أبو فهر السلفي
New member
- إنضم
- 26/12/2005
- المشاركات
- 770
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
[align=center]دارت الحلقة في عدة محاور أهمها :
1- أخذ الشهري فرصة خمس دقائق لعرض فكرته كاملة .وخلاصتها :
أ) عدم وجود التحدي في غير البلاغي.
ب) فتاوى كبار العلماء كلها ترد ما يمى بالإعجاز العلمي لأنه يفتح أبواب لا يمكن التنبؤ بمستقبلها.
ت) هناك دراسات منشورة في التفسير العلمي فيها مجازفات كثيرة منها كلام مصطفى محمود وردود بنت الشاطيء عليها.
ث) ادعاء السبق للقرآن منقوض لأن التوراة والإنجيل فيها سبق علمي.
ج) لابد من إعادة النظر في التسمية بأن يمى دلائل صدق القرآن.
ح) هناك خلاف داخل النظريات العلمية فأين الحقيقة علمية؟
خ) نحن نقول ونؤكد أن حب قول الجديد يؤدي للقول بغير علم وإلا تضييع كثير من الثابت عن السلف.
2- سؤال للقريشي : هل توافق على ما طرحه الشيخ ؟
3- فأجاب: أوافق على بعض وأرفض بعضاً ..
4- فطلب منه طرح رأيه : طرح مواطن الاختلاف :
أ) التسوية بين العلمية في القرآن وغيره من الكتب.وهذا يتوافق مع النصارة والعلمانيين.
ب) فهم السلف.
ت) تناقضهم بالثناء على الإعجاز تارة ونفيه تارة.
ث) لا مشاحة في الاصطلاح.
ج) لا نلزم بمشاركات مصطفى محمود.
ح) الرتق مبني على ابن عباس وزدنا نحن فقط : الانفجار.
خ) لغة العرب هي لغة العرب والعرب اليوم يفهمونها كما كان يفهمها العرب السابقون.
د) إذا اختلف العلماء = فليست حقيقة.
5- حديث الشيخ مساعد وخلاصته :
(أ) نقل كلام شيخ الإسلام عن حمل ألفاظ القرآن على المعاني التي في نفس المفسر وتنزيل الشيخ لذلك على المتكلمين في الإعجاز.
(ب) قال الإعجازيون : ادعاء معرفة الرسول بالعلم التجريبي ..مثال كلام الزنداني عن الحديد وكلام الطبيعيين عن نشأته خارج الأرض..ثم قال الزنداني : من أخبر محمداً بهذه الحقيقة ؟
(ت) غلبت الروم في أدنى الأرض (من أعلم محمداً ؟).
(ث) قضية كون النبي يعلم ..تألي على النبي الذي لم ينقل لنا إباره بهذا العلم ولم لم يُعلمه للصحابة؟
(ج) جواب بعضهم أشار له الشهري ..لن يتحمل الصحابة.
(ح) زغلول النجار : الحقائق كانت خافية على الناس زمن الوحي فأشير إليها لعدم الصدمة!!
6- كلام الددو وخلاصته :
أ) كل ما في القرآن معجز من كل الوجوه.
ب) تجمع المعاني في صدره وقد يخبر أصحابه وقد لا يخبر.
ت) قد يفتن الناس بالمعجزة فلا تخبر لهم.
ث) لا يجب عليه بيان شرحه جميعاً إلا ما يحتاجون له ..قلت : أوليس من البلاغ المبين تبليغ وتعليم هذا الباب المهم من إعجاز القرآن ؟؟!! وإذا لم يُعلمه النبي أصحابه فأي خير منه يُرجى للدين من جهة الإعجاز ؟!! أو يضيع النبي فرصة إيمان أهل العلوم من الفلاسفة الذين كانوا معاصرين له صلى الله عليه وسلم ؟!!
ج) خطأ بعض المتعرضين لللإعجاز ليس حجة على بطلان هذا العلم.
ح) عدم ذكر الصحابة ليس حجة فهم لم يرزقوا إلا بقدر زمانهم .
7- تقرير المذيع : اتفق الجميع على وقوع الخطأ في التطبيقات ..سؤال للشهري ومساعد ..هل الأخطاء في التطبيقات صادرة عن خلل منهجي ؟
8- الشهري : نعم..ومنه [ربط القرآن بالمتغيرات العلمية-
9- سؤال من الددو : هل تقرون بأصل وجود الحقائق العلمية؟
10- الشهري : لا أنكر وجود حقائق وإنما أنكر القول بأن هذا هو معنى الآية.
