يقول الحق تعالى : { إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ }.
أليس من الأولى أن يقول : قال له كن فكان ؟ فلماذا عدل عن هذه الصيغة إلى صيغة المضارع ؟؟ من كان عنده علم فليتفضل به علينا و جزاه الله خيرا