توافق رقمى عجيب ببعض الآيات !

إنضم
08/09/2017
المشاركات
614
مستوى التفاعل
5
النقاط
18
الإقامة
السودان
السلام عليكم،

كنت أقوم بإعداد بحث عن آيات تتشابه فى معنى محدد،

ومن ضمن ما كنت أبحث عنه الآية :


إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ قَدِيرًا -133– النساء

وجدت آية مشابهة بسورة الأنعام :

وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ ۚ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ -133-

والعجيب أنها تحمل نفس الرقم : 133


ثم وجدت آية أخرى بسورة إبراهيم بنفس المعنى ولكن بالرقم 19

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ۚ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ(19) – إبراهيم


قمت بجمع رقم الآيتين : 133+133 = 266

قمت بقسمة حاصل الجمع على رقم الآية بسورة إبراهيم 19

266÷ 19 = 14

و14 هو رقم سورة إبراهيم بالمصحف الشريف ! .







كتبت قبل فترة أيضا عن توافق آيتين بنفس "الرقم والموضوع" :

لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَّسْحُورُونَ -15- الحجر

فكان الرد على قول الكفّار بآية بنفس الرقم بسورة الطور :

أَفَسِحْرٌ هَٰذَا أَمْ أَنتُمْ لَا تُبْصِرُونَ -15- الطور


أعتقد أنه يمكن فتح باب البحث عن أرقام الآيات وما تحمله من دلالات ودقة ، فما وجدته من البحوث معظمه يخص الأعداد المذكورة بالآيات .

كما يمكننا أن نرى أن ترتيب السور بالمصحف هو الترتيب الصحيح، وليس كما ينادى البعض بالمطالبة بكتابته بالترتيب التاريخى للنزول.

وهذا موضوع آخر سأقوم بالكتابة عنه إن شاءالله.
 
بسم1
أختى الفاضلة الزيتونة
إذا حسبنا ذلك من باب التدبر نجد أنه لايسلم التعميم فى ذلك
قال تعالى{أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82)}فى سورة النساء
وفى نفس المعنى قال تعالى{أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24)} فى سورة محمد.​
 
بسم1

لكن ماهى الميزة فى قاعدة مكسورة ؟

 
السلام عليكم أخ سبيع،
بالطبع أنا لا أقصد كل الآيات القرآنية :)
 
طبيعة الموضوع متوافقة مع أغلب مواضيع مايُسمى بالإعجاز العددي. حيث يقام بعمل علاقات رياضية اعتباطية بين الأرقام بدون أي قاعدة ، ثم يدعى أن هذا إعجاز.
 
طبيعة الموضوع متوافقة مع أغلب مواضيع مايُسمى بالإعجاز العددي. حيث يقام بعمل علاقات رياضية اعتباطية بين الأرقام بدون أي قاعدة ، ثم يدعى أن هذا إعجاز.


لم أجمع حروفا بآية ولم أجمع كلمات بآية أو أطرحها !!

هى أرقام آيات ورقم سورة واضحة وضوح الشمس،
وتدل على الإعجاز العددى العجيب بكتاب الله تعالى
 
كلُّ ما يكتب في هذا الموضوع مبني على التَّكلُّف والتعسُّف، كما في هذا المثال، حينما لم تأتِ الآية الثالثة (آية سورة إبراهيم)وفق ما قبلها، تمَّ إدخالها في عملية حسابية متكلفة حتى تصل إلى نتيجة مسبقة، وهذه الطريقة يمكن أن تطبَّق على كلام البشر، بل إن البشر يستطيعون أن يضبطوا ذلك ابتداءً.
والواجب صيانة كلام الله تعالى عن هذه التَّعَسُّفات التي استغلَّها الملاحدة المعاصرون للطعن في كتاب الله تعالى.
انظر: https://vb.tafsir.net/tafsir40832/#.W8nhuHvXK70
 
الاخ الحميضي،
لا تكلف ولا تعسف ولم آت بجذر تربيعي ولا تكعيبي!،
بل كانت دهشتي عندما قمت مصادفة بقسمة مجموع الآيتين المتشابهتين بالآية الثالثة المشابهة،فكان رقم سورة الآية الثالثة المشابهة ....شئ عجيب حقا..!

