بسم الله الرّحمن الرّحيم
في شرح " وبعض بكسر الها لياء تحوّلا
كقولك أنبئهم ونبئهم ".
( وبعض أي إذا أبدل أنبئهم صارت ياء ساكنة بعدها هاء، فله وجهان: قال في التيسير: وهما صحيحان ... وهو معنى قوله : وبعض بكسر الهاء وفاقا للأخفش عن هشام مطلقا، وإبقاء الضم وهو اختيار مكي ... وفاقا لابن سعدان عن سليم وابن بزيزة عن الدوري ... ).
1- هل الأخفش المذكور هو الأوسط ــ ابن مسعدة ــ نقل عن الرّاوي هشام؟
2- هل الناقل عن الرّاوي الدّوري " ابن بزيزة " هذا معروف أم أنّ هناك تصحيفاً أو تحريفاً؟
وجزاكم الله تعالى خيرا