الشيخ / عبد العليم عبد الجبار محمد مصطفى
ولد في : 5/3/1944بقرية تفهنا العزب مركز زفتى غربية
حفظ القرآن على يد الشيخ عبد السلام سليمان ، ثم أتمه على شيخه أحمد سليمان ، وذلك في الكتاب ثم أخذه والده إلى الشيخ المحقق والمدقق أحمد عبد الرحمن محمد عابد ، فقرأ القرآن كله ، بالأحكام من التحفة والجزرية ، ثم قرأ القرآن بالسبع على الشيخين سيد متولي عبد الدايم ، والشيخ عوض فوده ، ثم قرأ على الشيخ علي محمود العنوسي حتى ( ومن يعش ) ثم توفي الشيخ رحمه الله تعالى ، ثم ألتحقت بمعهد القراءات بالأزهر وتلقيت القراءات بالشاطبية على المشائخ عبد المنعم الشافعي وعلي بدوي ، وعبد الصبور السعدني ، وقرأت في التخصص على الشيخين الكبيرين أحمد الزيات وإبراهيم السمنودي وذلك سنة 1957، ثم التحقت بكلية الدراسات الإسلامية قسم القراءات ، وقرأت على مشايخ عدة منهم الشيخ محمد السباعي عامر قرأت عليه منفردا ، والشيخ محمد الهمداني ، والشيخ محمد مرعي ، والتحقت بالمقارئ وعينت في مقرأة الزمالك ثم شبرا ، وعينت شيخ مقرأة شعبان إسماعيل بطنطا ، وشخ مقرأة عيد بزفتى ، وفي سنة 1969 عينت مدرسا للقراءات بالأزهر ، وترقيت حتى وصلت موجه القراءات بالمعهد الأحمدي بطنطا ، ، ومفتش عام القراءات حتى سنة 1987 حيث ذهبت إلى السعودية بمجمع الملك فهد بالمدينة ومازلت فيه إلى الآن بقسم مراقبة النص ، ومازلت أقرئ في المسجد النبوي حتى الآن والحمد لله على فضله .
ولد في : 5/3/1944بقرية تفهنا العزب مركز زفتى غربية
حفظ القرآن على يد الشيخ عبد السلام سليمان ، ثم أتمه على شيخه أحمد سليمان ، وذلك في الكتاب ثم أخذه والده إلى الشيخ المحقق والمدقق أحمد عبد الرحمن محمد عابد ، فقرأ القرآن كله ، بالأحكام من التحفة والجزرية ، ثم قرأ القرآن بالسبع على الشيخين سيد متولي عبد الدايم ، والشيخ عوض فوده ، ثم قرأ على الشيخ علي محمود العنوسي حتى ( ومن يعش ) ثم توفي الشيخ رحمه الله تعالى ، ثم ألتحقت بمعهد القراءات بالأزهر وتلقيت القراءات بالشاطبية على المشائخ عبد المنعم الشافعي وعلي بدوي ، وعبد الصبور السعدني ، وقرأت في التخصص على الشيخين الكبيرين أحمد الزيات وإبراهيم السمنودي وذلك سنة 1957، ثم التحقت بكلية الدراسات الإسلامية قسم القراءات ، وقرأت على مشايخ عدة منهم الشيخ محمد السباعي عامر قرأت عليه منفردا ، والشيخ محمد الهمداني ، والشيخ محمد مرعي ، والتحقت بالمقارئ وعينت في مقرأة الزمالك ثم شبرا ، وعينت شيخ مقرأة شعبان إسماعيل بطنطا ، وشخ مقرأة عيد بزفتى ، وفي سنة 1969 عينت مدرسا للقراءات بالأزهر ، وترقيت حتى وصلت موجه القراءات بالمعهد الأحمدي بطنطا ، ، ومفتش عام القراءات حتى سنة 1987 حيث ذهبت إلى السعودية بمجمع الملك فهد بالمدينة ومازلت فيه إلى الآن بقسم مراقبة النص ، ومازلت أقرئ في المسجد النبوي حتى الآن والحمد لله على فضله .