اذا لم تروا فى ذلك دقة القرآن الكريم وأن كل آية بموضعها وبرقمها الدقيق، فغيركم يروه من دقائق الكتاب العظيم..
 
يلتقي بعض الإخوة ممن ينفي العجائب العددية يلفظها ويعتبرها مجرد صدفة او تكلف وتعسف يلتقون في قولهم مع الملحدين الذين ينسبون كل تلك التوافقات العددية للصدفة المحضة إلا أن الباعث على رد الفعل لدى الفريقين يختلف فالملحدين ينكرون ويقللون من شأن تلك التوافقات انتقاصاً من القرآن الكريم وكفرا به وبمن أنزله ، أما أصحابنا فجهلاً وقلة علم بمسائل العدد والرياضيات التي يبغضونها فبغضت إليهم كل ما يتعلق بها والعجيب أن حجج الفريقين ومواقفهم شديدة التشابه وتجدهم لا يدركون ان الصدفة يمكن ان تظهر فجأة في كتاب من صنع البشر ولكن في القرآن الكريم لا مجال للصدفة ابدا لأن الله يعلم مافي كتابه ومافيه من توافقات عددية بعلمه تعالى بلا شك وقد تعمد ربنا ايجادها ولم تتحقق مصادفة ابدا.
كما لا يدرك المنكرون بأن التوافقات العددية أحد شهود حفظ القرآن وسلامته من العبث البشري الذي يزعمه بعض اعداء الله.
والله الهادي إلى سواء السبيل
 
بسم1
إعتراضى فقط على العمليات الحسابية الغير مبررة وليس على فكرة البحث فهى أعجبتنى فلو أنى قمت ببحث فى علم الرياضيات للبرهنة على شيئ ما وقلت س+ص أو س*ص أوس+ص /2
قيل لماذا فعلت هذا؟ ولا معنى لعملية بلا أصل ولذلك الرياضيات محاطة بهالة كبيرة من المنطق يحكمها فكيف وكتاب الله عز وجل؟.
على حد علمى ترتيب الآيات والسور توقيفى ولذلك علم المناسبات يصول ويجول على أرض ثابتة فالتأكيد على فكرة الثبات بطرق جديدة ومبتكرة مطلوب لكن لا بد من الحرص على التأصيل فى كل خطوة حتى لا يتسلل إلى الدين ما ليس منه فلا معنى ولاأصل لجمع رقمى آيتين ولا الضرب ولا القسمة لهما على عدد لكن هذا لا يمنع من الوقوف عند تطابق المعنى بين آيتين ورقم الآية لهما ومدى تباعد المعنى وتقاربه عندما أخذت الآية رقما آخر فالقرآن زاخر باللطائف وبالله التوفيق.
 
لا أنكر وجود توافقات(لطائف) تستدعي التمعن فيها. لكن فكرة هذا المشروع لم تنضج بعد. والداخلين فيه كثر ممن يحسن وممن لا يحسن. وكثير من الواضحات ذهبت تحت ركام التكلفات والتي لا تسمى لطائف حتى فضلاً عن أن تسمى إعجازاً.



بعض الزملاء يكثرون كعادتهم ولا يحسنون. هدانا الله وإياهم.
أثبت العرش ثم انقش ، أما الأماني فلها أربابها.

وحتى لاىأخذ الموضوع بعداً شخصياً لا حاجة لنا به فنقول :


يُفترض بالموضوع أن يؤسس قاعدة رياضية مفترضة وهي
:
أن كل آيتين بنفس الموضوع ويكون لهما نفس الرقم==> فحاصل مجموعها مقسوما على رقم مختلف لآية ثالثة بنفس الموضوع = رقم السورة التي تحوي الآية الثالثة ذات الرقم المختلف.

المعطيات : أرقام ثلاث آيات ( بنفس الموضوع ) ، رقم سورة الآية الثالثة
آية ١(A) معلوم
آية ٢(A) معلوم

آية ٣(B) معلوم

سورة(X) تابع لـB

العلاقة : (B)÷(A+A) = إكس (X) في كل مرّة.

المطلوب منكم إثبات هذا الذي في الأعلى.

 
هذه محاولة لتطبيق العلاقة الرياضية المفترضة في الموضوع.

يوجد آياتان بنفس الرقم تحملان نفس المعنى

١) سورة النحل آية رقم [٧٨] { وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} .

٢) سوة المؤمنون آية رقم [٧٨] {وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ}.


٣) توجد آية مشابهة في سورة السجدة برقم مختلف وهو [٩] {ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ ۖ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ}. مع العلم أن رقم سورة السجدة هو ٣٢

(٧٨+٧٨ ) ÷ ٩ = ١٧,٣.

١٧,٣ ≠ ٣٢.

ولهذا لا أرى أن العلاقة إعجازية!
 
هذه محاولة لتطبيق العلاقة الرياضية المفترضة في الموضوع.

يوجد آياتان بنفس الرقم تحملان نفس المعنى

١) سورة النحل آية رقم [٧٨] { وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} .

٢) سوة المؤمنون آية رقم [٧٨] {وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ}.


٣) توجد آية مشابهة في سورة السجدة برقم مختلف وهو [٩] {ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ ۖ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ}. مع العلم أن رقم سورة السجدة هو ٣٢

(٧٨+٧٨ ) ÷ ٩ = ١٧,٣.

١٧,٣ ≠ ٣٢.

ولهذا لا أرى أن العلاقة إعجازية!



خلاص يا أخ عبدالله الأحمد إعتبرها مصادفة جميلة !!!
 

الجزء الثاني

بسم الله الرحمن الرحيم



تشابه آيات بإضافة مائة الى رقمها :



الآية
60 بسورة البقرة، تشبه الآية 160 بسورة الأعراف

والآية 20 بسورة الأعراف تشبه الآية 120 بسورة طه


وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ -
60- البقرة

وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ –
160-الأعراف

فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ -
20- الاعراف


فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَا يَبْلَى -
120- طه

(3)



الآيتان رقم
(6) فى كل من سورتي الأعراف والشعراء مقدمات للآيات عن الرسل مع أقوامهم :

الأعراف

وَكَم مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ (4) فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءَهُم بَأْسُنَا إِلَّا أَن قَالُوا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ (5) فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ -6- الأعراف


ولذا كانت بدايات الآيات :


لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (59

و(أرسلنا) إلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (65)

وَ(أرسلنا) إلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ -73-

وَ(أرسلنا) لُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ (80)

وَ(أرسلنا) الَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ-85-



سورة الشعراء :



والآية رقم (6) من سورة الشعراء بها كلمة (
كذّبوا) كمقدمة للآيات التى تحكي عن الأقوام السابقة:

وَمَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّنَ الرَّحْمَٰنِ مُحْدَثٍ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ (5) فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ-
-6


كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِين (105)

كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِين (123)

كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ (141)

كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ (160)

كَذَّبَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ (176)


صدق الله العظيم


 
"إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ"
الآية 16 من سورة فاطر 35
16 × 35 = 560
و560 لا تساوي 133 ولا 266 ولا 399 ولا 532
فلا يوجد توافق!
 
راجعت رقم (6) بسورتى الأعراف والشعراء :

وهو عدد الرسل الستة الذين ذكروا فى السورتين مع أقوامهم :

نوح، هود ، صالح، لوط ، شعيب وموسى عليهم السلام !
 
"إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ"
الآية 16 من سورة فاطر 35
16 × 35 = 560
و560 لا تساوي 133 ولا 266 ولا 399 ولا 532
فلا يوجد توافق!


أنا ذكرت آيتين بسورتين محددتين.
 
ألم تذكري آية سورة إبراهيم، وأنها بنفس المعنى، وأن حاصل ضرب الآية في السورة = حاصل جمع الآيتين؟!
توجد آية بنفس المعنى أيضا في سورة فاطر، ولا ينطبق عليها الأمر!
إذن لا يوجد توافق.
 
هناك مشاركة اخري قالت بنفس رأيك،
ولكن هذا لا ينفي توافق الآيتين المذكورتين،
أليس كذلك؟
هل المطلوب منى اذا وجدت مثل هذا التوافق بين الآيتين ، وآيات أخرى مختلفة، اغض الطرف عنه وكأنه لا يثير أى اعجاب او دهشة على الدقة وأقول أنه مصادفة وخلاص !
 
بسم1
قال تعالى{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ (143) }
فجعل اللهعز وجل الأمة المحمدية وسطا بين الأمم بشريعتها الوسطية وتصدر هذا المعنى الآية (143) فمن العجيب وقوع الآية فى وسط سورة البقرة محققة للمعنى الرياضى 286|2 وهو تقسيم مجموع الآيات على 2.​
 
بسم1
قال تعالى{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ (143) }
فجعل اللهعز وجل الأمة المحمدية وسطا بين الأمم بشريعتها الوسطية وتصدر هذا المعنى الآية (143) فمن العجيب وقوع الآية فى وسط سورة البقرة محققة للمعنى الرياضى 286|2 وهو تقسيم مجموع الآيات على 2.


شكرا أخ سبيع،
هناك توافقات كثيرة على أشكال رياضية مختلفة،
هناك "الآية" الوسط، إذا قسمنا السورة على قسمين، كما تفضلت أنت أعلاه،
هناك تشابه أرقام آيات فيها كلام ثم التعليق عليه بآية أخرى وبسورتين مختلفتين، كما الآيتين 15 فى الحجر والطور.
هناك تشابه آيات عند إضافة مائة الى رقم الآية،
هناك آيتين متشابهتين يمكن جمع أرقامهما وحاصل قسمتهما يكون رقم السورة التى بها آية ثالثة مشابهة،
هناك رقم آيات بها "عدد الرسل" الذين سيتم ذكرهم لاحقا على سبيل المثال،

وهكذا إذا بحث الباحثون سيجدون علاقات رياضية مختلفة تدل على دقة ترقيم السور ودقة ترتيبها ودقة ترقيم الآيات..

قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا (88)

صدق الله العظيم
 
الجزء الثالث :
1-
بسورة الأنعام ثلاث آيات متشابهة تتساءل عن الله "فاطر السماوات والأرض الحكم ورب العالمين" ، وكلها تشترك فى الرقم 4 :

قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ قُلْ إِنِّيَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ-14

أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ -114-

قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ-164

2-
ثلاث آيات متشابهة وبنفس الترتيب بسورتي الحجر والصافات فقط بإنقاص عشرة عن رقم الآيات:-
سورة الحجر :
وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ (16)
وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (17)
إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ (18)

سورة الصافات
إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6)
وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (7)
لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (8)

والملاحظ الإشتراك فى رقم الآية 8 عند ذكر الشهب بسورة الجن :
وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاء فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا- 8-

3-
وتشابه آيتين بإضافة 10 بسورة الحجر :
وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ -10- الأعراف
وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ-20- الحجر


4-
ذكر الرعد فى الآية 13 من سورة الرعد:
وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ -13 -

وسورة الرعد رقمها 13

5-
وقالوا أءذا كنّا عظاما ورفاتا أءنا لمبعوثون خلقا جديدا -49- الإسراء
وكان الرد فى الآية 98 أى بمضاعفة رقم الآية السابقة 49:
ذلك جزاؤهم بأنهم كفروا بآياتنا وقالوا أءذا كنّا عظاما ورفاتا أءنا لمبعوثون خلقا جديدا98 -

