خطة بحث الإعجاز العددى القرآني، وخطة بحث الحساب القرآني

إنضم
18/04/2006
المشاركات
102
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فى مجال الدراسات القرآنية ، بدأ الرياضيات دخولها منذ عشرين عاما ،

حيث هناك إحصائيات القرآن الكريم ، والإعجاز فيها المعتمد على التناسق والتوازن

فهناك خطة بحث الإعجاز العددى المشترك فيها أكثر من باحث
نعرضها فى اسفل ، وهي الصياغة النهائية لها ( وإن كانت دوما خطط الأبحاث تتغير)

كذلك خطة بحث الحساب القرآني
الذي يهدف للكشف عن العلاقات الحسابية لمعاني القرآن الكريم ، لتضاف لإنسجامه اللغوي والبلاغي والتشريعي.
وهو ما أقوم به حاليا.

ويتم طرحه لأي مشترك معنا فى أي من البحثين
أو أي إقتراحات أو تعديلات
 
خطة بحث منهج الإعجاز العددى

خطة بحث منهج الإعجاز العددى

بسم الله الرحمن الرحيم
خطة بحث دراسة المنهج والإحصائيات المتفق عليها للإعجاز العددي

قال الله تعالى في سورة الحجر :
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9)


الدراسة العددية لكلمات ولأحرف القرآن والرسم الذي كتب به بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلّم وبإشرافه وتقريره وموافقته , تثبت أن القرآن وصلنا كما نزل محفوظاً بعناية الله تعالى ولم يطرأ عليه أي تغيير أو تحريف على مدى العصور .

الدراسة العددية في القرآن هي جديدة بأسلوبها ولكن ليست جديدة من ناحية الفكرة والمبدأ . فلقد عرفها سلفنا الصالح وأسموها " اللطائف " . مثل كتاب " لطائف الفيروز أبادي " .

كما أقبل العلماء منذ عصور على كتاب الله المجيد مشغوفين بكل ما يتعلّق به حتى أحصوا آياته وحروفه وعدد ألفاظه المعجمة والمهملة وأطول كلمة فيه وأقصرها وأكثر ما اجتمع فيه من الحروف المتحركة . وعدد الحروف الأبجدية المستعملة في كل آية .

وفي العصر الحاضر تعددت وتنوعت الدراسات العددية للقرآن الكريم نتيجة تطور علم الرياضيات وظهور جهاز الحاسوب . أليست هذه الدراسات بحاجة إلى تدقيقها وتمييز الصحيح من الخطأ ؟ أين علماء المسلمين اليوم ؟ وأين منهم من يستطيع اللحاق بأسلافنا أصحاب الهمم العالية الذين قاموا بتدقيق أحاديث الرسول الكريم , وكان الواحد منهم يقطع المسافات الطويلة من أجل حديث واحد ؟

هل القرآن لا يستحق الاهتمام والدراسة ؟
لا بل يستحق ، لذلك كانت هذا العمل المشتركة لنا ، كالآتي:

مراحل القيام بالدراسة:

مرحلة رئيسية1: الاتفاق على منهجية وضوابط ومحددات بحوث الدراسات العددية والعلمية في الإعجاز والعددي .
( لأنه لا جدوى من القيام بإحصائيات لا يوجد معيار موحد على صحتها فعدم وجود منهج واضح يعني إهدار كل الجهود المخلصة)
مرحلة رئيسية2: الاتفاق على الإحصائيات وتوحيد الأعداد المعترف بها ، وتنقسم إلى المراحل الفرعية التالية مرتبة من الأسهل للأصعب:
مرحلة فرعية أ: عدد آيات القرآن
مرحلة فرعية ب: عدد كلمات القرآن
مرحلة فرعية ج: عدد حروف القرآن
مرحلة رئيسية3: -مراجعة وتصحيح البحوث والإحصائيات القرآنية ، بترتيب :
مرحلة فرعية أ: مراجعة أبحاث لفظ الجلالة" الله"
مرحلة فرعية ب:مراجعة أبحاث أسماء الله الحسنى
مرحلة فرعية ج: مراجعة أبحاث القرآن ، ثم السنة
مرحلة رئيسية4: تطبيق الإعجاز العددي في الدعوة الإسلامية بترجمته ونشره على نحو معتمد من المؤسسات الإسلامية الرسمية.

