تنبيه باستبعاد بعض الموضوعات في الملتقى

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

إدارة الإشراف1

إدارة الإشراف على الملتقى
إنضم
18 مارس 2003
المشاركات
22
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
الموقع الالكتروني
vb.tafsir.net
01.png


نظراً لإغراق بعض الأعضاء الملتقى عموماً والمفتوح خصوصاً بموضوعات غير مناسبة للملتقى فقد رأت إدارة الإشراف بعد مشاورات استبعاد عدد كبير من الموضوعات التي لا تتناسب مع طبيعة الملتقى، حيث أبعدت هذه الموضوعات الملتقى عن تخصصه العلمي الذي يزوره الجميع من أجله.
ولذا فإن إدارة الإشراف تنبه إلى ضرورة التقيد بضوابط الملتقى المفتوح التي سبق الإعلان عنها في موضوع مثبت بعنوان :
وسوف نواصل تنقية الملتقى من مثل هذه الموضوعات ومن الموضوعات الضعيفة التي توجد في بقية الأقسام حتى لا يبقى إلا الموضوعات العلمية المفيدة للقراء ، مع اعتذارنا للجميع من عدم قدرتنا على مراسلة الجميع ببيان سبب الحذف الخاص لكل موضوع بعينه .
ونهيب بجميع الأعضاء مشكورين أن يتحروا أجود ما عندهم فيكتبوه لنا في الملتقى ، وترك ما سوى ذلك حتى لا يكون في هذا صد للجادين من ارتياد هذا الملتقى العلمي المتخصص في خدمة القرآن وعلومه .
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ،،
الثلاثاء 1/5/1432هـ​
 
بصراحة

خطوة مباركة من إدارة الملتقى و سعي نحو التفرد و المحافظة على سمعة الملتقى و مكانته و مكانة الأساتذة الذين يشاركون فيه

و جزاكم الله خيرا
 
بارك الله فيكم ، وهذا هو المأمول في ملتقى أهل التفسير أن لا يبقى فيه إلا خُلاصة الخلاصة، وأرجو أن يتفهم الجميع ذلك فليس الملتقى المفتوح مكاناً لكتابة كل شيء ونقل كل شيء ، وليراجع الزملاء الذين استبعدت مشاركاتهم منهجهم وطريقتهم في المشاركة ونوعية الموضوعات .
بارك الله فيكم جميعاً ونفعنا جميعاً بالعلم .
 
نشكُر الإدارة الموقرة على هذه الخُطوة فأوقاتُ وفُهوم الروَّاد لملتقى أهل التفسير أثمنُ من أن تمضي في مطالعةِ تحصيل ما في الصدور.
 
بارك الله فيكم ووفقكم لكل خير
ما شاء الله
إبداع متجدد .. في ملتقى أهل التفسير
 
خطوة مباركة طال انتظارها!
وفقكم الله لكل خير وحفظ هذا الملتقى القرآني العلمي بامتياز وحفظ أهله من إدارة ومشرفين وأعضاء وزوار ليستكملوا العمل فيه ضمن الضوابط الموضوعة لتحقيق أهداف الملتقى المبارك.
 
قرار موفق ...
وإنني والله لأحزن على المشرفين حين يقضون وقت طويل في مراقبة مشاركات ليس هنا مكانها مع ضيق أوقاتهم ومشاغلهم الكثيرة
وكل من يبحث موضوعًا فإن من المواقع مايناسب موضوعه ...