صدق الله العظيم

 
سؤال لمنكري هذه العجائب العددية في كتاب الله (هل يعلم الله جل وعلا عن تلك التوافقات أم انها تكونت صدفة لم يكن يخطط لايجادها ؟؟)
 
بسم1
قال تعالى{اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا}​
 
السلام عليكم،

كنت أقوم بإعداد بحث عن آيات تتشابه فى معنى محدد،

ومن ضمن ما كنت أبحث عنه الآية :


إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ قَدِيرًا -133– النساء

وجدت آية مشابهة بسورة الأنعام :

وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ ۚ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ -133-

والعجيب أنها تحمل نفس الرقم : 133 .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الكريمة (الزيتونة) الخوض في غمار الإعجاز العددي في القرآن وبيانه يحتاج إلى ضوابط، وقواعد، يسير عليها ويراعيها من أراد أن يبحث في هذا العلم، حتى لا يكذب القرآن..
وقد خضت هذا الغمار دون أن تراعي ذلك..
وللتوضيح - من خلال الأمثلة التي وضعتيها -
إن مما يجب أن يراعى في الإعجاز العددي اختلاف مذاهب الأمصار في عدد الآيات..
فقوله تعالى: (إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ قَدِيرًا)
رقم الآية هنا في العدد الكوفي والحمصي والشامي (133)
لكن رقم الآية نفسها في العدد المكي والمدني الأول والثاني والبصري (132)

وفي قوله تعالى: (وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ ۚ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ).
رقم الآية الكوفي والبصري والحمصي والشامي (133)
لكن رقم الآية نفسها في العدد المكي والمدني الأول والثاني (134)

والله المستعان..
 
شكرا،
أعتقد أن هناك قراءة واحدة صحيحة ،وكل القراءات الاخري هى اجتهادات قد تصح وقد تخطئ ، والقراءة التي حصل فيها توافق رقمي هى القراءة الصحيحة ويجب إعتمادها ولا نعدها صدفة !!
 
بسم1
الإشكال يكمن فى أن ترتيب سور القرآن ليس كله توقيفى والمسألة دخل عليها اجتهاد من سيدنا عثمان رضوان الله عليه ولكن لو نظرنا للسورة الواحدة قد يختلف الأمر ويكون الوقوف على ما هو توقيفى بلا شك.​
 
الإشكال يكمن فى أن ترتيب سور القرآن ليس كله توقيفى والمسألة دخل عليها اجتهاد من سيدنا عثمان رضوان الله عليه ولكن لو نظرنا للسورة الواحدة قد يختلف الأمر ويكون الوقوف على ما هو توقيفى بلا شك.

هل الأصل أن كل مافي كتاب الله توقيفي ام أن الأصل انه اجتهادي ؟؟

مثلا الأصل عدم الأخذ بأي حديث نبوي مالم يعرض على علم مصطلح الحديث ويحكم بعد ذلك على درجة الصحة ، فالقرآن في الأصل توقيفي لا اجتهاد فيه فقد نزل وحفظ بصورته هذه من حيث الترتيب وعدد الآيات والرسم ونحو ذلك.
هنا يأتي الاستيثاق بالدليل وهو أن تلك الانساق والمنظومات العددية والحسابية الدقيقة والعجائب الرقمية الباهرة دليل على التوقيف بالصورة التي ظهر بها وكأن الله اراد من خلال تلك الدلالات الرقمية الدقيقة ان يرشدنا لصحة الترتيب والتنزيل والرسم والترقيم فكانت شيفرة حافظة لا يتأتى معها تحوير ولا تغيير فكانت حاسمة للخلاف في مسائل مدعى انها اجتهادية فأتت هذه العجائب لترد على القائلين وتلزمهم بما عند مخالفيهم .
 
