نتائج البحث

  1. م

    من بديع كنايات القرآن :(الليل والنهار=الأرض)

    بل لا إشكال في إجراء الضمير على سياقه الطبيعي: النهار يجلي الشمس. ففي الفضاء الخارجي ظلام، على الرغم من مرور أشعة الشمس خلاله قبل أن تصل للغلاف الجوي الأرضي! ولو نظرت لصورة الشمس الملتقطة من خارج طبقة النهار لرأيتها مجرد قرص يحيطه السواد، بينما الناظر لها من داخل غلاف الأرض يراها مشرقة منيرة لما...
  2. م

    هل للأصنام وعي؟

    تقول الشبهة: كيف توصف الأصنام الحجرية بأنها مجرد جمادات لا تعقل، في حين أن الحجارة والجمادات تسبح الله وتهبط من خشيته والجبال تخشع والشمس تستأذن والحجر كان يسلم على الرسول في طريقه، والجذع يحن والجدار يريد أن ينقض؟! الرد: القرآن دقيق في أوصافه للجمادات، فلم ينفي عنها الوعي! بل نفى عنها الحواس،...
  3. م

    من بديع كنايات القرآن :(الليل والنهار=الأرض)

    قول السلف في التمييز بين "الليل والنهار" وبين "الأرض" معروف. في أول الأنعام: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ" وفي الطبري: "الظلمات ظلمة الليل, والنور نور النهار" فالليل والنهار هما ما يسبحان حول الأرض في فلك، أما دوران الأرض في فلك حول...
  4. م

    من بديع كنايات القرآن :(الليل والنهار=الأرض)

    إذن ينهار قولك الأصلي، حيث لا علاقة بين تعاقب الليل والنهار وبين دوران الأرض في فلك حول الشمس. أما الترنح oscillation فشيء مختلف لا علاقة له بهذا ولا ذاك!
  5. م

    من بديع كنايات القرآن :(الليل والنهار=الأرض)

    ما الفلك الذي تسبح فيه الأرض بحيث ينتج عن السباحة ليل ونهار؟! الدوران حول الذات Rotation لا يستقيم مع وصف الفلك Orbit
  6. م

    من بديع كنايات القرآن :(الليل والنهار=الأرض)

    - التفسير بالباطن هكذا باب شر عظيم. فلعل الإعجازيون يبدؤون بتغيير "الليل والنهار" إلى "الأرض" فينتهي الطواف إلى تغيير "الجبت والطاغوت" إلى أبي بكر وعمر!! - خلق الأرض مستقل عن خلق النور والظلمة. "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ"
  7. م

    من بديع كنايات القرآن :(الليل والنهار=الأرض)

    لا يجوز العبث بالكلمات اعتباطا هكذا. وقد صدقه الصحابة فيما هو أعظم وأغرب (قيامة الموتى، المعراج) فلو أراد إخبارهم عن دوران الأرض لأخبرهم ولصدقوه.. وهم أقوى إيمانا من الناس اليوم! والاستبدال المقترح فاسد لا يطرد في باقي الآيات أصلا: "فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ...
  8. م

    بحث بالإنجليزية يكشف عقيدة عبادة العزير عند اليهود!

    المصدر: - قبل الإسلام دمج اليهود بين أخنوخ (حنوك، إدريس، أول من خط بالكتابة قبل الطوفان، رفعه الله إليه) وبين عزرا الكاتب (استعاد التوراة بعد السبي البابلي) - ألفوا أسفارا غير كتابية ونسبوها له، منها Enoch 3 (أخنوخ الثالث) - فيها جعلوه إلها أصغر، يكتب بين يدي الرب، وأسموه الميطاطرون Metatron
  9. م

    سورة (النحل) سورة عجيبة ...

