نتائج البحث

ظاهرٌ هنا أن ذلك سؤال جاء على سبيل الاستنكار ( استنكار القول بوجود ذلك المصحف بعد مائة عام من عدم وجوده ) ، و علامة ذلك الاستنكار : علامتا الاستفهام و التعجب في آخره . و مع وضوح ذلك يقول د . موراني : و جواب تساؤل د . موراني عن كيفية التنسيق بين القوليْن المتضاديْن : أنّ رواية وجود مصحف أُبَيّ...

و بَعْد أن تشعب الكلام و بَعُد النقاش عن الموضوع الأصل ، و هو القراءة : ( فلا جناح عليه ألاّ يطّوف بهما ) المنسوبة لبعض الصحابة ، و بعد ما تقدم من تصريح الإمام ابن عبد البر بعدم صحتها - نعود إلى الرواية التي ذكرها ابن أبي داود في كتاب " المصاحف " عن حماد (وهو ابن سلمة البصري) قال : وجدتُ في مصحف...

و لَمّا كان هذا الادعاء غريباًً عجيباًً ، جاء هذا التعقيب : و كان الجواب على هذه التساؤلات و المطالبات كما يلي : و لَمّا كان هذا الكلام ليس فيه ردّ على المطالبات ، تكررت المطالبات و تحددت فيما يلي : و إِنّا لمنتظرون . و لعل هنا ما يجيب عن بقية التساؤلات المتعلقة بصاحب تلك الدعاوى

الإخوة الكرام : أسأل عن طريقة الاقتباس المتعدد من مشاركة واحدة في الموضوع المطروح أو من عدة مشاركات في الموضوع نفسه ، و أيضا عن الاقتباس من مشاركة أخرى خارج الموضوع المطروح للمناقشة . و جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيراًً أخي الشيخ محمد الحسن بوصو على هذه المطالبات بالدليل على ذلك الذي قيل ؛ فما كان يَصِحّ إلقاء مِثل هذا الكلام مجرداًً عن دليله و توضيحه . و أنضم إلى الشيخ محمد الحسن بوصو في قوله للدكتور عبد الرحمن الصالح : ( ونطلب من حضرتكم بيانات القرار التاريخي الذي قلتم إن الجميع يعرفه: من...

و في تلك القراءة و مِثْلها من القراءات المخالفة للمصحف العثماني و رواياتها المنسوبة لبعض الصحابة ، قال الإمام ابن عبد البر في " التمهيد " : وأجمع العلماء أن ما في مصحف عثمان بن عفان وهو الذي بأيدي المسلمين اليوم في أقطار الأرض حيث كانوا هو القرآن المحفوظ الذي لا يجوز لأحد أن يتجاوزه ولا تحل...

و المقصود بتأليف المصحف في كلام الحافظ ابن حجر هنا : الجمع و الترتيب للسور أو الآيات ؛ ففي شرحه لقول البخاري ( باب تأليف القرآن ) قال ابن حجر في " الفتح " : (قوله باب تأليف القرآن) أي جمع آيات السورة الواحدة أو جمع السور مرتبة في المصحف . اهـ و في ترجمة الصحابي عقبة بن عامر في " تهذيب التهذيب "...

الروايات المنسوبة لبعض الصحابة بالكتابة أو القراءة : ( فلا جناح عليه ألاّ يَطوف بهما ) ضعيفة و لا تصِحّ ؛ قال الإمام ابن عبد البر في " الاستذكار " : وأما ما احتجت به عائشة رضي الله عنها من قولها [ لعروة ] :لو كان كما تقول لكانت (فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما) ، ولو كانت قراءة صحيحة ما جهلتها...

" موسوعة الشعر العربي " موجودة على " الإنترنت " للتحميل من المكتبة الوقفية موسوعة الشعر العربي - المكتبة الوقفية للكتب المصورة PDF و بها عَزْو البيت لقائله ، و مصدره ( اسم الكتاب ) و كان لها موقع رسمي على الإنترنت من مدة

تفسير الإمام الجليل ، و التابعي المعروف مجاهد بن جبر ( ت 102 هـ ) نسخة كاملة ، بصيغة pdf ، تحقيق د . محمد عبد السلام أبو النيل ، و هي مزيدة عن تلك التي بتحقيق الشيخ الدكتور عبد الرحمن الطاهر السورتي - جزاهما الله خيراًً - المرفوعة على موقع مكتبة مشكاة الإسلامية ، و الموجودة بنسخة المكتبة الشاملة...

