بالاستفادة من التوجيه النبوي في ذلك.

أشكرك شيخي الحبيب، مثمنا كريم سؤالك، مستغربا كبير استحضارك، مقدرا عميق حرصك وإخلاصك، ونبل مودتك، وصادق مشاعرك لإخوانك.


سائلا المولى عز وجل أن ينفع بهذا الملتقى سائر مرتاديه، وأن يوفق الجميع لكل فضيلة وخير، ومزيد تقى وعلم، وصلى الله وسلم على نبينا الكريم وصحبه وآله أجمعين، ومن تبعهم وسار على نهجهم إلى يوم الدين.
 
يا أبا عبد الله!

ماذا تقول لمن أتاك ممتطيا جواد شوقه ، يقلب بصره ذات اليمين وذات الشمال...حتى إذا لم يجد اسمه رجع في حافرته منشدا:
مولاي قد طال التباعد بيننا ** أوما سئمتَ قطيعتي وملالي!
إن لم ترق لحالتي يا هاجري ** مولاي قل لي من يرق لحالي!
 
ابا عبدالله
وإن كنت من غير أهل الفن ، ولذا قلت مشاركاتي
إلا أني توقعت أن تجامل أخاك ( ابتسامة)
ثم إن تاريخ تسجيلي يشفع لي ..
 
ما جديدك أيها المبدع في خدمة القرآن ؟
:(

مولانا الحبيب الدكتور عبد الرحمن الشهري بارك الله فيكم وسدد خطاكم

جميل أن تذكرني رغم مشاغلكم ...

جديدي كان سرا ..... لكن .... على أمرك أقول:

برنامج خاص حصري لأعضاء الملتقى لتحسين الخطوط اليدوية عبر استخدام الحاسوب وفيه تقليد نماذج خطية وإعطاء درجة للمتعلم وبيان للفروق التي وقع فيها أثناء الرسم بالقلم.

وتقبل وافر احترامي وتقديري

محبكم
 
أما أنا فلا أملك وسط هذا البحر الزاخر بالعلماء المصلحين وطلبة العلم المجدين إلا أن أقول أنى أحبكم فى الله لعلنى لا أشقي بمجالستكم فأنتم القوم لا يشقي بهم جليسهم .
وفقكم الله تعالى علماء وطلاب علم ومجالسين لما فيه عز الاسلام والمسلمين .
 
فهد الوهبي :
نترقب انتهائك من بحث الدكتوراه ، ونتوقع إقبالاً رائعاً على الملتقى بالفوائد والمشاركات .

أشكرك يا دكتور عبد الرحمن على هذه اللفتة الكريمة، وهذه الرسائل المليئة بالتشجيع والمودة، وأبشرك بانتهائي من بحث الدكتوراه، والحمد لله ، ومع كوني لم أنقطع عن الملتقى مستفيداً خلال الفترة الماضية، فأبشر بما أستطيع..
ورسالتي لك: أنك ثروة علمية، وملكة متميزة، وشخصية قيادية، ففجر ما عندك من أفكار، واستفد من طاقاتك، وأبدأ برؤوس المشاريع وستجد من يتلقفها عنك ويحيلها واقعاً ملموساً، ولا تلتفت إلى المعوقات، ونتوقع لك بإذن الله تعالى غداً مشرقاً، وهنيئاً لأهل التخصص بك وبما تقوم به... وفقك الله لكل خير وسددك..
[align=center]الأحد 29/10/1430هـ[/align]
 

أبو إسحاق الحضرمي :
نبارك لك زواجك بارك الله لكما فيه ورزقكما الذرية الطيبة ، ونرجو أن يكون زواجك وقوداً لمزيد من الإبداع العلمي والمشاركات المتميزة .


جزاك الله شيخنا على هذه اللفتة، وإن شاء الله أكون عند حسن ظنك، وإنما منعني هذه المدة من المشاركة انقطاع الانترنت من البيت فترة لا بأس بها، والآن أرجعته، فإن شاء الله نشارك معكم بما يفتح المولى - جلَّ جلاله - .
[align=center]وأسأل الله أن يحفظكم ويبارك فيكم[/align]
 
د. سعيد جمعة :
أين جديدك من بحوث البلاغة التي ننتفع بها زمناً طويلاً ونتأملها كثيراً ؟ في انتظار الجديد .
28/8/1430هـ [/font]