11- الشهري: إذا كانت نظرية الانفجار مختلف فيها فكيف تجعل من إعجاز القرآن ؟
12- رد القريشي بأنه قول الجمهور .ولذا هو من التفسير العلمي وليس من الإعجاز العلمي.
13- الددو : الخبر نفسه معجز وإنما ظهوره علمياً = زيادة إيمان.وهذه غفلة عن محل النزاع فالنزاع هو هل هذا(النظرية ) هو الظهور العلمي المستيقن لهذا الخبر القديم ؟
14- مداخلة من مرهف السقا حث فيها على التعاون بين المفسرين وأهل الإعجاز.وتحدث عن منهجية الاحتجاج بأقوال الصحابة ووجوب ادخال تفسير من بعدهم من أهل عصور الاحتجاج.
15- سؤال لمساعد من المذيع : أليس كل علم في تطبيقاته خلل؟
16- حديث من مساعد عن الخلل المنهجي ورجوعه لقضية الضوابط..ومنها [عدم العودة لأهل العلم-خلو الهيئة الاستشارية لهيئة الإعجاز من العلماء].
17- موافقة الشيخ اللدو للشيخ مساعد لوجوب وجود مختصين بالتفسير.
18- كلام الددو عن اعتماد ولاة الأمر للمصطلح وقال إن هذا يرفع خلافنا في المصطلح .قلت : وهذا خطأ فقرار أولياء الأمور –على الراجح-يرفع الخلاف قضاء فقط ولسنا في مسألة قضائية.
19- كلام القريشي عن وجود المختصين.
20- الشهري : نحن نتحدث عن أخطاء كثيرة وليس مجرد شذوذ.
21- المذيع : الجمهور الواعي سيرد..ورأيي أن هذا خطأ وهذا الجمهور الواعي لا وجود له .
22- المذيع : وتتولى الهيئة الرد والتصحيح.وهذا حق.
23- عرض الشهري لفتوى اللجنة الدائمة.في إبطال الإعجاز العلمي.
24- القريشي يرى أن الأمثلة في فتوى اللجنة لا تخالف ما هم عليه.
25- مداخلة من محمد موسى الشريف وهو يرى أن ضوابط الإعجاز وضعت ولا حرج فيه.بل هو مفخرة من مفاخر العصر.وأهل الذكر يُبينون الباطل.ولكنه أقر بأن هناك قصور في نشر ردودهم وتمحيصاتهم.
26- مساعد : استخدام اليقيني من هذا الباب في الدعوة لا خلاف فيه.لكن تبليغ هذا الإعجاز وأثره الدعوي على الغرب ضعيف وليس هو الطريق الأمثل.
27- سؤال للددو: ألا يقيد نشر الإعجاز من جهة النشر العام ؟
28- جوابه : لا مانع من نشر الحقائق المتفق عليها.ويربى الناس بصغار العلم قبل كباره.
29- الددو : الإشارة لا تقتضي أن هذا معنى الآية جزماً.
30- مساعد : آية سنريهم آياتنا ليست عامة ولو قلنا بأنها عامة للزم القول بظهورها لجميع طوائف الكفر بينما تحقيق الآية في أهل مكة لأنهم فيؤمنوا.فهي من العام الذي أريد به الخصوص.
31- تمسك من القريشي بالعموم.
32- مداخلة من السعيدي..قال : إن الإعجاز هو الخوارق التي تأتي لإثبات الرسالة ولا يصح إثبات الرسالة بالظن والوهم .العلم التجريبي ولا يوجد فيه حقائق بل كله نظريات.
33- الددو : الأصل عدم الخصوص .وهناك آيات أخرى.والآية وعد يحصل ببعض الناس دون بعض.وصيغة الآية صيغة عموم.قلت : وهذه فوت من الددو عن محل النزاع فلا نزاع في أن صيغتها صيغة عموم وإنما النزاع في أنها أريد بها الخصوص.
34- .فوائد الحلقة من كلام الشهري.وقوله إن الضوابط لا تغني من انتشار الفساد.
35- لم لشعث الحلقة وتلخيص لها من المذيع بعرض لموارد الاتفاق وعرض للتوصيات العلمية.
