الإعجاز العددي في البسملة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
من الإعجاز العددي في البسملة :

آية البسملة كنوز من أسرار الترتيب القرآني ، ومن العجيب أن خلافا كبيرا يدور حولها حتى الآن ..
هذه المشاركة هي مدخل لدراسة جانب من جوانب الاعجاز العددي ( إعجاز الترتيب ) في هذه الآية العظيمة ..

1– آية البسملة " بسم الله الرحمن الرحيم " :
تتألف آية البسملة من 19 حرفا ، تسعة منها مكررة . هذا يعني أن :
عدد ما ورد فيها من حروف الهجاء : 10 .
عدد الأحرف المكررة : 9 .
نلاحظ أن هذا النمط من الترتيب جاء وفق العلاقة الطبيعية الموجودة في العدد 19 .فالعدد 19 يتألف من : 9 + 10 .
9 : أكبر الأرقام ( عدد فردي ) .
10 : أصغر الأعداد ( عدد زوجي ] [ العدد مؤلف من رقمين].
هذا يعني : أن صياغة البسملة تمت وفق العلاقة المجردة الموجودة في العدد 19 .

ومما يدفع الشبهة هنا :
تتألف آية البسملة من 4 كلمات
كلمة " بسم " المؤلفة من 3 أحرف ..
ثلاثة أسماء من أسماء الله الحسنى ومجموع حروفها : 16 حرفا .
من ناحية أخرى :
عدد الأحرف المنقوطة هو 3 ( ن . ب . ي ): وهي الأحرف في كلمة نبي .
16 : عدد الحروف غير المنقوطة .
إذا تأملنا معادلة الترتيب الثانية : 19 × 3 . من السهل ملاحظة أن : 19 = 9 + 10 ، وأن : 19 – 3 = 16 ، وبعبارة أخرى : 19 = 3 + 16 .
النتيجة : تمت صياغة البسملة وفق العلاقة الملاحظة في المعادلة 19 × 3 .

2 – أول وآخر آية في ترتيب المصحف :
آية البسملة هي الآية الأولى في ترتيب المصحف : جاءت مؤلفة من 19 حرفا
آخر آية في ترتيب المصحف هي الآية رقم 6 في سورة الناس " من الجنة والناس " وقد جاءت مؤلفة من 13 حرفا .
نلاحظ أن ذلك جاء وفق المعادلة الأولى : 19 × 6 .
19 – 6 = 13 .، 19 = 6 + 13 ..
ولدفع الشبهة نجد أن :

3 – أول وآخر آية مؤلفة كل منهما من 19 كلمة :
أول آية في ترتيب المصحف مؤلفة من 19 كلمة تأتي في الرقم 13 ( 13 سورة البقرة ) كما أن آخر آية مؤلفة من 19 كلمة تأتي في سورة الممتحنة الوحيدة بين سور القرآن المؤلفة من 13 آية ، وفي الرقم 13 أيضا .
( ومن اللافت للانتباه أن آخر آيتين في ترتيب المصحف مؤلفة كل منهما من 19 كلمة تأتيان في سورة الممتحنة في الرقمين 6 و 13 ) ..

4 – أول وآخر سورة في ترتيب المصحف :
سورة الفاتحة هي السورة الأولى في ترتيب المصحف ، عدد آياتها : 7 .
سورة الناس هي آخر سورة في ترتيب المصحف ، عدد آياتها ، 6 .
مجموع العددين 13 . أي : 19 – 6 . ( وفق معادلة الترتيب الأولى )
( العددان 6 و 7 هما محور العلاقة بين أول وآخر القرآن ترتيبا ) .
ولدفع الشبهة :

5 - العددان 6 و 7 :
1 - إذا تدبرنا ورود العدد 6 في القرآن سنجد أنه ورد في 7 سور لا غير ( لاحظ العددين 6 و 7 ) فإذا تدبرنا الآيات السبع التي ورد فيها العدد 6 سنجد أن مجموع الأرقام الدالة على ترتيبها هو : 169 أي : 13 × 13 .
وأن مجموع أعداد الآيات في السور السبع حيث وردت الآيات السبع هو : 619 .
تأمل العددين : 169 و 619 ، وقارن بالمعادلة : 19 × 6 .
ومن المثير جدا هنا أن العدد 619 هو العدد 114 في ترتيب الأعداد الأولية !

لا بأس من الذكر أن آية البسملة تختزن ايحاءات وإشارات إلى محاور النظام العددي ، وإلى نظام الطول والقصر في سور القرآن ، وغير ذلك ... إنها آية ينطق ما فيها من إعجاز الترتيب بعظمتها وخصوصيتها ..
 
الفيصل في الدعوى : وجود قاعدة محددة مطردة تجري في السور و الآيات ؟

الفيصل في الدعوى : وجود قاعدة محددة مطردة تجري في السور و الآيات ؟

لا إنكار – من مسلم صادق الإيمان – لمسألة إعجاز القرآن الكريم
و إنما المراجعة و المدارسة – في عصرنا هذا – لما يقال عن وجوه مستجدة لذلك الإعجاز ، و منه ما يسمى بالإعجاز العددي ، و مدار الأمر فيه على الرقم ( 19 ) ، و هو رقم له اعتبار عند الطائفة البهائية
و بصرف النظر عن هذا :
هل هناك قاعدة محددة مطردة – لذلك الإعجاز العددي المدعى – تنطبق على كل سور القرآن و آياته ؟
 
الفيصل في الدعوى : وجود قاعدة محددة مطردة تجري في السور و الآيات ؟


الفيصل هو الواقع الموجود في القرآن .
ويا حبذا لو تمثل لنا أخي الفاضل بمثال مصنوع توضح لنا ما تعنيه - حسب ما تراه - بالقاعدة المحددة المطردة , لأجيبك على هذه الشبهة .

