عزيزتي أ. سهاد... أسعدني أن الموضوع أعجبك (بارك الله فيك), ولكنه في نسخته الأصلية أكثر روعة, ذلك لأن كتاباتي ساخرة بطبيعتها لكني والله لا أزال أهذبها وأقلمها حتى تفقد بريقها لتناسب المكان, والقارئ, والمتربص بالنقد!.
وفي تلك الفترة حين اختنقتُ ببعض المواضيع السياسية الساخرة سجلني زوجي الحبيب في...