[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوتي الافاضل لي سؤال حول الاجازة القرآنية
هل يجوز لمن هو مجاز من طريق الطيبة أن يجيز بقراءة أو رواية من طريق الشاطبية او الدرة مع العلم أنه لم يقرأ من طرق الصغرى على أحد وإنما الكبرى فقط؟
يعني مثلا أحمد مجاز بالقراءات العشر الكبرى فقط، وجاءه طارق يريد أن يقرأ بقراءة ابن كثير من طريق الشاطبية وليس الطيبة، فهل يجوز لأحمد أن يجيزه بها؟
إن كان لا فلماذا؟ يرجى توضيح السبب؟
وإن كان نعم فلي سؤال آخر؟
يكتب في السند أن " طارق قرأ القرآن كاملا بهذه القراءة من طريق الشاطبية على أحمد وهو على شيخه فلان" فكيف سيكون السند صحيحا وطارق لم يقرأ القرآن من هذا الطريق كاملا على شيخه؟
وهل يجوز لطارق أن يجيز بعده من طريق الشاطبية او الدرة؟
من فضلكم أريد توضيح فاصل للتبيان والنشر
بارك الله فيكم
[/align]
أخوتي الافاضل لي سؤال حول الاجازة القرآنية
هل يجوز لمن هو مجاز من طريق الطيبة أن يجيز بقراءة أو رواية من طريق الشاطبية او الدرة مع العلم أنه لم يقرأ من طرق الصغرى على أحد وإنما الكبرى فقط؟
يعني مثلا أحمد مجاز بالقراءات العشر الكبرى فقط، وجاءه طارق يريد أن يقرأ بقراءة ابن كثير من طريق الشاطبية وليس الطيبة، فهل يجوز لأحمد أن يجيزه بها؟
إن كان لا فلماذا؟ يرجى توضيح السبب؟
وإن كان نعم فلي سؤال آخر؟
يكتب في السند أن " طارق قرأ القرآن كاملا بهذه القراءة من طريق الشاطبية على أحمد وهو على شيخه فلان" فكيف سيكون السند صحيحا وطارق لم يقرأ القرآن من هذا الطريق كاملا على شيخه؟
وهل يجوز لطارق أن يجيز بعده من طريق الشاطبية او الدرة؟
من فضلكم أريد توضيح فاصل للتبيان والنشر
بارك الله فيكم
[/align]