و منه ما يسمى بالإعجاز العددي ، و مدار الأمر فيه على الرقم ( 19 ) ، و هو رقم له اعتبار عند الطائفة البهائية
و بصرف النظر عن هذا :

العدد 19 هو أحد المحاور الرئيسة . إذا قرأت موضوع إعجاز الترتيب في الآية 88 الإسراء ، تلاحظ أن محور الإعجاز هو العدد 8 .

في سورة الفاتحة وقصار السور محور الإعجاز هو العدد 7 ...


هل هناك قاعدة محددة مطردة – لذلك الإعجاز العددي المدعى – تنطبق على كل سور القرآن و آياته ؟

أولا : أنت تصف الإعجاز العددي بالمدعى ، أي أنك تنطلق من فكرة مسبقة وموقف مسبق من الموضوع ، فتتجاهل ما تقرأ . ها أنت قرأت شيئا بسيطا عن الإعجاز العددي في البسملة - لا يعنيني ما يكتبه الآخرون - ، السؤال : هل تراه مدعى ؟ ما تفسيرك لوجود هذه الحقائق في المصحف ؟ هل جاءت مصادفة ؟ أي تفسير تراه صائبا ؟

ما ينطبق على كل سور القرآن وآياته :

لقد سبق أن كتبت موضوعين هما :
قانون الحالات الأربع لسور القرآن - النظام العددي , وكلاهما تخضع له سور القرآن كلها . ويظل السؤال : ما شكل القاعدة المحددة المطردة التي تتخيلها فاصلة في هذا الموضوع ؟ لعل مثالا مصنوعا للتوضيح يسعفنا كذلك في الإجابة على هذه الشبهة .
 
الأخ الفاضل د . عبد الله جلغوم
سلام الله عليكم

مرادي بكلمة ( المدعى ) : أنه دعوى بحاجة إلى بيّنة يمكن الركون إليها
و هي القاعدة العامة التي سألت عن وجودها ؛ لكي يكون الاحتكام إليها
فلا بد من أصل يرجع إليه ؛ كيلا يتشعب الكلام و النقاش
و البيّنة على المدعي ( القائل بدعوى ما ) ، و ينبغي أن تكون محددة منضبطة
هذا ما أردته و طلبته
و الله الموفق
 
يتبع / الإعجاز العددي في البسملة

ترتبط آية البسملة والآية 30 في سورة المدثر " عليها تسعة عشر " والآية 31 الشارحة للحكمة من ذكر العدد 19 بعلاقة رياضية محورها العدد 19 :
- البسملة : تتألف من 19 حرفا .
- الآية " عليها تسعة عشر " هي الآية التي تذكر العدد 19 في القرآن .
- الآية رقم 31 المدثر : هي الآية الشارحة للحكمة من ذكر العدد 19 ، وهي مؤلفة من 57 كلمة أي : 19 × 3 ( عدد من مضاعفات ال 19 ) . المهم هنا أن عدد كلماتها هو 57 كلمة وهو عدد من الكلمات لافت للانتباه ، ذلك أن هذه الآية تعتبر طويلة بشكل غريب إذا قيست بباقي آيات السورة القصيرة .

ولدفع الشبهة هنا ( العلاقة بين الآيات الثلاث ) نلاحظ :
- رقم ترتيب آية البسملة هو 1 ورقم ترتيب آية :" عليها تسعة عشر " هو 30 . مجموع رقمي الترتيب هو 31 وهذا هو رقم ترتيب الآية الشارحة للحكمة من ذكر العدد 19 .
- عدد حروف آية البسملة 19 حرفا وعدد حروف الآية " عليها تسعة عشر " 12 حرفا ، والمجموع 31 وهذا أيضا رقم الآية المؤلفة من 57 كلمة . وإذا استبعدنا المكرر فباقي الحروف الواردة في آيتي البسملة والآية عليها تسعة عشر هو : 13 .. لاحظوا العددين 13 وعكسه 31 ..
ما السر في هذين العددين ؟ تكشف لنا الآيات الثلاث عن محور رئيس في الترتيب القرآني ......... سنكتشف بالتدبر ( والذي لا يملكه البعض هنا وبالتالي لا يجيزه ويستبعده ) أن العددين 13 و 31 يرمزان إلى عدد سور القرآن الكريم ، و ليس مجاله الآن ، ولكن لا بأس من ذكر الحقيقتين التاليتين :

1 - " فبأي آلاء ربكما تكذبان " : هذه الآية لا تخفى على احد من المسلمين ، هذه الآية تتكرر في سورة الرحمن 31 مرة والمرة الأولى التي ترد فيها تأتي في رقم الترتيب 13 .. الآن في وسعنا أن نفهم السر في أن تتكرر الآية 31 مرة وليس 30 ... هذا التكرار مرتبط بنظام بالغ الإتقان ..............
2- سورة الرعد هي السورة التي تحمل رقم الترتيب 13 في المصحف ، عدد آياتها : 43 لا غير .
لنذهب الآن إلى السورة التي تحمل رقم الترتيب 31 ، أي عكس العدد 13 . ماذا ينتظرنا ؟ السورة رقم 31 هي سورة لقمان ، المفاجأة أن عدد آياتها هو 34 !! أي عكس العدد 43 .....

