إعجاز الترتيب في الآية 88 سورة الإسراء: قل لئن اجتمعت الإنس ....

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أنظر ما ذكرت أنت
عدد كلمات الآية 19 كلمة .
عدد حروفها : 76 حرفا أي : 4 × 19 .(أنت هنا سخرت الرقم (4) من الهواء علشان يعطيك 76 فما مدلوله.
لو استثنينا المكرر ( لماذا استثنيت المكرر) وأنا أؤكد لك لو أن المكرر كان سيعطيك الناتج المطلوب لما حذفته
بعض الردود تستفزني فعلا ، كهذا الرد ، خاصة أنه صادر عن دكتور ..
من يستطيع أن يفسر لي هذه العبارة كما وردت من صاحبها الذي يتهمني بالتكلف :
.أنت هنا سخرت الرقم (4) من الهواء علشان يعطيك 76 فما مدلوله.
أنا ذكرت أن العدد 76 = 4× 19 . فكيف سخرت الرقم 4 من الهواء ؟ هل الأرقام مبعثرة في الهواء والتقطت من بينها الرقم 4 ؟ هل فعلا أنا من سخره ؟ أم أنها مسألة حسابية يقينية لا تقبل التشكيك ؟
يعني لو قلت : العدد 114 = 6× 19 ، فمن المتوقع أن يقال لي : لقد سخرت الرقم 6 لتصل إلى العدد 114 ..
متى يفهم البعض أن العدد 114 هو أساس معجزة القرآن العددية ؟
( لو تأملوا هذه الحقيقة : العدد 114 = 19×6 ، العدد 619 هو العدد الأولي رقم 114 في ترتيب الأعداد الأولية )
وهذه - ويلاحظ فيها شبهة الاتهام :

لو استثنينا المكرر : ( لماذا استثنيت المكرر) وأنا أؤكد لك لو أن المكرر كان سيعطيك الناتج المطلوب لما حذفته.
قلنا أن معنى ذلك أن عدد ما ورد في الآية من حروف اللغة هو 19 ، عدد مماثل لعدد الكلمات ..
وانظر إلى آخر العبارة ( .. كان سيعطيك الناتج المطلوب لما حذفته ) . حتى المحذوف هذا ( المكرر - فأنا لم أحذف ) هو 57 أي 3× 19 .. لم أجد ضرورة لذكره ، وهو لا يتنافى مع باقي العلاقات حتى أتخلص منه .. وللعلم العدد 57 محور رئيسي في الترتيب القرآني .
وفي النهاية ، أنا ذكرت حقائق موجودة في الآية ولم آت بشيء من عندي ..
ولمن يريد البحث : ليبحث عن تكرار الألفاظ في القرآن ، قل : ( لئن اجتمعت الإنس والجن ) .

يغفر الله لي ولكم ( بالإذن من حبيبنا الدكتور عمارة الذي لم يسلم من سهام بعضهم ) .

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى