حكمة اليوم

ش[align=center][mark=66FFFF][align=center]ما خاب من استخار ولا ندم من استشار

ولا عال من اقتصد
[/align]
[/mark][/align]
 
[align=center]تذكرت موقفا واجهني مع أحد الإخوة في حياتي فقلت:

كلمة تصلح حياة أمة وكلمة تفسدها[/align]
 
"الاسلام قضية ناجحة لكن محاموها فشلة" هذه لا تعد حكمة بل هي خطأ

"الاسلام قضية ناجحة لكن محاموها فشلة" هذه لا تعد حكمة بل هي خطأ

"الاسلام قضية ناجحة لكن محاموها فشلة" المشاركة 806

هذه ليست حكمة صحيحة على إطلاقها، بل هي من أبطل الباطل، فإن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقول:"لَا يَزَالُ مِنْ أُمَّتِي أُمَّةٌ قَائِمَةٌ بِأَمْرِ اللَّهِ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ وَلَا مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ". البخاري (3641) ومسلم (1037). [وانظر مروياته في ملتقى أهل الحديث http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=64778

]

فالعلماء قائلون بالحق في كل زمان ومكان، وهم محامو هذا الدين الصادقون الصابرون، بالعلم المنبثق من الكتاب والسنة وعمل سلف الأمة، لا بفكر المتفكريم وتقليد اليهود والصليبين، ولا يجوز وصفهم بالفشلة، وذلك أن الفشل في الدعوة ليس في النتائج، وإنما الفشل في الدعوة في عدم تطبيق المنهج الصحيح وعدم الصبر عليه، فإن من الأنبياء يوم القيامة من يأتي ومعه الرجل والرجلان وآخرون ليس معهم أحد، وهم من حماة هذا الدين المتفوقين الغالبين،

فهذا كلام باطل لا أساس له إلا المادية والنظر إلى المحسوسات.

وللاستزادة انظر غير مأمور كتاب "منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل" للأستاذ الدكتور ربيع بن هادي المدخلي.
 
قيل للقمان: ما حكمتك؟ قال:

[align=center]"لا أسأل عما كفيتُ ولا أتكلّف ما لا يعنيني".[/align]

[align=left]االزهد ص540 للإمام أحمد[/align]
 
"الاسلام قضية ناجحة لكن محاموها فشلة" المشاركة 806

هذه ليست حكمة صحيحة على إطلاقها، بل هي من أبطل الباطل، فإن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقول:"لَا يَزَالُ مِنْ أُمَّتِي أُمَّةٌ قَائِمَةٌ بِأَمْرِ اللَّهِ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ وَلَا مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ". البخاري (3641) ومسلم (1037). [وانظر مروياته في ملتقى أهل الحديث http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=64778

]

فالعلماء قائلون بالحق في كل زمان ومكان، وهم محامو هذا الدين الصادقون الصابرون، بالعلم المنبثق من الكتاب والسنة وعمل سلف الأمة، لا بفكر المتفكريم وتقليد اليهود والصليبين، ولا يجوز وصفهم بالفشلة، وذلك أن الفشل في الدعوة ليس في النتائج، وإنما الفشل في الدعوة في عدم تطبيق المنهج الصحيح وعدم الصبر عليه، فإن من الأنبياء يوم القيامة من يأتي ومعه الرجل والرجلان وآخرون ليس معهم أحد، وهم من حماة هذا الدين المتفوقين الغالبين،

فهذا كلام باطل لا أساس له إلا المادية والنظر إلى المحسوسات.

وللاستزادة انظر غير مأمور كتاب "منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل" للأستاذ الدكتور ربيع بن هادي المدخلي.
اولا انا ااذا اردت القراءة فى الديت فلا أقرأ الا للمتنورين بنور الله لاغيرهم
ثانيا انا اخاطب طلبة علم لاعوام دهماء فينبغى فهم الكلام فهما صحيحا وففى الاحاديث التى فيها أفضل الاعمال كذا قال العلماء المقصود من افضل الاعمال ( من من ) وكذلك فى قول النبى لكعب بن مالك أبشر بخير يوم مر عليك مذ ولدتك أمك قال العلماء المقصود خير يوم بعد يوم اسلامه وهذا يفهمه كعب من السياق
قلايجوز لحد فهم الكلام بأننى اقول ان كل علماء الارض فشلة ( والجملة سمعتها من احد العلماء الازهريين الدكتور حفناوى ينقلها عن احدهم
وصرح بعذ العلماء كرشيد رضا ومالك بن نبى ان سبب فساد الامة هم علمائها
وقال الشيخ ياسر تعليقا على قول أنس بن النضر
. فلما كان يوم أحد انكشف المسلمون فقال : اللهم إني أبرأ إليك مما جاء به هؤلاء ، يعني المشركين ، وأعتذر إليك مما صنع هؤلاء
قال هكذا ضمير المسلم دائما انه هو المقصر لا غيره
وانك تجد فى كل عصر لبض العلماء بدع وتفاهات وتراهات ومنهم فى هذا العصر بعض السلفيين الذين فهموا الدين فهما ساذجا لضيق افقهم ولأسباب اخرى فدعوا الى هذا الدين فما كان منهم الا انهم اخرجوا من استجاب اليهم من غفلة ( باسم الفسق ) الى غفلة ودروشه وخزعبلات ( باسم القرءان والسنة بفهم سلف الامة ) فكانوا اهل ضلال ودروشة وخزعبلات
 
