أهم نتائج بحث بعنوان : (شبهات الدكتور أحمد نوفل حول نسخ التلاوة ) د. عليوي الشمراني

إنضم
03/03/2009
المشاركات
12
مستوى التفاعل
1
النقاط
3
الإقامة
السعودية
إلى الأساتذة مع أوفر التقدير ...
هذه نتائج بحث جاء في قرابة (42) صفحة حول "شبهات الدكتور أحمد نوفل حول نسخ التلاوة - عرضاً ونقداً "
وقد ذكرفضيلته تلك الشبهات في كتابه :(نسخ التلاوة بين النفي والإثبات ) .
ونسأل الله أن يغفر لنا جميعا ...
 
في نظري لو قلت إعتراضات بدل شبهات لكان أفضل ولا يُجعل الدكتور نوفل وفقه الله في مصاف المستشرقين والعلمانيين فمصطلح الشبهات بهم أولى والله أعلم
 
العنوان إشكالي جدًا.. توصيفه بشبهات د. أحمد نوفل مسيء ومن يقرأ ما كتبه د.أحمد نوفل يدرك بأن رأيه في نسخ التلاوة هو رأي للعديد من العلماء وليس شبهات!
 
شكراً للأساتذة جميعاً ...وهنا :
1- أظن أن العنوان بـــ ( شبهات ....) كان من باب التلطف مع د. أحمد نوفل ، وهو أخف من قول : ( اعتراضات ...) .
فالشبهة فيها اعتذار لمن أخطأ وكأن الأمر التبس عليه ، وأما الاعتراض فكأن المعترض قد قصد ذلك عمداً ...
2- ليس هناك إساءة لــ د. أحمد نوفل ؛ لأن البحث كان مناقشة لكلامه حول أحاديث طعن فيها- وهي في الذروة العليا من الصحة...وحول أحاديث واهية أراد أن يُعِلَّ بها صحيح السنة !!
3- القول بأن إنكار نسخ التلاوة هو رأي العديد من العلماء ، فلا إخاله يصح؛ فالجمهور على إثبات نسخ التلاوة مع بقاء الحكم .
ثم ليكن ذلك كذلك ، أفترد الأحاديث الصحية لأجل رأي فلان وفلان - وإن عظمت منزلته في النفوس -
طيب الله أوقاتكم ،،،
 
حبذا لو تتكرم بوضع البحث

حبذا لو تتكرم بوضع البحث

حبذا ايها الاخ الكريم لو تتكرم بوضع البحث في هذا الملتقى حتى نتمكن من قراءته ونفيد منه
 
السلام عليكم ورحمة الله
فضلا اين هو هذا البحث
وهل يمكنني الحصول عليه على شكل pdf
 
الملف المرفق نقد شخصي للدكتور نوفل ولا يحتوي على مادة علمية موجهة لتفنيد اقوال د.نوفل ، فإن كان هذا هو البحث فلم يرد شيئا وإن كان هناك سواه فأتحفونا به جزاكم الله خيرا
 
لا يوجد شىء اسمه نسخ تلاوة في القران الكريم فان قلنا ان هناك نسخ تلاوة فيجب ان نثبت اولا ان ما نسخ هو من القران وهذا لا يتاتى الا بدليل قطعي الثبوت ومتواتر وان ثبت ذلك فيجب ان ناتي ايضا بدليل اخر قطعي الثبوت ومتواتر انه نسخ لهذا لا يوجد شىء اسمه نسخ تلاوة
 
أخونا الشمراني حفظه الله

الملف المرفق هو نتائج بحث :
"شبهات الدكتور أحمد نوفل حول نسخ التلاوة - عرضاً ونقداً"
للدكتور عليوي الشمراني

