حول مستقر الشمس وسجودها: رجحان التفسير، والرد على عدنان إبراهيم والمنكرين

إنضم
29 سبتمبر 2012
المشاركات
314
مستوى التفاعل
4
النقاط
18
الإقامة
السعودية
تعلمنا من خلال التقدم العلمي أن هناك كثيرا من الظواهر الطبيعية التي كان ينكرها الإنسان أصبحت من البديهيات .
الشيء الذي يدل على أن الإنسان يجهل الكثير من الأشياء التي لا يستطيع أن يستوعبها عقله القاصر . فما لم يصل إلى حقيقة الشيء ، لا يستطع تفسيره . رغم أن الوحي قد يطلعنا على كثير من الحقائق التي تبقى عصية على الإنسان لا يفقه حقيقتها ، لأنها من عالم الغيب .
يقول الله تعالى : {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }[الإسراء:44]
 
عودة
أعلى