    النقطة الأخيرة (من بين فرث ودم) جميلة، وفي المناظرات كنت أستخدمها أحيانا للرد على المشككين في آية الصلب والترائب: "خُلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب. إنه على رجعه لقادر" فالصلب والترائب عظام، وفي عرف العرب العظام شيء ميت جامد، ومع ذلك فإن الجسد الإنساني ككل (الصلب حده الخلفي والصدر حده...
  10. م

    ضوابط التفسير العلمي للقرآن

    - "العلم" لفظة واسعة. هل نقصد مثلا العلم التجريبي الذي يمكن التأكد منه عمليا بتكرار التجربة معمليا، أم النظريات العلمية التي يستحيل تكرارها معمليا إما بسبب البعد الزماني (بداية الكون، بداية البشر) أو المكاني (أطراف الكون)؟! الأولى مقبولة، أما الثانية فتدخل تحت مسمى "الغيب"، كما قال الله عن...
  11. م

    "وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة". من هم؟ وكيف نوفقها مع التاريخ والواقع؟

    نسيت أن أضيف سؤالا عن علاقة الآية بآية الصف 14: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآَمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ...
  12. م

    "وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة". من هم؟ وكيف نوفقها مع التاريخ والواقع؟

    آل عمران 55 "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ" اختلف...
  13. م

    وهم (الوحدة الموضوعية) في السورة القرآنية.

    الانتقال الموضوعي بين مقاطع الآيات يثيرانتباه القارئ، لكنه أيضا يحفز على تأمل الصلة بين المقطعين (ترغيب ثم ترهيب. تذكير بنعمة المطر والنبات ثم ذكر إحياء الموتى كإحياء الأرض الموات، إلخ) فالمناسبة موجودة، وخيطها أحيانا واضح وأحيانا يتطلب قدرا أكبر من التأمل. لكن معك حق في مسألة الوحدة الموضوعية...
  14. م

    اول من صرف معنى الآية ( ءأمنتم من في السماء ) إلى الملائكة

    https://mtafsir.net/threads/%D9%85%D9%86-%D9%87%D9%88-%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D8%A8%D8%AD%D8%B1.71211/
  15. م

    كيف يتخذ المشركون شفعاء مع إنكارهم للبعث؟

    - استهزاء المجوس عد النار بالعرب لا أظنه بسبب عقيدة العرب وتعدد أصنامهم (الإغريق والرومان كانوا أكثر أصناما، وتفننوا في حكايات وأساطير زيوس ومارس وهرقل وأفروديتي إلخ)، بل بسبب فقر العرب وتشتتهم سياسيا، وانعدام الحضارة فيهم قبل الإسلام. كانوا، من وجهة النظر المادية، على هامش التاريخ، لم يستطيعوا...
  16. م

    لماذا كانت بقرة بني اسرائيل تسر الناظرين!

    السواد يُرى: "وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ" الزمر 60
  17. م

    كيف يمكر القرآن بمن يريد المكر به...!

    للفائدة، اسم والد مريم عند النصارى: واقيم (يهوياقيم = الله يقيم)، وأظنه من مصادر خارجية غير إنجيلية https://en.wikipedia.org/wiki/Joachim واسم عمران والد موسى مذكور في صحيح الحديث: "مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عَلَى مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ" https://sunnah.com/muslim:165b ولما وجد عمران (القرن...
  18. م

    فساد لحم السلوى: الرد على شبهة خطأ علمي

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لَوْلاَ بَنُو إِسْرَائِيلَ لَمْ يَخْنَزِ اللَّحْمُ، وَلَوْلاَ حَوَّاءُ لَمْ تَخُنْ أُنْثَى زَوْجَهَا الدَّهْرَ"‏‏ https://sunnah.com/bukhari:3399 لقلة ثقة اليهود في استمرار رزق الله لهم، عندما كان ينزل عليهم يوميا في صحراء التيه منا وسلوى، كانوا يدخرون منه...
  19. م

    ملاحظات بشأن الغزوات القرآنية...

    - وحصار وجلاء بني النضير في سورة الحشر. - أما بخصوص الهزائم، فمؤتة لم ينتصر فيها المسلمون على جيش الروم.
  20. م

    كيف يمكر القرآن بمن يريد المكر به...!

    وتنوع الاستخدام هذا، في دلالة كلمة "أرض"، مما يفوت على كثير ممن يتبنون نظرية الأرض المسطحة.. حيث كلما وجدوا إشارة لتسوية الأرض في القرآن ظنوها تشير لجِرم الأرض ككل، لا لبقعة من سطحها! فاعتبروها دليلا - زعموا - على أن الأرض ككل مسطحة لا كروية. ونفس الشيء في كلمة "سماء". فقد تبدأ معانيها من سقف...
عودة
أعلى