وحضرتك الشمراني أبو معاذ ، فإن كنت انت هو هو فلا تبخل علينا بعرض هذا البحث ، وزادك الله من فضله لو عرضت ايضا كتاب " نسخ التلاوة بين النفي والاثبات " فإنه يصعب العثور على كليهما في الشبكة العنكبوتية ،
مثل ما تفضلت بعرض الملف المرفق :

شبهات الدكتور أحمد نوفل حول نسخ التلاوة
عرضاً ونقد اً
تأليف
د.عليوي بن عبدالله الشمراني
الخاتمة وأهم النتائج
حمداً لله تعالى على المنة ، وشكراً له سبحانه على النعمة ، وصلاة وسلاماً على رسوله وآله وصحبه ومن سار على نهجه من هذه الأمة ،
وقد يسر الله تعالى عرض شبهات الدكتور أحمد نوفل حول النصوص
الواردة في نسخ التلاوة ، وإليك أبرز النتائج بعد ذاك التطواف :
١- أجاب الباحث على قرابة أربعين شبهة ذكرها الدكتور أحمد نوفل حول منسوخ التلاوة.
٢- أن منسوخ التلاوة وردت به النصوص الصحيحة الصريحة الثابتة فلا مجال لرده ، ولا مبرر لإنكاره ،
ومن طعن في تلك النصوص الصحيحة فقد قال بلا برهان ، ونطق بلا حجة.
٣- فرقٌ بين ثبوت القرآن ، وبين ثبوت منسوخ التلاوة ، فإثبات أن هذه آية قرآنية يشترط له القطع واليقين ، وأما إثبات منسوخ التلاوة فيشترط له صحة الخبر ، ولو كان آحاداً
ولا يشترط له التواتر .
٤- أن منسوخ التلاوة لم تعد له خصائص القرآن من إعجاز في اللفظ وتعبد بالتلاوة وغير ذلك ؛ ولذا لا حاجة إلى اشتراط التواتر في القول بثبوته أو نسخه ، بل العبرة بصحة الإسناد .
٥- انتفاء قرآنية منسوخ التلاوة لا يستلزم انتفاء حجيته مادامت النصوص دالة على بقاء تلك الحجية.
٦- لا يلزم رواية منسوخ التلاوة بألفاظه التي نزل بها؛ لأنه لم يعد قرآناً ، ولذا تجوز روايته بالمعنى .
٧- منسوخ التلا وه إنما يزول عنه ما يتعلق به من تلاوة ألفاظه والتعبد بها، ولكن لا يزول ما يتعلق بأخباره إن كان خبراً ، ولا ما ثبت فيها من أحكام إن لم يرد لها ناسخ .
٨- أن منسوخ التلاوة ونسيان كثير من ذاك المنسوخ يعتبر برهاناً من براهين النبوة ،إذْ نسيان تلك الآيات المنسوخة على الكافة كلهم ورفعها من الصدور داخل في باب المعجزات.
٩- الزعم بأن إثبات منسوخ التلاوة يلزم منه ضياع شيء من القرآن ، زعم باطل لا حجة مع قائله إلا مجرد التهويل .
١٠ - الأحاديث الواردة في الصحيحين الدالة على ثبوت نسخ التلاوة قد جاوزت القنطرة فتضعيفها تخرّص بلا علم ، وطعن بلا برهان ، وجرأة على السنة .
١١ - منهج أبي بن كعب رضي الله عنه كان يتوقف على السماع من النبي صلى الله عليه وسلم ؛ زيادة في التحقق والتثبت ، ولكنه رجع في آخر أمره إلى منهج عامة الصحابة
رضي الله عنهم ، وأخذ عنهم ما فاته من العلم في هذا الباب ؛ ولذا جعله عمر رضي الله عنه إماماً في صلاة التراويح ، وكان مستشاراً حين كتابة المصحف في عهد عثمان رضي الله عنهم أجمعين .