بسم1
الموضوع هو التوافق الرقمى العجيب فى بعض الآيات وترتيب الآيات توقيفى فرصد الترقيم والوقوف على معنى الآية وإدراك التحدى حتى فى الترتيب مطلوب ولكن دون التعسف فى العمليات الحسابية بلا مبرر فمثلا إجراء العمليات الحسابية على رقم الآية للحصول على على ترتيب السورة فى المصحف يرده الإجتهاد فى الترتيب فمصحف أبى ابن كعب رحمه الله يختلف عن مصحف عثمان رضي الله عنه من جهة الترتيب.
فالهدف من البحث رصد العجائب من وراء ترتيب الآيات لإدراك مدى التحدى حتى فى الترتيب فيجب الوقوف على ما هو موقوف.
 
السلام عليكم، وأنا أقرأ سورة الصافات صباح اليوم وجدت هذا التوافق بآيتين متشابهتين بنفس الرقم 73 بسورتى يونس والصافات :

فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلَائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا
فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ (73) - يونس

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِم مُّنذِرِينَ (72) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِينَ(73) إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (74) وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ (75) وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (76)- الصافات

ليس هذا وحسب بل فى سورة يونس كانت الآية نهاية لقصة نوح، وفى سورة الصافات كانت الآية بداية لقصة نوح!، وليست هناك غيرهما فى كل القرآن أى آية ثالثة شبيهة عن عاقبة المنذرين.
 
ردا على هذا الباب من العبث:

فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين (137)
آل عمران

فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين (36)
النحل

من يزعم - مثلك - أن التوافق مقصود في أرقام الآيات عليه قراءة القرآن كله، لا اختيار آيات على هواه!
 
ردا على هذا الباب من العبث:

فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين (137)
آل عمران

فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين (36)
النحل

من يزعم - مثلك - أن التوافق مقصود في أرقام الآيات عليه قراءة القرآن كله، لا اختيار آيات على هواه!


إذا كنت تراه عبثا فعليك ألا تطّلع على هذه الصفحة وألا تعلّق عليها لأني سأستمر فى البحث فى التوافق الرقمى في الآيات..

تعليق بسيط : لو حصل توافق فى كل آيات القرآن لظن الكثيرون أن الأمر متعمدا من "كاتب القرآن" !!
 
- بل يجب الرد على العبث والخرافات.

- تعليق على التعليق: بنفس منطقك، إذن الله لم يقصد "التوافق"!

- ما دام وجدنا آيتين غير متوافقتين إذن سقط زعم التوافق.
لا داع للعبث بالقرآن وإظهاره كأنه نص متناقض لا يسير على نفس الوتيرة!
(من يزعم أن التوافق مقصود في أرقام الآيات عليه قراءة القرآن كله، لا اختيار آيات على هواه)
 
- بل يجب الرد على العبث والخرافات.- تعليق على التعليق: بنفس منطقك، إذن الله لم يقصد "التوافق"!- ما دام وجدنا آيتين غير متوافقتين إذن سقط زعم التوافق.لا داع للعبث بالقرآن وإظهاره كأنه نص متناقض لا يسير على نفس الوتيرة!(من يزعم أن التوافق مقصود في أرقام الآيات عليه قراءة القرآن كله، لا اختيار آيات على هواه)
:)لن یکون هناك بحث وإدهاش،

ستكون اول صفة للقرآن أن الآيات المتشابهة لها رقم واحد، ما المدهش في الأمر وما الدقة وما المعجزة إذا؟!

لماذا كل هذا الحنق والغضب والغيظ يا ترى؟ :)

هل أغضبتك هذه الاكتشافات الرقمية الباهرة لهذا الحد؟ ثانيا ما رأيك في الآيات المتشابهة التى تزيد بالعدد مائة؟!

وأما الذين فى قلوبهم مرض فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا؟!صدق الله العظيم
 
سؤال إجابته نعم أو لا
ولن يجيب عليه المخالفين وسأذكّرك بذلك :

هل الانساق والتوافقات الرقمية المذكورة وجدت صدفة ؟؟
 
معلوم توجه الأخ سلامة الفكرى، كتب سابقا هل إستفدنا من القرآن علميا؟!
مسكين كثرت عليه معجزات القرآن العددية والبلاغية والعلمية لم يستطع أن يتحمل كل ذلك فأخذ يسئ ويشتم ويطلب إيقاف البحث،
تصور أن أعثر على آيات متشابهة فى الأرقام يسمى الأمر أنه عبث وشئ مقزز !!

ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
صدق الله العظيم
 
- [كثرت عليه معجزات القرآن العددية والعلمية] (!!)

فتاوى العلماء ضد "الإعجازات" الجديدة المزعومة معروفة!
https://www.youtube.com/watch?v=Z_t5Ns6q4Ps
https://www.youtube.com/watch?v=aQ_sF89K06I
https://www.youtube.com/watch?v=AG9wI4s4PlA
والإعجاز العلمي موصوف على لسان اللجنة الدائمة بأنه: "تفاسير تحرف الكلم عن مواضعه"

- [الآيات المتشابهة لها رقم واحد، ما المدهش في الأمر وما الدقة وما المعجزة إذا؟!]
فعلا لا إدهاش ولا إعجاز في هذا.
فمن يزعم أنها مقصودة هو المندهش :)

- أحسن من وصف طريقتكم بأنها مضحكة وأنكم "تفرحون بالرقم الذي يوافق مزاعمكم وتتجاهلون ما سواه"
فالمنشور هنا خير دليل عملي على هذا. تجاهل للآيات التي "لا توافق الهوى"!
مجرد اختيار بالهوى لآيات دون آيات! بلا اطراد ولا قانون ولا قاعدة.
أي: عبث.

- [هل الاتساق والتوافقات الرقمية المذكورة وجدت صدفة؟]
بل متوهمة :)

متوهمة كما يفعل اليهود والنصارى فيما يسمى الـ "بايبل كود"
Bible Code
اتساقات عددية ورقمية متوهمة. والمثال مشهور!
ومتوهمة كما فعل الباطنيون اليهود - صوفية القبالا - في تفسيرهم العددي لحروف التوراة!
(وكتاب "الزوهار" مشهور ومتوفر!)

- فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين (137)
آل عمران
فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين (36)
النحل

كيف نجعل الـ 137 توافق الـ 36 ؟!
هل هو إعجاز ناقص مثلا؟!
بل الصحيح: أنه متوهم من البداية.
السؤال هنا:
أين القاعدة الثابتة لهذا الإعجاز المزعوم؟
سؤال لن يجيب عليه المخالفون :)
 

تعليق :

من مراجعات التوافقات الرقمية أن "أربعة" جاء بسورة الحجر،
صدفة؟
بل حتى رقم سورة الحجر فى المصحف وهو 15 ، وهو رقم الآيتين المشتركتين بينها وبين سورة "الطور":
لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَّسْحُورُونَ -15- الحجر
أَفَسِحْرٌ هَٰذَا أَمْ أَنتُمْ لَا تُبْصِرُونَ-15- الطور
صدفة؟

أن المشترك فى الآيتين فى العدد مائة هو فى سورة "الأعراف
الآية 60 من البقرة تشبه الآية 160 من
الأعراف،
والآية 20 من
الأعراف تشبه الآية 120 من طه.
صدفة؟
أن الآيتان المتشابهتان رقم 73 (فأنظر كيف كان عاقبة المنذرين؟) وردتا قبل سرد قصة نوح وبعد سرد قصته بسورتى يونس والصافات.
صدفة؟
هذا غير سورة الرعد ورقمها، والتوافقات الرقمية الأخرى بإضافة الرقم عشرة لرقم الآيات مما ذكر أعلاه.

ملاحظة:
حسب خبرة سنوات طويلة فى النقاشات الدينية بمنتديات الإنترنت هناك تكتيك معروف من (أهل الكتاب) وغالبا من النصارى، يدّعون فيه أنهم مسلمين ويظلون يهاجمون القرآن الكريم من داخله بدعوى البحث العقلى والمنطقى، لأنهم لو ظهروا بعقيدتهم الأصلية المسيحية لصدّهم المسلمون ولواجهوا نفس الهجوم لكتابهم، فبعض هؤلاء النصارى المتأسلمين يظل يردد أنه تخلى عن الإسلام بعد أن تأكد من "ضعف القرآن وعدم جدواه وبعضهم يقول أن محمد "مؤلفه وأنه تقليد للتوراة والانجيل" لذا تركوا الإسلام، ويظلوا هكذا فى التشكيك فى كل شئ و يستخفّون من كل فكرة وموضوع بغرض زعزعة العقيدة للمسلمين،


كتب سلامة سابقا عن "هل إستفدنا من القرآن علميا؟" وأجبته ببعض معجزات القرآن العلمية فلم يعلّق ولم يرد وجاء الأمس بالفيديوهات أعلاه !!

أنظروا كيف كان هذا التكتيك من أهل الكتاب منذ زمن الرسول (ص) الذى أخبرنا القرآن عنه :

وَقَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (72)
أى يدّعون أنهم أسلموا ثم يرتدون بعد ترديد كلام عن التشكيك وأنهم وجدوا الإسلام أو القرآن غير مقنع وبه الضعف والثغرات لتشجيع المسلمين لترك عقيدتهم.


أما سببه :
وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ۖ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ -109- البقرة
صدق الله العظيم
 
والأعجب توافق آيات بنفس اللفظ والرقم تماماً؛ تجد مؤلفاً من ضمن السلسلة السياقية التي وضعها عبدالوهاب رشيد أبو صفية من عشرة أجزاء.
 
وجود قاعدة عددية ونسق ثابت في القرآن دليل على أنه من صنع بشر فلا تتعبوا انفسكم بهذه المطالبات
وحجتكم أو مطالباتكم هي كمطالبات الملحدين والنصارى بأن السجع القرآني تكسر قافيته والمفروض تكون خواتم الآيات متساوية مثلا
 
لا داع للبارانويا ونظريات المؤامرة للتغطية على العجز عن الرد على السؤال :)
وحديث "باء بها أحدهما" فيه رد كافٍ على هذه المهاترات!
 
توافق رقمى أيضا بآيتين بسورتى الحجر و الصافات، سورة الحجر بها معظم التوافقات كما هو ملاحظ :

إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (40) – الحجر
إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (40)- الصافات
 
إلا عبادك منهم المخلصين (40) الحجر
إلا عبادك منهم المخلصين (83) ص

فلا توافق!

إلا عباد الله المخلصين (40) الصافات
إلا عباد الله المخلصين (74) الصافات
إلا عباد الله المخلصين (128) الصافات
إلا عباد الله المخلصين (160) الصافات

المزيد من عدم التوافق :)
 
بسم الله الرحمن الرحيم

وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (76)- الصافات

وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (76)- الانبياء

اشتراك آيات متشابهة عن "نوح عليه السلام" للمرة الثانية فى سورتى الصافات والانبياء .
 
فَكَذَّبُوهُ فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً عَمِينَ
الأعراف 64
فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلَائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ
يونس 73


وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ
هود 37
فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ
المؤمنون 27


المزيد من عدم التوافق :)
 
الصافات 182
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

الفاتحة 2
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ


الأعراف 111، 112
قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ
الشعراء 36، 37
قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ


بطل التوافق الزيتوني المزعوم :)
 

بسم الله الرحمن الرحيم

وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً -14-الحاقة

يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيبًا مَهِيلًا -14-المزمل



تنبيه : سأقوم بجمع ونشر ذلك التوافق الرقمى فى منشور جديد بالملتقى حتى يستفيد منه الباحثون ذلك لكثرة المداخلات هنا،
لذا أرجو من الأخ الذى دأب على إنتقاده عدم التعليق عليه فى المنشور الجديد .
 
عودة
أعلى