وفقكم الله وسددكم
 
جزاكم الله خيرا وحفظ الله الملتقى وأساتذته الكرام
 
الإشراف لا بد منه في كل عمل حتى يثمر ؛ ولكني عندما قرأت شروط الكتابة في الملتقى المفتوح وجدتها مائعة نوعا ما ؛ وعندما راجعت تطبيقاتها وجدتها انتقائية نوعا ما ؛ فتترك بعض المواضيع التي تتعارض مع أهم الشروط المطروحة في حين تحذف أخرى لم تخالف إلا في أقل القليل .
ومع ذلك يبقى لكم الحق في فعل ما تريدون وما ترون في ملتقاكم المفيد المبارك .
ويبقى الأعضاء متفهمون للظروف ومقدرون لما تعانيه إدراة أي ملتقى أو منتدى .
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
 
خطوة مباركة طال انتظارها!
وفقكم الله لكل خير وحفظ هذا الملتقى القرآني العلمي بامتياز وحفظ أهله من إدارة ومشرفين وأعضاء وزوار ليستكملوا العمل فيه ضمن الضوابط الموضوعة لتحقيق أهداف الملتقى المبارك.
نعم خطوة مباركة قد طال انتظارها بالفعل!​
وأذكر أنني قد استفسرتُ في أول الأحداث عما استُجِد على الملتقى المفتوح؛ هل تغيرتْ سياساته؟ أم هي في سبيلها للتغيير؟؟, فكان مما قلتُ:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت اسكندراني

الأخوة والأخوات الأفاضل .... أعضاء ملتقى أهل التفسير ...
لقد أُسعدنا بمشاركة المشرف العام للملتقى ـ حفظه الله ـ في هذا الموضوع, ومشاركته ـ وإن كانت لا تخرج عن الإطار الشخصي في إبداء الاهتمام بأعضاء الملتقى من أهل مصر إلا أنها ـ كانت بمثابة إفساح مجال ضئيل لبعض صور التعبير. إلا أنني أحببتُ أن أذكر نفسي وإياكم بأننا لا نريد أن نضيع هذه المساحة الصغيرة فنقتنصها للولوج إلى دهاليز السياسة العميقة وحواراتها العقيمة.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت اسكندراني

إن ولوج دهاليز السياسة أمر يخالف سياسات وقوانين الكتابة في الملتقى المفتوح. ونحن نعلن احترامنا لهذا الطوق المقيد للحرية .. لأن احترام القوانين إنما هو دليل على تحضرنا.. ولكن إن كان ثمّة تغيير في هذه القوانين الصارمة, والعزم على كسر تلك القيود, فإني من أول المشجعين لذلك (*وتشجيعي لذلك إنما هو لمواكبة الأحداث العظام التي تمر بها أمتنا العربية والإسلامية في الفترة الراهنة ليس إلا).
وسننتظر رأيكم يا فضيلة الدكتور عبد الرحمن الشهري فيما تراه في هذا الأمر
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى

واليوم قد حصلنا أخيرا على الإجابة الوافية الشافية... (بس بعد ما أخذنا راحتنا بما فيه الكفاية!!)
نسأل الله أن يوفق جميع أعضاء الملتقى للعمل على نفعه وإثرائه بما يعود على الأمة الإسلامية بالفائدة والنفع
كما نرجو لملتقانا الحبيب المزيد من التفوق والتميز.

*إضافة للتوضيح
 
وفقكم المولى وأعانكم..
وسدد على طريق الخير خطاكم..
 
جزاكم الله خيرا - وإن كان في بعض المواضيع المحذوفة ما لايخالف الشروط المعهودة -
لكن!! درء المفاسد مقدم على جلب المصالح.
وفرحتي بحذف بعض المواضيع أنساني حزني على حذف الآخر.
وسددوا وقاربوا وأبشروا.
 
بارك الله فيكم جميعاً ، ونشكركم على تفهمكم لقرار إدارة الإشراف .
إنَّ من أشق ما يكون علينا في إدارة الإشراف أن نستبعد موضوعاً منشوراً لأحدكم، ولكنَّ أهداف الملتقى وضرورة الحفاظ على مكتسباته وحيوته وجودته، وضرورة تركيز الجهود والأوقات للموضوعات العلمية الجادة التي ترتقي بعقولنا وأذواقنا تحتم علينا عمل ذلك .
زادكم الله توفيقاً، وبارك فيكم .
 