من الإعجاز العددي ( إعجاز الترتيب ) في الآية 31 المدثر :
لنعد إلى الآية 31 سورة المدثر ..
قلنا أن الآية رقم 31 في سورة المدثر مؤلفة من 57 كلمة ( 19 × 3 ) وهي مثيرة بطولها المميز ( أحد الحمقى من المشككين بالقرآن زعم أنها مما أضيف إلى القرآن ذلك بسبب طولها وعدم انسجامه مع باقي الآيات – حسب زعمه – وما علم أن ما حسبه شبهة هو غاية الإعجاز والإحكام ) . [ نلمس هنا فائدة واضحة جدا للإعجاز العددي لمن تساءل ما الفائدة من هذا الإعجاز ؟ ]
السؤال الذي نود طرحه هنا :
هل توجد بين آيات القرآن غير هذه الآية مؤلف من 57 كلمة ؟؟
الجواب : نعم .
إنها الآية رقم 217 في سورة البقرة .
ما وجه الإعجاز هنا ؟
- لقد جاءت الآية الثانية المؤلفة من 57 كلمة في رقم الترتيب 217 أي : 7 × 31 .. إشارة واضحة إلى رقم الآية 31 في سورة المدثر .
- رقم ترتيب سورة البقرة 2 ورقم ترتيب سورة المدثر 74 : نلاحظ أن مجموع العددين هو 76 . عدد من مضاعفات العدد 19 ( 4 × 19 ) .
- عدد آيات سورة البقرة 286 وعدد آيات سورة المدثر 56 . مجموع العددين هو : 342 أي : 3 × 114 . 114 إشارة واضحة إلى عدد سور القرآن الكريم .
- في القرآن آيتان فقط مؤلفة كل منهما من 57 كلمة ، إحداهما جاءت في السورة الأطول في النصف الأول من القرآن والأخرى جاءت في السورة الأطول في النصف الثاني من القرآن ... إشارة واضحة إلى العددين 57 و 57 ( النصف ) ..

وللحديث تفاصيل أخرى كثيرة و مذهلة ...
لماذا جاءت الآية الشارحة للحكمة من ذكر العدد 19 في رقم الترتيب 31 في سورة المدثر ؟ ماذا يعني العدد 31 ؟

وختاما :
ألا يدل ما كتبناه على إعجاز القرآن في ترتيبه ؟
إذا لم يكن إعجازا فماذا يكون ؟
في اعتقادي لا ينكر إعجاز الترتيب هذا إلا عنيد مكابر ..

أما من يريد أن يجري ترتيب القرآن وفق رغباته ، ووفق ضوابط وقوانين يضعها له ، فنقول له : إن ترتيب القرآن غير ما تتخيل وغير ما قد يخطر ببالك .. ولأوضح لك أكثر : لقد كانت اللغة العربية قبل نزول القرآن شعرا ونثرا . جاء القرآن من حروف اللغة ومن كلماتها ، ولكنه ليس شعرا ولا نثرا .. لقد أصبحت العربية شعرا ونثرا وقرآنا ..
كذلك ترتيب القرآن : لا بد أن يكون مغايرا لما هو مألوف وإلا لكان بالإمكان محاكاته ، لأن ترتيب القرآن إلهي فلا بد أن يكون مختلفا ، له أسلوبه الخاص وطريقته الخاصة ولكن ليس من الصعب على بعضنا أن يفهمها ...........


وللأخ الفاضل الدكتور " أبو بكر " ألا ترى فيما أكتبه بينات واضحات وأدلة قاطعة على ما ادعي ؟
 
التعديل الأخير:
كان المطلوب ذكر قاعدة أو معادلة أو شئ ثابت يمكن تطبيقه على السور و الآيات ؛ لنثبت بها قضية ذلك الإعجاز العددي ؛ كأن نقول مثلا : إن عدد حروف آية معينة من السورة يتناسب مع ترتيب تلك السورة في المصحف ( مثلا ) ، و يكون الحال هكذا في بقية السور القرآنية

و لكن تم تجاهل ذكر أي قاعدة محددة منضبطة ؟!

و لعلكم اطلعتم على عين الدعوى التي ذكرتموها آنفا ، و هي ما سمي بالشفرة الرقمية للقرآن :

مفاجأة:
تشابه بحث الشفرة القرآنية مع بحث مدعي النبوة في أمريكا!
رشاد خليفة دعمه اليهود ليضع رقم " 19 " أساسا لبحثه كمحاولة لتحريف القرآن!

http://www.elosboa.com/elosboa/issues/533/ahlelzekr.asp
 
د
.أبو بكر خليل;]كان المطلوب ذكر قاعدة أو معادلة أو شئ ثابت يمكن تطبيقه على السور و الآيات ؛ لنثبت بها قضية ذلك الإعجاز العددي ؛ كأن نقول مثلا : إن عدد حروف آية معينة من السورة يتناسب مع ترتيب تلك السورة في المصحف ( مثلا ) ، و يكون الحال هكذا في بقية السور القرآنية

و لكن تم تجاهل ذكر أي قاعدة محددة منضبطة ؟!

لقد ذكرت في أكثر من موضع أن ترتيب سور القرآن وآياته في إطاره العام ( الشامل ] يقوم على قاعدتين :
1 - قانون الزوجية . [ العدد زوجي + فردي ]
2 . العلاقات المجردة في العدد 114 ، ومحورها المعادلتان :
أ : 114 = 19 × 6 . ب : 57 = 19 × 3 .