خطة البحث للدراسة المشتركة ، بين باحثي الإعجاز العددي:

الباب الأول منهج دراسات الإعجاز العددي:

مقدمة عامة( تاريخه - بداياته - النهي عنه - موقف القدماء - المتأخرين - فائدته)
ضبط المصطلحات وتعريف معنى الإعجاز العددي والفرق بينه وبين التفسير العددى, لماذا هو إعجاز ؟ و الترتيب والتناسق والتوازن مرادف لمفهوم الإعجاز .
معايير صحة بحث الإعجاز العددي
الخطوات العامة للبحث الإعجاز العددي.
متطلبات الدراسة العددي من جوانب لغوية ومراعاة للعلوم الشرعية.
مؤهلات الباحث في الإعجاز العددي
الاتفاق على قائمة الخلاف:
- تفنيد الآراء المعارضة للإعجاز العددي وأخذ أحسن نصائحها.
التدوين والروايات أثرها في الاختلاف والموقف من القراءات والاتفاق على رسم القرآن وحروفه فى دراسات الإعجاز العددي بين الرسم المأثور والرسم المعاصر.
- الاتفاق على النسخة المعتمدة والصحيحة للمصحف الذي بتداوله الباحثون بالإحصائيات؟ (مصحف المدينة المنورة (
- الموقف من التراميز ومن ترميز حساب الجمل.
- مجال دراسة البحث في الإعجاز العددي ، وما يدخل فيه وما لا يجب أن يتطرق إليه ( مثل مسائل الإخبار بالغيب بما استأثر الله بعلمه).
- المعطيات التي تدخل في بحث الإعجاز العددي وما لا تدخل فيه ( الموقف من أعداد / تكرارات / توزيع / علاقات : السور ، الأحزاب ، الآيات ، الكلمات ، الحروف - على مختلف المستويات).
قائمة مراجع الإعجاز العددي المعتمدة والصحيحة ، وتوضيح قائمة الدراسات المخالفة وأخطائها.
الباب الثاني الترتيب في القرآن: -
الإطار العام : ما كانت العلاقة الرياضية شاملة لكل سور القرآن .
- الإطار الداخلي : مستوياته
- مستوى السورة
- مستوى الآية :
- مستوى الكلمة ( مثال : لفظ الجلالة – تماثل في أعداد الكلمات (
- مستوى الحرف :

الباب الثالث عدد آيات القرآن وبراهينها الرياضية:

الباب الرابع عدد كلمات القرآن وبراهينها الرياضية:

-العدد عند القدماء .
- الإحصاءات المعاصرة .
- اختلاف الأعداد – سببه – هل هناك عدد صحيح ؟
- تماثل الآيات في عدد الكلمات
- الإعجاز في عدد الكلمات – مظاهر الإعجاز
- ما الدليل على صحة العدد ؟

الباب الخامس عدد حروف القرآن وبراهينها الرياضية:
- الإحصاءات المعاصرة .

الباب السادس تطبيقات الإعجاز العددي:

- ما الفائدة من هذا الإعجاز .
- تطبيق الإعجاز العددي في الدعوة الإسلامية:
ما الذي يمكن نقله من الإعجاز العددي بالترجمة دون أن يفقد دلالاته ؟ نحن نريد أن نوظف الإعجاز في خدمة القرآن سنخاطب به العربي وغير العربي , ما الذي يصلح لمخاطبة غير العربي ؟
- تطبيق الإعجاز العددي في الدراسات القرآنية
القرآن يلفت نظرنا للحساب والأعداد ، مما يعنى أن الدراسات القرآنية يجب أن يدخل فيها الجانب الحسابي.
الباب السابع: مستقبل الدراسات العددية في القرآن الكريم إن شاء الله.