كنا نود لو كانت المشاركات محفوظة في أرشيف مثلاً .. فهناك مواضيع رائعة كانت تكتب فيه..
اتمنى لمنتداكم النجاح المستمر والتميز المنشود وفقكم الله وبارك بالجميع بالجهود الواضحه والمباركة ..
تحياتي لكم...
 
وأتمنى أنا أيضا أن يحذف الموضوع المخالف للشروط عند أول أو ثاني مشاركة ؛ فبعض المواضيع يعمل فيها المشاركون أفكارهم وأوقاتهم ثم يجدونها حذفت بكل بساطة ، وهذا مضيعة لوقت المشاركين فيها ؛ إذ أن بعضهم - وأنا منهم - قد لا يتبين المسموح به من غير المسموح من خلال شروط الكتابة المذكورة .
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
 
جميل ورائع .. وخطوة مباركة من الملتقى والقائمين عليه
بارك الله فيكم وبكم ..
موفقين والى الأمام دوما
 
أعتذر للإخوة الفضلاء الذين استبعدت تعليقاتهم في الموضوع ، فلسنا هنا بصدد النقاش حول صواب هذا الفعل من عدمه، وإنما نرغب من كل من استُبعدَ له موضوع أو أكثر أن يعلم أن سياسة الملتقى لا تقبله، وله أن يبحث عن المكان المناسب ، حيث إننا أتحنا مساحة واسعة من الحرية كانت كافيةً للوصول إلى قناعة أن هذا النوع من المشاركات وأصحابها لم يتفهموا جيداً رسالة هذا الملتقى، ولذلك أرجو توفير أوقاتهم وأوقات المشرفين والمتصفحين لقراءة المفيد سواء في هذا الموقع أو في غيره من المواقع الجادة بمختلف تخصصاتها .
وفقكم الله لكل خير .
 
رضى الناس غاية لا تُدرَك مشرفنا الفاضل فامضوا في مهمتكم أعانكم الله وسددكم وبارك في خطواتكم وحفظ هذا الملتقى القرآني من كل شائبة ونحن بإذن الله معكم لتحقيق أهداف الملتقى مهما كانت الصعوبات والعقبات.
 
جزاكم الله خيرا شيخنا عبد الرحمن وأعان الله المشرفين على أوقاتهم وبارك فيهم وفي أعمالهم .
 
يا حبذا لو يُغلق هذا الموضوع بشكل نهائي . لأنه كما قلنا محسوم ولم ولن يؤخذ رأي أحد فيه . وحسبنا قول المشرف حفظه الله:
فلسنا هنا بصدد النقاش حول صواب هذا الفعل من عدمه،
 
جزاكم الله خيراً ووفقكم لكل خير وصلاح للإسلام والمسلمين...
حفظكم الله وسددكم....
 
لست متأسفا إلا على أمر واحد ؛ وهو أنكم حذفتم مشاركتي الأخيرة قبل أن أرى تعليق الأخ أبي تيماء ؛ لأنكم أرسلتم لي في البريد بأنه علق على تعليق لي في هذا الموضوع ؛ وعندما فتحت الرابط الذي في البريد وجدته حذف ؛ فتأسفت كثيرا لما عهدت من تعليقاته النيرة ..
 
نعم خطوة مباركة قد طال انتظارها بالفعل!
وأذكر أنني قد استفسرتُ في أول الأحداث عما استُجِد على الملتقى المفتوح؛ هل تغيرتْ سياساته؟ أم هي في سبيلها للتغيير؟؟, فكان مما قلتُ:​

واليوم قد حصلنا أخيرا على الإجابة الوافية الشافية... (بس بعد ما أخذنا راحتنا بما فيه الكفاية!!)
نسأل الله أن يوفق جميع أعضاء الملتقى للعمل على نفعه وإثرائه بما يعود على الأمة الإسلامية بالفائدة والنفع
كما نرجو لملتقانا الحبيب المزيد من التفوق والتميز.