قال أبو بكر بن أبي الدنيا رحمه الله: بلغني أن الأحنف بن قيس قيل له:

[align=center]ما الحلم؟ قال: أن تصبر على ما تكره قليلا[/align]

[align=left][كتاب الحلم لابن أبي الدنيا ص59][/align]
 
[poem=font="Simplified Arabic,6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لا ترجعن إلى السفيهِ خطابَه=إلا جواب تحية حياكَها
فمتى تحركه تحرِّك جيفةً=تزداد نتنا إن أردتَ حراكها[/poem]


[align=left][كتاب الحلم لابن أبي الدنيا ص32][/align]
 
الشرطية فى أميركا لأنها ضعيفة فاحتمال وقوع العنف والجريمة منها عند مطاردتها للمجرمين أكبر من احتمال وقوعه من الشرطى عند مطاردته للمجرمين ( ابتسامة )
 
[poem= font="Simplified Arabic,6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
في علام الغيوب عجائب=فاصبر فللصبر الجميل عواقب
ومصائب الأيام إن عاديتها=بالصبر ردَّ عليك وهي مواهب
لم يدج ليل العسر قط بغمه=إلا بدا لليسر فيه كواكب[/poem]

قاله الحسن بن محمد النيسابوري المفسر؛أبو القاسم

[align=left]طبقات المفسرين للسيوطي ص36[/align]
ثم وجدته في كتاب أبي القاسم النيسابوري عقلاء المجانين على هذا الرابط

http://www.maganin.com/articles/articlesview.asp?key=626
 
[align=center][mark=FFCC00]آمل من الأخ المشرف العام إغلاق هذه الصفحة

حيث افتتحت صفحة جديدة بنفس العنوان

حكمة اليوم ... حكمة اليوم ... وأمل التفاعل ( الصفحة الثانية )

وآمل من أخي الحبيب د عبد الرحمن تثبيت الصفحة الثانية

مع خالص شكري وتقديري
[/mark][/align]
 
الدنيا ساعه والنفس طماعه فاخرج منها وانت ذو قناعه
 
النمله مخلوق مثالي@ لانها تضع مصلحة الجماعه فوق مصلحة الفرد
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
][®][^][®][احصد الشر من صدر غيرك@ بقلعه من صدرك][®][^][®][
 
أخرج ابن عبدالبر بسند رجاله ثقات عن ابن عون أنه قال :
ثلاث أخبئهن لي ولإخواني :
1- هذا القرآن يتدبره الرجل ويتفكر فيه فيوشك أن يقع على علم لم يكن يعلمه .
2- وهذه السنة يتطلبها ويسأل عنها .
3- ويذر الناس إلا من خير .
قال أحمد بن خالد : هذا هو الحق الذي لا شك فيه .
قال : وكان ابن وضاح يعجبه هذا الخبر ويقول جيد جيد !
إيقاظ همم أولي الأبصار للاقتداء بسيد المهاجرين والأنصار - (1 / 26)
 
خير ما أعطي الإنسان

خير ما أعطي الإنسان

قيل: خير ما أعطي الإنسان عقل يردعه
فإن لم يكن فحياء يمنعه
فإن لم يكن فخوف يزعجه
فإن لم يكن فمال يستره
فإن لم يكن فصاعقة تحرقه ، فيستريح منه العباد والبلاد .
ميزان العمل لأبي حامد الغزالي - (1 / 34)
 
لذةُ العالِم !

لذةُ العالِم !