وقد تم الكشف في هذا الإطار عن الأنظمة الثلاثة التالية :
1 . قانون الحالات الأربع لسور القرآن .
2. النظام العددي .
3. ظاهرة الطول والقصر ( التفاوت في اعداد الآيات ] .

وكل نظام من الأنظمة الثلاثة يشمل جميع سور القرآن .

في الإطار الداخلي : ويشمل الترتيب على مستوى الكلمة - الآية - السورة - المجموعة .
وهنا تتعدد محاور الإعجاز ، إلا أنها تلتقي في علاقة متصلة متشابكة .

و لعلكم اطلعتم على عين الدعوى التي ذكرتموها آنفا ، و هي ما سمي بالشفرة الرقمية للقرآن :

مفاجأة:
تشابه بحث الشفرة القرآنية مع بحث مدعي النبوة في أمريكا!
رشاد خليفة دعمه اليهود ليضع رقم " 19 " أساسا لبحثه كمحاولة لتحريف القرآن!

http://www.elosboa.com/elosboa/issues/533/ahlelzekr.asp
[/quote]

الذي أراه في هذه الناحية أن ما يأتي من أبحاث محرفة هو دافع لنا لمزيد من الأبحاث الجادة التي تبين الصحيح من الخطأ لا ترك الساحة فارغة للعابثين .
إعجاز الترتيب القرآني واضح ومذهل في العدد 29 وفي العدد 13 وفي العدد 7 وأساس هذه الأعداد وقاعدتها هو العدد 114 ...
وما أتمناه أن تتبنى إحدى المؤسسات أو الجامعات دراستي لترتيب القرآن - والتي نشرت منها مقتطفات في الملتقى - بعد التأكد من صحتها - وانا واثق من صحتها - ولا مانع لدي من تشكليل لجنة من اهل الاختصاص اجتمع بهم وأشرح لهم ما لدي .. هذا العمل لا يمكن أن يقوم به فرد واحد .

ولكن يظل سؤالي : لقد قرأت ما كتبته حتى الان عن البسملة ، ألا ترى فيه دليلا على إعجاز الترتيب القرآني ؟ أو على الأقل ألا يشير إلى وجود نظام عددي في ترتيب القرآن ؟
 
يتبع / الإعجاز العددي في البسملة :

الرمز العددي لآية البسملة هو العدد : 6643 . والوصول إلى هذا العدد يكون بكتابة كلمات البسملة ، فعدد حروف كل كلمة تحتها ، فقراءة العدد الناتج .

بسم الله الرحمن الرحيم
3 4 6 6

ملاحظات :
1- يقسم العدد 6643 على 7 ، وعلى 13 ( 7 × 949 ] [ 511 × 13 ] العدد 7 هو عدد آيات سورة الفاتحة .
2 - يلاحظ العدد 7 في مجموع الرقمين الأول والثاني .
3 - من العجيب في هذا العدد [ قد يعتبره البعض تكلفا والأولى اعتباره من أسرار العدد القرآني والذي ما زال مجهولا حتى الان ، وقد أوردت فيما سبق العدد 333667 فكتب إلي أحدهم مستفسرا عن مجموعة من الأعداد قام بتأليفها من قبيل السخرية ]

مجموع الرقمين 3 + 4 = 7
مجموع 3 + 4 + 6 = 13
مجموع 3 + 4 + 66 = 73
حاصل ضرب : 7 × 13 × 73 = 6643 . الرمز العددي للبسملة ..
السؤال : هل يوجد عدد مؤلف من أربعة أرقام بهذه الخصائص ؟

العدد 6643 والنظام العددي :

الأعداد المستخدمة في القرآن للدلالة على اعداد الآيات في سوره 77 عددا لا غير .. [ توضيح : إذا قمنا بتقسيم سور القرآن إلى مجموعات حسب اعداد آياتها ، المؤلفة من 3 آيات في مجموعة ، المؤلفة من 4 آيات في مجموعة .........الخ ، سنجد أن الأعداد المستخدمة 77 عددا ]
ويمكن ان نصنفها :
من بين الأعداد 1- 114 : 64 عددا لا غير .
43 عددا من بين سلسلة الأعداد 1 - 57 .
21 عددا من بين سلسلة الأعداد 58 - 114 .

13 عددا من خارج سلسلة الأعداد 1 - 114 أي كل منها اكبر من العدد 114 .
المجموع : 13 + 43 + 21 = 77 .
هذه هي الأعداد المستخدمة في القرآن للدلالة على اعداد الآيات .

يمكننا الآن ان نعود إلى العدد 6643 الرمز العددي للبسملة لنلاحظ أن :

العدد 13 : نلاحظه في 3 + 4 + 6 = 13
العدد 43 : نلاحظه في الرقمين الأول والثاني .
العدد 64 : نلاحظه في الرقمين الثاني والثالث .
العدد 21 : نلاحظه في حاصل طرح : 64 - 43 = 21 .

لقد تم تخزين الإشارة إلى محاور النظام العددي في آية البسملة .

ومن العجيب أيضا :
العدد 6555 هو مجموع أرقام ترتيب سور القرآن كلها .
حاصل طرح العددين : 6555 - 6643 = 88 ..
العدد 88 يذكرنا بما قلناه عن إعجاز الترتيب في الآية 88 سورة الإسراء ..
 
