بحثي في البلاغة القرآنية .. وإذا ورد بيت شعري.. فإني أذكر في الحاشية اسم المصدر الذي ورد فيه البيت دون أن أنسبه إلى قائل
مخافة الوقوع في تعدد القائل للبيت الواحد، ولعلمي أن البحث ليس بحثا أدبيا
وفي الوقت ذاته أشعر بأن ذكر البيت مجردا من قائل، والاكتفاء بقال الشاعر، غير مناسب في البحوث العلمية،
فما رأيكم ما أنسب طريقة في نسبة البيت إلى قائل في بحوث البلاغة القرآنية..؟
مخافة الوقوع في تعدد القائل للبيت الواحد، ولعلمي أن البحث ليس بحثا أدبيا
وفي الوقت ذاته أشعر بأن ذكر البيت مجردا من قائل، والاكتفاء بقال الشاعر، غير مناسب في البحوث العلمية،
فما رأيكم ما أنسب طريقة في نسبة البيت إلى قائل في بحوث البلاغة القرآنية..؟