وقد قلت أيضاً أختنا الفاضلة وفي أول مشاركة لك في هذا الملتقى:
ـ أيُّها السادةُ الكرامُ ـ ما يكبلُ الكثيرَ مِن أقلامنا ـ من واقعي ومن وجهة نظري ـ حتى نألفَ خوضَ عملياتِ الإبادةِ الفكريةِ , ومشاريعَ قطعِ الألسنِ , وتجفيف مداد الأقلام , حتى لا نخوضَ عكسَ التيارِ

إن صحافتِنا ـ التي احتكرتْ الرأيَ العامَ وزيفتْ صورَتَه ـ قلّما نراها تشجعُ حريةََ الحرفِ شريطةََ أن يكونَ في مجرى النهرِ العقائديِّ الإسلاميِّ الخالدِ . بل إن الخارجَ عن المألوفِ , الجاري خلفَ الحضارةِ الغربيةِ المضطربةِ العقائدِ هو من يُنْعَتُ بلقبِ الأديبِ , فإن زاد شطحه وعوَجه تُوِّجَ بلقبِ الفيلسوفِ والمفكرِ​


وقد رددت على مقالتك تلك بمل يلي:​

أشكر لك هذه الخواطر وإنا نشكو ما تشكين منه من الغاء للحريات الكتابية . وسيجعل الله بعد عسر يسرا. وانا أشد على يديك بالاستمرار في الكتابة رغم الضائقة التي تخص الحريات . وسينتصر قلم العلم والحلم على أحبار الطواغيت يوماً ما . فلا تحزني . وجزاك الله خيراً .



ثم بعد ذلك كله تقولين: نعم خطوة مباركة قد طال انتظارها بالفعل!. والإنتظار على ما أعلم هو من أخوات التربص والتحفز على شغف ومحبة لقدوم الحدث.
 
لقد قلتِ يا أختنا الفاضلة وفي أول مشاركة لك في هذا الملتقى:
ـ أيُّها السادةُ الكرامُ ـ ما يكبلُ الكثيرَ مِن أقلامنا ـ من واقعي ومن وجهة نظري ـ حتى نألفَ خوضَ عملياتِ الإبادةِ الفكريةِ , ومشاريعَ قطعِ الألسنِ , وتجفيف مداد الأقلام , حتى لا نخوضَ عكسَ التيارِ