١٢ - آية الرجم دون ذكر ألفاظها جاءت بها الروايات الصحيحة وصدع بها عمر رضي الله عنه من فوق المنبر .
١٣ - لفظ آية الرجم : (والشيخ والشيخة ...) زيادة فيها اضطراب وضعف ، ولذا أعرض عن ذكر هذه الزيادة الشيخان .
١٤ - حال مخالفة الراوي لما رواه فإن العبرة بما رواه ، وذاك أنّ العبرة بالدليل .
١٥ - أنّ غاية ما يقال في المروي عن أبي بن كعب المسمى ب ( الخَلْعِ وَالحَفْدِ ) أنهما كان دعاءً ألحقه أُبي بمصحفه ، ويؤيد كونه كذلك أن عمر كان يدعو به في القنوت .
١٦ - كل حديث يلزم منه الطعن في القرآن أو ضياع شيء من القرآن فهو حديث باطل ، ومن ذاك حديث الداجن .
١٧ - منهج الدكتور أحمد نوفل هو إنكار النصوص الواردة في نسخ التلاوة ، وردها جملة وتفصيلاً ولو كانت أسانيدها في أعلى درجات الصحة ؛ ومنهج الدكتور منهج خاطئ لا يوافق عليه .
١٨ - الدكتور أحمد نوفل رد النصوص الواردة في منسوخ التلاوة مع أن ثمانية من تلك النصوص وردت في الصحيحين أو أحدهما .
١٩ - الدكتور أحمد نوفل وقع في الخطأ ؛ وذاك أنه لا يُفرّق بين ما نسخت تلاوته فلم يعد قرآناً ، وبين القرآن الذي لم تنسخ تلاوته .
٢٠ - الدكتور أحمد نوفل لم يكن في هذا الكتاب من أهل البحث والتحقيق ، ولذا وقع في الأوهام في كثير من الأوهام .
٢١ - الدكتور أحمد نوفل بضاعته في الحديث مزجاة ، ولذا تراه يورد الضعيف محتجاً به على الصحيح.
٢٢ - الدكتور أحمد نوفل يورد بعض الآثار بلا خطام ولا زمام ثم يبدأ بإيراد الشبهات حولها ، ليُعل بها الصحيح من النصوص !! وتلك طريقة في البحث غير مرضية .
٢٣ - الدكتور أحمد نوفل اعتمد لغة التهويل في إلقاء الشبهات والتساؤلات ،ولغة التهويل من أسباب ضعف الحجة .
٢٤ - الدكتور أحمد نوفل حاد في بعض المواطن عن لغة العلم والبحث إلى لغة التهكم ، وهذا المسلك لا يتناسب من أمثاله ، فإن لغة العلم تقوم على قوة الحجة وجمال الأدب ورشاقة القول .
ومن التوصيات :
٢٥ - العناية بالمؤلفات في علوم القرآن من جهة التحقيق والتوثيق والتأكد مما ورد فيها .
٢٦ - ضرورة تخريج الأحاديث والآثار الواردة في مؤلفات علوم القرآن ، وبيان الصحيح من السقيم ، ودفع الشبهات التي تُثار حولها ، والإجابة عن التساؤلات التي ترد عليها.
هذا ... واسأل الله أن يغفر لي وللدكتور أحمد نوفل ولكم وللمسلمين أجمعين ، وأن يطهر قلوبنا ، وأن لا يجعل فيها غلاً لأحد من إخواننا المسلمين ، وما أردت إلا الخير – ولا أزكي نفسي – فإن نلته فذاك فضل الله وكرمه ، وإن كانت الأخرى فتلك حظوظ النفس ، والله المستعان .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .__
 
لا زلنا نتمنى رفع البحث لنتمكن من قراءته ولعل الاستاذ الكريم لم ينتبه لمناشداتنا وطلب الاخوة هنا فوددت التذكير
ولأني كلما بحثت في الشبكة عن ردود على منكري ابطال كتاب الله المسمى بالنسخ يحيلني الى هذا المنشور
 
عودة
أعلى