بشرى أزفها لإخواني رواد الملتقى الآن يمكنكم البحث في قاعدة البيانات

بسم الله الرحمن الرحيم، و الصلاة و السلام على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين.
الأخ الفاضل الأستاذ الدكتور عبد الله الجيوسي ـ حفظه الله ـ .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
أما بعد، فإني أشكركم على هذه الخدمة العلمية المهمة جدا ، التي قدمتموها للباحثين . سائلا الله تعالى لكم دوام التوفيق و النجاح .
[align=center]جزاكم الله خيرا.[/align]
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
 
شكر الله لك اخي الدكتور عبدالله هذا الجهد الرائع وجعله في ميزان حسناتك ولعلنا جميعا نعين الدكتور عبدالله على تكميل هذا المشروع الكبير اضافة أو تصحيحا فقد رأيت تكرارا في بعض العناوين
 
بارك الله فيكم جميعا..بهمتكم نسير..
وجزاك الله خيرا يا د. فهد ، فقد لاحظت هذا التكرار وحرصت بفضل الله تعالى على تعديله ما أمكن ... وأبقى- كما تفضلتم- بحاجة إلى عونكم جميعا ليخرج نقيا من الأخطاء
وما زلت أرحب بأية ملحوظة يلحظها أي واحد من إخواني
لكن كان هذا التعديل على النسخ التي لدي والتي أحرص عليها قبل ارسالها إلى النشر
لكن لم اتمكن بعد من تدارك التعديلات هذه على القاعدة المعروضة على الموقع
ارجو الله تعالى أن يعينني على ذلك.. وأنتم مرآتنا لتصحيح ذلك
 
مشروع يوجب علينا شكرك، وحري بتحقيق طلبك.
وفقك الله وأعانك شيخنا الكريم.
 
مشروع متميز يا دكتور عبد الله نفع الله بكم ..
وجزاكم الله خيرا.
 
جهودك مشكورة يا دكتور ولقد حصلت على نسخة من كتابك الرائع( كشاف الرسائل الجامعية في الدراسات القرآنية) والآن تضيف من كرمك بقاعدة بيانات البحث، فجزاك الله خيرا.
فضيلة الدكتور لما دخلت موقعك طلب مني اسم مستخدم وكلمة مرور ولا أدري لماذا؟ فأرجو المساعدة ولكم جزيل الشكر
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله د.الجيوسي صاحب المشروع الرائع واحسن إليه..أتساءل عمّ حصل للمشروع فالروابط لا تفتح!
هل أغلق باب المشروع بوفاة صاحبه؟
 
مها الجيلاني قال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله د.الجيوسي صاحب المشروع الرائع واحسن إليه..أتساءل عمّ حصل للمشروع فالروابط لا تفتح!
هل أغلق باب المشروع بوفاة صاحبه؟
أنقر للتوسيع...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
أسأل الله أن يغفر له ويرحمه ويتقبل منه..
ستكون متاحة في موقع مركز تفسير، وأرجو أن يكون ذلك قريباً إن شاء الله.
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
عودة
أعلى