ولا يخفي لذة العالم في علمه ، وفيما ينكشف له في كل لحظة من مشكلات الأمور ، لا سيما إذا كان في ملكوت السموات والأرض ، والأمور الآلهية. وهذا لا يعرفه من لم يذق لذة انكشاف المشكلات.
ثم إنها لذة لا نهاية لها ، لأن العلوم لا نهاية لها ، ولا مزاحمة فيها ، لأن المعلومات تتسع للطلاب وإن كثروا ، بل استئناس العالم يزيد بكثرة شركائه ، إذا كان يقصد ذات العلم ، لا حطام الدنيا ورئاستها ، فإن الدنيا هي التي تضيق بالمزاحمة ، بل يزداد سعة بكثرة الطلاب. ثم مع أنها أوفى اللذات لمن أنس بها ، فهي أدومها ، إذ المنعم بها عليه هو الله وملائكته ، ولكن عند إكبابه على الطلب وتجرده له.
ولذلك لا ترى جماعة الرؤساء والولاة ، إلا وهم في خوف العزل يتشوقون أن يكون عزهم كعز العلماء.
ميزان العمل لأبي حامد الغزالي - (1 / 5)
 
ورد في كتاب تفضيل الكلاب على كثير ممن لبس الثياب تحت عنوان:
إحذر ...
أنشدني زيد بن علي [من مجزوء الكامل]​

[poem=font="Simplified Arabic,6,crimson,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/34.gif" border="double,7,crimson" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
إحذر مودة مازقٍ=خلط المرارة بالحلاوة
يحصي الذنوب عليك أيـــ=ـــام الصداقة للعداوة[/poem]
 

قال الإمام الشافعي رحمه الله:
[poem=font="simplified arabic,7,crimson,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/24.gif" border="solid,8,firebrick" type=3 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من وعظ أخاه سرا فقد نصحه وزانه=ومن وعظه علانية فقد فضحه وشانه[/poem]
 



ورد في كتاب أدب المفتي والمستفتي لابن الصلاح الشهرزوري
... محمد بن عبد الله الصفار يقول: سمعت عبد الله بن أحمد بن حنبل يقول: سمعت أبي يقول: سمعت الشافعي يقول: سمعت مالك بن أنس يقول: سمعت محمد بن عجلان يقول:
(إذا أغفل العالم لا أدري فقد أصيبت مقاتله)
ثم قال ابن الصلاح: هذا إسناد عزيز جدا لاجتماع أئمة المذاهب الثلاثة فيه بعضهم عن بعض . (أدب المفتي والمستفتي: 76 ـ 77)

 
خاطرة ..
إذا انتكست الفطرة، فرح صاحبها بالذنب فرحا يجعلها يستبشر بأقبح الفواحش ـ والعياذ بالله ـ وهكذا كان قوم لوط: {وجاء أهل المدينة يستبشرون ... الايات}.
 
قال الحسن رحمه الله



حملة القرآن ثلاثة:




رجل اتخذه بضاعة ينقله من مصر إلى مصر يطلب به ما عند الناس


ورجل حفظ حروفه وضيع حدوده واستدر به عطف الولاة واستطال به على الناس
ورجل علم ما فيه وحفظه وعمل به داعيا وعابدا وهو خير الحملة


 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
شكر الله لك أخي الفاضل هذه المشاركة واسمح لي فقد قمت بتعديل خطأ مطبعي ورد فيها فقد جاء في المشاركة
(يصلب به ما عند التاس)
والصواب كما أتصور:
يطلب به ما عند الناس
فتم التصحيح وجزاك الله خيراً.
 
قال يونس الصدفي: ما رأيت أعقل من الشافعي، ناظرته يوماً في مسألة، ثم افترقنا، ولقيني، فأخذ بيدي، ثم قال: يا أبا موسى، ألا يستقيم أن نكون إخواناً وإن لم نتفق في مسألة.
 
يقول ابن قيم الجوزية:
في القلب شعث "أي تمزّق" لا يلمُّه إلا الإقبال على الله , وفي القلب وحشةٌ لا يُزيلها إلا الأُنس بالله , وفي القلب خوفٌ وقلقٌ لا يذهبه إلا الفرار إلى الله
 
لو علم الناس أن لذة العفو خير من لذة التشفّي؛ لأن العفو يأتى بالحمد والتشفّي يأتى بالندم ، لو علموا هذا ما انتقم لنفسه إنسان ، لأنه لو فعل كل إنسان هذا وانتقم لنفسه لانحطّ عالم الإنسان إلى درك السباع والوحوش.
 
أرجو من الأخوة المشرفين تثبيت هذا الموضع حكمة اليوم..
 
عودة
أعلى