ما ذكر - أعلاه - مجرد عمليات حسابية متكلفة و مختلفة تشمل : الجمع و الطرح و الضرب و القسمة بغير رابط بينهم و لا ضابط ؛ إذ لا قاعدة محددة تجمعهم ، و لا معادلة رياضية تضمهم

• و قد اطلعت على ردود و تعقبات لموضوعكم هذا و نحوه في " منتدى التوحيد " ، و وجدت نظير ما طلبته منكم ؛ للتأكد من صدق الدعوى من الناحية العلمية ، و مما كتب هناك :
• (( أعلم جيدا أن ما فى القرآن من ألوان الإعجاز ما يعجز عن إدراكه السابقون واللاحقون ولكن هذا لا يبرر أن نضع أى تكلف ونسميه إعجازا ونسرف فى استعمال تلك الكلمة سواء فى الجانب الرياضى أو الكيميائى أو التاريخى أو فى أى مجال آخر نعم هناك إعجاز رياضى كما أن هناك إعجاز تاريخى وإعجاز بيولوجى وتشريحى .. إلخ ولكن لا يعنى ذلك أى نوع من أنواع التكلف مما يسىء للإسلام أكثر مما ينفعه فمثلا لو قال إن اسم نبى الله آدم قد تكرر نفس عدد مرات تكرار اسم نبى الله عيسى وأن ذلك يلمح من قوله تعالى (( إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم )) هذه بلا شك لافته تستحق الانتباه سواء سماها البعض إعجازا رقميا أو مجرد أمر رائع وملفت للنظر لكن أن يأتى شخص ويقول لك مثلا سأبحث فى الأعداد الاولية فى القرآن ، ثم يقول لك هناك سلسلتان سلسة (1- 114 ) يعنى على أساس أن سور القرآن 114 وسلسلة أخرى هى ( 115- 286) على اساس العدد الذى بعد 114 وعدد أكبر سورة من حيث عدد الآيات !!! ما هو الرابط وما هى القاعدة هنا ولماذا قسمها هكذا وليس حسب تقسيم آخر .. ثم يسير بنفس الطريقة وبدون أى ضوابط ولا قاعدة مطردة يجمع ويطرح ويضرب ويقسم ليصل إلى أرقام متفقة مع أى أرقام أخرى عدد آيات عدد سور ضرب سور فى مقسومات آيات على مربعات حروف فى مكعبات جزور ترتيبات سور مش عارف إيه ... ما هذا يا أخى ولماذا نلزم بالدفاع عن مثل ذلك إن وضع هنا .
إن هذا الشىء لو وضع هنا وجاء ملحد يرد عليه فماذا نفعل ؟ هل ساعتها نقوم مع الملحد بالرد أم ندافع عن هذا التكلف ؟ لا شك أن علينا ألا نقبل بذلك التكلف من البداية وإن كان يسمح بذلك فى منتديات إسلامية ويرحب به كنوع من العناية بالقرآن أو مما يتندر به فليس هنا الأمر كذلك فنحن نحاور ملاحدة وكما يقال عندنا فى المثل الشعبى "حبيبك يبلع لك الزلط وعدوك يتمنى لك الغلط".
الأمر الأخطر من ذلك أن نعتبر ذلك مبررا ومنهجا ومعيارا للخوض فى علوم القرآن والقراءات وتفضيل قراءة على آخرى أو إبطال اجتهاد وتصحيح آخر بل وافتعال المشكلات والشبهات وتضخيمها لأجل ذلك وهنا فى هذا المنتدى على وجه الخصوص !!!!!!
فى هذه الحالة أعتقد أن الأمر قد تفاقم إلى درجة لا يحسن السكوت عليها )) . انتهى النقل
http://eltwhed.com/vb/showthread.php?p=63556 .
• ----------------------------------------------------------------------

• * * * هذا و قد استغلت دعوى الإعجاز العددي للرقم ( 19 ) - و قد قررتم صحتها – في محاولة تقرير أمرين باطلين :
• الأول : الادعاء ( من أم نور ؛ مدعية الشفرة الرقمية القرآنية ) بصحة نصوص التوراة الموجودة الآن أ و ( 200 صفحة منها ) - ربما تضمنت الوعد بالأرض المباركة لبني إسرائيل و نحوه وغيره - مع القطع بتحريف التوراة .

• الثاني : ادعاء الهالك رشاد خليفة ( مدعي النبوة و رسالة الميثاق ) - من قبل - بتحريف القرآن الكريم ؛ بخصوص الآيتين الكريمتين : [ لقد جاءكم رسول من أنفسكم ...]

• راجع هذين الرابطين إن أردت :
http://www.elosboa.com/elosboa/issues/533/ahlelzekr.asp

http://www.elosboa.com/elosboa/issues/532/ahlelzekr1.asp

• * * و السؤال الكاشف الآن :
• هل دعوى الإعجاز العددي للرقم ( 19 ) ما زلت تقول بصحتها ؟
• و إذا قلت أنت بصحتها : فما قولك في ذلك الادعاء المترتب عليها ؟ ؟ ؟

