أبو عبد المعز
Member
- إنضم
- 20 أبريل 2003
- المشاركات
- 527
- مستوى التفاعل
- 14
- النقاط
- 18
قال ابن لبّ: « أما قراءة الحزب في الجماعة على العادة فلم يكرهه أحد إلا مالك على عادته في إيثار الاتباع،
هذا القول لابن لب - رحمه الله -عليه مآخذ:
-المأخذالأول: فيه تهوين لمذهب الامام مالك ووصف له بالشذوذ.
الماخذ الثاني: سوء تعبير أو سوء تقرير لمذهب مالك...فاتباع مالك ليس عادة من العادات بل منهج راسخ متجذر في نفس إمام المدينة.
الماخذ الثالث: إيثار الاتباع تعبير غير موفق...كان عليه ان يقول إيجاب الاتباع....هذا هو مذهب مالك رحمه الله.
الماخذ الرابع:مفهوم هذا الكلام-وابن لب مالكي يقول بالمفهوم- أن من يجوز قراءة الحزب ليس من عادته إيثار الاتباع.....وهذا يكفي من يمنع القراءة الجماعية.
هذا القول لابن لب - رحمه الله -عليه مآخذ:
-المأخذالأول: فيه تهوين لمذهب الامام مالك ووصف له بالشذوذ.
الماخذ الثاني: سوء تعبير أو سوء تقرير لمذهب مالك...فاتباع مالك ليس عادة من العادات بل منهج راسخ متجذر في نفس إمام المدينة.
الماخذ الثالث: إيثار الاتباع تعبير غير موفق...كان عليه ان يقول إيجاب الاتباع....هذا هو مذهب مالك رحمه الله.
الماخذ الرابع:مفهوم هذا الكلام-وابن لب مالكي يقول بالمفهوم- أن من يجوز قراءة الحزب ليس من عادته إيثار الاتباع.....وهذا يكفي من يمنع القراءة الجماعية.