و إليكم البحث - بعد تصويب العبارة المذكورة آنفا - في المرفقات أدناه ، و على موقع مكتبة مشكاة الإسلامية : ( و كان وراءهم ملِكٌ يأخذ كل سفينة صالحة ) : قراءةٌ منسوخة و روايةٌ محمولة على ما كان قبل النَسخ هنا في : مكتبة مشكاة الاسلامية

جزى الله الدكتور ناصر الماجد -كاتب المقال - خيراًً على نيته و غيرته على الدين الحق ، دين الإسلام ، و كتابه الحق ، القرآن الكريم ، و على بيانه بطلان ذلك الفرقان المُزيَّف ، و دليل زَيفه و بُطلانه ظاهرٌ و محمولُ في عنوانه ذاته ؛ فلا رسالة سماوية و لا وحْي إلهي بعد وفاة رسول الله محمد صلى الله عليه...

شكر الله لكم جميعا و بعد ، فنحن إذاًً أمام طريقيْن : أَوَّلهما : بقاء الحال على ما هو عليه ؛ فلا التزام بكتابة المشاركات في أقسام الملتقى المناسبة لمواضيعها . و في هذا إهدار للغرض من تقسيم الملتقى لأقسام مختلفة متخصصة المواضيع ، و لا أحسب هذا موافقاًً لنظام الملتقي ، و عليه فيقع العبء...

و ما دام هذا الاقتراح قد تم طرحه منذ عام 2007 م - كما وضح من مداخلة الأخ د . محمد الجنايني - و لم يتم الالتزام به حتى اليوم ؛ فأرى أن تقوم إدارة الملتقى بواجبها في تنفيذه اليوم قبل الغد ، مع كتابة تنبيه بأنه سيتم حذف أي مشاركة تكتب في غير القسم الخاص بموضوعها ، و يمكن النظر في دمج ملتقى الرسائل...

أشكركم د . موراني على الإفادة و الزيادة ، و لا فرق في الحقيقة بين مكة - البلد الحرام - و بين المسجد الحرام ؛ فمكة كلها حرم . و لا فرق أيضا بين رواية الطبري و رواية ابن وهب ؛ فالمقصود بالكلمتيْن : ( المسجد الحرام ) و ( مسجد الحرام ) واحد ؛ فقد رواها زيد بن أسلم في رواية أخرى بهذا اللفظ و المُراد...

مقالٌ طَيّب و تَدَبُّر لطيف و عميق ؛ فجزاكم الله خيرا . و هناك عبارة استوقفتني ، و هي : فأنت ترى كيف أمرنا في اليوم والليلة سبع عشرة مرة على الأقل بهذا الدعاء العظيم، وهو الهداية للصراط المستقيم، الذي سار عليه: {الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ...

أدعوكم إخوتي الأعزاء – و أدعو نفسي – إلى الالتزام بكتابة و وضع المشاركات في أقسام الملتقى المناسبة لمواضيعها ؛ حتى يسهل الاطّلاع و التتبع للمواضيع في أقسامها الخاصة بها – التي حدّدتها إدارة الملتقى ، و كتبتها تحت اسم كل قسم – و حتى تنشط بقية الأقسام ؛ فلا تتركّز في قسم واحد ، و هو قسم ( الملتقى...

نُشِرَ هذا الموضوع في ( الملتقى التقنى ) هنا ، و أَعَدْتُ نشره ها هنا ؛ لكونه أكثر الأقسام مروراًً عليه من جانب الإخوة الأعضاء ؛ لزيادة الاطّلاع و الاستفادة .

مراجعة و تصويب لعبارة وردت في البحث : و قد راجعتُ نفسي ، و راجعتُ عبارة أبي عبيد - المذكورة في أواخر البحث المرفق - فوجدتُ أن المراد بقوله ( عن شعبة ، عن أبي هاشم ، عن أبي مجلز ، عن قيس بن عباد ، عن أبي سعيد الخدري ) : ( كتب عثمان ... ) ؛ كما في حديث أبي الزهراوية المذكور قبله . و على هذا...

مراجعة و تصويب لعبارة وردت في المقال : و قد راجعتُ نفسي ، و راجعتُ عبارة أبي عبيد - المذكورة في الاقتباس أعلاه - فوجدتُ أن المراد بقوله ( عن شعبة ، عن أبي هاشم ، عن أبي مجلز ، عن قيس بن عباد ، عن أبي سعيد الخدري ) : ( كتب عثمان ... ) ؛ كما في حديث أبي الزهراوية المذكور قبله . و على هذا تكون...