 
الأخ الكريم عبد الله جلغوم إن ما تبذله مع ما فيه من جهد لا يقوم على قاعدة مطردة واضحة كما أشار لك أكثر الإخوة فهو لون من العبث والتسلية - سامحني فهذا رأيي - فمرة نجمع حين لا يناسبنا الضرب ومرة نقسم حين لا يناسبنا الطرح وهكذا فأنت تنتقل من عملية إلى أخرى بشكلٍ مزاجي دون رقيب أو حسيب أو ضابط ... وهذا لا يجدي شيئاً ومن الأفضل أن نبحث عما يفيد وينفع ... إن الخلل أخي الكريم واضح جداً لكل من يقرأ : وهو في المنهج الانتقائي المزاجي الذي يطفر طفراً ، ويقفز قفزاً ، ثم يعود إلى الوراء ثم يتجه يميناً ثم شمالاً إنه منهج مصاب بالصرع كما يبدو - مرة أخرى سامحني -
مرة نقسم الكلمات
ومرة نقسم الأحرف
ومرة نختار المضاعفات
ومرة نجمع عددين
ومرة نجمع رقمين // على تفريقك بين العدد والرقم //
مرة نضرب الرقمين
ومرة نطرح .... !!!

قبل أن تدخل في الأمثلة أرجو أن تبين منهجيتك التي ستسلكها في بيان الإعجاز العددي ثم نتأمل في الأمثلة طبق المنهج وليس طبق النتيجة ....
 

• * * * هذا و قد استغلت دعوى الإعجاز العددي للرقم ( 19 ) - و قد قررتم صحتها – في محاولة تقرير أمرين باطلين :
• الأول : الادعاء ( من أم نور ؛ مدعية الشفرة الرقمية القرآنية ) بصحة نصوص التوراة الموجودة الآن أ و ( 200 صفحة منها ) - ربما تضمنت الوعد بالأرض المباركة لبني إسرائيل و نحوه وغيره - مع القطع بتحريف التوراة .

• الثاني : ادعاء الهالك رشاد خليفة ( مدعي النبوة و رسالة الميثاق ) - من قبل - بتحريف القرآن الكريم ؛ بخصوص الآيتين الكريمتين : [ لقد جاءكم رسول من أنفسكم ...]

• راجع هذين الرابطين إن أردت :
http://www.elosboa.com/elosboa/issues/533/ahlelzekr.asp

http://www.elosboa.com/elosboa/issues/532/ahlelzekr1.asp

• * * و السؤال الكاشف الآن :
• هل دعوى الإعجاز العددي للرقم ( 19 ) ما زلت تقول بصحتها ؟
• و إذا قلت أنت بصحتها : فما قولك في ذلك الادعاء المترتب عليها ؟ ؟ ؟


1- ما كان لنقل ما نقلت من ضرورة ، فلصاحب ذلك الكلام رأي ولغيره رأي على النقيض منه . يهمنا الان رأيك أنت ..
2- ردا على سؤالك الكاشف :
لقد رد الشيخ الفاضل بسام جرار وآخرون ولعلك تعرفهم افتراءات رشاد خليفة وبينوا الخطأ من الصواب ، والكل يعرف من هو رشاد خليفة فلماذا تزج به هنا ..
وأعتقد أنه كان عليك أن تحسن صياغة السؤال وأن لا تطرحه بهذا الأسلوب :

هل دعوى الإعجاز العددي للرقم ( 19 ) ما زلت تقول بصحتها ؟


العدد 19 موجود في القرآن ولا يمكن انكاره ، وما قاله رشاد خليفة شيء والموجود في القرآن شيء آخر فلا تخلط بينهما . وقد سبق أن قلت لك : إن وجود دراسات منحرفه القصد منها التشويش على القرآن سبب لنا لمزيد من الدراسات الجادة الهادفة حتى نبين للناس الكذب والافتراء في تلك الدراسات . هكذا فعل الشيخ بسام والباحث السوري صدقي البيك وآخرون : قاموا بالكشف عن افتراءات رشاد خليفة وبينوا مواضع الخطأ أو الكذب فيها ..
 
الأخ ( عبد الله جلغوم )
سلام الله عليكم

تكرر تجاهلكم لمطالبتكم بالإتيان بقاعدة كلية أو منهج لما تدعونه ؟!
لا نناقشكم في أمثلة أيا كان مضمونها ، و لكن نطالبكم أولا و قبل كل شئ بذكر المنهج الخاضع له تلك الأمثلة
أما السير و الخبط عشواء من غير مهج فتخبط و عبث لا يليق بأهل العلم ، و بخاصة بمن وصف نفسه بإستاذ جامعي !
أو مهندس - كما ذكره أحد زملائكم في موقعه - ؟
فإن صح ذلك : فالادعاء و الانتحال حاصل ،
و لا غرابة بعد ذلك فيما سواه
أفيدونا
 
الأخ ( عبد الله جلغوم )
سلام الله عليكم

تكرر تجاهلكم لمطالبتكم بالإتيان بقاعدة كلية أو منهج لما تدعونه ؟!
لا نناقشكم في أمثلة أيا كان مضمونها ، و لكن نطالبكم أولا و قبل كل شئ بذكر المنهج الخاضع له تلك الأمثلة
أما السير و الخبط عشواء من غير مهج فتخبط و عبث لا يليق بأهل العلم ، و بخاصة بمن وصف نفسه بإستاذ جامعي !
أو مهندس - كما ذكره أحد زملائكم في موقعه - ؟
فإن صح ذلك : فالادعاء و الانتحال حاصل ،
و لا غرابة بعد ذلك فيما سواه
أفيدونا

لقد سبق ان ذكرت ان ما لدي هو الاستقراء والملاحظة ، وقد جمعت من الظواهر في ترتيب سور القران وآياته ما يثبت بالدليل الرياضي انه توقيفي . أما عن قاعدة عامة كالتي تريدها يمكن تطبيقها على جميع آيات القرآن فلا أظن أن هذا مما توصل اليه أحد . العلماء منذ اربعة عشر قرنا وهم يفسرون القرآن وكل يوم يكتشفون ويضيفون الجديد , أتريدني أن أكتشف لك قواعد ترتيب القرآن ؟ مثل هذا العمل يحتاج الى فريق لا الى فرد ..