دعوة الباحثين للاشتراك في وضع المنهج العلمي للإعجاز العددى:
لا نستطيع تصور منهج وضوابط لتحديد هذه الدراسة . الله عز وجل هو الذي رتّب الإعجاز العددي في القرآن . ونحن لا نستطيع أن نفرض منهجاً ونقول إن الله سبحانه كان يجب أن يرتب الإعجاز العددي بهذه الطريقة أو تلك , وإنما يجب أن ندرس ما هو موجود فعلاً في القرآن بطريقة علمية صحيحة . وحيث أن عقيدتنا بالله أنه أحسن كل شيء وأتمّ كل شيء وأحصى كل شيء فإنه حين يرتب شيئاً فإنه يرتبه كاملاً . فإذا استخرجنا من القرآن علاقة رقمية بطريقة معينة وكانت نتيجتها أنها طريقة جزئية تنطبق على جزء من القرآن وليست قاعدة شاملة أو كانت تخالف معنى صريحاً لآية من القرآن أو تخالف حديثاً نبوياً ثبتت صحته أو تخالف أصلاً من الأصول الثابتة للشريعة أو تتناقض مع علاقة رقمية أخرى , فإن الله عز وجل لا يخطىء وإنما يجب أن نبحث عن الخطأ لدينا .

بناء على ذلك ندعو الباحثين للاشتراك معنا فى هذا العمل ، لضبط أبحاث الإعجاز العلمي والعددي.، لأنه لا يقوم إلا باجتماع كلمة الباحثين فى كلمة واحدة.
إن شاء الله
للاشتراك معنا قم بإرسال طلب اشتراك لأي باحث مشارك في البحث.


أسماء الباحثين المشاركين في هذا العمل ( مرتبة هجائيا( حتى تاريخ كتابة الرسالة المشتركة:
أحمد عبد الهادي الصغير [email protected]
عبد الله جلغوم [email protected]
محمد محمود هندي ( سيف الكلمة [email protected]
يسرى أحمد حمدي أبو السعود [email protected]
حتى تاريخ
‏04‏/05‏/1427-‏31‏/05‏/2006

تحرير
أ/أحمد عبد الهادي الصغير
أ/عبد الله جلغوم
يسرى أحمد حمدي أبو السعود
 
خطة بحث الحساب القرآني

خطة بحث الحساب القرآني

بسم الله الرحمن الرحيم
خطة بحث الحساب القرآني
وهو بحث شخصي

من منهج الجمع بين الآية القرآنية والظاهرة الكونية فى:
http://www.sharee3a.net/vb/showthread.php?t=2091

وصلنا إلى ميزان الصفر والواحد
كأساس مشترك فى العلم القرآني أو الخلق الكونى
ومن ثم
كان الحساب مثل أي شيء آخر له نوعان:
الحساب الكوني:
مفصل ومعروف فى الرياضيات البحتة:
لذلك لن نتناوله لأنه يمكن الرجوع فى كتب الرياضيات المتخصصة-

الحساب القرآني:
كل ما يوجد فى الدراسات القرآنية هو ديني بحت ، ولذلك لا يعرف ما يسمى بالحساب القرآني


وهذا ما سنتناوله ونبحثه إن شاء الله
الفرق بين الحساب الكونى ، والحساب القرآنى:

الحساب الكوني:
( الحساب الكوني وحداته مادية ويتفرع بالزوجيات)

الحساب القرآني:
( الحساب القرآن وحداته الكلمات ومعانيها ويتفرع بالمثاني اللغوية)

فائدة الحساب القرآني:
دخول الحساب فى الدراسات القرآنية للاستفادة منه فى:
دخول الحساب فى أصول الفقه ( أصول الفقه بالأدوات الحسابية):
مثال : الحلال والحرام ( مثاني لغوية) يمكن رسم مسطرة يتم تحديد نقطة الحكم الشرعي عليها حسب متغيرات الواقع
فإن كان فى الجانب الأيمن من المسطرة فهو حلال ، وإن كان فى الجانب الأيسر من المسطرة فهو حرام ، وإن كان فى منتصف المسطرة فهو متشابه.