لعلَّ هذا الأخ الكريم د/ سعيد جمعة هو أقل المذكورين عدد مشاركات، ومع هذا لم يخف على أهل الفضل من إدارة الملتقى فضلُه... الحمد لله.
الدكتور سعيد جمعة من خيرة شيوخي،
ليس في الجامعات أو المحاضرات، بل في بلدتنا (مليج) فهو من صفوة أبنائها، وقد استمعت إليه في أفضل البقاع - المساجد - وفي أفضل الأوقات: [خطب الجمعة، والعيد، ودروس التراويح، ... ] والحمد لله.
وعرضت عليه أشعارًا لي، وسألته عن حديث: ((لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا حتى يريه .....)) ونبهني إلى أن الكراهة عند الإكثار وامتلاء الجوف.
وحضرت مع نخبة من أبناء البلدة مناقشة رسالته للدكتوراه.
وهو أكبر مني سنا بحوالي 7 سنوات، وأكثر معرفة وفضلا.
راسلني أحد الإخوة على الخاص وسألني عن الشيخ/ أحمد أبو الحسن المليجي وشيوخه، فاعتذرت عن قلة معلوماتي لأني بعيد عن البلدة، وأحلته وأُحيل غيره إلى الدكتور / سعيد جمعة؛ فهو الأولى بذلك.
جزاكم الله خيرًا
[/size]
 
[align=center]سلمك الله يا مشرفنا الفاضل
واحبك الله كما احببتنا
إني لأغبطك على كثرة أحبابك وكلهم من صفوة المجتمع وخيرة الخلق
وإني لأسعد لو كنت اعرفهم كلهم
فكيف وهم يعرفونك بل ويحبونك
أسأل الله أن يجمعني بك وبهم في الفردوس الأعلى اخوة متحابين

ولا اكتمك سراً إن قلت لك أن ملتقى أهل التفسير هو الصفحة الرئيسية لي
وكثرة متابعتي لمقالاتك وكتاباتك في الموقع
وأيضاً برامجك في التلفاز -نفع الله بها-
تجعلني احس بقربك واشعر بعدم مفارقتنا عن بعض
وإن كنت مقصر في الكتابة إلا أني متابع نشط
[/align]
 


لعلَّ هذا الأخ الكريم د/ سعيد جمعة هو أقل المذكورين عدد مشاركات، ومع هذا لم يخف على أهل الفضل من إدارة الملتقى فضلُه... الحمد لله.
الدكتور سعيد جمعة من خيرة شيوخي،
ليس في الجامعات أو المحاضرات، بل في بلدتنا (مليج) فهو من صفوة أبنائها، وقد استمعت إليه في أفضل البقاع - المساجد - وفي أفضل الأوقات: [خطب الجمعة، والعيد، ودروس التراويح، ... ] والحمد لله.
وعرضت عليه أشعارًا لي، وسألته عن حديث: ((لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا حتى يريه .....)) ونبهني إلى أن الكراهة عند الإكثار وامتلاء الجوف.
وحضرت مع نخبة من أبناء البلدة مناقشة رسالته للدكتوراه.
وهو أكبر مني سنا بحوالي 7 سنوات، وأكثر معرفة وفضلا.
راسلني أحد الإخوة على الخاص وسألني عن الشيخ/ أحمد أبو الحسن المليجي وشيوخه، فاعتذرت عن قلة معلوماتي لأني بعيد عن البلدة، وأحلته وأُحيل غيره إلى الدكتور / سعيد جمعة؛ فهو الأولى بذلك.
جزاكم الله خيرًا

وهذا موضوع للدكتور سعيد أحمد جمعة تم نشره على موقع الألوكة:

الفكر البلاغي والنقدي في كتاب عيار الشعر
 
أغبط الدكتور عبدالرحمن على ذاكرته لتذكر هذا العدد من الأعضاء
وأماكنهم
وكناهم
وخصائصهم
ومايحتاجه من كل واحد منهم
.

أثابك الله يا دكتور عبد الرحمن على هذه الرسائل الودية الجميلة،
التي أرجو أن تبعث الهمم،
وتوقظ الوسنان
وترد الغائب،
ونشكر لك حسـن ظنك بإخوانك وحرصك على نفعهم ونفع الناس بهم، وهذا يدل على فضلك وطيب نفسك:

وما عبَّر الإنسان عن فضل نفســه بمثل اعتقاد الفضل في كل فاضل

اللهم بارك بارك ...
و لا تجعل اسمي بين الغائبين المتفقَّدين .. و لا حتى كما تفقد سليمان عليه السلام الهدهد ! بسمة .
 
عودة
أعلى