دعوة لحضور اللقاء (16) للمركز مع الأستاذ الدكتور محمد محمد أبو موسى

مركز تفسير

مركز تفسير للدراسات القرآنية
إنضم
30/03/2004
المشاركات
623
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
الرياض
دعوة لحضور اللقاء (16) لمركز تفسير للدراسات القرآنية
2006.jpg
 
نرحب بالأستاذ الجليل الدكتور محمد محمد أبو موسى وفقه الله ، ونسأل الله له التوفيق والسداد ، ونشكره على قبول دعوة المركز لإلقاء هذه المحاضرة ، وأشكر أخي العزيز د. ظافر بن غرمان العمري وكيل كلية اللغة العربية بجامعة أم القرى وزميلنا في ملتقى أهل التفسير الذي سعى لأخذ موافقة الشيخ على الحضور . وأرجو أن يكون لقاءً مفيداً لنا جميعاً إن شاء الله .
 
أحسنتم وأصبتم محز البلاغة القرآنية والعربية ، وفق الله الأستاذ الدكتور في طرحه وأفاد الحاضرين من معين علمه .
 
بارك الله بكم، لقاءً طالما تمنيناه مع هذا العَلَم الفاضل.
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هل سيتم نقل اللقاء مباشرة على صفحات الملتقى أو على أي موقع آخر؟

جزيتم خيرا.
 
كان لقاء عميقا متينا لذيذا، صب فيه العلامة روحه ودم قلبه في كلمات وجُمل تكتب بماء الذهب.
وأرجو من الإخوة والأخوات الذين يتكرمون بتفريغ هذا اللقاء صوتاً وكتابة ألا يغفلوا الإجوبة التي جاءت آخر اللقاء، ففيها خلاصات قل أن توجد في كتاب.
اللهم اكتب أجره وانفعه بما قال، وانفعنا بما سمعنا منه.
 
فعلا كان لقاءا فريدا ممتعا مفيدا, وقد تابعته من خلال الملتقى, فلم أستطع مفارقته لجماله وروعته, ورغم أن الدكتور وفقه الله كان يقرأ من ورق ولا ينظر للحاضرين إلا أن حلاوة كلامه تشدك وتجذبك للتركيز الشديد معه, فأسأل الله أن يكتب أجره ويعلي قدره وينفع بعلمه, وأدعوكم لمشاهدة اللقاء بعد تنزيله.
 
الحمد لله الذي يسر عقد هذا اللقاء ، وقد كان لقاءً ماتعاً حقاً ، وقد زارنا الدكتور محمد أبو موسى في مركز تفسير عصر اليوم وأسعدنا وفرح كثيراً بما رأى في المركز وما سمع من طموحات وما تحقق من أهداف ولله الحمد ، وكتب لنا كلمة طيبة في سجل الزيارات .
وهذا اللقاء في موازين حسنات أخي الحبيب محمد العبادي ، فقد نبهني لاستضافة الدكتور برسالة ، فاتصلت فوراً بأخي العزيز الدكتور ظافر بن غرمان العمري الأستاذ المشارك بكلية اللغة العربية بجامعة أم القرى وهو من أخص تلاميذ الشيخ أبي موسى وله كتاب قيم جداً عرفت به من قبل هنا
فاستشرته في الأمر ، فقال : أبشر ، وما كنتَ لتصل للشيخ إلا عن طريقي ، وسأحضر مع الشيخ . فقلت : مرحباً الف ، بك وبمن معك من المبدعين ، وكان هذا اللقاء ولله الحمد ، والدال على الخير كفاعله .
وأشكر إدارة مركز تفسير الرائعة على حسن التنظيم ، وأٍسأل الله لهم المزيد من التوفيق ، وبالنسبة للقاء فقد طلبنا الورق من الشيخ لنطبعه ونضم إليه المداخلات فوافق فوراً ، وسيكون مطبوعاً بين يدي الباحثين قريباً إن شاء الله .
 
الحمد لله الذي يسر عقد هذا اللقاء ، وقد كان لقاءً ماتعاً حقاً ، وقد زارنا الدكتور محمد أبو موسى في مركز تفسير عصر اليوم وأسعدنا وفرح كثيراً بما رأى في المركز وما سمع من طموحات وما تحقق من أهداف ولله الحمد ، وكتب لنا كلمة طيبة في سجل الزيارات .
وهذا اللقاء في موازين حسنات أخي الحبيب محمد العبادي ، فقد نبهني لاستضافة الدكتور برسالة ، فاصتلت فوراً بأخي العزيز الدكتور ظافر بن غرمان العمري الأستاذ المشارك بكلية اللغة العربية بجامعة أم القرى وهو من أخص تلاميذ الشيخ أبي موسى وله كتاب قيم جداً عرفت به من قبل هنا.

جزاكم الله خيرا، وجزى الله شيخنا العلامة الكبير/ محمد أبو موسى خير الجزاء وأوفاه.
 
فعلا كان لقاءا يخلب اللب، و قد تابعته من خلال البث المباشر ، كأنك جالس مع رجل بعث من قرون، عادت بنا الذاكرة لجيل شاكر و العقاد و الرافعي ، وكما عقب الدكتور يوسف العقيل بعد انتهاء الشيخ من محاضرته الشيخ عيناه لم تغادر الاوراق التي بحوزته لكن العيون كانت مشدوهة و الأسماع متيقظة ، سبحان الله
وكم استفدت من هذا اللقاء حول علاقة البلاغة بالقرآن و أثر الجرجاني في من فسر القرآن بعده من البلاغيين الزمخشري و من بعده

جزاكم الله خيرا معاشر مركز تفسير على هذه الاستضافة النادرة
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

أخي المفضال الدكتور عبدالرحمن الشهري، أشكر لك هذا الثناء الجميل الذي منحتنيه لسعيي في استضافتكم لشيخنا الجليل الأستاذ الدكتور محمد أبوموسى شيخ البلاغيين العرب،وإني لأشرف بالعمل مع المركز لخدمة كتاب الله، ولقد كانت دعوتكم لنا مبعثا للسرور، مستوجبة للتلبية والإجابة، إذ سعدنا باستضافتكم الرائعة وحسن استقبالكم واعتنائكم بضيفيكم، وكانت صحبة الشيخ من مكة إلى الرياض ثم إلى مكة، من أمتع الرحلات وأجملها لما يضفيه الشيخ على الرحلة من متعة، ولما يوليه من اهتمام بالصحبة ، ولا أخفيكم ما أخبرني به الشيخ من سروره بهذا اللقاء ورضائه عن المحاضرة والحضور الكريم .
واحتفاؤكم بالشيخ وعلمه إنما هو منكم تقدير للعلم وأهله ، فبارك الله مساعيكم وجزاكم خيرا عني وعنه.
 
عودة
أعلى