مما يمكن بناء دالة الحكم الشرعي:
د(ص) = أ س+ ب
س( هي متغيرات الواقع)
أ : ثوابت الحكم الشرعي فى كل مكان وزمان
ب : ثابت الحكم الشرعى فى ظروف خاصة بالمكان والزمان الذي فيه الحكم.
د( ص) ، هي دالة الحكم الشرعي

ويمكن تمثيل الدالة بيانيا ، لتكشف عن علاقة طردية أو عكسية

ليكون المجتهد هو المجتهد المبرمج للحاسوب ليصل لمعادلة الحكم الحسابية من القرآن والسنة، ثم يبرمجها على الحاسوب وتعتمدها مؤسسات التشريع الإسلامي( مثل رابطة العالم الإسلامي ، الأزهر).
ليستخدمها المقلد المستخدم للحاسوب: فيقوم بإدخال متغيرات الواقع على البرنامج لينتج الحكم الشرعي المعتمد.
فهل هذا يمكن؟ وما هو البرهان ؟ وما هي الأمثلة؟

ظهور النحو الحسابي
حيث أن تحليل آيات المتشابهات اللفظية بالمصفوفة بينت أن
العطف لكلمتين أو جملتين يوازى عملية الجمع (+)
أدوات الاستثناء توازى عملية الطرح (-)
فهل هذا صحيح؟ وما هو البرهان ؟ وما هي الأمثلة؟

ظهور البلاغة الحسابية

مثال : الألوان المذكورة فى القرآن الكريم
يمكن تحديدها بمتتالية مدرجة عدديا

فهل هذا صحيح؟ وما هو البرهان ؟ وما هي الأمثلة؟

وجود العلاقات الرياضية والدوال المدعمة لأبحاث للدراسات الإسلامية ،
مثل العلاقات العلمية للاقتصاد الإسلامي ، وعلم النفس بدوال تغير النفس ، ..إلخ.
حيث بحمد الله أمكن كشف أساسيات علوم كثيرة إجتماعية ونفسية وحربية بطرق تتبع لغوي وحسابي بسيطة جدا .

خطة البحث ومراحله التدريجية

أولا: قوانين الحساب القرآني:
الكيف والكم، والفرق بينه وبين الكيف والكم فروقهما ، وتلازمهما
فروق المثانى ، وشرح بناء المتتاليات والمصفوفات القرآنية.
فروق المثانى ، وشرح بناء الدوال القرآنية,
المعادلات المعنوية ، وفروق الأسماء والمعاني ، دالة الأسماء والمعاني ، التحليل المعنوي
المقدار والتدريج
المصطلحات والإشارات والرموز الحسابية في الحساب القرآن

.ثانيا: الأمثلة والمسائل المحلولة والتمارين لمسائل الحساب القرآني:
من المثانى اللغوية يتم رسم المتتاليات القرآنية ، مع أمثلة وتمارين محلولة
( مثل متتالية الإيمان الذي يزيد وينقص ، وما يقابله من الكفر الذى يزيد وينقص ، ونقطة تعادل النفاق والنقطة الأقرب للإيمان والنقطة الأقرب للكفر -)

ثالثا: من المتتالية القرآنية يتم بناء المصفوفات القرآنية، مع أمثلة وتمارين محلولة

( مثل مصفوفة الاعتصام بحبل الله)
رابعا: من المصفوفة يتم بناء الدوال القرآنية ، مع أمثلة
( مثل دالة تغير ما فى النفس ، وتطبيقها فى التحليل التاريخي لتقدم وتأخر المسلمين).
خامسا: من الدالة ، يتم تحديد دائرة الوحدة ، وحساب المثلثات المستوية فى القرآن ، مع أمثلة وتمارين محلولة
سادسا: من الدائرة ، يتم رسم الكرة، وحساب المثلثات الفراغي في القرآن ، مع أمثلة وتمارين محلولة
( مثل بحث الأمم المتحدة في عبادة الله والتي تفيد أن الأمم مركز إمامتها هو إبراهيم كمركز في دوائر أو كرات منتظمة أو غير منتظمة ومتناسبة المساحات والأحجام أو غير متناسبة)
هل يوجد التفاضل والتكامل فى لغة القرآن الكريم ، والمشتقات؟
علم الحركة والسكون فى القرآن الكريم ، وهل هناك حركة فى لغة القرآن يمكن حسابها؟

مع توضيح:
حيث هذا البحث يختص بحساب معاني القرآن فقط ، وهي غير إحصائيات الإعجاز العددى التى تعني بالتعداد لإحصائيات القرآن الكريم من سور وآيات وكلمات وحروف.
لذلك يغلب عليه الجانب الكيفي ، ويفتقر إلى الأعداد نوعا ، ولكنه لا يفتقر إلى البراهين والأمثلة والتمارين الواضحة.
لأن الحساب القرآن ينقصه وجود مقياس دقيق للمعاني يتم القياس عليه ، ولكن العلاقات الحسابية تظهر بوضوح شديد حتى ولو بدون أرقام ، ويمكن وضع مسائل حسابية دقيقة لا تدخل فيه الأرقام .

فمثلا دالة "المنفعة " التي توضح علاقات طردية وعكسية لتزايد وتناقص منفعة الإنسان بالحصول على حاجاته في الاقتصاد ( لا يوجد أرقام لها فلا يمكنك قياس منفعة إنسان بوحدات متفق عليها إلا أن ذلك لم يمنع تطوير الإقتصاد إلى الإقتصاد الرياضي ، والإقتصاد الإحصائي ، والإقتصاد القياسي .
فكان دخول الدالة فى علم الإقتصاد طفرة أدت لتقدمه ، وهكذا أي علم يجب أن يدخل فيه الرياضيات

ومن ثم فعدم وجود أرقام لمعاني كلمات القرآن لا يمنع ذلك من الدراسات الحسابية لمعاني القرآن الكريم إن شاء الله.
لأنها أداة حقيقة وموجودة وإظهارها له دور كبير فى ظهور العلوم الحديثة من القرآن والسنة مباشرة.

ومن ثم كان الحساب فى هذه المرحلة هو مرحلة من المراحل ( مجرد خطوة من خطوات ) والتي تتطلب همة باحثين.الدراسات القرآنية والرياضيات لاستكمالها نحو وجود مقاييس عددية متفق عليها ومقامة براهين قاطعة على صحتها إن شاء الله


كانت هذه هي خطة البحث الذي سيتم عرضه تدريجيا بحيث يتم مراجعته أولا بأول ولا يتم عرض موضوع إلا بمراجعة الموضوع السابق
لقوانين الحساب القرآني
وللأمثلة والتمارين والمسائل المحلولة إن شاء الله

لأن كل موضوع مبنى علي السابق وأي خطأ فى السابق سيؤدي لخطأ فى اللاحق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



تحرير/
يسرى أحمد حمدي أبو السعود
[email protected]
[email protected]
 
وفقكم الله..

وكل اشتغال في القرآن هو نفع وخير.

اللهم اهدنا وأخوتنا في هذا المشروع سواء السبيل.

وننتظر منكم جديدكم النافع بإذن الله، ولكم عليّ النصح والتدقيق، ما استطعت إلى ذلك سبيلاً
 
جزاك الله خيرا د خالد
وتم إرسال رسالة على الخاص
وسيتم إن شاء الله إبلاغك بالمواضيع تباعا
وجزاك الله خيرا على هذا التعاون الطيب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
عودة
أعلى