أبو عمرو البيراوي
New member
- إنضم
- 29/04/2008
- المشاركات
- 505
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
الأخوة الكرام لدي إشكال في فهم قول الله تعالى: " وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه".
لقد رجعت إلى الكثير من كتب التفسير مثل: أيسر التفاسير، السعدي، المنتخب، زاد المسير، الألوسي، ابن عاشور،
البحر المحيط، الماوردي، البيضاوي،.....وغيرها من كتب التفسير فلم أجد ضالتي. كل هذه التفاسير تقولقريب مما يقوله
الشيخ السعدي رحمه الله: "أهون عليه من ابتداء خلقهم وهذا بالنسبة إلى الأذهان والعقول". ويبقى الإشكال قائما لأن قدرة الله مطلقة فلا يوجد شيء أيسر عنده من شيء. لذا ذهب بعضهم إلى القول [ان أهون بمعنى هين.
لا أزال أبحث في المسألة أرجو المساعدة. وشكرا سلفاً
لقد رجعت إلى الكثير من كتب التفسير مثل: أيسر التفاسير، السعدي، المنتخب، زاد المسير، الألوسي، ابن عاشور،
البحر المحيط، الماوردي، البيضاوي،.....وغيرها من كتب التفسير فلم أجد ضالتي. كل هذه التفاسير تقولقريب مما يقوله
الشيخ السعدي رحمه الله: "أهون عليه من ابتداء خلقهم وهذا بالنسبة إلى الأذهان والعقول". ويبقى الإشكال قائما لأن قدرة الله مطلقة فلا يوجد شيء أيسر عنده من شيء. لذا ذهب بعضهم إلى القول [ان أهون بمعنى هين.
لا أزال أبحث في المسألة أرجو المساعدة. وشكرا سلفاً