لقد توصلت بالاستقراء الى اكتشاف اربعة انظمة منفصلة تخضع سور القرآن كلها لها ، واكتشفت أن ظاهرة الترتيب القرآني تعتمد على :
1- قانون الزوجية .
2. العلاقات الرياضية المجردة في العدد 114 .
مصدري الوحيد هو القرآن ، ومادة البحث هي : العدد 114 وعدد آيات كل سورة ....

الأمثلة ومصداقيتها هي البينات التي يمكنني ان أقدمها لك دليلا ، في وسعك مراجعتها على المصحف ( مصحف المدينة النبوية ) فان وجدت انها تخالف ما هو موجود في المصحف لك ان تصفها بما شئت ، فأما ان وجدتها صحيحة فهي ليست ادعاء ولا انتحالا . ولا تكلفا ولا عبثا ...
 
الأخ ( عبد الله جلغوم )
ما أيك في هذا الكلام الآتي بعد للأخ ( عبد الله إبراهيم جلغوم ) في أحد المنتديات الأخرى ؛ قال ردا على موضوع مماثل :

(( إن للأرقام سحر وعجائب قد تبهر الباحث وتاخذه بعيدا دون ان يشعر بذلك , وقد لمست هذا في كثير مما ينشره البعض , ولست هنا بصدد جمع الشواهد . ما اود قوله أنه قد كان لي من تلك السقطات وذلك الانبهار حظ .
كنت أبحث عن علاقة للرقم 7 بترتيب سور القرآن وعدد آياته , وعثرت على ما ظننته ما أبحث عنه , وبهرني حقا ، واعتبرت ذلك الاكتشاف أعظم اكتشاف في إعجاز القرآن ، وتفرغت له زمنا ووصلت به إلى ما يزيد على مائتي صفحة مطبوعة ، وتسرعت في نشر جزء منه واعدا بالقادم والمثير ... وخطر ببالي : ماذا لو قمت باستبدال اعداد الايات في سور القرآن بأعداد غيرها ؟ وقمت بتغيير مواقع ترتيب سور القرآن على غير ما هي عليه ؟
وكانت المفاجأة أن ظهر في الأعداد الكاذبة ما ظهر في الأعداد الصحيحة وان هناك قدرا من التوافق ...
وأدركت أن تلك العلاقات التي ظننتها إعجازا هي ظاهرة طبيعية بين الأعداد .
طبعا ، توقفت عن البحث وحذفت ما نشرته ..إلا أن ذلك لم يمنعني من المتابعة , بأسلوب آخر وبمنهج آخر ، فإعجاز القرآن لا حدود له , وما لم نكتشفه اليوم قد نكتشفه غدا ..
فامض في بحثك واسأل الله أن يوفقك ))
. انتهى النقل
http://www.kaheel7.com/pp/viewtopic.php?p=113&sid=0462d18662ac9e3b09e2c39acb8565c9

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

أولا : يحمد لك الاعتراف بالخطأ ؛ فالرجوع إلى الحق خير من التمادي في " السقطات " - على حد وصفك أنت لما كان صدر منك
ثانيا : الظاهر من كتاباتك هنا و غيرها استرسالك في نفس المنهج ، و استمرار ذات الأسلوب !
ثالثا : ما ذكرته أنت يؤيد ما طلب منكم من ضرورة وجود خطة للسير عليها و قاعدة ضابطة محكمة ؛ كيلا تحتمل " أمثلتكم " المكتشفة الشئ و نقيضه في ذات الحال ؛ لأن اجتماع النقيضين في حال واحد محال


ثانيا : أراك
((
 
الأخ ( عبد الله جلغوم )
ما أيك في هذا الكلام الآتي بعد للأخ ( عبد الله إبراهيم جلغوم ) في أحد المنتديات الأخرى ؛ قال ردا على موضوع مماثل :

(( إن للأرقام سحر وعجائب قد تبهر الباحث وتاخذه بعيدا دون ان يشعر بذلك , وقد لمست هذا في كثير مما ينشره البعض , ولست هنا بصدد جمع الشواهد . ما اود قوله أنه قد كان لي من تلك السقطات وذلك الانبهار حظ .
كنت أبحث عن علاقة للرقم 7 بترتيب سور القرآن وعدد آياته , وعثرت على ما ظننته ما أبحث عنه , وبهرني حقا ، واعتبرت ذلك الاكتشاف أعظم اكتشاف في إعجاز القرآن ، وتفرغت له زمنا ووصلت به إلى ما يزيد على مائتي صفحة مطبوعة ، وتسرعت في نشر جزء منه واعدا بالقادم والمثير ... وخطر ببالي : ماذا لو قمت باستبدال اعداد الايات في سور القرآن بأعداد غيرها ؟ وقمت بتغيير مواقع ترتيب سور القرآن على غير ما هي عليه ؟
وكانت المفاجأة أن ظهر في الأعداد الكاذبة ما ظهر في الأعداد الصحيحة وان هناك قدرا من التوافق ...
وأدركت أن تلك العلاقات التي ظننتها إعجازا هي ظاهرة طبيعية بين الأعداد .
طبعا ، توقفت عن البحث وحذفت ما نشرته ..إلا أن ذلك لم يمنعني من المتابعة , بأسلوب آخر وبمنهج آخر ، فإعجاز القرآن لا حدود له , وما لم نكتشفه اليوم قد نكتشفه غدا ..
فامض في بحثك واسأل الله أن يوفقك ))
. انتهى النقل
http://www.kaheel7.com/pp/viewtopic.php?p=113&sid=0462d18662ac9e3b09e2c39acb8565c9

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

أولا : يحمد لك الاعتراف بالخطأ ؛ فالرجوع إلى الحق خير من التمادي في " السقطات " - على حد وصفك أنت لما كان صدر منك
ثانيا : الظاهر من كتاباتك هنا و غيرها استرسالك في نفس المنهج ، و استمرار ذات الأسلوب !
ثالثا : ما ذكرته أنت يؤيد ما طلب منكم من ضرورة وجود خطة للسير عليها و قاعدة ضابطة محكمة ؛ كيلا تحتمل " أمثلتكم " المكتشفة الشئ و نقيضه في ذات الحال ؛ لأن اجتماع النقيضين في حال واحد محال


ثانيا : أراك
((


الأخ الفاضل :
هذا الكلام كلامي وهو يشهد لي انني أبحث عن الحق ولا أريد إلا الحق ، ولذلك فإنني أفترض دائما في بداية كل اكتشاف ان ما ظهر لي هو مصادفة ، فإن وجدت ما يدل على غير ذلك اعتمدته وان لم اجد اعتبرته امرا عاديا .
من ناحية اخرى : اجتمع لدي عدد من الأنظمة : قانون الحالات الأربع لسور القرآن - النظام العددي - ظاهرة التفاوت - نظام المجموعات ...........
أي اكتشاف آخر لا بد أن يرتبط بالأنظمة الأربعة دون أن يتعارض معها ..
ثم أصبحت لدي ما يمكن اعتبارها قاعدة وقد سبق ذكرها :
أساس الترتيب القرآني هو العدد 114 ، وقانون الزوجية ..

ثم إنني حريص جدا على دقة الاحصاءات حيث أراجعها مرات ومرات قبل أن اعتمدها ..

[ لماذا انا حريص : ورغم ان هذه مسألة خاصة فسأبوح لك وللاخوة بها : أنا رجل تجاوزت الخمسين مصاب بجلطتين ومرض في القلب ، ولا يسرني أن أكتب شيئا عن القرآن خطأ , أريد عملا يقربني الى الله لا ان يبعدني ]

آخر مشاركاتي في المنتدى موضوع إعجاز العدد 29 ، يا حبذا أن تعلق عليه ...
لدي موضوع لم ينشر بعد حول إعجاز العدد 13 في ترتيب القرآن ، إن فيه من الحقائق ما هو أكثر مما كتب عن العدد 19 , وفي اعتقادي : إن إثبات إعجاز الترتيب في الأعداد 7 و 13 و 29 و 17 ، يكشف للناس أن ترتيب القرآن لا يقوم على العدد 19 .. كما يتخيله البعض .

والأهم يا أخي الفاضل :

جميع من انتقدني استخدموا ألفاظ التكلف وعدم الفائدة ........ سؤالي : هل كل ما كتبت هو من هذا الباب ؟ ألا توجد ظاهرة واحدة مقبولة ؟ لماذا لا يشير البعض الى ما هو مقبول فنعتمده ونبني عليه ، هكذا نتعاون على كشف الحقيقة ونتخلص من الشوائب .
 
أخي الأستاذ ( عبد الله جلغوم )
سلام الله عليكم و رحمته و بركاته
و بعد

اطلعت على بعض كتاباتكم في ملتقانا هذا و غيره - في الموضوع محل المناقشة و غيره - و أصارحكم القول إنه - فضلا عن عدم وجود قاعدة كلية حاكمة للأمثلة المضروبة منكم ؛ مما جعلها تحتمل الشئ و نقيضه في آن واحد - قد استخدمت و ستستخدم في أغراض خبيثة أشرت إلى بعضها آنفا ؛ مما يتطلب من كل مسلم حريص على دينه و كتابه الكريم التحقق و التثبت من الأمر و صحته و دقته ،
و لا أخالكم تخالفون في هذا ؟

لذا أقترح عليكم مخلصا النصيحة - انطلاقا مما ذكر أعلاه ، و مما ذكرتموه عن باعثكم على هذا العمل - التأني و التريث و إعادة النظر في المسألة و نتائجها المرة تلو المرة ؛ حتى يفتح الله عليكم بقاعدة محكمة تطمئنون و نطمئن إليها ، و ساعتها ستجدون أخاكم و إخوة غيره إلى جانبكم مؤيدين مساندين ؛ فضلا عن المثوبة من الله الكريم التي تطلبونها كما قلتم

و بناء على هذا - لو تفضلتم و وافقتكم - أعرض عليكم الآتي :
1 - التوقف - حتى حين - عن طرح الجديد من المواضيع ؛ حتى يستوي البحث و ينضج ، و تخرجون بمنهج ضابط
2 - أرحب برسائلكم الخاصة ، و كذا بالبريد الإليكتروني

أخوكم
أبو بكر بن عبد الستار آل خليل
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى