الحمد لله وبعد: فهذا الكلام فيه مبالغة! حيث جعل اتخاذ المساجد على القبور من نواقض الإيمان مطلقا! ولم تكفه عبارة عدم الجواز!
والصواب أن اتخاذ المساجد على القبور قد شركا أصغر، وقد يكون شركا أكبر بحسب اعتقاد صاحبه.
والله أعلم
قال شيخنا محمد علي فركوس حفظه الله: فقد وَرَدَتْ مَناهٍ عديدةٌ عن...