إن صحافتِنا ـ التي احتكرتْ الرأيَ العامَ وزيفتْ صورَتَه ـ قلّما نراها تشجعُ حريةََ الحرفِ شريطةََ أن يكونَ في مجرى النهرِ العقائديِّ الإسلاميِّ الخالدِ . بل إن الخارجَ عن المألوفِ , الجاري خلفَ الحضارةِ الغربيةِ المضطربةِ العقائدِ هو من يُنْعَتُ بلقبِ الأديبِ , فإن زاد شطحه وعوَجه تُوِّجَ بلقبِ الفيلسوفِ والمفكرِ
وقد رددت على مقالتك تلك بما يلي:​
أشكر لك هذه الخواطر وإنا نشكو ما تشكين منه من الغاء للحريات الكتابية . وسيجعل الله بعد عسر يسرا. وانا أشد على يديك بالاستمرار في الكتابة رغم الضائقة التي تخص الحريات . وسينتصر قلم العلم والحلم على أحبار الطواغيت يوماً ما . فلا تحزني . وجزاك الله خيراً .
ثم بعد ذلك كله تقولين: نعم خطوة مباركة قد طال انتظارها بالفعل!. والإنتظار على ما أعلم هو من أخوات التربص والتحفز على شغف ومحبة لقدوم الحدث.
سيدي الفاضل أنا لستُ أبارك الخطوة بقدر ما أبارك الخروج عن الصمت....
لستُ أخفيكَ أن صمتَ جميع المشرفين في الفترة الماضية كان يسبب لي القلق... ومكمَن القلق أنني لا أحب أن أخرج عن الخطوط الحمراء؛ ولستُ مستعدة لأجل أن أكتب ما أحب؛ أن أُغضب مَنْ أحبّ رضاهم عني.
وكم كنتُ أتساءل فتعيني الإجابة: هل ياترى نحن ـ بحواراتنا ونقاشاتنا تلك ـ في فسحة من الرضا ...فنرتع كما نشاء؟!... أم في فسحة من الحلم... فنمسك عن ذلك ونحجم؟!
ياسيدي أنا حين اتخذتُ قراري بكسر قيود صمتي كان قرارا لا رجعة فيه, لأنني أدركتُ أن تأخري في نشر كتاباتي لستِّ سنواتٍ بعد انتهائي من الدراسة الجامعية كان كثيرا وكافيا...ولستُ أنوي المزيد بإذن الله. فبقاء قلمي في أغلال صمته كان عبئا يجثم على صدري, والبحث عن المكان المناسب له قد أعياني, ذلك أن الذين يتصيّدون الأقلام النسائية الـمُحبة للكتابة لأجل تسخيرها كي تكون أبواقا ضالة داعية للتحرر من قيود الدين والعادات والتقاليد = هم كُثر؛ ولا يقارن حرصهم على أهدافهم تلك بحرص الملتزمين على اجتذاب أقلام الملتزمات وتسخيرها لقول الحق والدعوة إلى دين الله. هذه هي الحقيقة دون زيف, فأنا أجزم بأنني سأحظى بتصفيقٍ حارٍ من جمهور علماني فيما إن لوّنتُ كتاباتي بالقليل من أفكارهم, ولكن تبقى أيقونة الشكر التي تُضغَطُ على استحياء على أحد مواضيعي هنا = تعني لي الكثير. فهذا الشكر المقتضب المتسربل بالحياء محلُ تقديري واحترامي؛ لأن صاحبه صاحب فكر مستنير وعقيدة مستقيمة صحيحة. وأنا أبحث عن قارئ يقدر الفكر الصائب قبل أن يتذوق الأدب أو يصفق لكل ماهو متحرر وشاذ!
ولقد بقيتُ مدة سنتين أدعو الله بإلحاح؛ وأحرص على التزام الملتزَم في كل عمرة أعتمرها لأسأل الله أن يسخّر قلمي في سبيله؛ وأن يجعله حجة لي لا حجة علي. فلما انشرح صدري للملتقى علمتُ أن الله استجاب دعائي؛ وأنه قد آن الأوان للانطلاق في عالم الكتابة. لذا تأكد يا سيدي أن شرنقة الصمتِ لم تعد صالحةً كي أختبئ بها بعد أن أبصرتُ الحرية خارجها!.
بقيتِ المسألة الأهم: هل الملتقى هو المكان المناسب لقلمي أم لا؟؟!!
صحيح أنني لم أتلقى يوما رسالةَ تحذيرٍ من مشرف؛ ولم يحذف لي موضوعا قط, لكن حذفتْ لي بعض المشاركات التي تحوي تعليقات سياسية لاذعة؛ وأظن أن هذا سببا كافيا لكي أدرك جوابَ سؤالي ذلك؛ فما كان مني إلا أن أنشأتُ مدونة خاصة بي وحسابا على الفيس بوك أكتب فيهما بحرية لا يقيدها غير مراقبة الله. فملتقانا ـ وعلى رحابة صدره في الفترة الماضية ـ لم يكن المكان المناسب لكثير من موضوعاتي, وعلى سبيل المثال لا أظن أن موضوعا عنوانه (راقصة الباليه تتهادى على جثث الشعب الليبي... والجمهور يصفق!) لا أظنه يصلح للنشر في ملتقى أهل التفسير بتاتا رغم أن مضمونه لا غبار عليه. وعلى ذلك فقس.
كما أنني لا أحب أن أكون على غير طبيعتي وقد اعتدتُ في كتاباتي أن أتلوّن بألوان عدة منها السخرية , فإلى متى سأظل أمحوها من بين أسطري لأجل أن أكون غاية في الجدية؟!.
كل هذا يجعلني أدرك أن الملتقى ليس بالمكان المناسب للقضايا الخارجة عن دائرة اهتمامه بالقرآن والتفسير وما كل هو دائر في فلكهما, وقد قررتُ بالفعل أن أبحث عن مجلة أو جريدة إسلامية تعنى بجذب أمثالي من الأقلام النسائية الملتزمة لأنشر فيها مقالاتي بدلا من أبقى عرضة إما للتوقف وإما للسرقة.
وسأظل أذكر أن ملتقى أهل التفسير هو نقطة بدايتي, وسأحتفظ له بأجمل الذكريات وبمساحة من المحبة في قلبي, ولن أنس أنني التقيتُ فيه بشخصيات رائعة وعقليات موزونة, ولن أنقطع عنه بإذن الله ما استطعتُ لأنني وإن كنتُ أميل إلى الكتابة فأنا معلمة قرآن قبل كل شيء وإحدى طالبات الشيخ إبراهيم الأخضر أتلقى منه السند منذ عشر سنوات تقريبا, وقد دَرَّسْتُ عددا من دورات إعداد معلمات القرآن الكريم بالمدينة وبالجنوب, هذا وغيره يعني أن ارتباطي بالملتقى ليس سطحيا أبد, وسيستمر هذا الرابط... وسيزداد متانة بإذن الله... وسأعمل على نشر كل ما يناسب سياسات الملتقى وما يتوافق مع اهتمامات قراءه. وسأحلّق كيفما شئتُ في سماء الله الواسعة, ومهما ابتعدتِ الطيور عن أعشاشها فلابد لها من عودةٍ في المساء بإذن الله!!
 
