نتائج البحث

سبحان الله..، كلام الأخ أحمد طاهري - وفقه الله - فيه احتقار ظاهر للحرف العربي دون سبب واضح يدعوه لذلك، وأصارحك بأنني لم أكن أعلم - إلى اليوم - بأن الاعتزاز باللغة العربية هو سبب تأخّر المسلمين في اللّحاق بركب الحضارة إلا من عندك.

تصحيح: أخطاء بدل: أخطأ

من الأخطاء التي يقع فيه بعض الكُتّاب والباحثين عند كتابتهم أواخر الآيات القرآنية ثلاثة: الأول: وضع نقاط متتابعة بعد الانتهاء من كتابة آية قرآنية لتدل على الحذف. وهذا خطأ ينبغي أن ينزّه كلام الله تعالى عنه، فالنقاط المتتابعة تصلح للتمثيل على وجود حذف في كلام البشر لا في كلام ربِّ البشر. والثاني...

يوجد خلل تقني متكرِّر على صفحة الملتقى؛ وهو الإلغاء الآلي لعبارتـَيِّ: " التّرضي والتّرحم " التي يكتبها المشاركون في مداخلاتهم. فيرجى تدارك هذا الخلل. كما نلتمس من المتخصصين في هذا الباب؛ الإرشاد إلى كيفية تعديل المشاركة بعد نشرها.

يقول الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: (( من تبّحر في علم النحو اهتدى إلى جميع العلوم)). [شذرات الذهب لابن العماد: 407/2].

هل يمكن تعديل المشاركة بعد النشر وكيف ؟

صحيح إن تقبيل المصحف الشريف مجرّدا عن الإيمان به والعمل بما فيه لا ينفع صاحبه و لا يغني عنه من الله شيئا ولو قبَّله بعَدَد أنْفاس الخلائق كلها، لأن الأمن من الضلال في الدنيا والشقاء في الآخرة؛ لا يحصل للعبد بتقبيله للقرآن العزيز وادِّعاء محبته زَيْفا وخِداعا، ولكن بامتثال أوامره واجتناب نواهيه...

صحيح بارك الله فيكم

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته: إن أهل العلم كالألباني وابن باز وابن عثيمين والفوزان -رحم الله الأموات وحفظ الأحياء - لا يرون مشروعية التقيبل..، أما ابن باز فيرى أنْ لا حرج في ذلك ولكنه غير مشروع وليس بعبادة والأولى تركه. ولكن هنا يتبادر استشكال: ما وجه المنع من هذا العمل؛ هل لأنه بدعة. ولكن...

ما حكم تقبيل المصحف الشريف ؟

شكر الله لكم هذا البيان الشافي، ومن خلال ما ذكرتموه يمكننا القول بأن تعيين الوقف في المصاحف الشريفة مبناه على اجتهادات علماء في القرآن وعلومه، فهو أشبه ما يكون بمسائل الفقه..، ولذلك لا يسع عموم المسلمين إلا اتباع هذه الوقوف والتقيد بها، لأن فيه من يقول بِبِدعية وقوف المصاحف. والخلاصة: من كان من...

بارك الله فيكم أستاذ عدنان على هذا البيان..، وتفريعا على ما سبق ذكره، فإن الحاجة العلمية إلى تحقيق متين لتفسير: تنوير المقباس من تفسير ابن عباس ظاهرة، ليتميز بذلك الصحيح من الضعيف، فعسى الله أن يقيِّض من عباده من يـُحقِّق هذا الأمر . ملاحظة: كثير من الباحثين لا يرى في هذا التفسير بأسا، بل ويعتقد...

هل مواطن الوقف والابتداء في القرآن الكريم توقيفية أم اجتهادية ؟

هل يعني أن هذا التفسير غير مأمون وينبغي اتقاؤه ؟ هل لديك كلام لبعض أهل العلم حول هذا التفسير ؟

ما مدى صحة نسبة ما ورد في تفسير: "تنوير المقباس" للفيروزآبادي إلى الصحابي الجليل ابن عباس رضي الله عنهما

وقوله سبحانه وتعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (28)} [سبأ: 28]. وقوله تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ...

من يذكُر لنا الدليل القرآني أو الحديثي على نسخ القرآن الحكيم للكتب السابقة

القول بالحقيقة أو بالمجاز أو بكليهما في القرآن الكريم وأيضا في كلام العرب من المسائل الدقيقة العميقة والـمُشكِلة في آن واحد، إلا أن المتّفق عليه والمتقرِّر عند أهل السنة أن آيات الصفات كلها حقّ على حقيقتها

يعطيكم العافية إخواني..، وللإيضاح فإن القصد من السؤال هو: هل للقائلين بالمجاز في القرآن الكريم حجة استنادا إلى الآية المذكورة آنفا.

قال الله تعالى: {وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (82)} [يوسف: 82] سؤال: هل في الآية حذف أم مجاز ؟