36- ليس هناك تعادل في المداخلات ولا حتى تقارب بل الجميع سوى السعيدي مخالفون لمساعد والشهري.[/align]
1- أخذ الشهري فرصة خمس دقائق لعرض فكرته كاملة .وخلاصتها :
أ) عدم وجود التحدي في غير البلاغي.
ب) فتاوى كبار العلماء كلها ترد ما يمى بالإعجاز العلمي لأنه يفتح أبواب لا يمكن التنبؤ بمستقبلها.
ت) هناك دراسات منشورة في التفسير العلمي فيها مجازفات كثيرة منها كلام مصطفى محمود وردود بنت الشاطيء عليها.
ث) ادعاء السبق للقرآن منقوض لأن التوراة والإنجيل فيها سبق علمي.
ج) لابد من إعادة النظر في التسمية بأن يمى دلائل صدق القرآن.
ح) هناك خلاف داخل النظريات العلمية فأين الحقيقة علمية؟
خ) نحن نقول ونؤكد أن حب قول الجديد يؤدي للقول بغير علم وإلا تضييع كثير من الثابت عن السلف.
2- سؤال للقريشي : هل توافق على ما طرحه الشيخ ؟
3- فأجاب: أوافق على بعض وأرفض بعضاً ..
4- فطلب منه طرح رأيه : طرح مواطن الاختلاف :
أ) التسوية بين العلمية في القرآن وغيره من الكتب.وهذا يتوافق مع النصارة والعلمانيين.
ب) فهم السلف.
ت) تناقضهم بالثناء على الإعجاز تارة ونفيه تارة.
ث) لا مشاحة في الاصطلاح.
ج) لا نلزم بمشاركات مصطفى محمود.
ح) الرتق مبني على ابن عباس وزدنا نحن فقط : الانفجار.
خ) لغة العرب هي لغة العرب والعرب اليوم يفهمونها كما كان يفهمها العرب السابقون.
د) إذا اختلف العلماء = فليست حقيقة.
5- حديث الشيخ مساعد وخلاصته :
(أ) نقل كلام شيخ الإسلام عن حمل ألفاظ القرآن على المعاني التي في نفس المفسر وتنزيل الشيخ لذلك على المتكلمين في الإعجاز.
(ب) قال الإعجازيون : ادعاء معرفة الرسول بالعلم التجريبي ..مثال كلام الزنداني عن الحديد وكلام الطبيعيين عن نشأته خارج الأرض..ثم قال الزنداني : من أخبر محمداً بهذه الحقيقة ؟
(ت) غلبت الروم في أدنى الأرض (من أعلم محمداً ؟).
(ث) قضية كون النبي يعلم ..تألي على النبي الذي لم ينقل لنا إباره بهذا العلم ولم لم يُعلمه للصحابة؟
(ج) جواب بعضهم أشار له الشهري ..لن يتحمل الصحابة.
(ح) زغلول النجار : الحقائق كانت خافية على الناس زمن الوحي فأشير إليها لعدم الصدمة!!
6- كلام الددو وخلاصته :
أ) كل ما في القرآن معجز من كل الوجوه.
ب) تجمع المعاني في صدره وقد يخبر أصحابه وقد لا يخبر.
ت) قد يفتن الناس بالمعجزة فلا تخبر لهم.
ث) لا يجب عليه بيان شرحه جميعاً إلا ما يحتاجون له ..قلت : أوليس من البلاغ المبين تبليغ وتعليم هذا الباب المهم من إعجاز القرآن ؟؟!! وإذا لم يُعلمه النبي أصحابه فأي خير منه يُرجى للدين من جهة الإعجاز ؟!! أو يضيع النبي فرصة إيمان أهل العلوم من الفلاسفة الذين كانوا معاصرين له صلى الله عليه وسلم ؟!!
ج) خطأ بعض المتعرضين لللإعجاز ليس حجة على بطلان هذا العلم.
ح) عدم ذكر الصحابة ليس حجة فهم لم يرزقوا إلا بقدر زمانهم .
7- تقرير المذيع : اتفق الجميع على وقوع الخطأ في التطبيقات ..سؤال للشهري ومساعد ..هل الأخطاء في التطبيقات صادرة عن خلل منهجي ؟
8- الشهري : نعم..ومنه [ربط القرآن بالمتغيرات العلمية-
9- سؤال من الددو : هل تقرون بأصل وجود الحقائق العلمية؟
10- الشهري : لا أنكر وجود حقائق وإنما أنكر القول بأن هذا هو معنى الآية.
11- الشهري: إذا كانت نظرية الانفجار مختلف فيها فكيف تجعل من إعجاز القرآن ؟
12- رد القريشي بأنه قول الجمهور .ولذا هو من التفسير العلمي وليس من الإعجاز العلمي.
13- الددو : الخبر نفسه معجز وإنما ظهوره علمياً = زيادة إيمان.وهذه غفلة عن محل النزاع فالنزاع هو هل هذا(النظرية ) هو الظهور العلمي المستيقن لهذا الخبر القديم ؟
14- مداخلة من مرهف السقا حث فيها على التعاون بين المفسرين وأهل الإعجاز.وتحدث عن منهجية الاحتجاج بأقوال الصحابة ووجوب ادخال تفسير من بعدهم من أهل عصور الاحتجاج.
15- سؤال لمساعد من المذيع : أليس كل علم في تطبيقاته خلل؟
16- حديث من مساعد عن الخلل المنهجي ورجوعه لقضية الضوابط..ومنها [عدم العودة لأهل العلم-خلو الهيئة الاستشارية لهيئة الإعجاز من العلماء].
17- موافقة الشيخ اللدو للشيخ مساعد لوجوب وجود مختصين بالتفسير.
18- كلام الددو عن اعتماد ولاة الأمر للمصطلح وقال إن هذا يرفع خلافنا في المصطلح .قلت : وهذا خطأ فقرار أولياء الأمور –على الراجح-يرفع الخلاف قضاء فقط ولسنا في مسألة قضائية.
19- كلام القريشي عن وجود المختصين.
20- الشهري : نحن نتحدث عن أخطاء كثيرة وليس مجرد شذوذ.
21- المذيع : الجمهور الواعي سيرد..ورأيي أن هذا خطأ وهذا الجمهور الواعي لا وجود له .
22- المذيع : وتتولى الهيئة الرد والتصحيح.وهذا حق.
23- عرض الشهري لفتوى اللجنة الدائمة.في إبطال الإعجاز العلمي.
24- القريشي يرى أن الأمثلة في فتوى اللجنة لا تخالف ما هم عليه.
25- مداخلة من محمد موسى الشريف وهو يرى أن ضوابط الإعجاز وضعت ولا حرج فيه.بل هو مفخرة من مفاخر العصر.وأهل الذكر يُبينون الباطل.ولكنه أقر بأن هناك قصور في نشر ردودهم وتمحيصاتهم.
26- مساعد : استخدام اليقيني من هذا الباب في الدعوة لا خلاف فيه.لكن تبليغ هذا الإعجاز وأثره الدعوي على الغرب ضعيف وليس هو الطريق الأمثل.
27- سؤال للددو: ألا يقيد نشر الإعجاز من جهة النشر العام ؟
28- جوابه : لا مانع من نشر الحقائق المتفق عليها.ويربى الناس بصغار العلم قبل كباره.
29- الددو : الإشارة لا تقتضي أن هذا معنى الآية جزماً.
30- مساعد : آية سنريهم آياتنا ليست عامة ولو قلنا بأنها عامة للزم القول بظهورها لجميع طوائف الكفر بينما تحقيق الآية في أهل مكة لأنهم فيؤمنوا.فهي من العام الذي أريد به الخصوص.
31- تمسك من القريشي بالعموم.
32- مداخلة من السعيدي..قال : إن الإعجاز هو الخوارق التي تأتي لإثبات الرسالة ولا يصح إثبات الرسالة بالظن والوهم .العلم التجريبي ولا يوجد فيه حقائق بل كله نظريات.
33- الددو : الأصل عدم الخصوص .وهناك آيات أخرى.والآية وعد يحصل ببعض الناس دون بعض.وصيغة الآية صيغة عموم.قلت : وهذه فوت من الددو عن محل النزاع فلا نزاع في أن صيغتها صيغة عموم وإنما النزاع في أنها أريد بها الخصوص.
34- .فوائد الحلقة من كلام الشهري.وقوله إن الضوابط لا تغني من انتشار الفساد.
35- لم لشعث الحلقة وتلخيص لها من المذيع بعرض لموارد الاتفاق وعرض للتوصيات العلمية.
36- ليس هناك تعادل في المداخلات ولا حتى تقارب بل الجميع سوى السعيدي مخالفون لمساعد والشهري.[/align]