مكمَن القلق أنني لا أحب أن أخرج عن الخطوط الحمراء؛ ولستُ مستعدة لأجل أن أكتب ما أحب؛ أن أُغضب مَنْ أحبّ رضاهم عني.
هذا السطر المقتضب هو الذي جعل الشعوب تحتكم للرويبضة يا ابنتي. وهو نفسه الذي جعل المشرفين يلتزمون الصمت. وهو نفسه الذي شطب آلاف المشاركات وحطم ملايين الأحرف. هو نفسه أيضاً الذي جعل الإشراف يظنون بمن كتبوا بعض المشاركات الظنون ويتهمونهم بالمراهقة المتأخرة التي أضاعت بوصلة إنضباطهم وواقعهم الذي فيه الخطوط الحمر وغضب الآلهة. لا عليك يا ابنتي فأنت لست المقصودة فقط بكلامي ولكن الكثير ممن صفقوا لمبادرة الشطب شاركوا بتلك المعمعة وكان لهم رأي آخر غير الذي أبدوه آنفاً وهم أيضاً عبروا بما عبرت عنه لأنهم ايضاً لا يحبون أن يغضبوا مخلوقاً على حساب موقف سخيف مراهق. ولكن تذكري يا ابنتي واسمحي لي أن أناديك بذلك. أن غضب المخلوق يهون كثيراً عن غضب الله سبحانه إن حزمت أمرك فعلاً وتجندت لاستحقاقات القلم. ودمت بود.
 
أختي الكريمة بنت اسكندراني
قد يمر أحدنا على مشاركات وكتابات تحوي العديد من الأخطاء النحوية واللغوية فيمتعض قليلاً ثم يمضي ملتمساً للكاتب العذر. لكنني لما آنست في كتاباتك روح الأديبة ورأيت فيما تخطين بياناً مميزاً، آليت الّا أن أصحح لك هفوات القلم، فمثلك ليس لها أن تلحن.
وتجدين فيما يلي بعض الأخطاء وقد ارتدت اللون الأحمر، وصوابها ما جاء بالأزرق:

"صحيح أنني لم أتلقى يوما رسالةَ تحذيرٍ من مشرف؛ ولم يحذف لي موضوعا قط,
صحيح أنني لم أتلقَ يوما رسالةَ تحذيرٍ من مشرف؛ ولم يُحذف لي موضوعٌ قط,

وأظن أن هذا سببا كافيا
وأظن أن هذا سببٌ كافٍ

بدلا من أبقى عرضة إما للتوقف وإما للسرقة.
بدلا من أن أبقى عرضة إما للتوقف وإما للسرقة.

هذا وغيره يعني أن ارتباطي بالملتقى ليس سطحيا أبد
هذا وغيره يعني أن ارتباطي بالملتقى ليس سطحيا أبداً

وما يتوافق مع اهتمامات قراءه.
وما يتوافق مع اهتمامات قرّائه.

وما كل هو دائر في فلكهما
وكل ما هو دائر في فلكهما

كما أنني يا أخيّة أرجو منك أن تعودي مجدداً الى مقالك الذي بَعُد عمّا عهدنا منك أسلوباً ولغةً فتصوبيه، وليس عذراً لمثلك الكتابةُ على عجل .
وأسأل الله أن يسبلك رداء الصحة والستر ، وأن يجعل قلمك لخدمة دينه .
 
أخي تيسير ليست الحرية مطلقة إلا عند الليبراليين ونحن نتقيد بقيود الشرع أولاً والمصلحة للملتقى ثانياً . قال أبو العتاهية :
وإذا ابن آدم أخذ الأمور تعسفاً ////حمد الحرام وذم كل حلال
والناس في باقي الأمور التي لا تخالف الشرع ولا تكون من أولويات الملتقى يختلفون فيها ,فهل تجد أن وجهة النظر التي تخالفك لا يجب أن يعمل بها ؟
 
أختي الكريمة بنت اسكندراني
قد يمر أحدنا على مشاركات وكتابات تحوي العديد من الأخطاء النحوية واللغوية فيمتعض قليلاً ثم يمضي ملتمساً للكاتب العذر. لكنني لما آنست في كتاباتك روح الأديبة ورأيت فيما تخطين بياناً مميزاً، آليت الّا أن أصحح لك هفوات القلم، فمثلك ليس لها أن تلحن.
وتجدين فيما يلي بعض الأخطاء وقد ارتدت اللون الأحمر، وصوابها ما جاء بالأزرق:
"صحيح أنني لم أتلقى يوما رسالةَ تحذيرٍ من مشرف؛ ولم يحذف لي موضوعا قط,
صحيح أنني لم أتلقَ يوما رسالةَ تحذيرٍ من مشرف؛ ولم يُحذف لي موضوعٌ قط,
وأظن أن هذا سببا كافيا
وأظن أن هذا سببٌ كافٍ
بدلا من أبقى عرضة إما للتوقف وإما للسرقة.
بدلا من أن أبقى عرضة إما للتوقف وإما للسرقة.
هذا وغيره يعني أن ارتباطي بالملتقى ليس سطحيا أبد
هذا وغيره يعني أن ارتباطي بالملتقى ليس سطحيا أبداً
وما يتوافق مع اهتمامات قراءه.
وما يتوافق مع اهتمامات قرّائه.
وما كل هو دائر في فلكهما
وكل ما هو دائر في فلكهما
كما أنني يا أخيّة أرجو منك أن تعودي مجدداً الى مقالك الذي بَعُد عمّا عهدنا منك أسلوباً ولغةً فتصوبيه، وليس عذراً لمثلك الكتابةُ على عجل .
وأسأل الله أن يسبلك رداء الصحة والستر ، وأن يجعل قلمك لخدمة دينه .
نعم صدقتَ!
هي أخطاء كثيرة حقا ...
وبعضها مضحك لسذاجته! سواء من ناحية ما فيها من أخطاء إملائية أو أخطاء في أبجديات القواعد الإعرابية...
...فأعتذر عن ذلك!
وإن كنا جميعا عرضة للخطأ نظرا لانشغال الذهن بضغوط ومشاغل الحياة المختلفة.
وبالفعل لقد كتبتُها على عجلٍ في فرصةٍ اقتنصتها بشق الأنفس من مخالب انشغالاتي بالبيت والأولاد حفظهم الله ورعاهم. ويبدو أنكَ استبقتَ ردود أفعالي لتُعلنَ أن الاستعجال عذر غير مقبول, فاحترتُ في ردي... بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
وعلى أية حال أرجو من المشرفين الكرام تصويبها إن أمكن. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى...
 
تصرف حسن بارك الله فيكم.

وأقترح أمرين:

الأول: أن تكون هذه المشاركات محفوظة في قسم مخفي فقد يحتاجها صاحبها لما بذل فيها من جهد ، أو ترسل له نسخة منها ليحتفظ بها.
الثاني: أن يصارح من يلحظ منه الوقوع في بعض المخالفات برسالة خاصة يبين له فيها المشرف خطأه ويرشده إلى ما ينبغي إرشاده إليه، ليراعي ذلك في مشاركاته التالية.
 
تصرف حسن بارك الله فيكم.

وأقترح أمرين:

الأول: أن تكون هذه المشاركات محفوظة في قسم مخفي فقد يحتاجها صاحبها لما بذل فيها من جهد ، أو ترسل له نسخة منها ليحتفظ بها.
الثاني: أن يصارح من يلحظ منه الوقوع في بعض المخالفات برسالة خاصة يبين له فيها المشرف خطأه ويرشده إلى ما ينبغي إرشاده إليه، ليراعي ذلك في مشاركاته التالية.
بارك الله بك على ذلكم الإقتراح. ولكنني شخصياً وأتكلم عن نفسي أنني أحتفظ ببمعظم مشاركاتي التي حذفت بل ربما أكثرها مُتداول بالملتقيات الأخرى التي تقبلها عن طيب خاطر, وما وضعها هنا في الملتقى إلا فقط لإقامة الحجة والدعوة والأجر وتبيان الحقيقة. وإني أقدر حذف بعضها في هذا الملتقى ليس لأنها صبيانية وغير مضبوطة كما يظن بعض الفزّاعة ولكن لاعتبارات ظرفية تتقبلها نفسي أحياناً وتلفظها أحياناً أخر.
ولو حذف لي أي مشاركة فلن آخذ موقف من الإدارة بحيث أنني أحجم عن المشاركة في هذا الملتقى. فالداعية يستثمر الخير مهما صغر حجمه . فكيف إذا كان كبيراً بحجم هذا الملتقى الطيب؟؟؟
يا اخوان : الملتقيات كثيرة وعلى قفا مين يشيل والمتميز منها كثير أيضاً والصحافة الإلكترونية أصبحت تتقبل كل مشاركة فلا تضيقوا واسعاً يرحمكم الله. نعم يتأثر الإنسان في حذف بعض المواضيع ولكن ليست هي آخر الدنيا أن يحذف لي أو لك موضوع أو حتى ألف. فإن المقصد رضا الله تعالى فلا تحزن وكن مع الله ولا تبالي.
والله إن أعظم فرحة عندي حينما أكتب موضوعاً وأشعر أن الكثير أقبلوا على قرائته واستفادوا منه. فإنها الفرحة الكبرى عندي حينما أستشعر الأجور التي أحصل عليها من خلال نشر كلمة الخير .
جزاك الله خيراً أخي الفاضل عبد العزيز . وقد شعرت بأنفاسك معي على الأقل وهذا ما أبهجني بمشاركتك فلك مني ألف سلام وتحية .
 
بصراحة

خطوة مباركة من إدارة الملتقى و سعي نحو التفرد و المحافظة على سمعة الملتقى و مكانته و مكانة الأساتذة الذين يشاركون فيه

و جزاكم الله خيرا

على بركة الله سيروا
 
قرار موفق - بإذن الله - ؛ ذلك أن احترام التخصص وأهله ينبغي أن يكون من أولويات هذ الملتقى المبارك , وهو إضافة إلى ما ذكرت أدعى للتميز والإبداع , أسأل الله أن يسدد على طريق الحق والخير خطاكم ,,,
 
وفقكم المولى وأعانكم..
وسدد على طريق الخير خطاكم..
 
أحسنتم أحسن الله إليكم
ونحن معكم بإذن الله.
جزاكم الله خيرا.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى